تعاڷ نجنن اڷعاڷم بقصة عشق " مجنونه "..
......... مامرت وڷا باڷحڷم عڷى عشقانه ||
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك
இمآدآم قلبيّ في ضلوعيّ تطمَن ... مآرآح ينبض بآلمحبةة ﻟ غيرگك ♥ !இ
-
احيانا تحس انك وحيد
وغريب
ولكن تصادف اصدقاء
حقيقين
تعيش معهم تتذكرهم تشتاق لهمغالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
مـؤَلم جداً
عِنَدَمّا تَضَع [الْطَّيِّبَة وَ الاخلاص] لَهُم ،
وَهُم يَضَعُونَك فِي قَائِمَة الانْتِظَار !!
مَتَى مَا كَسَاهُم الْمَلَل
أَتَو لِ يَبْحَثُوْا عنك
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
رآئعَ آنَ تكونَ علآقتكَ ؛ -
سطحيهَ معَ آلجميعَ ‘
كي / لٱ | تتألم |
من فراق أحد ! و لآ تذرف دموع شوق لأحدَ ’
ولا تنصدم مْن شخص كان يوم من ” الأيام . .
قريب ، مَ’ـنِگ
قريب ، مَ’ـنِگ
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
رَحَل !
. . . . و تَرَك لِي بقَايَا ذِكرَى وصورَه
. . . . . أَسولِف مَع الْصُوْرَه و أَسْتَرْجِع الذكْرَى !
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
◆◆دآمڪ ٺشۈڣ آڼي آبيڪ ۈٺبيڼي !
لَيه الَغيآب يصير بيڼي ۈبيڼڪ◆◆
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
ليست الأخوة البقاء مع الأخ وقتًا
أطول .. وإنما الأخوة هي أن تبقى
على العهد وإن طالت المسآفات
آو قصرت __ !
-
-
الراحة :
كَ السراب كلما إقتربنا منه إبتعد .... |
ولن نصلها إلّا في الجنة ’
فـ لنترك الراحة و لـ نبحث عن الجنّة
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
‘
آلحوآر مَعْ آلجُهلآءْ
كَآلرسم على ميَآه آلبحَر ، مهمآ آبدعتْ :
( فلنْ يحدثْ شيءْ )
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
اَحيَآناً ، نبتِسَمْ بُدوٌنِ أنْ نَشعُر /
‘ لَيسَ جُنوٌناً ~
بَلْ لأنّ [ أطيَآإفهٌمْ ]
، مَرّت بِنآإ ،
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
ولآزآل القلب إليك يتلهف شوقآ
بِ / . . . . . . . . . . . . . . . . . . غيآبك
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
,’ [ شَآعِر يكتُب فيّ المَقهَى ] ,’
العَجوز ظنّته يكتُب رسآلة ً لِـ وآلدتِه / المُرآهقة ظنّته يكتُب لِـ حبيبَته -
الطِفل ظنّه يرسِم / التاآجر ظنّه يتدبرّ صفقة َ-
السَآئح ظنّه يكتب بطِآقة بريديّة / المُوظف ظنّه يحُصي ديُونه -
رجلّ البوليس السّري مشى نحوه بِ بُطئ !
( كلّ شَخص يُفسر تصَرفات الآخرينْ من زاويةِ اهتمَاماتهُ ) ..‘
لِـ الكاتبَ وَ الشآعرّ الفلسطينيّ الرائِع :
مُريد البَرغوثيّ [ ]
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك -
- من گثر مآ أنـت ,
في نظر عيني ( گبيير )
آحسكـ آطهر شخص يمشي على | الأرض
غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين شيعة ونحبك غالي غالي يا حسين غالي غالي يا حسين نمشى على دربك
-
مشاركة
: 
: 
: