السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اختي الكريمة روائع الذكريات على هذا الموضوع
****************************
في البداية موضوعك يحوي بعض الحساسية لانه قد تكون هذه المواقف شخصية يحتفظ فيها الشخص لنفسه .. ولكن لا يمنع ان تكون هناك مواقف عادية مرينا بها وهي تحوي ردت فعل ايجابية او سلبية حسب نوع الموقف وبالتالي من خلال طرحها نكتسب الكثير من الآراء لمناقشتها .. بالنسبة لي اجمل موقف هو ينحصر في مساعدتي للآخرين بدون تعميم .. احس بسعادة لا توصف ... بالنسبة لاجمل لحظة في حياااتي حاليا هي لحظة دخولي الساحة العمانية بعد غيبة شعور لا يوصف حقيقتاً

اكرر شكري لك ودمتي متألقة دائما .. اختك الفوفلــــــــــة

اممممممممممممم....احلى موقف (في ممكن كثير مواقف تصيدنا ) بس خلنا انشوف

اعتبر ها الموقف احلى موقف لأن حياتي ومستقبلي يعتمد عليه
بأخر فصل من الكليه ولما كنت رايحه اخذ نتيجتي ....حصلت
للي كنت احلم عليه واجتهد طول السنوات علشان احصله
صرت انط وأركض بالممر من الفرحه

تحياتي nilii

أجمل موقف في حياتي وأجمل لحظات حياتي ككل
عندما احتضنت طفلي للوهلة الأولى بين ذراعي وأصبحت حينها أما

تحياتي للجميع

أم حيدر علي

أجمل موقف في حياتي حصل لي منذ يومين ...... كنت أنتظر أبي لينتهي من الشرب لكي أشرب ..... وكنت أظن أنه سيترك الكوب وأقوم بصب الماء وحدي ....... ولكني تفآجأت بأنه قد سكب لي الماء في الكوب ...... وناولني إياه وقال لي ....... أصب لك لأنك حبيبتي ...... فأنتابني شعور بالسعادة والفرح ...... وشعرت حينها أن أبي أفضل أب في العالم كله ....... لأنه قال لي تلك الكلمات التي لا زالت تتردد على مسمعي حتى الآن...... وشكرا لروائع الذكريات على الموضوع والفكرة الجميلة ....... إلى الأمام دائما إن شاء الله .
تحياتي لك

الزرقاء

السلام عليكم بصراحه الموقف يلي رح اذكره مش من اجمل مواقف حياتي بس هو اول موقف تذكرته لما قريت الموضوع وهو من احدى مواقف الطفوله يلي كلما تذكرته فطستت من الضحك على نفسي كان عمري تقريبا 4 سنوات وكنا انا وربيعاتي يلي على قدي جالسين على بساط وداقين سوالف وفجأه خطر ببالنا انا نسحب البساط ونطلع برا الحاره صوب الشارع العام ما كنا عارفين وين رايحين شمرنا عن السواعد وشلينا شلولنا ما يشوفونا الاهل الا وهما ورانا بالقب والعسو واحنا نركض وهما وقففففففففففن وقفن لينا ما وصلنا الى الشارع ومسكتني اختي وربيعاتي وحده تمسكها امها ووحده اختها وبعدين ردينا لبيت وما اشوفلش غير امي واقفه على الباب تتلقاني بالخيزران ياالله ما اقولكم كيف كان ذاك الضرب حار بس تأدبت من يومها وكل ما تذكرت هالسالفه أضحك على نفسي
مع تحيتي
عربيه