اسفه اختى اذا تاخرت عليك فى الرد المهم
اختى كانت جالسه مع الاهل وسمعت احد يقول انه وحده من اخواتى محكوم عليها بالاعدام هى وصديقاتها لكن لما راحوا يحضروا الجلسه القاضى حكم بعدم اعدامهن
للأسف أختي الكريمة فالأخت أم حيدر علي تمر بظروف صحية
نسأل الله أن يمن عليها بالشفاء العاجل وأن يعيدها إلينا سالمة غانمة
وإليكِ ما وجدت في قاموس الأحلام : (( فإن رأى أن ملكا أو واليا يضرب عنقه فإن الوالي هو الله ينجيه من همومه ويعينه على أموره. فإن رأى أن ملكا ضرب رقاب رعيته فإنه يعفو عن المذنبين ويعتق رقابهم, وضرب الرقبة في المماليك يدل على العتق. وقيل: من رأى أن رقبته تضرب إما بحكم الحاكم وإما بقطع الطريق وإما في الحرب أو غيره فإن ذلك مذموم لمن كان أبواه باقيين وكان له ولد, وذلك أن الرأس يشبه بالوالدين لأنهما سبب الحياة, ويشبه أيضا بالأولاد من أجل الصورة. فإن رأى ذلك خائف أو من حكم عليه بالقتل فهو محمود لأن البلاء يصيب الإنسان مرة واحدة ليس يصيبه مرة ثانية. ))
وأيضا : (( (ومن رأى) كأن أخا له ميتا قد عاش فإنه يقوى من بعد ضعف لقوله تعالى: اشدد به أزري (ومن رأى) أختا له ميتة قد عاشت فإنه قدوم غائب له من سفر وسرور يأتيه لقوله تعالى: وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب فإن رأى خاله أو خالته قد عاشا فإنه يعود إليه شيء قد خرج من يده. (ومن رأى) كأنه أحيا ميتا فإنه يسلم على يديه كافر أو يتوب فاسق. فإن رأى في محلته نسوة ميتات معروفات قد قمن من موضعه مزينات فإنه يحيا لأصحاب الرؤيا والأعقاب أولئك النسوة أمور على قدر جمالهن وثيابهن, فإن كانت ثيابهن بيضا فإنه أمور في الدين, وإن كانت حمرا فأمور في اللهو, وإن كانت سوداء ففي الغنى والسؤدد, وإن كانت خلقانا فإنها أمور في فقر وهم, وإن كانت وسخة فإنها تدل على كسب الذنوب. ))