0 ميِلَادُ يُوم ٍجَديَد َ!

    • هنا حكمة تقول :




      لكل منا شمسان شمس تشرق كل صباح و شمس تشرق في قلبه




      .. ولكن..}


      مهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت


      فإننا لا نراها إن كانت شمس قلوبنا مطفأة
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    • صباحٌ جميل يحمل في طياته أمنيات جديدة في شروق ٍيبعث على التفائل ..
      وفي يقين بأن لا شك بان القادم هو الأجمل ..
      تفائلوا خيراً تجدوهـ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • أخطو خطواتي بلا هدى .!
      أقوالي و أفعالي .. لا تمثلني .. و كأن أحدهم يتحدث بالنيابه عني !!
      قراراتي .. غريبه ..!!
      كل شي يبدو في فوضى .!!
      .
      .
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • العمق المجهول كتب:


      أخطو خطواتي بلا هدى .!
      أقوالي و أفعالي .. لا تمثلني .. و كأن أحدهم يتحدث بالنيابه عني !!
      قراراتي .. غريبه ..!!
      كل شي يبدو في فوضى .!!
      .
      .


      أخي ...
      إذاً إستمع إلى نفسك أكثر
      الأصوات هي ضجيج المكان
      ولكن نفسك صامته تأبى سماع الضجيج
      حتى يحضر صاحبها

      إنظر إلى نفسك وأنصت لها بهدوء
      علك تجد الحقيقة من السراب
    • في كل مرة نقول لعل الغد يكون أفضل من اليوم ..
      وفي كل يوم أمل يتجدد وأمنيات تنتظر ميلاد مفأجأة ..
      ونسينا أمام كل تلك الأمنيات بأن
      اليوم قد يكون أفضل من الغد لأننا اليوم هنا وغداً راحلون ..
      ليس من الصعب أن نسافر عبر أفكارنا وإن نعيش حاضر مشاعرنا ..
      ولكن من الصعب أن نعيش على فكرة قديمة وإحساس متجدد الخمول ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      في كل مرة نقول لعل الغد يكون أفضل من اليوم ..
      وفي كل يوم أمل يتجدد وأمنيات تنتظر ميلاد مفأجأة ..
      ونسينا أمام كل تلك الأمنيات بأن
      اليوم قد يكون أفضل من الغد لأننا اليوم هنا وغداً راحلون ..

      ليس من الصعب أن نسافر عبر أفكارنا وإن نعيش حاضر مشاعرنا ..
      ولكن من الصعب أن نعيش على فكرة قديمة وإحساس متجدد الخمول ..


      نهــوى الإنتظار !!
      دوماً نترقب ميلاد الفرح من رحم الأمنيات
      ونعيش على أمل انه قادم
      وفي خضم حالة الترقب التي لا تنتهي لا ننتبه
      تمر قوافل الفرح من امام أعيننا ولكننا لا نراها أو بمعنى اخر نغض النظر عنها
      على أمل أن القوافل القادمة ستكون أفضل
      نفقد متعة الإحساس بالفرح !
      ودوماً نردد الغد سيكون أفضل !
      وعندما يأتي الغد نردد نفس العبارة
      الغد سيكون أفضل !!
      ونتساءل لما لا يأتي الغد أبداً !!
      ونغفل أننا نعيشه !!
      ونستمر في البقاء أســرى لماضي لن يعود
      ونمني النفس بأننا قادرون على إحياءه من جديد !
      ،،
      أخي ورود
      من الجميل ان نعود لقراءة حرفك من جديد
      ،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • العمق المجهول كتب:


      أخطو خطواتي بلا هدى .!
      أقوالي و أفعالي .. لا تمثلني .. و كأن أحدهم يتحدث بالنيابه عني !!
      قراراتي .. غريبه ..!!
      كل شي يبدو في فوضى .!!
      .
      .

      أخي العمق ..
      شعور الفقد يجعلنا في دوامة
      تفقدنا التوازن
      هذيان ...وهذيان
      شعور بالغربة يتملكنا
      ويجعل كل ما حولنا في فوضى !!
      ،،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • هو ذاك أختي أنا والحُزن ..
      ما عُدنا نقنع بما لدينا فنحن دائماً ننظر للأفضل ..
      والأفضل بين أيدينا بيد أننا لا نراهـ ولا نشُعر به كالصحة مثلاً ..
      لو لم نملك سواها لكفانا أن نحمد الله عليها ..
      فالعافية من أفضل نِعم الله علينا ..
      هو الأنسان يبقى أنسان مهما تغيرت الأشياء من حوله ..
      يكفى بأنها تتغير دونه ..
      وكأن السؤال هو متى سيتغير ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنا أعلم أن الأقلام الراقية لا تنضب وهي دائمة التألق
      لن أُرحب بحرفك أخي لعودتهُ! .. لأنهُ لا يغيب بجمالهِ من الساحة

      ورود المحبة كتب:

      هو ذاك أختي أنا والحُزن ..
      ما عُدنا نقنع بما لدينا فنحن دائماً ننظر للأفضل ..
      والأفضل بين أيدينا بيد أننا لا نراهـ ولا نشُعر به كالصحة مثلاً ..
      لو لم نملك سواها لكفانا أن نحمد الله عليها ..
      فالعافية من أفضل نِعم الله علينا ..
      هو الأنسان يبقى أنسان مهما تغيرت الأشياء من حوله ..
      يكفى بأنها تتغير دونه ..
      وكأن السؤال هو متى سيتغير ؟



      الفراشات لا ترى مدى جمالِها
      ومدى روعة ألوانها
      ولكن من يراها سيعلم ذلك
      ورُغم جهلها بذلك !
      إلا أنها تطير بجناحيها الرائعتان
      تُحلق بحُريتها التامة وتبقى هي

      هكذا يجب أن تعلم أخي الفاضل
      احترامي وتقديري
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أخي ...
      إذاً إستمع إلى نفسك أكثر
      الأصوات هي ضجيج المكان
      ولكن نفسك صامته تأبى سماع الضجيج
      حتى يحضر صاحبها

      إنظر إلى نفسك وأنصت لها بهدوء
      علك تجد الحقيقة من السراب



      لربما مثلما تقولين .. اختي انسان في هذا الزمان:)

      ودي لك
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • انا والحزن كتب:

      أخي العمق ..
      شعور الفقد يجعلنا في دوامة
      تفقدنا التوازن
      هذيان ...وهذيان
      شعور بالغربة يتملكنا
      ويجعل كل ما حولنا في فوضى !!
      ،،،
      ودمتم




      صدقتي اختي انا و الحزن .. لربما شعور الغربة هذا سببه بحثنا عن رضى داخلي تقر به أعيننا ..!

      ودي لقلبك
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • للميلاد فرحة وللرحيل حُزن وبين الميلاد والرحيل دنيا
      تجتمع فيها روابط كثيرة ..
      فمن يقول بأن الميلاد محل حُزن وبأن الرحيل محل فرحة
      رُبما أعتقد البعض بأن هناك لغزٌ في الحديث ولكنها حقيقة
      ما يُفرحك أنت قد يُحزن غيرك وما يُحزن غيرك قد يفرحك ..
      أليست الدنيا محلُ غرابة ..
      إنسان في هذا الزمان - أنا والحزن - العمق المجهول ..
      ممنون وفرحُ بكم وجزاكم الله جنة الفردوس الأعلى ..
      إنما هو مرور سريع .. فلا تنسوني من الدعاء ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ليس الحب هو ان تبقى مع الحبيب فترة / اطول(*)~

      وانما ان تبقى على (العهـد) مهما بعدت المسـافات*~

      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • ورود المحبة كتب:

      للميلاد فرحة وللرحيل حُزن وبين الميلاد والرحيل دنيا
      تجتمع فيها روابط كثيرة ..
      فمن يقول بأن الميلاد محل حُزن وبأن الرحيل محل فرحة
      رُبما أعتقد البعض بأن هناك لغزٌ في الحديث ولكنها حقيقة
      ما يُفرحك أنت قد يُحزن غيرك وما يُحزن غيرك قد يفرحك ..
      أليست الدنيا محلُ غرابة ..
      إنسان في هذا الزمان - أنا والحزن - العمق المجهول ..
      ممنون وفرحُ بكم وجزاكم الله جنة الفردوس الأعلى ..
      إنما هو مرور سريع .. فلا تنسوني من الدعاء ..


      اخي ورود طالت غيبتك حقاً .!
      حفظك الله أينما تكون ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • اللهمّ لا أرَى شَيْئًا مِن الدُّنيَا يَدوم ،
      ........ولا أرَى فيْها حَالاً يَسْتقيم ،
      ........فاجعلني أنْطق فِيْها بعلم ,
      ........وأصْمت فيْها بحلْم !
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    • ورود المحبة كتب:

      للميلاد فرحة وللرحيل حُزن وبين الميلاد والرحيل دنيا
      تجتمع فيها روابط كثيرة ..
      فمن يقول بأن الميلاد محل حُزن وبأن الرحيل محل فرحة
      رُبما أعتقد البعض بأن هناك لغزٌ في الحديث ولكنها حقيقة
      ما يُفرحك أنت قد يُحزن غيرك وما يُحزن غيرك قد يفرحك ..
      أليست الدنيا محلُ غرابة ..
      إنسان في هذا الزمان - أنا والحزن - العمق المجهول ..
      ممنون وفرحُ بكم وجزاكم الله جنة الفردوس الأعلى ..
      إنما هو مرور سريع .. فلا تنسوني من الدعاء ..

      المطر يأتي لنا بفترات متفاوته
      وبغزارات أيضاً متفاوته

      لا بأس ببعض الحروف التي تأتي بأوقات
      سواءٌ أكان قريبة أم بعيدة
      فنحنُ نحِنُ للقطرات

      هكذا حرفكم متى هطلت
      احترامي لكم أخي
      طابت أيامكم بالخير
    • من السهل جداً ان تتراقص أصابعنا على لوحة المفاتيح لتطبع شيئاً مما خُزن في الذاكرة
      وشيئاً مما نستلهم ومن السهل أن نقود الآخرين عبر ما نعلم من دنيانا ..
      ومن السهل جداً أن نقول لهم ما هي الحياة وكيف نتعامل معها فهي تبقى قراءة عبر ما
      ترسب من الحياة فينا وما علمناه وتعلمناها وشاهدناه وسمعناها ..
      ولكن هل تفكرنا قليلاً بأن الحقيقة أصعب ما تكون وخصوصاً عندما نواجه الحياة فنعاكس
      بأفعالنا ما كتبناهـ وكان الآخرين على أستعداد تام لتطبيق ما قرأوه منا ولكن نحن من لا يستطيع
      وذلك ليس لضعف ٍفينا ولكن تبقى القراءة والكتابة والخوض في هذه الحياة تجارب قد نفشل ساعة
      اللقاء فنختلف أختلافاً تاماً عن ما يجب أن يكون وما يجب أن نكون عليه وما يجب أن نفعل ساعتها ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ربما كتبتها كثيراً وقرأتها لمرات ومرات بأن الزوايا تختلف والإنعكاسات تتعدد ..
      ولكل منا زواية وإنعاكس مختلف ..
      ما يرونه كتابة حزينة .. هي ما يُشعر الكاتب بالفرح ..حين يكتب وهو مطمئن ..
      صحيح وإن كتبنا الحقيقة .. ولكن تبقى الحقيقة مختلفة عن بعضنا البعض ..
      فالأفهام تختلف والاراء تتعدد والثقافات متبانية والتجارب مبنية على الظروف ..
      ظروف البيئة والوقت والمكان والبشر وحتى الطبيعة لها شأن وقول أخر ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يُريدوننا أن نكتب ونريد أن نتوقف .. يريدون منا الكثير ونحن لا نملك سوى القليل ..
      يريدوننا أن نكون كاملين ونحن بدون شك في نقص ونقص مستمر ..
      حتى الجبال تتأثر فكيف بنا نحن البشر ..
      نحلم ُ في كل ِ يوم ٍ بميلاد جديد وأمنية تتخطى كل ما قسيناهـ وكأن اليقين بصدورنا
      لا يختفى ولا يذبل ولا يخفت وكان الأمور ستتغير وكان القادم هو الأجمل وكأن ما
      مضى ليس سوى شئ بسيط أمام القادم ..
      وكأن طول الصبر سيأتي بشئ يسُعد قلوبنا ليرى الآخرون قسمات الوجوه قد أستنارت
      والشفاهـ تبتسم وضحكة نقية صافية خرجت من القلب ليست مشوهة ولا مصطنعة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هل سمعتم يوماً بوأد الأحلام .. وسكب الأمنيات في بئر عميق ليس له قرار ..
      هل سمعتم يوماً بموت الطموح وأغتيال الهِمة وسجن النشاط ..
      هل سمعتم بكلمة قتلت كلمة وحرفُ صعق حرف وجُملة تعدت على جُملة ..
      في هذه الحياة الدنيا يجب أن نعي بأن هناك ما يفوق العقل على التصور ..
      وبأن هناك قصص وحكايات مُرعبة لمجرد قرائتها والإستماع إليها ..
      هل تصورنا يوماً لو كنا نحن من عاشها وتعايش معها !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هي مخارج كمخارج الحروف .. يجب ان تكون صحيحة .. وإلا أختلفت معانيها ..
      ومداخل يجب علينا أن ندرك الطريقة الصحيحة للدخول وإلا تهنا عبر بوابات الجحيم ..
      وكأنها حسابات دقيقة ..
      كانت السبب في نشوء نزاعات وسقوط أرواح وتوهان أفكار وأسر ِ أجساد كلنا نخاف
      من غلطة الشاطر فهي بالف غلطة ..
      لو نظرنا إلى أنفسنا من الداخل وسالنا هذا السؤال ما الذي نخاف ونخشى شئ واحد
      يبعثنا على التردد ويجعلنا ندور في دوامة الحيرة وقد يلقي بنا في مهاوي الشك ..
      حتى أشجع الخلق يخاف .. ولو أنه لم يخف لم أصبح شجاعاً من الاساس وإلا فكيف
      سيحمي نفسه بدون الخوف والحذر والأحتياط والأستعداد والتدريب والتأهب ..
      نضحك على أنفسنا عندما ندعي الفهم أليس كذلك ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تلعبُ بهم الالقاب ويقبعون في ظلمات المناصب ويرددون شعارات واهية ..
      لا تُسمن ولا تُغني من جوع ..
      بيد ان أبسط الناس وربما يكون علمه بسيط يفهم ما يرمون إليه وهم لا يفهمون ..
      عندما طمست معالمهم بسبب شهادات غطت على عيونهم فأصبح نظرهم ضعيف ..
      رموا خلفهم كل شئ وقنعوا بشئ رأوه كل شئ مع أنه لا شئ مجرد وهم وسراب ..
      ضاعوا وضيعوا غيرهم وكان ضياع غيرهم بعد ذلك مردود مضاعف أنعكس عليهم ..
      فأصبحوا في خطر لا يستهان به فمن عزة إلى ذلة ومن غنى إلى فقر ..
      أحتقروا غيرهم فكان لهم النصيب الأكبر من الأحتقار بعد ذلك اليست الدنيا تدور ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)