ايها الرجل الشرقي ... الساكن بين أنفاسي :
أكتب لك أول رسائلي .. لعلك تدرك من أنا وتفهم ....لكني لن اكتب البدايه بل سأكتب النهاية
وسأطلب منك أن تقرأ رسائلي بقلبك فهو الوحيد الذي سيعلم...
فاغمض عيناك للحظه وتخيل ...
قلب ككل القلوب عرف الحزن .. الألم ... الوحده ... وأوقات صغيره من الفرح
قلب تحجر لا لشئ ... بل لانه لم يجد ذاك الحلم المسمى بالحب ... فأكتفى بالمشاهده
فمرت عليه أيام من الخوف .... من تلك القلوب التي تحاول غزوه
فهناك العشرات...التي تحيط به ... محاوله فتحه ... لكنه صامد يأبى كسر قيده
فقرر هجر مكانه .. ليبحث عن وهم الحب لعله يدرك سره
فحمل معه في رحلته أملا ... لعله يدرك به النهايه ... فتنفتح أمامه مدائن الحب ليسكنها
لكنه منذ البدايه ...أو تصدق ؟؟ تعرض للخيانه
آآآآه يا له من قلب مسكين ...هكذا كانت همسات المحيطين
هكذا هي البدايه ... غدر .. قسوه ...وخيانه ..
فيالي من قلب مسكن ...هكذا كان يحدث نفسه.. فعاد لعزلته
ليعيش كما كان ...صامتا في قوقعته..
فمرت سنوات رفض فيها فتح الباب .. برغم محاولاتهم ...وتوسلاتهم
لكنه لم يعد يرغب العيش مره أخرى في العذاب
لكنها مره واحده ...غفل فيها عن ففتح الباب...ليجد أمامه ..وهما ....حلما ...حبا
فحاول أن يعلن رفضه ...حاول أن يكمل هربه ..لكن الحب لم يترك له المجال
فكان البعد عنه .......هو المحال
واخيرا عرف ذلك القلب الحب ..وأدرك سره .. لكن لا أحد يعلم كيف ستنتهي الحكايه
أو تعلم أنت يا سيدي ؟؟.....يا من أخاطبك برسائلي..
فهذه هي رساله النهايه ...لكن من يعلم قد أرسل لك غيرها ...تقرأ فيها البدايه
مع تحياتي لكم ...ود
أكتب لك أول رسائلي .. لعلك تدرك من أنا وتفهم ....لكني لن اكتب البدايه بل سأكتب النهاية
وسأطلب منك أن تقرأ رسائلي بقلبك فهو الوحيد الذي سيعلم...
فاغمض عيناك للحظه وتخيل ...
قلب ككل القلوب عرف الحزن .. الألم ... الوحده ... وأوقات صغيره من الفرح
قلب تحجر لا لشئ ... بل لانه لم يجد ذاك الحلم المسمى بالحب ... فأكتفى بالمشاهده
فمرت عليه أيام من الخوف .... من تلك القلوب التي تحاول غزوه
فهناك العشرات...التي تحيط به ... محاوله فتحه ... لكنه صامد يأبى كسر قيده
فقرر هجر مكانه .. ليبحث عن وهم الحب لعله يدرك سره
فحمل معه في رحلته أملا ... لعله يدرك به النهايه ... فتنفتح أمامه مدائن الحب ليسكنها
لكنه منذ البدايه ...أو تصدق ؟؟ تعرض للخيانه
آآآآه يا له من قلب مسكين ...هكذا كانت همسات المحيطين
هكذا هي البدايه ... غدر .. قسوه ...وخيانه ..
فيالي من قلب مسكن ...هكذا كان يحدث نفسه.. فعاد لعزلته
ليعيش كما كان ...صامتا في قوقعته..
فمرت سنوات رفض فيها فتح الباب .. برغم محاولاتهم ...وتوسلاتهم
لكنه لم يعد يرغب العيش مره أخرى في العذاب
لكنها مره واحده ...غفل فيها عن ففتح الباب...ليجد أمامه ..وهما ....حلما ...حبا
فحاول أن يعلن رفضه ...حاول أن يكمل هربه ..لكن الحب لم يترك له المجال
فكان البعد عنه .......هو المحال
واخيرا عرف ذلك القلب الحب ..وأدرك سره .. لكن لا أحد يعلم كيف ستنتهي الحكايه
أو تعلم أنت يا سيدي ؟؟.....يا من أخاطبك برسائلي..
فهذه هي رساله النهايه ...لكن من يعلم قد أرسل لك غيرها ...تقرأ فيها البدايه
مع تحياتي لكم ...ود