♥°•°♥ عذوبة الألحان ♥°•°♥
كثير من هم حولنا...
وليس غريب!*
لكن الغريب هو أن قلوبنا تنبض لأشخاص معينيين!*
دون أن تشعر بغيرهم...
_________________________
_________________________
عذوبة من الألحان المكنونه بداخلي أنثرها على صفحات هذا الكتاب كنثر الورد على طريق الأمل...
أصبحت المشاعر تراود طريقهامن فؤادي إلى لساني وتهطل حروف كلماتي العذبه إلى كتابي ...
جيشت في فؤادي الدافئ معاني المحبه الصادقه...
ورسم قلبي خطوط حاضره ومستقبله "
لقلبا نبض له بتأني...
أصبح الشمس التي يعشق شروقها في النهار كي يرسم في مقلتيه الأمل ليوم شيق...
وأمسى القمر الذي ينتظر بشغف ظهوره في المساء ليحكي له بهمسات عن ذلك الحب الذي أشرق في قلبه...!
وأعطى لنفسه جمالها كي تعشق الحياة من جديد...!
ود تغرد لأجله العصافير في السماء...
وتفرش الزهور أوراقها لقدماه...
ويتروى العطشان من حنانه البراق...
وما هي الحياه من دون حب في الله سوى حياة بائسه،كمثل أوراق الشجر
المتساقطه على التربه القاحله التي لم تلتمس عروقها المياه منذ أزمنه
بعيده!...
وبين أوراق الزهور الزاهيه في البستان الأخضر وفي ذلك النسيم العليل
تحت السماء الصافيه الزرقاء وفوق الأرض الخضراء تجتمع حروف الموده الباقيه
بقلبي وببصري مكونه أروع الأشكال البديعه الداله على أروع التعابير
الشارحه لدروب الخير ،وصفاء المحبه.......
ونتوغل بين حركات الزمن البطيئه لنسترجع لحظات عشناها بين التواضع
الذي غطى قلوبنا بلمساته البريئه وبين غرور الزمن الذي ماكان لعنوان خططه
سوى أن تحاصرنا أحزانه من كافة الإتجاهات ...لكن قوة الصبر الذي أشتمل
قلوبنا كافة ألوانه الجميله أزالة معاني الزمن القاهره والبائسه ...وأصبحنا
كانجوم تلاءلأت في السماء بلمعانها ...لتنير الفرحه في قلوب البشر عند
ظهورها في المساء..........
كثير من هم حولنا...
وليس غريب!*
لكن الغريب هو أن قلوبنا تنبض لأشخاص معينيين!*
دون أن تشعر بغيرهم...
_________________________
_________________________
عذوبة من الألحان المكنونه بداخلي أنثرها على صفحات هذا الكتاب كنثر الورد على طريق الأمل...
أصبحت المشاعر تراود طريقهامن فؤادي إلى لساني وتهطل حروف كلماتي العذبه إلى كتابي ...
جيشت في فؤادي الدافئ معاني المحبه الصادقه...
ورسم قلبي خطوط حاضره ومستقبله "
لقلبا نبض له بتأني...
أصبح الشمس التي يعشق شروقها في النهار كي يرسم في مقلتيه الأمل ليوم شيق...
وأمسى القمر الذي ينتظر بشغف ظهوره في المساء ليحكي له بهمسات عن ذلك الحب الذي أشرق في قلبه...!
وأعطى لنفسه جمالها كي تعشق الحياة من جديد...!
ود تغرد لأجله العصافير في السماء...
وتفرش الزهور أوراقها لقدماه...
ويتروى العطشان من حنانه البراق...
وما هي الحياه من دون حب في الله سوى حياة بائسه،كمثل أوراق الشجر
المتساقطه على التربه القاحله التي لم تلتمس عروقها المياه منذ أزمنه
بعيده!...
وبين أوراق الزهور الزاهيه في البستان الأخضر وفي ذلك النسيم العليل
تحت السماء الصافيه الزرقاء وفوق الأرض الخضراء تجتمع حروف الموده الباقيه
بقلبي وببصري مكونه أروع الأشكال البديعه الداله على أروع التعابير
الشارحه لدروب الخير ،وصفاء المحبه.......
ونتوغل بين حركات الزمن البطيئه لنسترجع لحظات عشناها بين التواضع
الذي غطى قلوبنا بلمساته البريئه وبين غرور الزمن الذي ماكان لعنوان خططه
سوى أن تحاصرنا أحزانه من كافة الإتجاهات ...لكن قوة الصبر الذي أشتمل
قلوبنا كافة ألوانه الجميله أزالة معاني الزمن القاهره والبائسه ...وأصبحنا
كانجوم تلاءلأت في السماء بلمعانها ...لتنير الفرحه في قلوب البشر عند
ظهورها في المساء..........