إستراااااحة العااااامةةةة

انا والحزن كتب:

~!@q
قاعدة صحيحة ولــــكنها قد تشذ أحياناً
أليس كذلك ؟؟!!!
ففي النهاية هي مقادير
،،،
ودمتم

انا والحزن كتب:

النجـــاح محصلة للعمل اتفق معك
ولكـــن أحياناً هناك ظروف تحول دون الوصول للنتيجة المرجوة
اضرب لكِ أمثلة ..
طالب مثابر ومجتهد طوال العام الدراسي لم يكل ولم يمل من المذاكرة وإسترجاع الدروس
وف الإمتحـــان النهائي لم يحرز النتيجة التي يرجوها !!
ما السبب !!
قد يكون بسبب مرض أصابه .....
ظروف أسرية وعوامل نفسية أثرت عليه وع أدائه في الإختبار وغيرها من الأسباب
هناااااااااااا
هل النتيجة كانت على قدر المثابرة والإجتهاد ..بالتأكيد لاء!!
والأمثلة تتوالــى
ما أردت قوله
أنها قاعدة .....ولكـــن هناك امور اخرى تتدخل وتدير دفة السفينة
وتجعلها تخطىء المرسى :)
،،،
ودمتم

انا والحزن كتب:

حسب فهمي لسؤالك ...
لما يقل العطـــاء ...عندما ينخفض التشجيع او التقدير؟؟!!
~!@q
في نظري هي ردت فعل طبيعية من الإنســـان
لانه مهما كانت دوافعه فإنه بلا شك يطمح لتقدير من حوله له
وعندما يفتقد لهذا التقدير ينطفيء او لنقل يخبو بريقه
ولكن الإنسان المعطاء يعود من جديد
لان عطاءه وما يقدمه يخدمه هو في المقام الاول
ويشعره براحة ورضا ...
لذا تجدين البعض يستمرون في تقديم أعمالهم النبيلة والمميزة بالرغم من إفتقارهم للتقدير
هذا في الحياة الواقعية والتي قد تنطبق بشكل أو باخر على عالم المنتديات
التقدير في نظري لا ينحصــر بأوسمة وشهادات وألقـــاب
بل التقدير الحقيقي... هو تقبل الأخر للعمل الذي يقدم وتفاعله معه
:)
،،،
ودمتم

انا والحزن كتب:

أطـــوار
اجد انني أكرر نفسي هنا ...كلامي لا يعني بأنني أرفض القاعدة او ألغيها
بل بالعكس أنا مؤمنة تمام الإيمان بأن المؤمن ينال محصلة عمله في النهاية
ولكني ما أردت قوله أن مثابرتنا وإجتهادنا في العمل لا يعنــي بالضرورة النجاح فيه !
قد يأتي النجاح لاحقاً وربما في صورة مختلفة عما كنا نحلم بها أو نجتهد في سبيل نيلها
فالإنســـان في النهاية لا ينال إلا ما كتب له
وإخفاقه في مراحل حياته لا يعنــي فشله في المراحل القادمة
فالمؤمن مبتلـــى والفشل بالرغم من الإجتهاد هذا أيضاً في نطري يعتبر إبتلاء من الله لعبده
وف النهاية الإنســان عليه أن يجتهد ويأخذ بالأسباب والتوفيق بيد المولى عزوجل
،،،
ودمتم

إنسان في هذآ الزمان كتب:

أُختي بيست بالشفاء العاجل إن شاء الله
هذا ضريبة الأجواء الشتوية الجميلة


لأكون واضحة هُناك الكثير يصعد على أكتاف الأخرين
وهذا ما يُسبب الركود والكسل بعد كُل مرة
لأن كاهل النفس لا يتحمل ذلك

السؤال الذي طُرح ؛ لو كُنتُ في مكان هذا الشخص
إن كان خيار العمل محدود لدي أي قلت الشواغر
يجعلني أجد أن الحل لدي هو البقاء في العمل
إن لم يكُن لدي خيار أخر

ولكن هُنا علي أن لا أُخفت صوتي ودائماً يجب علي التنبيه لحقوقي
عليّ مُسايرة الأمر بدايةً وأن أتحلى بالصبر والأمل والتعامل معهم بصرامة
بعدها يجب تغييرهم وتذكيرهم وتوضيح الأمور لهم ولكن بالتدريج
وإن لم يُجدي أي أمر حينها يطلب الإستقالة والبحث عن مكان أنسب

القدرات تحتاج لتشجيع وذلك لتطوير الأفراد
وإن لم توجد إنتهت طاقة