شـُــــــكـــراً $$9
أطوار كتب:
مساء الأنوار
..
منذ فترة كنت قد نويت على مهمة
ولكن تذكر موقف حدث لى يقارب الممهة التى نويت القيام بها وقد تعلمت من ذلك الموقف درسا
فقررت عدم القدوم على تلك المهمة
حتى لاتتكرر معى نفس النتيجة السابقة
التى لم تكن مرضية بالنسبة لي
هنا راودنى حديث مع نفسي هل ذلك التردد
كان قلة ثقة بالنفس أم خبرة فى التعلم من المواقف
هى من جعلنى أتردد
إذا وقعتم بين هذين الأمرين كيف سيكون
تحليلكم له
شـُــــــكـــراً $$9
انا والحزن كتب:
هلا فيكِ روعة الأمل
نورتي الإستـــراحة
$$9
،،
لو فرضنا ان روعة الامل خاضت تجربة وفشلت فيها
هل ستعاود الخوض فيها من جديد أم تتجنبها ؟؟
هذه ضريبة دخول الإستراحة #i جاوبي
،،،
ودمتم
بقـدر مـا نسعـد و نتـآلم °•
روعة الآمل كتب:
أسعد الله مساؤك أأطوار بكل حب وتفأئل..
لا يشرط أن يكون تردد..أو ضعف..وقلة الثقة ..
وإنما ..ربماا يكون الخبرة من التعلم من الموقف السابق..
فأذا ما أخطئ الإنسان ..يكون بذلك لم يتعلم شيء من خطئه..
بمعنى لم يستفيد ..شيء أبداا..
حتى وأناا كرر الموقف ..
تقبلي بصمتي ..
روعة ..:)
انا والحزن كتب:
~!@q
يعتمد ع حسب التجربة التي نخوضها
هناك تجارب لابد من ان نكررها بالرغم من فشلنا المتكرر فيها
الخوف يلازمنا فيها ولكننا نجربها مراراً وتكراراً وقد يحالفنا النجاح فيها بعد ذلك
بينما تجارب أخــرى نكتفي منها ويكفي فشلنا الأول ليعطينا درس لا ينســـى !!
الأمر قد لا يكـــون له علاقة بالخبرة او الثقة بالنفس ....مجرد شعور داخلي يدفعك أو يمنعك من تكرار الامر !
،،،
ودمتم
أطوار كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
روعة الأمل..مرحبا بك مشاركة معناااا
..
أسعدتنا مداخلتك حقاااا
..
أشاطرك الرأي بما أورتى ،
ولكن فيما يخص تكرار الإنسان للخطأ هل هو دليل على أنه لم يتعلم من الخطأ
أم هناك أسباب أخرى
ما قرائتك لذلك
؟؟
بإنتظار عودتك العطرة..
بقـدر مـا نسعـد و نتـآلم °•
تكرار الإنسان للخطأ هل هو دليل على أنه لم يتعلم من الخطأ
أم هناك أسباب أخرى
[B][INDENT]مساء الأنوار
..
منذ فترة كنت قد نويت على مهمة
ولكن تذكر موقف حدث لى يقارب الممهة التى نويت القيام بها وقد تعلمت من ذلك الموقف درسا
فقررت عدم القدوم على تلك المهمة
حتى لاتتكرر معى نفس النتيجة السابقة
التى لم تكن مرضية بالنسبة لي
هنا راودنى حديث مع نفسي هل ذلك التردد
كان قلة ثقة بالنفس أم خبرة فى التعلم من المواقف
هى من جعلنى أتردد
إذا وقعتم بين هذين الأمرين كيف سيكون
تحليلكم له
[/INDENT]
[/B]
[B][INDENT]ما دامَّ الهواء يمرُ في الرئتين فنحنُ على قيد الحياة
هل في الحقيقة الجميع سيكون كذلكوما هي القراءات ...
[/INDENT]
[/B]
شـُــــــكـــراً $$9
إنسان في هذآ الزمان كتب:
ما دامَّ الهواء يمرُ في الرئتين فنحنُ على قيد الحياة
هل في الحقيقة الجميع سيكون كذلكوما هي القراءات ...
إنسان في هذآ الزمان كتب:
أسعد الله أوقاتكم بالخير
أردت أن أُشارك معكم حديث
ما دامَّ الهواء يمرُ في الرئتين فنحنُ على قيد الحياة
هل في الحقيقة الجميع سيكون كذلكوما هي القراءات ...
من هُنا أقول :
ربما سيكون هُناك أكثر من قراءة
تتعدد الرؤى وتتغير مسارات القراءة
من قراءات علمية أو ثقافية أو عاطفية
وهُنا تتعدد الرؤى باختلاف الشخصيات
كيف يُمكن أن نصل إليها جميعها
خصوصاً في الكتابات الأدبية
أو إلقاء المُحاضرات أو دروس
وهُناك أمور كثيرة يجب على الإنسان معرفة السلوك الصحيح لها
فإذا قابلكم موقف لم يفهم المُتلقي أو القارئ لها
حينها ماذا تفعلون ؟
[B][INDENT]من الصعب الوصوول لحل في عاالم المنتديااات لهكذاا مشكلة ... ولكن من الممكن التعاامل معهاا بحرص في كيفية الحوااار من كلاا الطرفين مهماا كاانت نقااط الإختلااف موجوودة ...
[/INDENT]
[/B]
إنسان في هذآ الزمان كتب:
أخواتي العزيزات
أحببت كُل ما ورد في مُداخلاتكُنَّ فعلاً
أُختي بيست ربما الشيء المُهم في فهم المتلقي
أو معرفة ما يجول في خاطرهِ هو ردة الفعل المُباشرة
وهُنا علينا دائماً أن نُثبت خطواتنا نحو الهدف
والرسالة المنشوده بحكمة وروية لتصل بسلام
يُقال لا تُناقش الجاهل
ولا تُجادل السفيه
ولكن هُناك ما يبعد عن النقطتين
وهو الإختلاف
ليس الإختلاف يعني نقطة ضعف أحد الطرفين
والحل يأتي بالنقاش لا المُجادلة
أسعدكم الله بالخير والرضا
فاقدة الغوالي كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخوتي الكرامـ
أختي الفاضلة
_أنسان_
بارك المولي فيك لما قدمتهـ لنا عزيزتي
بالنسبة للأختلاف
هناك تبقي الأختلافات بين المتحاورين في النقاش وهذا يعتمد على كل فكر من شارك في هذا الحوار
فلكل منهم طرق وأساليب في طرح ومشاركة الموضوع ليس فق هذا وأنما يعتمد على لاباقتهم
وثقافتهم فكما تحدث فيما حديثة سابقا أخي الكريم
-سامر-
أن المتحاور يختلف من خلال التجارب التي خاضهاا و الأثار التي بقيت فيهاا
لتكون دورساا مستقبلية لمسيرته في الحياة.
وفقكم المولي لما يحب ويرضي
^_^
[INDENT]حينَّ يمضي وقت ولا تُدركهُ
إعلم حينها بفُقدان شيئاً في الماضي
والبحثُ عنهُ سذاجة !
حينها لا ماضٍ ولا مُستقبل
وقتُ مقطوع من الحياة لا حياة![/INDENT]
إنسان في هذآ الزمان كتب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتك بالخير أُختاه
كُل ما ذكرتهِ صحيح
ولكن إن افتقر أحد المتحاورين طيب الأسلوب
لن يكون هُناك نتيجة
أُختاه بما أنكِ كُنتِ غائبة
وأنرتنا بتواجدكِ هُنا
فما رأيُكِ بطرح موضوع :)
اِحترامي
إنسان في هذآ الزمان كتب:
أذكر أني ذكرت أمراً مُشابهاً بعض الشيء لجوهر أعلاه
كتبتها في إحدى صفحات مدونتي
والتي أسميتها رؤيا من زاوية خاصة
جميل ما شاركتنا بهِ أُختاه
تقديري
بقـدر مـا نسعـد و نتـآلم °•
إنسان في هذآ الزمان كتب:
أخواتي العزيزات
أحببت كُل ما ورد في مُداخلاتكُنَّ فعلاً
أُختي بيست ربما الشيء المُهم في فهم المتلقي
أو معرفة ما يجول في خاطرهِ هو ردة الفعل المُباشرة
وهُنا علينا دائماً أن نُثبت خطواتنا نحو الهدف
والرسالة المنشوده بحكمة وروية لتصل بسلام
يُقال لا تُناقش الجاهل
ولا تُجادل السفيه
ولكن هُناك ما يبعد عن النقطتين
وهو الإختلاف
ليس الإختلاف يعني نقطة ضعف أحد الطرفين
والحل يأتي بالنقاش لا المُجادلة
أسعدكم الله بالخير والرضا
best hope كتب:
صباحك رضا عزيزتي
:::
بالفعل وتوضيح الزوايا المخفية بالحوار وليس بالمجادلة
هناك من يخلط خلطا واضح بين النقاش والمجادلة....
ليس عيبا ان نُخطي... او وجود الاختلاف....
رغم ذلك الكثير يماطل ف الحوار ويحاول ان يثبت وجه نظرة
وكأن الزاوية الاخرى خاطئة ... وان كانت كذلك وكأن الامر عيب....
نجهل ان كلا وجهات النظر ناقصة ولا يمكننا ان تُستكمل ف الكمال لله وحدة...
كيف لنا ان ندرك انها حلقة مجادلة لا حوار؟
:::
مودتي
روعة الآمل كتب:
[ATTACH=CONFIG]114142[/ATTACH]
: 
: 
: