السلام عليكم
اسعد الله مساكم بكل خير ها هو اخيكم تاموسو يعود اليكم من جديد من جديد من جديد من جديد وكما ذكرنا سابقا بعض خواصل او تعريف ( للريح ).. اضغط هنا >>> الاهداء ( 1 )
ومن ثم اخذنا بتعريف جديد عن ( للفرس الجريح ).. اضغط هنا >>> الاهداء (2)
وبعد ذلك اخذنا بتعريف ل ( للموج ) .. اضغط هنا>>> الاهداء (3)
واليوم سنقوم بتعريف جديد ومبسط (( للشطآن )) .. واتمنا ان ينال اعجابكم ان شاء الله
الإهداء
للريح .. للفرس الجريح .. للموج .. للشطآن
لضحكة الطفل الوليد
لدمعة الروح الشريد
للراحلين غداً
ومراكب العمر الكسيرة
للحن أغنية أسيرة
للروح .. للفكرة الحيرى .. للعين المطيرة
لخفقة الوجدان
( للشطآن )
جئتك اليوم شطآن الحياه
أتلو كتابي في خشوع
أصلي مع الموج
والرمل ... وصخر المرافيء
وأستذكر في صمت تمازجه الدموع
حديث قلب وروح
وعينين حزينتين كالبحر
دامعتين كالندى
عينين في موجها ... تغرق الأحلام
وتبحر عميقا ... مراكب الأشجان
تهدر ... في حنان
وأنا بكل كبريائي
على ضفتيها
أموت
وأستذكر الحروف ... وصمتنا
وملامح المدائن التي ... فيها مشينا
ومطارات الشوق ... والموانيء
فتبكي في صدري الضلوع
ويصلي القلب ... صلاة الرجوع
***
والشاطيء المسكون بالحب والحنين
يلملم آثار خطواتنا
يجمع الذكريات في خزائن الأمل
علنا
نعود يوما نمارس الصمت ... وأشواق المقل
والمراكب التي تنسمت عطرنا
هناك ترسو ... وحيدة لم تزل
تنتظر الربيع في رحم الشتاء
ولا زلت أهمس للمراكب أنني
هجرت البحر
عينيه
وشاطئيها
وأنني
ركبت الرياح حيث الرحيل
أبديا ... أزليا ... بلا انتهاء
***
غريب ذاك الشعور أيتها الشواطيء
أن تحمل في ذاكرتك صورا من عالم الفناء
من أرض المستحيل
من مدائن الحلم القتيل
من قلب طالب الحزين
من نور أمل ... في ظلمة ليس فيها دليل
***
مؤلم
أن تسطر الحروف للضياع
للتيه ... للهروب ... للحب بأثواب الوداع
أن تجمع الذكريات
لتنسج من عطرها ... للرحيل
مراكبا وشراع
وتظل تبكينا في صمتها الشطآن
مسكونة بالحب والأشواق
والأشجان
اسعد الله مساكم بكل خير ها هو اخيكم تاموسو يعود اليكم من جديد من جديد من جديد من جديد وكما ذكرنا سابقا بعض خواصل او تعريف ( للريح ).. اضغط هنا >>> الاهداء ( 1 )
ومن ثم اخذنا بتعريف جديد عن ( للفرس الجريح ).. اضغط هنا >>> الاهداء (2)
وبعد ذلك اخذنا بتعريف ل ( للموج ) .. اضغط هنا>>> الاهداء (3)
واليوم سنقوم بتعريف جديد ومبسط (( للشطآن )) .. واتمنا ان ينال اعجابكم ان شاء الله
الإهداء
للريح .. للفرس الجريح .. للموج .. للشطآن
لضحكة الطفل الوليد
لدمعة الروح الشريد
للراحلين غداً
ومراكب العمر الكسيرة
للحن أغنية أسيرة
للروح .. للفكرة الحيرى .. للعين المطيرة
لخفقة الوجدان
( للشطآن )
جئتك اليوم شطآن الحياه
أتلو كتابي في خشوع
أصلي مع الموج
والرمل ... وصخر المرافيء
وأستذكر في صمت تمازجه الدموع
حديث قلب وروح
وعينين حزينتين كالبحر
دامعتين كالندى
عينين في موجها ... تغرق الأحلام
وتبحر عميقا ... مراكب الأشجان
تهدر ... في حنان
وأنا بكل كبريائي
على ضفتيها
أموت
وأستذكر الحروف ... وصمتنا
وملامح المدائن التي ... فيها مشينا
ومطارات الشوق ... والموانيء
فتبكي في صدري الضلوع
ويصلي القلب ... صلاة الرجوع
***
والشاطيء المسكون بالحب والحنين
يلملم آثار خطواتنا
يجمع الذكريات في خزائن الأمل
علنا
نعود يوما نمارس الصمت ... وأشواق المقل
والمراكب التي تنسمت عطرنا
هناك ترسو ... وحيدة لم تزل
تنتظر الربيع في رحم الشتاء
ولا زلت أهمس للمراكب أنني
هجرت البحر
عينيه
وشاطئيها
وأنني
ركبت الرياح حيث الرحيل
أبديا ... أزليا ... بلا انتهاء
***
غريب ذاك الشعور أيتها الشواطيء
أن تحمل في ذاكرتك صورا من عالم الفناء
من أرض المستحيل
من مدائن الحلم القتيل
من قلب طالب الحزين
من نور أمل ... في ظلمة ليس فيها دليل
***
مؤلم
أن تسطر الحروف للضياع
للتيه ... للهروب ... للحب بأثواب الوداع
أن تجمع الذكريات
لتنسج من عطرها ... للرحيل
مراكبا وشراع
وتظل تبكينا في صمتها الشطآن
مسكونة بالحب والأشواق
والأشجان