إختبار لإرادة الشعب العماني.. دعوة لمقاطعة عمان تل.
--------------------------------------------------------------------------------
قام اللبنانيون قبل فترة بسيطة بتنظيم مقاطعة لشركات الهاتف المحمول إحتجاجا على غلاء الاسعار.
ونجح يوم المقاطعة ذاك بشكل كبير أدى إلى خسارة قدرت ب 23 مليون دولار تكبدتها شركات الهاتف المحمول بلبنان.
ووصلت نسبة المشاركة الشعبية زهاء 90%. بعد أن رفض المسؤولون التقيد بهذه المقاطعة ورفض بعض الفئات التقيد بها لضروف مختلفة مما ادى لنسبة 10% الباقية.
هنا نقول..نعرف ان ضروفنا غير لبنان.. فليس لدينا أحزاب او لجان او حتى نقابات عمالية أو صحافة حرة للتبنى مشروع المقاطعة مروجة له.
لذا فمن المتعذر الحصول على مشاركة شعبية واسعة.
ولكني متأكد..
أننا ضقنا ذرعا من خدمات عمان تل السيئية على مستوى الهاتف الثابت والمحمول والأنترنت. كما أننا ضقنا ذرعا بقوانينها المتعجرفه وإحتكارها لسوق الإتصالات.ومن الطبيعي أن نضيق ذرعا بالعب على عواطفنا بخبايا وأخبار الشركة المنافسة الجديدة.
هنا أقول لقد بلغ السيل الزبى..
ولا بد يا أخوان من المقاطعة ولقد لمست رغبة من كثيرين لفعل ذلك.
لذا ادعوا الجميع.. لإغلاق هواتفهم النقالة GSM من الساعة 12:00 صباحا إلى الثانية عشر ولمدة أربع وعشرين ساعة في يوم الاحد الموافق الواحد من شهر أغسطس من عام الفين واربعة.
وليكن ذلك على مستوى الهاتف النقال فقط GSM.للضغط على الشركة المتصلة بعقود مع أقمار إصطناعية تكلفها الكثير.هذا من جهة ومن جهة أخرى لإتاحة الفرصة للحالات الطارئة بإستخدام هواتف البيت الثابته.
أرجو نشر هذه الدعوة عن طريق الخطاب المباشر او الإنترنت و عدم
إرسال المسجات أو رفع سماعة الهاتف لفعل ذلك. والله من وراء القصد.
هذا والله ولي التوفيق. وما خاب من حاول.. وإرادة الشعب العماني الان على المحك .
فماذا أنتم قائلون وفاعلون.
منقووووووووووووووووول للفائدة
--------------------------------------------------------------------------------
قام اللبنانيون قبل فترة بسيطة بتنظيم مقاطعة لشركات الهاتف المحمول إحتجاجا على غلاء الاسعار.
ونجح يوم المقاطعة ذاك بشكل كبير أدى إلى خسارة قدرت ب 23 مليون دولار تكبدتها شركات الهاتف المحمول بلبنان.
ووصلت نسبة المشاركة الشعبية زهاء 90%. بعد أن رفض المسؤولون التقيد بهذه المقاطعة ورفض بعض الفئات التقيد بها لضروف مختلفة مما ادى لنسبة 10% الباقية.
هنا نقول..نعرف ان ضروفنا غير لبنان.. فليس لدينا أحزاب او لجان او حتى نقابات عمالية أو صحافة حرة للتبنى مشروع المقاطعة مروجة له.
لذا فمن المتعذر الحصول على مشاركة شعبية واسعة.
ولكني متأكد..
أننا ضقنا ذرعا من خدمات عمان تل السيئية على مستوى الهاتف الثابت والمحمول والأنترنت. كما أننا ضقنا ذرعا بقوانينها المتعجرفه وإحتكارها لسوق الإتصالات.ومن الطبيعي أن نضيق ذرعا بالعب على عواطفنا بخبايا وأخبار الشركة المنافسة الجديدة.
هنا أقول لقد بلغ السيل الزبى..
ولا بد يا أخوان من المقاطعة ولقد لمست رغبة من كثيرين لفعل ذلك.
لذا ادعوا الجميع.. لإغلاق هواتفهم النقالة GSM من الساعة 12:00 صباحا إلى الثانية عشر ولمدة أربع وعشرين ساعة في يوم الاحد الموافق الواحد من شهر أغسطس من عام الفين واربعة.
وليكن ذلك على مستوى الهاتف النقال فقط GSM.للضغط على الشركة المتصلة بعقود مع أقمار إصطناعية تكلفها الكثير.هذا من جهة ومن جهة أخرى لإتاحة الفرصة للحالات الطارئة بإستخدام هواتف البيت الثابته.
أرجو نشر هذه الدعوة عن طريق الخطاب المباشر او الإنترنت و عدم
إرسال المسجات أو رفع سماعة الهاتف لفعل ذلك. والله من وراء القصد.
هذا والله ولي التوفيق. وما خاب من حاول.. وإرادة الشعب العماني الان على المحك .
فماذا أنتم قائلون وفاعلون.
منقووووووووووووووووول للفائدة
: 
: 
: