just_f كتب:
في الحقيقة موضوع أزلي لن ينتهي لانه صراع بين الاستقامه والانحراف ( الفضيلة والرذيلة )
وحسب رأيي الشخصي
انه مسلسل الشطار والاغبياء ( والشيطان هو المخرج البارع في كتابة النهايات المؤلمة لهذا المسلسل التراجيدي )
وأنا أعتقد بأن الكثير من ضحايا هذا المسلسل قد سمعوا الكثير عن نهايات هذا المسلسل ( ولكنهم لا يعتبروا )
ويعقتدوا بأنهم ليسوا كغيرهم من ضحايا المسلسل .
الاعتقاد والغرور البدائي مقابل مهارات الشيطان لا تعتبر شي منقذ لصاحبها
وكما أنني اعتقد ايضآ بأن التحدي يكون مصدر كل بداية حب مجهول مع غريب مجهول في عالم مجهول
لا يراهن على نجاحها الا بنسبة ضئيلةان وجدت هذة النسبة في الدول المحافظة
التي لا يضمن الشاب حتى وان كان صادقآ في حبه لفتاة ان يوافق اهل الفتاة على تزويجه بابنتهم التي احبها وتقدم لطلب يدها حسب الشرع
وهذة من ضمن السيناروهات المؤلمه التي تقتل الحب الصادق
ولكن الدول المتحرر شبابها وفتياتها قد تحدث نهايات ايجابية بين المحبين .
لان الفتاة تتمتع بحق الاختيار في الزواج بمن تحب وتريده زوجآ لها .
عوده
فالشاب القناص الذي يلهث خلف الطرائد أكيد يجيد فنون الصيد التي مده بها الشيطان
وهي امكانيات مغرية للفتاة التي تفتقر لمناعة الاغواء .
وفي الاخيرلايوجد اغواء سهل اطلاقآ . ويكون هناك جولات من المعارك بين الصياد والفريسه .
اي بين الشاب والفتاة يستخدم فيها جميع الاسلحة المؤثره والدفاعيه
وكل حرب لها نهاية النصر او الهزيمه . وعلينا أن نعزي المهزومين
وأحب ان اضرب لكم هذا المثل
هناك من يذهب لشراء ذبيحه حلال . وهناك من يفضل الذهاب للصيد في مراعي الاخرين
وفي غفلة الراعي يحصل على مبتغاه .
ومن اسباب وقوع الفريسه بين مخالب الصياد . الفراغ العاطفي ( عدم المقدره على الهرب )
أو أن تكون الفريسه قد تركت السرب عمدآ للبحث عن أنيس . فتوقع في مخالب الصياد في غفلة عن بقايا السرب
just_f
هناك من يذهب لشراء ذبيحه حلال . وهناك من يفضل الذهاب للصيد في مراعي الاخرين
وفي غفلة الراعي يحصل على مبتغاه
كلامك صواب اخي الفاضل
اشكرك على الاثراء الحكيم للموضوع
تعلمت ان اكون
مثل الورود نعومة...ومثل رائحتها طيبة
ومثل شوكها قساوة...ومثل اوراقها شموخا
ومثل ساقها صلابة...ومثل شكلها اناقة
وبين كل الناس مثلها محبوبة

