آهلا بكم .. يسعدني جداً ان اسرد مساهمتي الثانية بعد الانقطاع .. كما أود أطلعكم على عناوين كلماتي التي في غيابي كتبتها .. أتمنى ان أجد الوقت كي اسردها جميعها ..
1- سأعود يوماً .
2- حماقة امرأة
3- خنجرها بظهري
4- جامحة الزفير
5- سأحرقها
6- الوردة لكنها حمراء
7- حذرتك سيدتي
8- ما عدت تعنيني
9- وتعود الآن
10- اضرمتي معركتي
هذه العناوين التي كتبت عليها الكلمات .. وإنشاء الله سأسردها لكم وذلك على فترات .. أتتمنى ان تنال إعجابكم وان تشاركوني رأيكم ..
1- سأعود يوماً .
2- حماقة امرأة
3- خنجرها بظهري
4- جامحة الزفير
5- سأحرقها
6- الوردة لكنها حمراء
7- حذرتك سيدتي
8- ما عدت تعنيني
9- وتعود الآن
10- اضرمتي معركتي
هذه العناوين التي كتبت عليها الكلمات .. وإنشاء الله سأسردها لكم وذلك على فترات .. أتتمنى ان تنال إعجابكم وان تشاركوني رأيكم ..
تهاتفني شهوراً ..
وتلح للقاء ..
لعلها تكسر حاجز تمردي ..
وموقفي العنيد ..
وتقسم من أنها عاشقتي المتيمة ..
والوحيد لأجلها ..
وأنها من غيري للانتحار طريقها ..
ومن دوني لا ترغب الحياة ..
وأنها تفضلني عن الجميع ..
حتى لأقرب أهلها ..
وتقسم في كل محادثه ..
بأني لديها الأمير ..
وقد أسكنت قلبها ..
وسلمتني مفاتيح قصورها ..
ولا ترى في بصيرة عينها سواي ..
وحينما تنام أبقى مرابط رموشها ..
وحارسها الآمين ..
وبين الحين والأخرى ..
في لسانها اليمين ..
من إنها لا ترى غيري ..
وعميت نظرها ..
وصار اللقاء بيننا ..
ومضت الأيام في صخب نفاقها ..
وكانت المفاجئة ..
لخيانة حديثها ..
ومهاتفتها العجيبة ..
حينما رددت لغيري نفس الأحاديث ..
كذابة كبرى ..
بل إنها حرباء ..
بغبائها تلفت الأنظار ..
ولا تزال تردد ..
برغم حادثتها المشينة ..
بلا حياء ..
من أنها لا تزال عاشقتي ..
والأسيرة ..
وتلح للقاء ..
لعلها تكسر حاجز تمردي ..
وموقفي العنيد ..
وتقسم من أنها عاشقتي المتيمة ..
والوحيد لأجلها ..
وأنها من غيري للانتحار طريقها ..
ومن دوني لا ترغب الحياة ..
وأنها تفضلني عن الجميع ..
حتى لأقرب أهلها ..
وتقسم في كل محادثه ..
بأني لديها الأمير ..
وقد أسكنت قلبها ..
وسلمتني مفاتيح قصورها ..
ولا ترى في بصيرة عينها سواي ..
وحينما تنام أبقى مرابط رموشها ..
وحارسها الآمين ..
وبين الحين والأخرى ..
في لسانها اليمين ..
من إنها لا ترى غيري ..
وعميت نظرها ..
وصار اللقاء بيننا ..
ومضت الأيام في صخب نفاقها ..
وكانت المفاجئة ..
لخيانة حديثها ..
ومهاتفتها العجيبة ..
حينما رددت لغيري نفس الأحاديث ..
كذابة كبرى ..
بل إنها حرباء ..
بغبائها تلفت الأنظار ..
ولا تزال تردد ..
برغم حادثتها المشينة ..
بلا حياء ..
من أنها لا تزال عاشقتي ..
والأسيرة ..