قال تعالى في منزل كتابه العزيز"(يأيها الذين امنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا إن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين)
تأخذُ الشائعةُ طابعَ الدعايـة وتُطلقُ بحرفيـّة، وهي تهدفُ إلى تزييفِ الحقائقِ فقط عندمـا تغيـبُ الحقائـق
وهنـاك أقسامٌ كثيرةٌ للشائعة ، فمنها ما يستهدفُ إثارةَ الخوفِ والقلـق، ومنها ما يهدفُ مروّجُوها من ورائِها إلى الضغط كـي تتحولَ إلى حقيقـة ، كالحصولِ على منافعَ
اجتماعيةٍ واقتصادية ، هناك شائعاتٌ تضرُ بأفرادٍ ، وأخرى تتربصُ بمنشآتٍ وكيانات ،
هناك نوعٌ من الإشاعاتِ تُطلقُ لقياسِ الرأي العـام حول موضوعٍ مـا، لكنِّ الاستمرارَ في عدمِِ الردِ على الشائعاتِِ بصورةٍ مباشرةٍ وفورية يتيحُ زيادةَ انتشارِها
.
و في زمنٍ ذابت مع أدواِِته الحدودُ التقليديةُ لصالحِ ثورةِ المعلومات والاتصالات، تجـدُ الدوائرُ المعنيةُ بالترصدِِ لظاهرةِِ الشائعاتِ صعوبةً ما بعدَها صعوبةً للإطبـاقِ على جميعِِ
الشائعـاتِ والوصول إلى مَصدرِها . فكيف يواجه الوطن...والمواطن...والحكومه هذا الامر ؟؟
الإشاعة رواية مصطنعة عن فرد، أو أفراد، أو مسؤولين، يتم تداولها شفهياً؛ بأية وسيلة متعارف عليها؛ دون الرمز لمصدرها، أو ما يدل على صحتها
أذن ما يتداوله و يتناقله البعض في الاونه الاخيره من أشاعات عبر المنتديات.. و الوتس أب..و عبر مختلف تقنيات التكنلوجيا الحديثه
الي درجه كبيره تجد كثير من الناس يتناقلها و يتراسلها دون أن ينتظر في أرسالها او يتمعن و يتاكد من صحة ما وصل له و الاكثر من ذلك تحدث مثل هذا الاشاعات اثناء
المناسبات كا الاحتفال با العيد الوطني.
فكم من إشاعة أطلقها متربص، وسمعها، وصدقها متعجل أدت إلى ،تفريق جماعات، ونكبة شعوب، وانهيار، وهزيمة جيوش؛وطائفيه بين أبنا الوطن الواحد
تساولات قد تدور في ذهن المتفكر في الامر و ما يبعث في الامر و الحيره هو الصمت لدا الجهه او الشخص المشاع اليه!!!!
وللاسف الشديد تجد الاشاعات اذان صاغية لها وتلقى القبول بين جميع افراد المجتمع حتى من طبقة المتعلمين وبغض النظر عن حجمها وعن الامور التي تتعلق بها فهي لا
تعود بفائدة بل بالضرر.
الكثير من يلعب و يلبس دور الحارس الامين و يتخفا بافعاله خلف ذلك القناع وتجده يضع فلفسه عميقه بين الناس وكانه خبير أقتصادي او خبير عسكري او محلل سياسي
بينما في الجانب الاخر تجد شخص يردد مثلا((لا دخان بدون نار)) أو أنا متاكد من ذلك
ومثل هذا الكلمات هي من تشحن نفس الفرد و تكره و يبقا حاقد و حامل دأخل نفسه
هل نحن على درجة كافية من الوعي أم أن الشائعة هي من تقودنا جهلاً الى حيث لا نصدق أو نعي؟
تأخذُ الشائعةُ طابعَ الدعايـة وتُطلقُ بحرفيـّة، وهي تهدفُ إلى تزييفِ الحقائقِ فقط عندمـا تغيـبُ الحقائـق
وهنـاك أقسامٌ كثيرةٌ للشائعة ، فمنها ما يستهدفُ إثارةَ الخوفِ والقلـق، ومنها ما يهدفُ مروّجُوها من ورائِها إلى الضغط كـي تتحولَ إلى حقيقـة ، كالحصولِ على منافعَ
اجتماعيةٍ واقتصادية ، هناك شائعاتٌ تضرُ بأفرادٍ ، وأخرى تتربصُ بمنشآتٍ وكيانات ،
هناك نوعٌ من الإشاعاتِ تُطلقُ لقياسِ الرأي العـام حول موضوعٍ مـا، لكنِّ الاستمرارَ في عدمِِ الردِ على الشائعاتِِ بصورةٍ مباشرةٍ وفورية يتيحُ زيادةَ انتشارِها
.
و في زمنٍ ذابت مع أدواِِته الحدودُ التقليديةُ لصالحِ ثورةِ المعلومات والاتصالات، تجـدُ الدوائرُ المعنيةُ بالترصدِِ لظاهرةِِ الشائعاتِ صعوبةً ما بعدَها صعوبةً للإطبـاقِ على جميعِِ
الشائعـاتِ والوصول إلى مَصدرِها . فكيف يواجه الوطن...والمواطن...والحكومه هذا الامر ؟؟
الإشاعة رواية مصطنعة عن فرد، أو أفراد، أو مسؤولين، يتم تداولها شفهياً؛ بأية وسيلة متعارف عليها؛ دون الرمز لمصدرها، أو ما يدل على صحتها
أذن ما يتداوله و يتناقله البعض في الاونه الاخيره من أشاعات عبر المنتديات.. و الوتس أب..و عبر مختلف تقنيات التكنلوجيا الحديثه
الي درجه كبيره تجد كثير من الناس يتناقلها و يتراسلها دون أن ينتظر في أرسالها او يتمعن و يتاكد من صحة ما وصل له و الاكثر من ذلك تحدث مثل هذا الاشاعات اثناء
المناسبات كا الاحتفال با العيد الوطني.
فكم من إشاعة أطلقها متربص، وسمعها، وصدقها متعجل أدت إلى ،تفريق جماعات، ونكبة شعوب، وانهيار، وهزيمة جيوش؛وطائفيه بين أبنا الوطن الواحد
تساولات قد تدور في ذهن المتفكر في الامر و ما يبعث في الامر و الحيره هو الصمت لدا الجهه او الشخص المشاع اليه!!!!
وللاسف الشديد تجد الاشاعات اذان صاغية لها وتلقى القبول بين جميع افراد المجتمع حتى من طبقة المتعلمين وبغض النظر عن حجمها وعن الامور التي تتعلق بها فهي لا
تعود بفائدة بل بالضرر.
الكثير من يلعب و يلبس دور الحارس الامين و يتخفا بافعاله خلف ذلك القناع وتجده يضع فلفسه عميقه بين الناس وكانه خبير أقتصادي او خبير عسكري او محلل سياسي
بينما في الجانب الاخر تجد شخص يردد مثلا((لا دخان بدون نار)) أو أنا متاكد من ذلك
ومثل هذا الكلمات هي من تشحن نفس الفرد و تكره و يبقا حاقد و حامل دأخل نفسه
هل نحن على درجة كافية من الوعي أم أن الشائعة هي من تقودنا جهلاً الى حيث لا نصدق أو نعي؟
بالإضافة للشائعه لدورها في الإعلان والدعاية ونشر الفساد وعدم الأمان والاستقرار تلعب أيضاً دوراً مؤثراً على الاقتصاد العمود الفقري لأي دولة ليكون تأثيرها الأشد فتكا
دمتم و دأمت أوطانكم عامره بصفاء و نقاء و حدة الصف.