الشائعات و مدى تاثيرها ع الوطن

    • الشائعات و مدى تاثيرها ع الوطن

      الشائعات و مدى تاثيرها ع الوطن 19
      1.  
        تاثر في أوساط المجتمع و تصنع الخوف و البلبله (16) 84%
      2.  
        لا تاثر بشكل كبير (3) 16%
      قال تعالى في منزل كتابه العزيز"(يأيها الذين امنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا إن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين)

      تأخذُ الشائعةُ طابعَ الدعايـة وتُطلقُ بحرفيـّة، وهي تهدفُ إلى تزييفِ الحقائقِ فقط عندمـا تغيـبُ الحقائـق

      وهنـاك أقسامٌ كثيرةٌ للشائعة ، فمنها ما يستهدفُ إثارةَ الخوفِ والقلـق، ومنها ما يهدفُ مروّجُوها من ورائِها إلى الضغط كـي تتحولَ إلى حقيقـة ، كالحصولِ على منافعَ

      اجتماعيةٍ واقتصادية ، هناك شائعاتٌ تضرُ بأفرادٍ ، وأخرى تتربصُ بمنشآتٍ وكيانات ،

      هناك نوعٌ من الإشاعاتِ تُطلقُ لقياسِ الرأي العـام حول موضوعٍ مـا، لكنِّ الاستمرارَ في عدمِِ الردِ على الشائعاتِِ بصورةٍ مباشرةٍ وفورية يتيحُ زيادةَ انتشارِها
      .
      و في زمنٍ ذابت مع أدواِِته الحدودُ التقليديةُ لصالحِ ثورةِ المعلومات والاتصالات، تجـدُ الدوائرُ المعنيةُ بالترصدِِ لظاهرةِِ الشائعاتِ صعوبةً ما بعدَها صعوبةً للإطبـاقِ على جميعِِ

      الشائعـاتِ والوصول إلى مَصدرِها . فكيف يواجه الوطن...والمواطن...والحكومه هذا الامر ؟؟

      الإشاعة رواية مصطنعة عن فرد، أو أفراد، أو مسؤولين، يتم تداولها شفهياً؛ بأية وسيلة متعارف عليها؛ دون الرمز لمصدرها، أو ما يدل على صحتها

      أذن ما يتداوله و يتناقله البعض في الاونه الاخيره من أشاعات عبر المنتديات.. و الوتس أب..و عبر مختلف تقنيات التكنلوجيا الحديثه

      الي درجه كبيره تجد كثير من الناس يتناقلها و يتراسلها دون أن ينتظر في أرسالها او يتمعن و يتاكد من صحة ما وصل له و الاكثر من ذلك تحدث مثل هذا الاشاعات اثناء

      المناسبات كا الاحتفال با العيد الوطني.



      فكم من إشاعة أطلقها متربص، وسمعها، وصدقها متعجل أدت إلى ،تفريق جماعات، ونكبة شعوب، وانهيار، وهزيمة جيوش؛وطائفيه بين أبنا الوطن الواحد


      تساولات قد تدور في ذهن المتفكر في الامر و ما يبعث في الامر و الحيره هو الصمت لدا الجهه او الشخص المشاع اليه!!!!

      وللاسف الشديد تجد الاشاعات اذان صاغية لها وتلقى القبول بين جميع افراد المجتمع حتى من طبقة المتعلمين وبغض النظر عن حجمها وعن الامور التي تتعلق بها فهي لا

      تعود بفائدة بل بالضرر.

      الكثير من يلعب و يلبس دور الحارس الامين و يتخفا بافعاله خلف ذلك القناع وتجده يضع فلفسه عميقه بين الناس وكانه خبير أقتصادي او خبير عسكري او محلل سياسي

      بينما في الجانب الاخر تجد شخص يردد مثلا((لا دخان بدون نار)) أو أنا متاكد من ذلك


      ومثل هذا الكلمات هي من تشحن نفس الفرد و تكره و يبقا حاقد و حامل دأخل نفسه


      هل نحن على درجة كافية من الوعي أم أن الشائعة هي من تقودنا جهلاً الى حيث لا نصدق أو نعي؟



      بالإضافة للشائعه لدورها في الإعلان والدعاية ونشر الفساد وعدم الأمان والاستقرار تلعب أيضاً دوراً مؤثراً على الاقتصاد العمود الفقري لأي دولة ليكون تأثيرها الأشد فتكا

      دمتم و دأمت أوطانكم عامره بصفاء و نقاء و حدة الصف.
    • اشكرك اخي على طرحك الجميل
      ودعوتك لي هنا
      كما اسلفت ف موضوعك ان القران الكريم اتى بنص
      قاطع عن الشائعات وكلنا نعتب من كثر الشائعات واثارة الفتن
      لما لها من دمار على الفرد والمجتمع بشكل عام

      ربما الشائعات تكون تمس بشخص ما او فئة ما او جهة معينه
      فلذلك اول الامر يجب التيقن من الانباء وصحتها
      حتى لا نوقع انفسنا وغيرنا ف الهلاك

      او نخرب طموحنا بما نسمعه او ننشره من اشاعات

      لا تغرك ضحكتي ولا أسلوبــــــــــــــــي أعرف أعزاز النفوس من الرديـــــــــــه كم وفوا لي ناس وكم ناس اغدروا بـــي كم كسبت بطيب نيه سوء نيـــــــــــــــــه
    • إذاً عندما نتحدث عن الشائعه فنحن نلقي الضوء على دور الإعلام..

      من المهم جداً أن نفهم الحدود الذهنيه للمتلقي حتى نضمن بلوغ الشائعه لأهدافها الرئيسية .. فعندما يصبح الإعلام هو المصدر تكون الشائعه أقوى.

      وهكذا فإن أي تسريب لأي معلومات قد يعتقد بأنها ذات تأثير أو ثقه بين جمهور المتلقيين، فإننا يجب أن ندرك بأنها مدعومه بإحدى وسائل الاعلام.

      مثل : خطاب تم نشره ثم استخدم صاحب الاشاعة بعض المفردات، وجمعها بقانون جديد قد يصدر وأضاف لها نكهه من المقارنات التاريخيه والأحداث.

      تأتي النتيجه بخبر ليس صحيح بالكامل وليس خطأ بالكامل ويصبح أشاعه، ويأذن للآخرين أن يفكروا بافتراضات من عندهم ويضعوا مشاعرهم الشخصيه فيه.

      إذاً من المسؤول عن تغذية الإشاعه.. ببساطه ( الدوله) والتي لا تستطيع مجاراة التكنولوجيا وتقديم تحليلات منطقيه، أو تعتمد التعتيم في القرارات والمشاريع المستقبليه.

      هنا يتخبط الشعب ويبحث عن أي دليل أو خيط يقوده للحقيقه.

      هذا رأيي في الإِشاعه..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • انا اعتقد انا السبب الرئيسي في انتشار الشائعات هي الكره والحقد والحسد بين افراد المجتمع الواحد

      هذا راي الشخصي وشكرا اخي الغاضب .
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      موضوع دسم وجامد ويجب التكلم فيه من جميع النواحي وبكافة ابعاده .

      دخول مبدئي و لي عودة :)
    • عزووووز كتب:

      انا اعتقد انا السبب الرئيسي في انتشار الشائعات هي الكره والحقد والحسد بين افراد المجتمع الواحد

      هذا راي الشخصي وشكرا اخي الغاضب .


      اخي العزيز / عزوز :)

      رأيك صحيح فيما يخص الأفراد في المجتمع لكن الموضوع يتكلم عن تأثر الوطن بالشائعات بشكل خاص .

      وأنا اعتبرك انت اخي الفاضل من الناس الذين لديهم غيره وحميه على وطنهم ومهتم بشكل كبير وواضح بما يحدث في وطنك وتقوم بطرح كل ما يتناول السلطنة من اخبار هنا في الساحة .

      فحين تواجهك إشاعة أو خبر ربما يكون فيه شيء من المصداقيه والحقيقة ولكن يتناول الوطن بشكل مغاير لمفهوم الحقيقة فماهو شعورك كإنسان يعي ويفهم ماهية أمن وسلامة الوطن ؟ وكيف تتصرف حيال هذا الأمر ؟؟

      محبتي الاخوية واحترامي الشديد لك اخي / عزوز :)
    • من الطبيعي ان يتأثر المجتمع من هذه الشائعااات
      خصوصا وفي ضل إنتشااار وسائل الإتصااال المتعدده

      وهذا ما يجعل الشائعااات تنتشر بلمح البصر .
      المشكلة ليس في وسائل الإتصااال وغيرهااا
      إنما من الناس نفسهم
      حيث إنهم يصدقون كل ما يرونه من مسجات وصور تم التلاعب بهاا وتحريفهااا
      وهم بدورهم يبثونهااا على باقي المجموعة .


      جزيت الخير مشرفنا الغاضب على طووول
      :)

    • أسعد الله أوقاتكم بالخير

      متى تظهر الشائعات خصوصاً ما تختص بالوطن ؟
      حين لا يكون هُناك دور فعال للإعلام ونشرات الأخبار

      ومتى تستمر الإشاعات بالانتشار والإكثار ؟
      أيضاً حين لا تكون الجهات الإعلامية رادعاً لها أي مثبطة لحركة الإشاعات وانتشارها
      ونشر التقارير الأولية بهذا الخصوص

      من وجهة نظري أن الإشاعات تظهر لإضعاف الدولة
      فهي تأتي لهدف مُعين من أيادي خفية لها مصلحة من ذلك الانتشار


      هل نحن على درجة كافية من الوعي أم أن الشائعة هي من تقودنا جهلاً الى حيث لا نصدق أو نعي؟

      بخصوص السؤال الإجابة هي لا
      نحن لا نملك الوعي الكافي بكافة جوانب البلاد وخاصة السياسية
      وذلك يعود إلى إخفاء بعض الأمور عن المواطن
      مما يدعي إلى تصديق مثل هذهِ الإشاعات

      أُجريت دراسة حول شبكات التواصل الاجتماعية
      وأوضحت بأن نسبة المستخدمين عالية في الحوارات الهادفة والسياسية والثقافية
      هي الشرق الأوسط بشكل مُجمل وهذهِ الكثافة لها دور على زرع الإشاعات
      للوصول لمثل الربيع العربي من سلبيات وإيجابيات

      الهدف
      : زعزعت الأمان
      المكان المستهدف : الكثافة العددية
      الأشخاص المكملين لنشرها : من يظنوا أنهم بقدر كافي من الثقافة السياسية بشؤون البلاد

    • مسالخيييير
      مثل ما قال اخي فخر السلطنة من الطبيعي سوف يتاثر المجتمع بالشائعات والمجتمع
      هو عباره عن مجموعه من الافراد والجماعات التي تشكل دوله واحده....
      مثلا (حالة الطقس)يشاع بالنشره الجويه مثلا ان السلطنة سوف تتاثر بشكل خفيف بمنخفض جوي
      قادم من المناطق المجاوره..نجد البعض يقلب الخبر راسا ع عقب ويضيف له القليل من البهارات مثلا السلطنه
      سوف تتعرض بمنخفض القوي من نوعه او من الدرجه الاولي..نجد هالخبر ينتشر تدريجيااااا كالسم فالجسد....
      لهذا دائماا تطلب الارصاد الجويه التقين من الاخبار والاخذ بهاا من مصدرهاااا..ولكن ما زال هناك من يزيل الحقائق الخاصه بالطقس...
      وليس حاله الطقس فقط بل هنااااك عدة امور يستمتع بمضغهاا ناشروهااا نسال الله لهم الهداية...
      ⁦❤️⁩
    • ظبي الجزيرة كتب:

      اشكرك اخي على طرحك الجميل
      ودعوتك لي هنا
      كما اسلفت ف موضوعك ان القران الكريم اتى بنص
      قاطع عن الشائعات وكلنا نعتب من كثر الشائعات واثارة الفتن
      لما لها من دمار على الفرد والمجتمع بشكل عام

      ربما الشائعات تكون تمس بشخص ما او فئة ما او جهة معينه
      فلذلك اول الامر يجب التيقن من الانباء وصحتها
      حتى لا نوقع انفسنا وغيرنا ف الهلاك

      او نخرب طموحنا بما نسمعه او ننشره من اشاعات



      أسعد الله صباحك

      الاجمل هو رايك

      لو أتبعا الكل و طبق ما وارد في القران لم يكن هناك أي فرد يتداول الاشاعه أبد

      تحياتي
    • عيون هند كتب:

      إذاً عندما نتحدث عن الشائعه فنحن نلقي الضوء على دور الإعلام..

      من المهم جداً أن نفهم الحدود الذهنيه للمتلقي حتى نضمن بلوغ الشائعه لأهدافها الرئيسية .. فعندما يصبح الإعلام هو المصدر تكون الشائعه أقوى.

      وهكذا فإن أي تسريب لأي معلومات قد يعتقد بأنها ذات تأثير أو ثقه بين جمهور المتلقيين، فإننا يجب أن ندرك بأنها مدعومه بإحدى وسائل الاعلام.

      مثل : خطاب تم نشره ثم استخدم صاحب الاشاعة بعض المفردات، وجمعها بقانون جديد قد يصدر وأضاف لها نكهه من المقارنات التاريخيه والأحداث.

      تأتي النتيجه بخبر ليس صحيح بالكامل وليس خطأ بالكامل ويصبح أشاعه، ويأذن للآخرين أن يفكروا بافتراضات من عندهم ويضعوا مشاعرهم الشخصيه فيه.

      إذاً من المسؤول عن تغذية الإشاعه.. ببساطه ( الدوله) والتي لا تستطيع مجاراة التكنولوجيا وتقديم تحليلات منطقيه، أو تعتمد التعتيم في القرارات والمشاريع المستقبليه.

      هنا يتخبط الشعب ويبحث عن أي دليل أو خيط يقوده للحقيقه.

      هذا رأيي في الإِشاعه..


      أسعد الله صباحك

      الحدود الذهنيه لدا البعض ليسة سوا أنها تردد ما يقال و تسارع في نشر الاشاعه دون ان يعلم من صحة ما و صل اليه

      ما يحدث هي بان الاشاعه يتم تداولها بين بعض من عامة الناس فعند ما يصدر أمر أو خبر من جهه أعلاميه هو سيكون مصدر رسمي

      مانفتقده هو بان في حال أشيع أمر ماء هنالك صمت رسمي لا يخرج ببيان تاكيد او نفي و في الحقيقه يتفاقم الامر الي الاكثر سوا

      قد يتسال العامه و يبحث عن الاسئله و سيجد أيجابات من أشخاص ليس لهم درايه تامه في الامر

      ما يترك الاشاعه منتشره و مشاعه بشكل كبير هو التكنلوجيا العصريه التي نعايشها في الوقت الحالي ستجدين شخص قام بطرح موضوع في منتدا معين

      سيتطلع ع ما طرحه خلال ساعات معينه أكثر من خمسين متصفح أو قاراء البعض سيشكك و البعض الاخر سيصدق و يسارع الي نشره أو نقله بطريقه أخرا

      ناهيك عن مسالة التواصل الاخرا كا الفيس...الرسائل النصيه...الوتس أب...الذي هو سلاح ذو حدين في نشر الاشاعات خلال زمن قصير

      مسالة الخطاب الركيزه الاهم هو يعتمد ع مصدر الخطاب أذا كان خطاب رسمي أو موتمر صحفي أذيع من خلال و سائل الاعلام

      في نشرات الاخباريه ...او الصحف المحليه؛ فا الجانب الرسمي قدم أيضاح من خلال مصادره الرسميه و أراء بان الامر عند ما يذاع يتجنب البعض في نشر و تاليف أو تغير شي مما اذيع

      و أن حدث أمر مشابه يعود الامر لناشر و متلقي الاشاعه و المسئوليه الكبرا تقع ع عاتق المتلقي بحيث أن أعتمد في تلقي خبر من فرد دون أن يرجع أو يتاكد من صحة الخبر

      تقديري لك..

    • عزووووز كتب:

      انا اعتقد انا السبب الرئيسي في انتشار الشائعات هي الكره والحقد والحسد بين افراد المجتمع الواحد

      هذا راي الشخصي وشكرا اخي الغاضب .

      أهلا أخي الكريم

      قد يلعب الحقد و الكره دوار في نشر فلكن المساله الاكبر هو الاستمرار في تبادل و أشاعة الاشاعات الكاذبه

      فهل جميع الناس حاقده و كاره أذن أذا كان كذلك فا الامر بحاجه الي أعادة تثقيف و تنميت و تطوير نصف مجتمع
    • فخر السلطنة كتب:

      من الطبيعي ان يتأثر المجتمع من هذه الشائعااات
      خصوصا وفي ضل إنتشااار وسائل الإتصااال المتعدده

      وهذا ما يجعل الشائعااات تنتشر بلمح البصر .
      المشكلة ليس في وسائل الإتصااال وغيرهااا
      إنما من الناس نفسهم
      حيث إنهم يصدقون كل ما يرونه من مسجات وصور تم التلاعب بهاا وتحريفهااا
      وهم بدورهم يبثونهااا على باقي المجموعة .


      جزيت الخير مشرفنا الغاضب على طووول
      :)



      فخر أسعد الله صباحك

      ليس من الطبيعي أن يتاثر المجتمع با الاشاعه فا الجميع ملم و متعلم ويجب ع الجميع اتيقن و التاكد من الامر

      تقنية الاتصالات و تطورها يساهم في نشر الاشاعه بين عامة الناس بشكل شاسع و هذا يعود الي سوا أستخدا التقنيه

      التلاعب و تحريف و تزوير الاخبار هذا أمر يحدث و ما يزيد الامر سوا هو الصمت الرسمي و أستمرار البعض في تبادل الاشاعه

      و قد تترك أثر سلبي في نفس الفرد وردة فعل مغايره لذلك ..
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      متى تظهر الشائعات خصوصاً ما تختص بالوطن ؟
      حين لا يكون هُناك دور فعال للإعلام ونشرات الأخبار

      أحينن نجد خبر اذيع في الاعلام كمثال خبر الانخفاض الجوي الذي تعرض له أجواء السلطنه البعض أشاع في الامر بانه منخفض من الدرجه الاولي و قد يتخول الي أعصار

      ومتى تستمر الإشاعات بالانتشار والإكثار ؟
      أيضاً حين لا تكون الجهات الإعلامية رادعاً لها أي مثبطة لحركة الإشاعات وانتشارها
      ونشر التقارير الأولية بهذا الخصوص

      أتفق في مداخلتك هذا عند ما يكون هناك صمت رسمي فا الامر يتفاقم الي الاسواء بمعنا بان عامة الناس أو البعض سيبحث عن أجابه
      وما يحدث لا نلاحظ في حال اشيع أمر هناك اي نفي او تاكيد رسمي.

      من وجهة نظري أن الإشاعات تظهر لإضعاف الدولة
      فهي تأتي لهدف مُعين من أيادي خفية لها مصلحة من ذلك الانتشار

      يستخدم البعض الاشاعه بهدف أضعاف الدوله وزرع الشقاق بين المواطن و الحكومه بث سموم لدا البعض قد تترك أثر سلبي في نفس الفرد
      و تستخدم الاشاعه بنوع أخر عند ما تستهدف و حدة وطن ليس لسوا الا فك التلاحم بين الحاكم و المحكوم وهذا الدور لا يتقن الا في الارقه السياسيه
      تجدين أشخاص خصصو لمثل هذا المهمات و خير دليل ما حدث بادول الربيع العربي كما يسميه البعض .!


      بخصوص السؤال الإجابة هي لا
      نحن لا نملك الوعي الكافي بكافة جوانب البلاد وخاصة السياسية
      وذلك يعود إلى إخفاء بعض الأمور عن المواطن
      مما يدعي إلى تصديق مثل هذهِ الإشاعات

      الاخفاء و عدم الشفافيه بين العامه و الجهه الرسميه هي بذاتها مشكله يجب معلاجتها من خلال الموتمر الصحفي او الاخبار المحليه
      يجب أن لا تكون هناك أي فجوه تساهم في بث و تصديق الاشاعه المساله ايضا تتكمن في البعض من عامة الناس هنا طرف اخر يجب أن ينبه و يثقف بشكل تام و شرح له مضار الاشاعه و قانون تقنية المعلومات التي يجاز عليها

      أُجريت دراسة حول شبكات التواصل الاجتماعية
      وأوضحت بأن نسبة المستخدمين عالية في الحوارات الهادفة والسياسية والثقافية
      هي الشرق الأوسط بشكل مُجمل وهذهِ الكثافة لها دور على زرع الإشاعات
      للوصول لمثل الربيع العربي من سلبيات وإيجابيات

      الهدف
      : زعزعت الأمان
      المكان المستهدف : الكثافة العددية
      الأشخاص المكملين لنشرها : من يظنوا أنهم بقدر كافي من الثقافة السياسية بشؤون البلاد

      هذا هو ناقوس الخطر من يدعي بانه ملم و فيلسوف في كل شي بينما هو ليس الا اداه يتم تحريكه



      كل التقدير لك
    • &هدوء الامواج& كتب:

      مسالخيييير
      مثل ما قال اخي فخر السلطنة من الطبيعي سوف يتاثر المجتمع بالشائعات والمجتمع
      هو عباره عن مجموعه من الافراد والجماعات التي تشكل دوله واحده....
      مثلا (حالة الطقس)يشاع بالنشره الجويه مثلا ان السلطنة سوف تتاثر بشكل خفيف بمنخفض جوي
      قادم من المناطق المجاوره..نجد البعض يقلب الخبر راسا ع عقب ويضيف له القليل من البهارات مثلا السلطنه
      سوف تتعرض بمنخفض القوي من نوعه او من الدرجه الاولي..نجد هالخبر ينتشر تدريجيااااا كالسم فالجسد....
      لهذا دائماا تطلب الارصاد الجويه التقين من الاخبار والاخذ بهاا من مصدرهاااا..ولكن ما زال هناك من يزيل الحقائق الخاصه بالطقس...
      وليس حاله الطقس فقط بل هنااااك عدة امور يستمتع بمضغهاا ناشروهااا نسال الله لهم الهداية...


      أسعد الله صباحك

      ناشرو الاشاعه يتسابقو في فعل ذلك؛ مثالك في محله عند ما ذكرتي مسالة اشاعة تغيرا و تقلبات الطقس

      من الافضل الاعتماد ع الخبر من مصدره الرسمي و الجهه المعنيه المختصه بذلك فذلك كافي لعد أعطا أهميه لمروجي الاشاعه
    • اسعد الله ايامكم جميعا اخواني


      موضوع قيم صراحه ومتناول وواضح بين الجميع
      الشائعات ما هي الا مصدر تشكيك وتأثير للمواطن بشكل خاص وللوطن بشكل عام
      السائعات تعكس نوع من القلق بيننا الكره والحقد مثل ما ذكر اعلاه
      ايضا لا ننسى انها تأثير في طبيعة عملنا
      هذي نتائج تجعلنا اننا لا نصدق كل شي حتى وان كان صحيح
      وهذا سببه وسائل التواصل الاجتماعيه او الاخبار التي تنقل بين المواطنين
      بهذا ان الشائعات تأثر تأثير كبير على الوطن والمواطن

      مودتي ..
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
    • السلام عليكم الموضوع مشيق بصراحة
      سبب ظهور الشائعات انا اتقف مع كلام عزوز السبب الظلم والفساد في المجتمع وعدم المساواة في رد الظلم مما ادى التفرقة بين شخص وشخص وهذا ولد فلان وهذا ولد وزير وهذا وهذا حتى صرنا في زمن الطبقات الغني يزداد غناء والفقير يزداد فقر والدولة تتفرج يعني اصبح الناس ما عندها ظمير اللهم همه نفسه بنفسه
      بس سوف ياتي يوم كل ظالم راح ياخذ جزاء وكل مظلوم بياخذ حقه
      وما ربك بظلام للعبيد صدق الله العظيم
    • الغاضب بصمت كتب:

      فخر أسعد الله صباحك

      ليس من الطبيعي أن يتاثر المجتمع با الاشاعه فا الجميع ملم و متعلم ويجب ع الجميع اتيقن و التاكد من الامر

      تقنية الاتصالات و تطورها يساهم في نشر الاشاعه بين عامة الناس بشكل شاسع و هذا يعود الي سوا أستخدا التقنيه

      التلاعب و تحريف و تزوير الاخبار هذا أمر يحدث و ما يزيد الامر سوا هو الصمت الرسمي و أستمرار البعض في تبادل الاشاعه

      و قد تترك أثر سلبي في نفس الفرد وردة فعل مغايره لذلك ..


      انت تقول ان المجتمع متعلم ومثقف
      إذا ما يحصل الآن من تصديق للشائعات ونشرهااا بشكل كبير ماذا تسميه ؟؟

      كل يوم نرى عبارات تتداول ك سرعة الصوت
      والأطم التركيز على أشياااء لا معنى لهاااا
      وتعتبر من الاستهتااار كـ الشخص المترشح من الرستاق وما فعلوه به

      اليس هذا من الشائعات والتي تم تصديقهاا ونشرهااا كلمح البصر ؟
      وان كان قد حصل من المترشح ،، أكان حري بهم فعل ما فعلوووه ؟

      أخي الامر ليس بالثقافة وإنما حب الضحك والاستهتااار

    • الغاضب بصمت كتب:

      أسعد الله صباحك

      الحدود الذهنيه لدا البعض ليسة سوا أنها تردد ما يقال و تسارع في نشر الاشاعه دون ان يعلم من صحة ما و صل اليه

      ما يحدث هي بان الاشاعه يتم تداولها بين بعض من عامة الناس فعند ما يصدر أمر أو خبر من جهه أعلاميه هو سيكون مصدر رسمي

      مانفتقده هو بان في حال أشيع أمر ماء هنالك صمت رسمي لا يخرج ببيان تاكيد او نفي و في الحقيقه يتفاقم الامر الي الاكثر سوا

      قد يتسال العامه و يبحث عن الاسئله و سيجد أيجابات من أشخاص ليس لهم درايه تامه في الامر

      ما يترك الاشاعه منتشره و مشاعه بشكل كبير هو التكنلوجيا العصريه التي نعايشها في الوقت الحالي ستجدين شخص قام بطرح موضوع في منتدا معين

      سيتطلع ع ما طرحه خلال ساعات معينه أكثر من خمسين متصفح أو قاراء البعض سيشكك و البعض الاخر سيصدق و يسارع الي نشره أو نقله بطريقه أخرا

      ناهيك عن مسالة التواصل الاخرا كا الفيس...الرسائل النصيه...الوتس أب...الذي هو سلاح ذو حدين في نشر الاشاعات خلال زمن قصير

      مسالة الخطاب الركيزه الاهم هو يعتمد ع مصدر الخطاب أذا كان خطاب رسمي أو موتمر صحفي أذيع من خلال و سائل الاعلام

      في نشرات الاخباريه ...او الصحف المحليه؛ فا الجانب الرسمي قدم أيضاح من خلال مصادره الرسميه و أراء بان الامر عند ما يذاع يتجنب البعض في نشر و تاليف أو تغير شي مما اذيع

      و أن حدث أمر مشابه يعود الامر لناشر و متلقي الاشاعه و المسئوليه الكبرا تقع ع عاتق المتلقي بحيث أن أعتمد في تلقي خبر من فرد دون أن يرجع أو يتاكد من صحة الخبر

      تقديري لك..




      ما تنصح به أخي هو تجميد العقول أو التحكم بالذهون، فأنت تريد تلقي ما يجب أن يتم تلقيه وتفرض قيود على القدرات الاستنتاجيه بادعاء بأن ما وصلنا هو الشئ الوحيد والصحيح.

      للأسف خطأ، حتى ربات البيوت عندما ينصحهن الطبيب بأي دواء لأبناءهن يبدأن في البحث في جوجل لمعرفة تأثير الجرعات في الطفل وأهم العوارض التي قد تصيبه وأحياناً يقرأن تجارب الأخريات.

      كيف بأنسان يعايش قرارات وإجراءات متغيره أو ينتظر قوانين جديده ويستطيع أن يبحث عن حقوقه وإمكانياته وفرص تطوير مستقبله المهني،

      قد يكون للإشاعه تأثير سلبي ولكن لها دور إيجابي في التغيير.

      باختصار الإشاعه موجوده لأنه لا توجد حقائق. بالتأكيد تكون نسبة صحة الاشاعة متفاوته وقوة تأثيرها عاليه ولكنها شئ مهم وضروري لدفع الحياة بين الناس.

      أخيراً لا أعتقد بأن الشائعه يتناقلها العامه والغير مهتمين بسبب الفراغ والجهل ولكنها تنتقل لأنها تلامس حاجة الناس واهتمامهم. لهذا هي خطيره ولهذا هي مؤثره.
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • بنت السيابي 1990 كتب:

      اسعد الله ايامكم جميعا اخواني


      موضوع قيم صراحه ومتناول وواضح بين الجميع
      الشائعات ما هي الا مصدر تشكيك وتأثير للمواطن بشكل خاص وللوطن بشكل عام
      السائعات تعكس نوع من القلق بيننا الكره والحقد مثل ما ذكر اعلاه
      ايضا لا ننسى انها تأثير في طبيعة عملنا
      هذي نتائج تجعلنا اننا لا نصدق كل شي حتى وان كان صحيح
      وهذا سببه وسائل التواصل الاجتماعيه او الاخبار التي تنقل بين المواطنين
      بهذا ان الشائعات تأثر تأثير كبير على الوطن والمواطن

      مودتي ..


      أسعد الله صباحك

      لا يقصد من وراء الشائعات الى خلق القلق و التامل المفقود و شحن عامة الناس

      كيف لنا أن نعالج الامر و في من تتكمن محور المشكله في الجهه الرسميه أم طرف أخر؟؟؟

      تتحابك خيوط الشائعات بين ثلاثه من قام بي الاشاعه و من تلقي الاشاعه و الجهه الرسميه

      التزام الصمت محير و الترقب في الرد لكل أشاعه متعب
    • فارس قمر2 كتب:

      السلام عليكم الموضوع مشيق بصراحة
      سبب ظهور الشائعات انا اتقف مع كلام عزوز السبب الظلم والفساد في المجتمع وعدم المساواة في رد الظلم مما ادى التفرقة بين شخص وشخص وهذا ولد فلان وهذا ولد وزير وهذا وهذا حتى صرنا في زمن الطبقات الغني يزداد غناء والفقير يزداد فقر والدولة تتفرج يعني اصبح الناس ما عندها ظمير اللهم همه نفسه بنفسه
      بس سوف ياتي يوم كل ظالم راح ياخذ جزاء وكل مظلوم بياخذ حقه
      وما ربك بظلام للعبيد صدق الله العظيم


      لا علاقة لي الامر بما اسردة قد ينطبق الموضوع ع التميز و العنصريه وهذا امر حاصل و وارد.
    • فخر السلطنة كتب:

      انت تقول ان المجتمع متعلم ومثقف
      إذا ما يحصل الآن من تصديق للشائعات ونشرهااا بشكل كبير ماذا تسميه ؟؟

      أجل و هل في ذلك شك نحن نعيش الاعام 2013 أنا ع يقين عند ما أقول ذلك فلكن البعض يجهل ما يفعل او ما يقول هنا نقطة المشكله

      كل يوم نرى عبارات تتداول ك سرعة الصوت
      والأطم التركيز على أشياااء لا معنى لهاااا
      وتعتبر من الاستهتااار كـ الشخص المترشح من الرستاق وما فعلوه به

      ذلك رجل طموح رسم أفكاره و طموحه يتامل أن يفعل ذلك عند ما يكون هو فرد في المجتمع صاحب صلاحيه للمطالبه



      اليس هذا من الشائعات والتي تم تصديقهاا ونشرهااا كلمح البصر ؟

      تم تزويرها و المبالغ فيها وكل ذلك يعود الي الاستهتار و التشمت لدا البعض وسوا الفهم و الاستيعاب و المشكله في أساة أستخدم تقنية الاتصالات

      وان كان قد حصل من المترشح ،، أكان حري بهم فعل ما فعلوووه ؟

      لا ليس من الصواب أن يفعلو ذلك

      برايك لماذا سخر البعض من أمال ذلك المترشح؟؟؟من السبب؟؟ و لماذا؟؟؟؟

      أخي الامر ليس بالثقافة وإنما حب الضحك والاستهتااار


      حب الظحك و الاستهتار و الجهل في التصرفات و تقليد كلها خيوط متحابكه لتوصل الي الاشاعه و السخريه



    • عيون هند كتب:


      ما تنصح به أخي هو تجميد العقول أو التحكم بالذهون، فأنت تريد تلقي ما يجب أن يتم تلقيه وتفرض قيود على القدرات الاستنتاجيه بادعاء بأن ما وصلنا هو الشئ الوحيد والصحيح.

      للأسف خطأ، حتى ربات البيوت عندما ينصحهن الطبيب بأي دواء لأبناءهن يبدأن في البحث في جوجل لمعرفة تأثير الجرعات في الطفل وأهم العوارض التي قد تصيبه وأحياناً يقرأن تجارب الأخريات.

      كيف بأنسان يعايش قرارات وإجراءات متغيره أو ينتظر قوانين جديده ويستطيع أن يبحث عن حقوقه وإمكانياته وفرص تطوير مستقبله المهني،

      قد يكون للإشاعه تأثير سلبي ولكن لها دور إيجابي في التغيير.

      باختصار الإشاعه موجوده لأنه لا توجد حقائق. بالتأكيد تكون نسبة صحة الاشاعة متفاوته وقوة تأثيرها عاليه ولكنها شئ مهم وضروري لدفع الحياة بين الناس.

      أخيراً لا أعتقد بأن الشائعه يتناقلها العامه والغير مهتمين بسبب الفراغ والجهل ولكنها تنتقل لأنها تلامس حاجة الناس واهتمامهم. لهذا هي خطيره ولهذا هي مؤثره
      .


      أسعد الله مسائك

      برايك هل هو السبب الرئيسي لي الاشاعات في البحث عن الحقيقه ..اذن لماذ لا نبحث في الامر بتاني نعم ينتاب الفضول لدا البعض عن البحث في الحقيقه فلكن لا يجب أن ياخذنا ذلك البحث الي

      مسار أخر أن نسارع في اشاعة أمر دون أن نعرفه جدا؛ لا خلاف هناك عن بعض الغموض الغير معلنه فلكن لماذا نتعب أنفسنا في البحث عن أمور قد لا تعنينا ما الهدف و ما الاسباب كلها من

      وراء ما يفعله البعض أشاعه بين الحين و الاخر قد لا يمر شهر الا و تشاع أشاعه بان الامر كذا و كذا......الخ

      لا أحد يستطيع أن يتحكم في ذهون الاخرين و لا النصح او أقامة ندواة لتجميد أو غسل العقول ...قد أختلف معكي في نقطه معينه أراء بان السبب من أثارة الاشاعات و تداولها بين البعض

      الفراغ و الجهل و السعي الي خلق فوضى و تستخدم الاشاعات لنيل من شي او شخص معين لماذ لا يكون الفرد منمي نفسه يتيقن من الخبر التركيز و البحث عن المصدر

      التغير ياتي من مصداقية الخبر و من التحاور و طرح و نقاش القضيه لا من اشاعه مجهوله و قد لا يعرف نوايا صاحبها

      أن نبحث عن الحقيقه لا يعني أن نكون كا البغبغاء نردد ما يقال.

    • مســـاء الخير
      وصول متأخر ..وليس لدي الكثير لأضيفه
      ولكنـــي أردت ان أُكد على نقطة مهمة وردت في بعض المداخلات
      وهي ان التعتيم الكبير من قبل السلطة في بعض الأمور يؤدي إلى تفاقم الإشاعات وتضخمها
      فلو لاحظت الكثير من الإشاعات تنتشر ولا نجد رد رسمي لنفيها أو على الأقل توضيحها
      المواطن ينساق لهذه الإشاعات ويميل لتصديقها واحياناً كثيرة يتعامل معها على انها حقيقة وليس مجرد إشاعة
      فالبعض عندما يستمع لخبر أو يقرأه فإنه يبحث عنه
      وعندما لا يجد ما ينفيه هو حتماً سيصدقه أو لنقل يدفعه الفضول للتساءل والبحث
      ما ينقصنا الشفافية والقدرة على إدارة المعلومات
      العصر الحالي تناقل الأخبار أصبح أسهل من شرب الماء
      ولكن للأسف ما زال تعاملنا مع المواطن تعامل تقليدي !
      ،،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • الغاضب بصمت كتب:

      أسعد الله مسائك

      برايك هل هو السبب الرئيسي لي الاشاعات في البحث عن الحقيقه ..اذن لماذ لا نبحث في الامر بتاني نعم ينتاب الفضول لدا البعض عن البحث في الحقيقه فلكن لا يجب أن ياخذنا ذلك البحث الي

      مسار أخر أن نسارع في اشاعة أمر دون أن نعرفه جدا؛ لا خلاف هناك عن بعض الغموض الغير معلنه فلكن لماذا نتعب أنفسنا في البحث عن أمور قد لا تعنينا ما الهدف و ما الاسباب كلها من

      وراء ما يفعله البعض أشاعه بين الحين و الاخر قد لا يمر شهر الا و تشاع أشاعه بان الامر كذا و كذا......الخ

      لا أحد يستطيع أن يتحكم في ذهون الاخرين و لا النصح او أقامة ندواة لتجميد أو غسل العقول ...قد أختلف معكي في نقطه معينه أراء بان السبب من أثارة الاشاعات و تداولها بين البعض

      الفراغ و الجهل و السعي الي خلق فوضى و تستخدم الاشاعات لنيل من شي او شخص معين لماذ لا يكون الفرد منمي نفسه يتيقن من الخبر التركيز و البحث عن المصدر

      التغير ياتي من مصداقية الخبر و من التحاور و طرح و نقاش القضيه لا من اشاعه مجهوله و قد لا يعرف نوايا صاحبها

      أن نبحث عن الحقيقه لا يعني أن نكون كا البغبغاء نردد ما يقال.



      كلا، لا أعتقد أن السبب هو البحث عن الحقيقه.. ولكن السبب هو الخوف من الواقع..

      عندما أفكر بعالم بدون طموح بدون أمل بدون أهداف مستقبليه ولا حتى قادر على تصديق إشاعه.. أجده مجتمع مظلم ومكبل ..

      الإشاعه في أغلب الأحيان تحمل في طياتها النوازع والآمال التي نريد أن نراها على أرض الواقع، فيأخذها المتلقي ويضيف إليها جزءاً كبيراً من أحلامه وطموحه ويصادف أن الجميع يسعد بمثل تلك الإشاعه ويتناقلونها، ويبحثون عن مصداقيتها لأنهم بحاجه لمثل هذه الإشاعه. نعم عندما تكثر الإشاعات لتجرد الواقع لتبعدنا عن الأمل الذي نحلم به قد تنتج عنه فوضى وغضب وثورات وغيره. ولكنها هكذا تبدأ مجرد أمل ، مجرد ثقه في كلمه قيلت سابقاً فحملّها الناس فوق معانيها.

      التركيز والبحث عن المصدر عندما يكون هناك مصدر عندما تكون هناك لغة حوار بين السلطه والشعب بين الحاكم والمحكوم عندما يكون هناك موقع موثق لأحدث القوانين والتشريعات. لا يوجد .. إذاً سيكون البحث بين مجموعة من الإشاعات المختلفه والمتوفره على المواقع التي تشير إليها. وبالتأكيد الموظف آخر من يعلم بالقوانين داخل دائرته فإذا زرتهم لا ينفون ولا يؤكدون ويبقى الخبر إشاعه حتى يتم اعتماده أو توقيعه.

      اخيراً..

      أحيي الهدف الذي من أجله فتحت مثل هذا الموضوع، ونعم هناك من يقتنص الإشاعات لتصبح فتنه، ولكن ما اقتبسته من القرآن الكريم بالإمكان ملاحظته في

      العلاقات الدوليه مثل أمريكا تقول أن العراق يوجد بها سلاح كيماوي، وأسلحه نوويه فيتم مهاجمة العراق واحتلالها.. تطبق الآية. مثل كل شئ تعلنه أمريكا

      وهي تشير إلى بعض التحركات التي لم تحدث ولكنها فتنه.. تنشد بها التناحر بين الأخوه تطبق فيهم هذه الآيه.. داخل الحكومة الواحده تأخذ الإشاعه صفة النصح

      التواصي بين الأخوه.. كالأب يعد ابنه بهديه إذا حصل على الترقيه في هذا الشهر، سيبني الإبن أحلاماً ولكنها مرتبطه بالترقيه.. فعندما لا تحدث لا يحدث معها شئ

      أما أن يعد الأب ابنه، ثم يحصل الاب على ترقيته ولا يلبي وعده لابد وأن يحدث هذا شرخاً بينهما. كذلك ما يحدث بين الشعب والحكومة.

      هو رأي شخصي.
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • انا والحزن كتب:

      مســـاء الخير
      وصول متأخر ..وليس لدي الكثير لأضيفه
      ولكنـــي أردت ان أُكد على نقطة مهمة وردت في بعض المداخلات
      وهي ان التعتيم الكبير من قبل السلطة في بعض الأمور يؤدي إلى تفاقم الإشاعات وتضخمها
      فلو لاحظت الكثير من الإشاعات تنتشر ولا نجد رد رسمي لنفيها أو على الأقل توضيحها
      المواطن ينساق لهذه الإشاعات ويميل لتصديقها واحياناً كثيرة يتعامل معها على انها حقيقة وليس مجرد إشاعة
      فالبعض عندما يستمع لخبر أو يقرأه فإنه يبحث عنه
      وعندما لا يجد ما ينفيه هو حتماً سيصدقه أو لنقل يدفعه الفضول للتساءل والبحث
      ما ينقصنا الشفافية والقدرة على إدارة المعلومات
      العصر الحالي تناقل الأخبار أصبح أسهل من شرب الماء
      ولكن للأسف ما زال تعاملنا مع المواطن تعامل تقليدي !
      ،،،
      ودمتم


      أسعد الله صباحك الاهم من ذلك هو وصولك ورايك

      قد تعود هناك أسباب للسلطه لتكتم في الامر أعطاء أو أظهار خبر معين تعودنا دئما الي التزام الصمت و البوح عن الامر متا ما يكون الوقت مناسب

      و خير دليل من أمر قد حدث في العام 2010 أظن ان لم يخني التعبير.

      برايك هل ستحصر الاشاعه في حال ـخصيص مركز معين لتاكيد و نفي أي خبر؟؟؟ أو الاعلان من خلال الصحف؟؟
    • عيون هند كتب:

      كلا، لا أعتقد أن السبب هو البحث عن الحقيقه.. ولكن السبب هو الخوف من الواقع..

      عندما أفكر بعالم بدون طموح بدون أمل بدون أهداف مستقبليه ولا حتى قادر على تصديق إشاعه.. أجده مجتمع مظلم ومكبل ..

      الإشاعه في أغلب الأحيان تحمل في طياتها النوازع والآمال التي نريد أن نراها على أرض الواقع، فيأخذها المتلقي ويضيف إليها جزءاً كبيراً من أحلامه وطموحه ويصادف أن الجميع يسعد بمثل تلك الإشاعه ويتناقلونها، ويبحثون عن مصداقيتها لأنهم بحاجه لمثل هذه الإشاعه. نعم عندما تكثر الإشاعات لتجرد الواقع لتبعدنا عن الأمل الذي نحلم به قد تنتج عنه فوضى وغضب وثورات وغيره. ولكنها هكذا تبدأ مجرد أمل ، مجرد ثقه في كلمه قيلت سابقاً فحملّها الناس فوق معانيها.

      التركيز والبحث عن المصدر عندما يكون هناك مصدر عندما تكون هناك لغة حوار بين السلطه والشعب بين الحاكم والمحكوم عندما يكون هناك موقع موثق لأحدث القوانين والتشريعات. لا يوجد .. إذاً سيكون البحث بين مجموعة من الإشاعات المختلفه والمتوفره على المواقع التي تشير إليها. وبالتأكيد الموظف آخر من يعلم بالقوانين داخل دائرته فإذا زرتهم لا ينفون ولا يؤكدون ويبقى الخبر إشاعه حتى يتم اعتماده أو توقيعه.

      اخيراً..

      أحيي الهدف الذي من أجله فتحت مثل هذا الموضوع، ونعم هناك من يقتنص الإشاعات لتصبح فتنه، ولكن ما اقتبسته من القرآن الكريم بالإمكان ملاحظته في

      العلاقات الدوليه مثل أمريكا تقول أن العراق يوجد بها سلاح كيماوي، وأسلحه نوويه فيتم مهاجمة العراق واحتلالها.. تطبق الآية. مثل كل شئ تعلنه أمريكا

      وهي تشير إلى بعض التحركات التي لم تحدث ولكنها فتنه.. تنشد بها التناحر بين الأخوه تطبق فيهم هذه الآيه.. داخل الحكومة الواحده تأخذ الإشاعه صفة النصح

      التواصي بين الأخوه.. كالأب يعد ابنه بهديه إذا حصل على الترقيه في هذا الشهر، سيبني الإبن أحلاماً ولكنها مرتبطه بالترقيه.. فعندما لا تحدث لا يحدث معها شئ

      أما أن يعد الأب ابنه، ثم يحصل الاب على ترقيته ولا يلبي وعده لابد وأن يحدث هذا شرخاً بينهما. كذلك ما يحدث بين الشعب والحكومة.

      هو رأي شخصي.


      الخوف من الواقع نحن من نصنع ذلك الخوف في أنفسنا نحن من نعتمد علا ضخ تفكيرنا في ما نسمع به

      الطموح المنشود المفقود هي من تصلنا و تقودنا الي الشعور في عالم مكبد او ما زلنا في تاخر عكس الدول الناميه المتقدمه

      فلكن كل ذلك ليس عذرا يتاخذ من أجل أشاعة أمر او أثارة مشكله تترك فجوه بين السلطه و الشعب

      أشعر دئما بان لكل الفصول مرحله حتا الاشاعه يلها فصل معين تشاع في اوقات معينه يتقن صاحب الاشاعه متا يشيع الامر و الهدف من ذلك تاجيج الامور بين السلطه و الشعب

      و كل هذا الامر يثار أيام الاحتفالات با العيد الوطني

      عند ما تكون هناك و عود من السلطه و لم تنفذ فا الامر يصبح معقدا بان أكثر من مليون نسمه عقدو الامل ع ذلك الوعد و قد لا يتوقف الي اشاعه فقط بل يترك كره و تمرد أتجاه السلطه

      أسردنا سابق بان الهدف من الاشاعه هو النيل من هدف أو شي معين.. لا يجب عقد الامل و بناء الطموح ع أشاعة فهذا أمر محكم ع نفس الفرد



      المناء الاخر من المحادثه العراق خير دليل ع ضحية شعب و أمه و حضاره و مجد و أمن و عزه و كرامه أستباحة في ايام و ذلك من لعبة و أشاعة الساسه

      هكذا هي تكون الغايه من الاشاعه لا يقصد بها الا تدمير و نهب و تخريب أوطان تصبح تحت و طاة الاحتلال او الاقتتال الطائفي

      كان الله في العون و نسال الله الامن و الاستقرا للشعوب العالم

      أحي و أثني ع أسلوبك و تحاورك المميز كل التقدير لك .


    • لك قراءتك الخاصه للواقع، وأنا أحترمها..

      واعتقد، بأن الاشاعه تقل في زمن الأفكار الطموحه وتختفي مع الأفواه الجائعه وتتفاقم في زمن الحركات المناهضه..

      وأذكرك،.. بأن الرسالة المحمدية الشريفه ودعوة التوحيد قد جوبهت بالإشاعه ولولا تلك الاشاعه لما أخذت مكانها بين الزوار للبيت العتيق.

      حيث اختلفت اقوال الكفار فيه فمنهم من وصفه بالجنون، ومنهم من اتهمه بالسحر، ومنهم من أنكر وجوده بينهم.. فما كان للناس إلاّ

      أن تسعى ويسوقها الفضول للتعرف إلى هذه الدعوه. ولو أنهم اقروا ما قالته قريش حينها وقبلوا به ومضوا ماذا كان موقفنا اليوم؟

      لقد عدت هنا لأوضح المقصود من الجمله التي ختمت بها نقاشنا.. في كل الاحوال لا ينكر التاريخ تأثير ما تتناقله العامه بينهم من قضايا

      نعم به خطوره ويتوجب متابعته وتمحيص مسبباته من قبل الجهات الرسميه والشؤون القانونية داخل الدوله.. ولكنه أيضاً إشاره إيجابيه.


      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • الغاضب بصمت كتب:

      أسعد الله صباحك الاهم من ذلك هو وصولك ورايك

      قد تعود هناك أسباب للسلطه لتكتم في الامر أعطاء أو أظهار خبر معين تعودنا دئما الي التزام الصمت و البوح عن الامر متا ما يكون الوقت مناسب

      و خير دليل من أمر قد حدث في العام 2010 أظن ان لم يخني التعبير.

      برايك هل ستحصر الاشاعه في حال ـخصيص مركز معين لتاكيد و نفي أي خبر؟؟؟ أو الاعلان من خلال الصحف؟؟

      لا يمكنني القول أنها ستخف ولكـــن على الأقل تأثيرها سيقل !
      أغلب الإشاعات كما أشارت الاخت عيون هي تمثل أحلام وتطلعات الشعب
      فالإشاعة بشكل أو بأخر تشكل متنفس للمواطن ...فرصة ليعيش من خلالها حُلم قد يتحقق
      فهي بين طياتها تحمل شيئاً من الإيجابية !!
      والبعض الأخر وهو السلبي يتعلق بالإنتقادات على اعمال الحكومة ومؤسساتها المختلفة
      هذا النوع من الإشاعات هي الاخطر وهي التي يجب التعامل معها بحسم
      يجب ان تكون هناك شفافية بين المواطن وبين صناع القرار لكي يعرف المواطن أين الحقيقة
      سياسة التكتم تؤكد الإشاعة وتثبتها لاسيما عندما يتعلق الأمر بعجز ما أو قصور معين في أحد المجالات
      وجود مركز متخصص لنفي الإشاعات غير عملي من وجه نظري !!
      عندما تنتشر إشاعة عن وزارة الصحة يجب ان تنفيها او تأكدها وزارة الصحة وليس غيرها
      وعندما تنتشر إشاعة عن وزارة التربية يجب ان تظهر الوزارة على السطح وتبرز ما ينفي عنها هذه الإشاعات بالدليل القاطع
      ولكن هذا لا يحدث معنا ...وهذا للأسف ما يجعل الإشاعات تتفاقم وتأثيرها السلبي يتزايد
      ،،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9