شبابنا، فتياتنا.... الله الله في وصايا الدين...

    • شبابنا، فتياتنا.... الله الله في وصايا الدين...




      قال تعالى: " وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى"
      قد أكون عمدت كثيراً في الآونة الأخيرة إلى المقارنة بين حالنا " المسلمين" و بين الغرب، و لكني أرى فيهم صفات أوصانا بها حبيبنا عليه السلام، و لا أراها في بعض المسلمين.

      أما آن الأوان يا شباب و فتيات أن نقتدي بالقدوة الحسنة؟!
      فوالله لن تجدوا السعادة بعيداً عن رب العالمين.
      لا مانع بأن نضحك و نمازح من حولنا، و لكن لماذا التحلي بما نهانا الله عنه؟
      ما دعاني لمناقشة هذه القضية التي طالما طرحت؛ الموقف الذي رأيته عندما كنت انتظر الباص للعودة إلى المنزل، فقد رأيت فتاتان أوروبيتان يحاولن تسوية مشكلة كانت تواجههن بالكلام المعسول لشاب ولكنه لم يكلف نفسه أن يلتفت إليهن واكتفى بقوله: Sorry!!!، فقلت في نفسي ربما قد يكون وقحا!!! فهذه فرصة تأتيك من فتاة و ترفضها. بعدها ذهبن إلى آخر و بنفس الطريقة، و كانت ردة فعله كسابقه Sorry!!.
      فجأة خطر ببالي، ماذا لو كان هذا الموقف بيننا!! ما الذي سيفعله الشاب؟
      فغالباً ما نسمع: " كشخي، تعدلي، تدلعي، و أمورك تمشي".
      لماذا نجد بعض الرجال يستجيبون للفتيات لمجرد سماع صوتها؟! لماذا عندما تطلب الفتاة - وقد تكون عفيفة – المساعدة من بعضهم يتم سؤالها هل أنتي رومانسيه!!! و هل تفضلين الجنس؟
      و أسئلة أخرى لا تنتهي.
      أما آن للجميع العودة إلى طريق الصواب؟
      فقد يقول البعض: أن الفتيات هن سبب الانحراف، و لكن خذوها مني، إن كنتم حقاً تمتلكون تلك الرغبة بأن تكونوا عفيفين فخذوها من مبدأ: النساء ناقصات عقل، فلماذا ننجرف خلفهن لنفعل المعصية؟

      برأيكم: لماذا يجد شبابنا فرصته المثالية لإتباع شهواته الدنيوية بمجرد حصوله على فرصة من الفتاة أو بدونها، بينما يغض الغربي بصره و يعمل جاهداً أن لا يطيل الحديث مع الفتاة؟!
      قال تعالى: " فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره،،، و من يعمل مثقال ذرة شراً يره".
    • السلام عليكم والرحمة...
      :::
      طرح وانتقاء واستشهاد رائع اخية
      قد تكون لدي محصورية التفكير لخلو المشهد الذي يثبت وخلو التجربة.
      ولكن قال لها: "سوري" فهو متشبع ربما...لم يلتفت لهن ليس لأنه صاحب تقى ودين.. قد يكون امتلأت نفسة بما تعرضه
      وقد يكون لدية بديل... او انه ابتعد نتيجة تجارب سابقة... لا نستطيع حصر الاسباب...
      ولكن في مجتمعنا اصبح الامر شبة متداول... حتى وان لم تعرض هو سيعرض الشراء...
      الاسباب ايضا لا نستطيع حصرها
      ولكن نعجز عن كبح النفس من ملذاتها ...ونبرر ..ونقول هي مرة واحده وكفى...
      للأسف كل شيء يبدأ صغيرا ثم يكبر ..
      الا المعصية تبدا كبيرة ويتثاقل بها المرء لكنها مع الوقت واستمرارية مزاولتها تصبح صغيرة في نظره ويعتبرها من الامور المعتادة
      ...
      نتساهل ..نتغاضى... نتبع النفس ..واذا بالنهاية هي الكارثة....
      وجود من يغري... وضعف في كبح النفس
      يأتي القبول على طبق من ذهب ويضيف عليها الجهر بالسوء..
      اللهم اصلح حالنا..وارحمنا برحمتك...آآآآآآآمين
      ::
      مودتي

    • طرح قيم ومميز بـ صرـآحـةة .~
      بـآرك المولى فيك وجعله الله فـِ ميزـآآن حسنـآتكك ..~
      ومن المستحيل الشخص يتمنى السعـآإدة واهوهـ بعيد عن ربه ..

      السعـآدة الحقيقية اهيه قربنـآ من ربنـآإ ...وقليلين جدـآ من يحسسوـآ فيهـآإ ~
      ‏الهزيمة حالة مؤقتة الإستسلام هو ما يجعلهآ دائِـمـہ
    • للأسف
      أصبح الغرب يحترم المرأة أكثر من العرب
      ولا أرمي اللوم على الشباب ف الفتيات تبدي بمفاتنها أكثر فأكثر ولا ندري إلى أين ستصل
      الشباب والفتيات يغوون.....والشيطان يكاد يرقص من فرحه

      شكراً لكم وإلى اللقاء ودعتكم .....................
    • شكرًا أُختي الفاضله على الدعوة
      أختي أظن بأن سبب رفض الرجلين لدعوه هو بأن فتاتان " قاصر " أي لم يتجاوزا سن الـ 18 وخوفهم من المشاكل
      المصاحبه لها ، أو بسبب معايشتهم لهذه الأمور منذ الصغر !

      أما بخصوص تلبية الشباب " مسلم " لدعوة فتاه ما فهو لسبب عدم قدرة تحمل نفسه بسبب ضعف الوازع الديني وبعده كل البعد عن كتاب ربه
      ، وقد تكون الفتاه سبب رئيسي في عصرنا حالي ف جر الشباب إلى قبول الدعوة بسرعة من خلال إظهارها لمفاتنها من لِباسها وتصرفاتها الملفته للنظر في الأماكن
      العامة خاصةً ..!


    • عمانية حيل كتب:




      قال تعالى: " وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى"
      قد أكون عمدت كثيراً في الآونة الأخيرة إلى المقارنة بين حالنا " المسلمين" و بين الغرب، و لكني أرى فيهم صفات أوصانا بها حبيبنا عليه السلام، و لا أراها في بعض المسلمين.

      أما آن الأوان يا شباب و فتيات أن نقتدي بالقدوة الحسنة؟!
      فوالله لن تجدوا السعادة بعيداً عن رب العالمين.
      لا مانع بأن نضحك و نمازح من حولنا، و لكن لماذا التحلي بما نهانا الله عنه؟
      ما دعاني لمناقشة هذه القضية التي طالما طرحت؛ الموقف الذي رأيته عندما كنت انتظر الباص للعودة إلى المنزل، فقد رأيت فتاتان أوروبيتان يحاولن تسوية مشكلة كانت تواجههن بالكلام المعسول لشاب ولكنه لم يكلف نفسه أن يلتفت إليهن واكتفى بقوله: Sorry!!!، فقلت في نفسي ربما قد يكون وقحا!!! فهذه فرصة تأتيك من فتاة و ترفضها. بعدها ذهبن إلى آخر و بنفس الطريقة، و كانت ردة فعله كسابقه Sorry!!.
      فجأة خطر ببالي، ماذا لو كان هذا الموقف بيننا!! ما الذي سيفعله الشاب؟
      فغالباً ما نسمع: " كشخي، تعدلي، تدلعي، و أمورك تمشي".
      لماذا نجد بعض الرجال يستجيبون للفتيات لمجرد سماع صوتها؟! لماذا عندما تطلب الفتاة - وقد تكون عفيفة – المساعدة من بعضهم يتم سؤالها هل أنتي رومانسيه!!! و هل تفضلين الجنس؟
      و أسئلة أخرى لا تنتهي.

      أما آن للجميع العودة إلى طريق الصواب؟
      فقد يقول البعض: أن الفتيات هن سبب الانحراف، و لكن خذوها مني، إن كنتم حقاً تمتلكون تلك الرغبة بأن تكونوا عفيفين فخذوها من مبدأ: النساء ناقصات عقل، فلماذا ننجرف خلفهن لنفعل المعصية؟

      برأيكم: لماذا يجد شبابنا فرصته المثالية لإتباع شهواته الدنيوية بمجرد حصوله على فرصة من الفتاة أو بدونها، بينما يغض الغربي بصره و يعمل جاهداً أن لا يطيل الحديث مع الفتاة؟!



      أختي الكريمة

      مساء الخير...

      ربما القضية المطروحة هنا هي قضية باتت تؤرق الكثير من الناس...

      مسألة العفة والخوف من الله تعالى ...


      استوقفني الكلام الذي قلتيه ....(باللون الأحمر) ....

      شعرت بأنك تقللين من قيمة الفتاة العفيفة ....$$t

      كل فتاة يربيها أهلها على أنها فتاة حرة ... بنت عالم وناس... تستطيع أن تمتلك من الكرامة والعفة ... التي لا تجعلها تنظر لأحد من الشباب مهما حاولوا معها ...

      وأن لا تجعل نفسها في موقف ممكن حد يقول لها شيء من هذا الكلام ...


      هناك قاعدة ذهبية للبنات ...

      لا تجعلي نفسك في وقف بحيث تسمحي للشباب بأن يقولوا لك أي كلام من هذا النوع ...

      كيف ذلك ...؟؟؟

      أولا.... الحشمة في اللبس ...

      ثانيا ... احترام نفسك أولا بطريقة كلامك وعدم رفع صوتك حتى لا تكوني سببا في فتنة أحد ..

      ثالثا... عدم الذهاب للسوق بمفردك وبدون محرم معك ....


      رابعا .... لا تردي على أي رقم غريب يأتي لتلفونك أبدا أبدا ( هذي عرفتها مؤخرا وآمنت بها ) ....


      الله يعينا ....

      بصراحة أصبح الوضع صعب ... بحيث الوحده منا تحافظ على نفسها من تحرشات الشباب ... وخصوصا عبر التلفون ...

      صرنا نعرف برامج مثل ... call blocker

      بس عشان نرتاح من الإزعاج ...

      اعتذر عن الإطالة ...#e

      عجبني الموضوع :P
      سبحان الله وبحمد
    • أختي العزيزة
      أشكرك لطرحك هذا الموضوع الجميل
      والذي نجده متفشي في مجتمعنا الحالي وبكثره
      حيث نجد الفتيات يرمن انفسهن ع الشباب
      بأي وسيله فمنهم من أن ينجر مع هذه الفئه
      ومنهم عفيف من أن ينجر مع هذه الفئه
      بحيث بعض منهن لباسهن يكون شاذا
      يلفت الانظار... وغيرها..
      بل وليس هذا فقط الكثير...
      ولكن هذا يرجع كله الى قله الوعي
      وقله الوازع الديني
      وكذلك بعض الاحيان تكون من الوالدين
      ولكن ليس عليهما فقط
      قد يكون الوالدان ربى
      ابنائهم ولكن عند اندماجهم مع الاخرين بالطبع منهم يؤثر سلبا والاخر ايجابا..
      ولكن الى متى سنظل هكذا؟؟؟
      والى اي مكان سنصل؟؟
      فلعل وعسى أن نجد المناقشات
      والاراء التي سترشدنا الى الحل الامثل
      أو على الاقل نجد طريقه نقلل منها من هذه
      المشكله!!
      وعسى ربي ان يوفقك عزيزتي ويكثر الله من أمثالكــ:)
      أنشاء الله سنكون يدا بيد لحل هذه
      المشكله من خلال نصحنا لفتياتنا وشبابنا

      تقبلي مرورررررري^^

      إن لم اگن بجانبگ، فأنا خلفگ أدعولگ بما يسعـدگ <3 ₪…♡♡…₪
    • بارك الله فيك أختي ع الموضوع القيم والقضية المتفشية ف عصرنا...
      لا أستطيع أن ألقي اللوم على جنس دون الآخر...
      من وجهة نظري الجنسين كلاهما السبب...
      اذا أتينا الى
      الجنس الناعم فنرى من أساليب وطرق الاغواء وإظهار المفاتن...
      ما لا يستطيع العقل قبل القلب أن يدركه...
      فلذلك تتولد الشهوة وتسيطر على العقل والقلب...
      فتحدث
      الطامة الكبرى...
      والله المستعان...
      أما اذا أتينا إلى
      آدم....
      يمتلك القنبلة التي يفجر فيها قلب حواء....
      يمتلك من الأسلحة التي تذيب عقلها قبل قلبها...
      تراه بخبثه وعذوبة كلماته التي تنقط عسلا...
      لا يترك لحواء أي طرق للابتعاد عنه...
      إلا بعد فوات الأوان...
      والله المستعان على ما يصفون....
      هذا حالنا الآن ونشاهد ونسمع الكثير...
      إلا ما رحم ربك...

      اللهم سترك فالدنيا والأخرة...

      ولكم خالص إحترامي...

      من لم يشغل نفسه بالطاعة شغلته نفسه بالمعصية *
    • بأول جزاك لله خيرا على طرح القيم..

      ثانيأأ: برأيكم: لماذا يجد شبابنا فرصته المثالية لإتباع شهواته الدنيوية بمجرد حصوله على فرصة من الفتاة أو بدونها، بينما يغض الغربي بصره و يعمل جاهداً أن لا يطيل الحديث مع الفتاة؟!


      هذا نما يدل على قلة الوازع الديني ..وعدم الخوف من الله تعالى ..

      وأسال المولى هدايتهم على الطريق المستقيم..

      والله يحفظ بناتنا المسلمات من هذولاء الشبان...

      رحمتك ربي ...
      لگ الحمد ربـي ،، <3 بقـدر مـا نسعـد و نتـآلم °•