ما السبيل لتغير أفكار من حولنا

    • بالرجوع لرأس الموضوع المطروح

      وضّح أخي سوروفل أنه :

      (تحدثت اليوم لزميل لي هل قراءت كتاب كذا فقال لا أقراء ولا أحب القراءة وليس هو الوحيد من قال ذلك ولكن الكثير منهم من يضن على نفسه التعليم وحقيقة هي مصيبة جيالنا الحالي فالثقافة بداءت تنتطفئ شمعتها في مجالسنا وبدأنا نتحدث بالقيل والقال ولا أدري كيف السبيل من تغير أفكارهم...)
      الهدف من الموضوع هو ...

      كيف نجعل الاخرين يقرأون الكتاب بحب وبمتعه وباستفاده ...؟؟

      وخصوصا بأن الكثير من الشباب لا يقرأون أبدا ... ربما حتى لا يعرفون أن يقرأوا القرآن بشكل صحيح ... مع أنهم يمتلكون شهادات عاليه جدا في تخصصاتهم العلمية والتي حصلوا عليها باللغة الانجليزية ....
      سبحان الله وبحمد
    • أطوار كتب:

      ...
      سأضع لك مقترحا، وهو أنت تقرأ معدل جزئيين أو ثلاثة باليوم الواحد من القرءان الكريم
      وحاول أن تقرأ الحركات الإعرابية بالنطق الصحيح ، مستعينا بالإستماع للسورة ثم قرأتها
      وأيضا القراءة الجهرية مناسبة جدا لإتقان الحركات.
      إذا كنت تعانى من ضعف الإملاء من ناحية عدم المعرفة فراجع القواعد كقاعدة فتح الرحمن
      سهلة جدا، أو أحاول أخذ دروس إذا كان من الصعب عليك التدرب عليها بنفسك.
      أما إذا كنت تعانى من الإملاء نتيجة لسرعة الكتابة فحاول التأني فى الكتابة قدر المستطاع.
      ...
      هذه بعض الحلول وعسى ان تنتفع بهاااا..
      ونسأل الله أن يعلمنا ويفتح علينا جميعااا
      ,,






      نصائح جميلة للجميع ...
      لكل من أراد تقوية لغتهالعربية كتابة وقراءة ونحوا ...


      بارك الله فيك أختي أطوار...
      سبحان الله وبحمد
    • المقصد الأساسي هو كيف نشجع الناس على القراءة لأنه بالقراءة تأتي الأفكار والنقاشات والتخطيط بحيث لو أنه الفرد العربي أهتم بالقراءة فهناك سيكون تحول كبير في مجتمعنا الأسلامي...

      وبخصوص القران الكريم فهناك للاسف فئة كبيرة جداااا لا تعرف القراءة ولا حتى احكام التجويد
    • بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      طرحٌ جميل أخي الكريم
      رغمَ علمي بأنّ الموضوع يتمحور حول تشجيع القراءة، إلا أنني أستميحك عذراً في المداخلة بإجابة على سؤال: "ما السبيل لتغيير أفكار من حولنا؟"

      و أقول -و قولي لا يؤخذ منه إلا ما وافق الحق- أنّنا لسنا مطالبين بذلك، و من ثمّ فليس هناك حاجةٌ للتفكير كيف نتوصّل إليه

      فالمرءُ مطالبٌ بتوضيح الحقّ، و تبيينه، و إفشائه و إعلانه، لكنّه غير مطالبٍ بما وراء ذلك من قبولِ الناس له أو رفضهم له

      فالله سبحانه تعالى أمر أنبياءه الكرام -صلوات ربي و سلامه عليهم أجمعين- بإبلاغ دعوته، و إظهار حجّته، (و ما على الرسول إلا البلاغ المبين) فقط
      ثم بعد ذلك (كلّ نفسٍ بما كسبت رهينة) (و لا إكراه في الدين)

      و هذا ينسحب على الكثير من شؤون الدنيا، فالمرء ينبغي له أن يفرغَ وسعه في النصح و تبيين الصواب و الدعوة إليه
      و الإجتهاد في تحبيب الناس إليه بما في استطاعته و بحسب وسعه و قدرته

      أمّا نتيجةُ ذلك كلّه، فهي بيد الله وحده
    • محب بائن كتب:

      بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      طرحٌ جميل أخي الكريم
      رغمَ علمي بأنّ الموضوع يتمحور حول تشجيع القراءة، إلا أنني أستميحك عذراً في المداخلة بإجابة على سؤال: "ما السبيل لتغيير أفكار من حولنا؟"

      و أقول -و قولي لا يؤخذ منه إلا ما وافق الحق- أنّنا لسنا مطالبين بذلك، و من ثمّ فليس هناك حاجةٌ للتفكير كيف نتوصّل إليه

      فالمرءُ مطالبٌ بتوضيح الحقّ، و تبيينه، و إفشائه و إعلانه، لكنّه غير مطالبٍ بما وراء ذلك من قبولِ الناس له أو رفضهم له

      فالله سبحانه تعالى أمر أنبياءه الكرام -صلوات ربي و سلامه عليهم أجمعين- بإبلاغ دعوته، و إظهار حجّته، (و ما على الرسول إلا البلاغ المبين) فقط
      ثم بعد ذلك (كلّ نفسٍ بما كسبت رهينة) (و لا إكراه في الدين)

      و هذا ينسحب على الكثير من شؤون الدنيا، فالمرء ينبغي له أن يفرغَ وسعه في النصح و تبيين الصواب و الدعوة إليه
      و الإجتهاد في تحبيب الناس إليه بما في استطاعته و بحسب وسعه و قدرته

      أمّا نتيجةُ ذلك كلّه، فهي بيد الله وحده

      وعليكم السلام
      ......
      نعم هو كذلك...
      ولكن يظل التبليغ هو المطالبة والمحاولة فى الأخر بالتغير و يندرج تحت هذه المطالبة:
      النصح ،والتوضيح ،والإقناع ،والصبر.....
      وهذا إذا كانوا على غير الحق أو الصواب،
      وفى المقابل أيضا نحن غير محاسبين إذا لم يرغبوا ولم يقتنعوا.
      ومع ذلك لا ضير بإن نتعلم ونبحث كيف نغير أفكار من حولنااا إلى الإيجاب،
      حتى يكون الطريق واضح أمامنا و نقتصر المدة
      من تجارب الأخرين...
      فمثلا هناك من أنتهج الحروب فى السيطرة علي حقوق الناس(كأمريكا)
      وهناك من أنتهج الدبلوماسية فى السيطرة على أراضى الناس كالأنتداب على الوطن العربي وبدون حروب(بريطانيا)
      النتيجة واحدة ولكن الطريقة مختلفة...
      بمثاله فى أمور كثيرة....
      ربما تكون ما السبيل..هى ما أفضل الطرق للوصول.
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • بنت قابوس كتب:

      بالرجوع لرأس الموضوع المطروح

      وضّح أخي سوروفل أنه :

      (تحدثت اليوم لزميل لي هل قراءت كتاب كذا فقال لا أقراء ولا أحب القراءة وليس هو الوحيد من قال ذلك ولكن الكثير منهم من يضن على نفسه التعليم وحقيقة هي مصيبة جيالنا الحالي فالثقافة بداءت تنتطفئ شمعتها في مجالسنا وبدأنا نتحدث بالقيل والقال ولا أدري كيف السبيل من تغير أفكارهم...)
      الهدف من الموضوع هو ...

      كيف نجعل الاخرين يقرأون الكتاب بحب وبمتعه وباستفاده ...؟؟

      وخصوصا بأن الكثير من الشباب لا يقرأون أبدا ... ربما حتى لا يعرفون أن يقرأوا القرآن بشكل صحيح ... مع أنهم يمتلكون شهادات عاليه جدا في تخصصاتهم العلمية والتي حصلوا عليها باللغة الانجليزية ....


      الإشكالية بإن القراءة أصبحت عندنا أمر فى جانب الرغبة لا قانون لها أو الكسب فقط (محددة للمال أو الشهادة)
      وليست فى جانب الواجب لأجل مستقبل أفضل وعقول أكبر.فلا نستغرب من تدنى القراءة عند جميع المستويات.
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • محب بائن كتب:

      بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      طرحٌ جميل أخي الكريم
      رغمَ علمي بأنّ الموضوع يتمحور حول تشجيع القراءة، إلا أنني أستميحك عذراً في المداخلة بإجابة على سؤال: "ما السبيل لتغيير أفكار من حولنا؟"

      و أقول -و قولي لا يؤخذ منه إلا ما وافق الحق- أنّنا لسنا مطالبين بذلك، و من ثمّ فليس هناك حاجةٌ للتفكير كيف نتوصّل إليه

      فالمرءُ مطالبٌ بتوضيح الحقّ، و تبيينه، و إفشائه و إعلانه، لكنّه غير مطالبٍ بما وراء ذلك من قبولِ الناس له أو رفضهم له

      فالله سبحانه تعالى أمر أنبياءه الكرام -صلوات ربي و سلامه عليهم أجمعين- بإبلاغ دعوته، و إظهار حجّته، (و ما على الرسول إلا البلاغ المبين) فقط
      ثم بعد ذلك (كلّ نفسٍ بما كسبت رهينة) (و لا إكراه في الدين)

      و هذا ينسحب على الكثير من شؤون الدنيا، فالمرء ينبغي له أن يفرغَ وسعه في النصح و تبيين الصواب و الدعوة إليه
      و الإجتهاد في تحبيب الناس إليه بما في استطاعته و بحسب وسعه و قدرته
      أمّا نتيجةُ ذلك كلّه، فهي بيد الله وحده


      مرحبا بعودتك أخي محب...

      صحيح بأننا لسنا مطالبين بتغيير فكر من حولنا بالإكراه والإجبار...

      ولكننا بالتأكيد ملزمون ببذل كل الجهد من اجل تشجيع وتوضيح قيمة القراءة لكل من نحبهم ولأنفسنا في المقام الأول..

      وهنا جاء هذا الموضوع ...

      وإنه لمن الجميل أن تجد زملائلك في العمل ... أو صديقك أو أخاك يحب القراءة ويتابع معك قراءة الكتب التي تحب قرائتها بحيث تتناقشان معا حولها

      وهذا ما نطمح إليه ونتمناه جميعا

      فهل لك أن تخبرنا بطريقتك في تشجيع الآخرين ليقرأوا أكثر....؟؟

      بارك الله فيك أخي محب...

      فنحن جميعنا هنا نحب أن نقرأ لك ... ونقرأ بعناية ما تكتبه ... لأن كتاباتك راقية وبلغة جميلة ومعبرة..
      سبحان الله وبحمد
    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      أخي حفظك الله نحن لم نصل الى ما وصلنا اليه هكذا وانما بالجهد والعمل البناء والإقدام على الشي للوصول الى دائرة ممارسته~

      فكم منا لم يكن هكذا ولكن حينما تعودت أنامله على الكتابه وعيناه على القراءة والاطلاع وشفتاه على السؤال وأذناه على الاستماع الى ما هو مفيد بعدها وصل الى مبتغاه بأن يكون مثقا ملما باللغة وأساليبها<

      وكما قالت أختي ان مشاركتك في المنتديات والرد على المواضيع الثقافية تزيد من خبرتك فخذ بالنصيحة <br>وأيضا هناك حل أخر لتحب القراءة هو أن تاخذ كتاب معين وذات موضوع مثير وثقافي وأن تناقشه مع أفراد أسرتك

      هكذا أفعل أنا وأسرتي فإننا نتناقش في كتاب معين حتى تختزن المعلومة بشكل أكبر<br><br>وأيضا أنصحك بأن :

      تقرأفي مجال تحبه
      قراءة المقالات التي تتعلق بالمجال الذي تميل إليه إضافة إلى الدخول في التفاصيل المثيرة في المجال الذي تحبه تساعد على مواصلة قراءتك لها

      دمت بود أخي
      ♡̷̷̷̷̷̷̷ سألوني أي رجـل تحبين؟ فـقلت : من انتظرني تسعه أشهر و أستقبلني بـفرحته و رباني على حساب صحتـه هو الذي سيبقى أعظم حـب بـقلبي للأبد عذراً لـجميع الرجال فـلا أحد يشبه أبي ♥♡
    • الكريمة "أطوار" نعم هو ما قلتِ
      الواجب البحثُ عن أفضل الطرق للتوصيل و أمّا الوصولُ فأمرُه ليس إلينا

      الكريمة "بنت قابوس"
      يقال بأنّ فاقدَ الشئ لا يعطيه، و هذا هو حالي تماماً، فأنا بحاجةٍ لمن يشجّعني للقراءة، فكيفَ لي أن أصفَ الدواءَ و انا مريضٌ مدنف؟!

      لكن من باب المدارسة
      الواجبُ أولاً أن يتخيّر الإنسانُ من يصاحب، و أفضل الصحبةِ من يعينون بعضهم على الخير و يتواصون به
      ثمّ لا طريقةَ أجدى في إقناعِ الغير بأمرٍ ما من تطبيقها على النفس، و الدعوةِ إليها بالقدوة

      فلكي أدعو إلى أمر ينبغي أن أكون أولَ قائمٍ به، و لكي أنهى عن أمرٍ ينبغي أن أكونَ أول منتهٍ عنه
      و تلك كانت سبيلُ رسولنا الكريم -صلوات ربي و سلامه عليه- في كل شؤونه.
    • عليه الصلاة والسلام ...

      شكرا لك أخي محب بائن ...

      القدوة ...

      من البداية ... الأب والأم ... يجب أن يقرأوا الكتب وسط أبنائهم وأمام أنظارهم حتى يعتادوا على الكتاب وحب الكتاب والقراءة منذ الصغر...

      نشجعهم على القراءة بأن نطلب منهم أن يقرأوا بصوت مرتفع ...ونصحح لهم قراءتهم ...

      ومع الوقت ستجدهم يحبون القراءة ..
      ووبذلك نكون ساهمنا في رفعة شأن هذه المة بأن أنجبنا أبناء وبنات يحبون القراءة ويستمتعون بها ....وهم بدورهم سيشجعون أبناءهم أيضا وسيذكروننا بأننا كنا نقرأ أمامهم ...

      وهي بالفعل شيء مؤثر على الأبناء أن يروا الأم والأب يحبون القراءة أو على الأقل واحدا منهم ...
      سبحان الله وبحمد
    • محب بائن كتب:

      الكريمة "أطوار" نعم هو ما قلتِ
      الواجب البحثُ عن أفضل الطرق للتوصيل و أمّا الوصولُ فأمرُه ليس إلينا

      الكريمة "بنت قابوس"
      يقال بأنّ فاقدَ الشئ لا يعطيه، و هذا هو حالي تماماً، فأنا بحاجةٍ لمن يشجّعني للقراءة، فكيفَ لي أن أصفَ الدواءَ و انا مريضٌ مدنف؟!

      لكن من باب المدارسة
      الواجبُ أولاً أن يتخيّر الإنسانُ من يصاحب، و أفضل الصحبةِ من يعينون بعضهم على الخير و يتواصون به
      ثمّ لا طريقةَ أجدى في إقناعِ الغير بأمرٍ ما من تطبيقها على النفس، و الدعوةِ إليها بالقدوة

      فلكي أدعو إلى أمر ينبغي أن أكون أولَ قائمٍ به، و لكي أنهى عن أمرٍ ينبغي أن أكونَ أول منتهٍ عنه
      و تلك كانت سبيلُ رسولنا الكريم -صلوات ربي و سلامه عليه- في كل شؤونه.


      الفاضل محب بائن ..التوصيل والوصول كله بإمر الله...
      ولكن لابد من الوصول أولا ثم توصيل ما وصلنا إليه لغيرنا.
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أن القراءاة أو الكتاب هو .... النافذة التي تطل بها على العالم حيث من خلاله تستطيع أن ترى جميع ثقافات الشعوب وإنجازاتهم وتجاربهم، وأخيراً لو نظرنا لحال طلابنا الذين هم أمل المستقبل وعدة الغد من جانبين: الجانب الأول عندما يتحدثون في اللقاءات العامة أو الخاصة تجدهم يعيشون فقرا مدقعا في المعلومة ونقصا حادا في الفكرة بعكس طلاب الشعوب التي تقدر الكتاب والقراءة، تجد الفكرة والهدف يحلان في أول عبارة ينطق بها الطالب لأن هناك مخزوناً كبيراً من المعلومات مكّنه من الإجابة بوضوح مع رصانة العبارة والجانب الآخر من حياة طلابنا وهو المؤسف حقا هو المناظر المشينة عقيب انتهاء أبنائنا الطلاب من الاختبارات عندما يقومون برمي الكتب الدراسية في الشوارع والطرقات لتدوسها السيارات وتتغذى عليها الدواب فأي قيمة بلغت منزلة الكتاب عندنا؟ إن هذا السلوك له دلالته القوية والعميقة في الخصومة التي نعيشها مع الكتاب والقراءة وعليه فلن نحقق أي تقدم ما لم نحل مشكلتنا مع الكتاب ونقرأه، فلا تعتبر القراءة والكتابة نهاية المطاف بل هي وسيلة لغاية عظمى.

      دمت بود طارح الموضوع
      وكل الشكر لك لسمو مصداقيتك...
    • بسمو همتي ارتقي كتب:

      أن القراءاة أو الكتاب هو .... النافذة التي تطل بها على العالم حيث من خلاله تستطيع أن ترى جميع ثقافات الشعوب وإنجازاتهم وتجاربهم، وأخيراً لو نظرنا لحال طلابنا الذين هم أمل المستقبل وعدة الغد من جانبين: الجانب الأول عندما يتحدثون في اللقاءات العامة أو الخاصة تجدهم يعيشون فقرا مدقعا في المعلومة ونقصا حادا في الفكرة بعكس طلاب الشعوب التي تقدر الكتاب والقراءة، تجد الفكرة والهدف يحلان في أول عبارة ينطق بها الطالب لأن هناك مخزوناً كبيراً من المعلومات مكّنه من الإجابة بوضوح مع رصانة العبارة والجانب الآخر من حياة طلابنا وهو المؤسف حقا هو المناظر المشينة عقيب انتهاء أبنائنا الطلاب من الاختبارات عندما يقومون برمي الكتب الدراسية في الشوارع والطرقات لتدوسها السيارات وتتغذى عليها الدواب فأي قيمة بلغت منزلة الكتاب عندنا؟ إن هذا السلوك له دلالته القوية والعميقة في الخصومة التي نعيشها مع الكتاب والقراءة وعليه فلن نحقق أي تقدم ما لم نحل مشكلتنا مع الكتاب ونقرأه، فلا تعتبر القراءة والكتابة نهاية المطاف بل هي وسيلة لغاية عظمى.

      دمت بود طارح الموضوع
      وكل الشكر لك لسمو مصداقيتك...


      بارك الله فيك أختي الكريمة ...

      بالفعل... مجتمعنا يعاني من سوء تقدير للكتاب بشكل عام ...

      القليل من الناس من يحب أن يقرأ ويتابع ويغرس تقديس الكتاب والقراءة في نفوس أبناءه ...

      وربما لو أننا حاولنا غرس قيمة الكتاب في أبناءنا منذ الصغر وكان هناك توجه حكومي لأجل ذلك ومهرجانا ثقافيا على مستوى الوطن وعلى مستوى كافة فئات المجتمع لوجدنا اختلافا كبيرا في فكر المجتمع ...

      ان غاية ما يتم تقدير الكتاب عندنا على المستوى الحكومي هو عمل معرض للكتاب لا يتجاوز أسبوعا واحدا .....!!!

      بينما للسهر والفن والأكل هناك شهر كامل للإحتفال ....!!!!

      إذا كان هذا توجه الحكومة فكيف سيكون تفكير ومنطق الشعب ....؟؟؟؟؟؟!!!!

      الله المستعان ...
      سبحان الله وبحمد
    • القرءاة حبها فى الصغر هو تقليد للمحيط الذى يعيش فيه الطفل.
      والتعلق بها ما بعد مرحلة الطفولة هو يدل على عظمة تقديرها لدى الشخص، وهذا التعلق لن يكون
      الإ بالبناء في الصغر..

      ..
      ربما السؤال المطروح ما هي الطريقة التى تجعلنا نحب القراءة أو جعل من حولنا يحب القراءة؟
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • السلآم عليكمـ
      الحال لآ يسر ..
      الأُميّة متفشية في المجتمع العربي
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho