يقال بأن العثرات تصنع الإنسان وتجعل منه ناجحاً في خضم الحياة التي يعيش عليها وأن المرء أن كان يبحر بسفينة الحياة
عبر خط واحد فأن مستقبله معرض للوقوع في وحل وفي مستنقع الفشل لأن البداية الحقيقية للمسار الصحيح لا بد أن
تعتريها تحديات ومعوقات من هنا وهناك حتى يتعلم المرء من أخطائه ويتحاشا وقوعها في قادم المرات ....
نثق تماماً بأن النجاح لا يتأتي ما لم تصاحبه بيئة وظروف صحية مهيأة وجيدة وهي أحد العوامل التي تساهم في تحقيق الأهداف
التي يتطلع لها الإنسان ونثق كذلك بأن التحديات هي أحد العقبات التي تعترى طريق النجاح للوصول إلى سماوات النجاح
والتوفيق ...
وندرك كذلك بأن علاقة الإنسان وقربه بربه تفتح له أبوابا كثيرة وتيسر له أمور عديدة ليست في الحسبان ، وأن المثابرة
والاجتهاد والسعي الحثيث من شأنها أن تكون أدوات فعالة لتمهد الطريق نحو الأفضل ، وأن التوجه السديد والقناعات
الإيجابية تفسح الطريق للمضي بخطى ثابتة راسخة نحو توجيه النفس لتحقيق الهدف المنشود ...
علينا أن نبحث عن إمكانياتنا وطاقاتنا الهائلة وملكاتنا المخبأة وأن نسخرها لصالحنا وفي خدمة المجتمع لأن الحكمة
الآلهية اقتضت وجود الإنسان على سطح الأرض لغرض معين وهي عبادة الله سبحانه وتعالى ولتعمير الأرض عبر نشر
الخير في شتى إنحائها .. فلتكن أهدافنا واضحة ومدروسة ولنكن من تبحث عنهم الدولة وذلك بتوجيه مشاعرنا حواسنا
سلوكياتنا وبتسخير أفكارنا المستقبلية المنبثقة من الإيمان العميق والتي بالكاد ستقودنا إلى النجاح وتحقيق الإنجازات
على مختلف الأصعدة ..
عبر خط واحد فأن مستقبله معرض للوقوع في وحل وفي مستنقع الفشل لأن البداية الحقيقية للمسار الصحيح لا بد أن
تعتريها تحديات ومعوقات من هنا وهناك حتى يتعلم المرء من أخطائه ويتحاشا وقوعها في قادم المرات ....
نثق تماماً بأن النجاح لا يتأتي ما لم تصاحبه بيئة وظروف صحية مهيأة وجيدة وهي أحد العوامل التي تساهم في تحقيق الأهداف
التي يتطلع لها الإنسان ونثق كذلك بأن التحديات هي أحد العقبات التي تعترى طريق النجاح للوصول إلى سماوات النجاح
والتوفيق ...
وندرك كذلك بأن علاقة الإنسان وقربه بربه تفتح له أبوابا كثيرة وتيسر له أمور عديدة ليست في الحسبان ، وأن المثابرة
والاجتهاد والسعي الحثيث من شأنها أن تكون أدوات فعالة لتمهد الطريق نحو الأفضل ، وأن التوجه السديد والقناعات
الإيجابية تفسح الطريق للمضي بخطى ثابتة راسخة نحو توجيه النفس لتحقيق الهدف المنشود ...
علينا أن نبحث عن إمكانياتنا وطاقاتنا الهائلة وملكاتنا المخبأة وأن نسخرها لصالحنا وفي خدمة المجتمع لأن الحكمة
الآلهية اقتضت وجود الإنسان على سطح الأرض لغرض معين وهي عبادة الله سبحانه وتعالى ولتعمير الأرض عبر نشر
الخير في شتى إنحائها .. فلتكن أهدافنا واضحة ومدروسة ولنكن من تبحث عنهم الدولة وذلك بتوجيه مشاعرنا حواسنا
سلوكياتنا وبتسخير أفكارنا المستقبلية المنبثقة من الإيمان العميق والتي بالكاد ستقودنا إلى النجاح وتحقيق الإنجازات
على مختلف الأصعدة ..