.... لــِقــاءَ و حــُروف ....

    • ورود المحبة كتب:

      أهلاُ بك فراولة .. هل تبادر إلى ذهنك إنني ربما أقسو على نفسي .. وأنا أخاطب نفسي .. وأعنف أميرتي الخيالية .. هل تبادر لك بأن التناقضات تدل على أنني تائه .. وبأنني أهذي .. إذا ً لا تلومي هذياني .. ولا تلوميني .. إنما هي حروف عابرة لطالما تمنيت أن لا يُلقي المارون لها بالاً .. فقط يقرءون ويقلبون الصفحة إلى صفحة أخرى تنسيهم هذيان رجل .. تأبى حروفه إلا أن تكتب شيئاً مما يتساقط منه .. فراولة حضورك جميل كالعادة ..


      ورود لم يتبادر الى ذهني سوى ان الامير مازال يحلم باميرته
      وكل ما ذكرته لم يبادرني ابدااااااا

      احترم حرفك

      شكرا

      تسجيل خروج
    • لم يُعد برنامجي المضاد لفيروسات المشاعر صالحاً فالفيروسات تكتسح قلبي محاولة أختراق ما يمكن أختراقه من مشاعر ورغم براعتي في تصميم المواقع إلا أن موقع قلبي قد أستبيح وأي أستباحة تلك التي من شأنها أن تحدث خللاً في المشاعر وتداخلات في الأفكار على ما يبدو ان أنها أستخدمت هاكرز غريب لا يعرفه أبرع المصممون وفي نفس الوقت عجيب فرغم صمتها لديها قوة في الهجوم دون أن تتكلم ورغم برائتها لديها أسلحتها الفتاكة التي تهاجم بها ورغم طيبتها إلا أنها أنظمة الدفاع لديها قوية قوية جداً . لم أعد قادراً على مواجهتها مع أنني واجهتها بنفس أسلحتها بيد ان صبرها اقوى من صبري ولكنها اشدُ باساً وتنكيلاً وكل ما أستطيع لمسه هو أنها لا تسعى للصُلح وكأنها وضعت نيتها المسبقة بأن تُسقط كل من حاول تحديها وكأنها تقول لا اعترف براية السلام البيضاء وإن كان هذا العهد هو عهد السلام .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قُلت لها ارحلي قالت تباً لك من رجل ضعيف تقبل بالهزيمة وأنا أمرأه ينُظر إلىَ على أنني ضعيفة , قلت لها هي ليست مسألة ضعف أيتها الفتاة إنما هو مبدأ وعقل راسخ يجبرني على الرحيل قالت إلى اين سترحل ثق أنك لن تستطيع الإبتعاد . قلت لها لا تحكمي علي قبل أن أجرب . قالت على ما يبدو بأنك تعيش في عالم مختلف . قلت لها نعم لي عالمي الخاص . ومن الأسلم لك التنحي عن طريقي . ضحكت وكان لضحكتها تأثير عجيب وكأن ضحكتها كانت عبارة عن مقالة قالت فيها كلام كثير كثير حاولت الوقوف على بعضه وقراءة ما أمكنني قراءته ولم أكترث فلقد فهمت من ضحكتها الكثير ولكن المُحير في الأمر الذي جعلني مشوش الفكر ضعيف الإرادة متذبذب بين المكوث والرحيل هو نظرتها كانت نظرة توحي بشئ من السخرية القت في قلبي اشياء وزعزعت فيني أشياء فهل يعقل ان تكون بتلك القوة وهل هناك ما تخفيه لستُ أعلمه ؟ لا ادري ولكن الأمر محير !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا أدري من المجنون منا نحن الأثنين فهي تأمرني بالكتابة رغم أنها خيالية .. تأمرني أن أكتبها وأنا أرفضُ ذلك ولكنني في كل مرة اضعف .. على ما يبدو لها طريقتها الخاصة في إقناعي .. رغم أنني عنيدٌ بعض الشئ وعجول كذلك ..قلت لها بأنك تخفين الكثير في قلبك مما لا يسمح بالبوح به عقلك ..فأبتسمت وهي تقرئني الأن وتبتسم .. لا باس أيتها الخيالية لي معك شأنٌ أخر ولي طرقي الأخرى وهي كلمة سأقولها لك قلمي بيدي وأفكاري ليست رهينة مشاعري ولكنها سجينة أفكارك ولن أكتبك بعد اليوم هو قرار أتخذته شئت ام ابيت رضيت أو لم ترضي كفاك تحكماً بي أتركيني لحالي أبتعدي عني !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • في الفترة الأخيرة ظننت بأنها تحاول تقليدي ولكنني كنت مخطئاً فلقد أصابها ما أصابني وها هي تتساقط كحبات الندى من على ورق الأشجار تكتب بعمق وبتفكير يستغرق وقتها قبل الكتابة وكأنها تكتب نفسها كما أفعل ظننت الأمر تشابه في بدايته ولكن أتضح فيما بعد بان الأعراض تتشابه وإن كانت الأمراض مختلفة قد لا تجيد فن اللقاء ولكنها تجيد فن التلاعب بالحروف وقد بدأت بالعزف مؤخراً وكانت ألحانها جذابة ومؤثرة المشكلة لا تكمن غالباً في اللحن ولكن في طريقة العزف !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أقرئي فأنت لم تقرئي شيئاً بعد .. لا تزال هناك الكثير من المجلدات وكتب كثيرة لم تقرئيها ولم تعرفيها ربما كتبتها قبل ولادتك بكثير .. أقرئي لترحلي لتسافري للبعيد .. سافرت مع الحروف إلى بلادٍ كثيرة .. أنتقلت بوسائل مختلفة وفي كل مرة تطأ حروفي باب كل وسيلة نقل .. لم أسافر بدونك ..لم أسافر مع احد غيرك .. لم أكتب حينها سواك ..ولكن أكتب بعدك سواك ..سواءاً بقيت أم رحلت .. ستبقين سِر كتابتي .. كتبتني قبل أن أكتبتك .. رسمتني قلماً قبل أرسُمك ورقة بيضاء نقية .. أعطيتني الكثير في حين بخلتُ عليك بكل شئ .. أويتني بعد أن طردتك .. رحمتني بعد أن غلظت عليك وقسوت ..سقطت دموعك خشية وخوف علي ..مع أنني كنت أضحك وأنا أراك تقاسين وتبكين .. مسحت دموعي بيديك الطاهرتين يوم أن مددت يدي فضربتك وأوجعتك .. أسمعتني كلاماً رقيقاً يوم أن كنت أصرخ عليك بالسب والشتم ..واليوم ماذا أقول في نفسي وأنا اراك جُثة هامدة ورغم موتك الذي كان بسببي .. ألا أن الابتسامة لم تغادرك وكأنك تودعين قلباً أحببته .. نعم أحببته من أعماق أعماق قلبك ..فكافئك بالجحود والهجران والنكران .. أي قلب أحمل بين ضلوعي وأنا أصُور نفسي للناس بأنني المُحب العاشق الولهان .. أتذكر عندما قُلت لك سأتوقف عن الكتابة قلتِ حينها كلاماً أضحكني وأبكاك .. قلت حينها .. أتريد أن تقُتلني .. كيف أعيش بدون أوكسجين ..كيف سأتنفس ..قلت لك لا زلت تحلمين بكل شئ جميل .. قلت لأنك انت الجميل .. عنفتك حينها ولطمتك على وجهك .. نزفت شفتيك دماً وقلت ستبقى جميل .. للاسف كنت قبيح بكل ما تعنيه هذه الكلمة من قبح ..كيف لرجل أن ينُكر فضل إمرأة أعطته يوم إن بخل ..واسته في المُحن ..دافعت عنه وكأنها رجل يوم أن أحتاج لوقفتها معه ..أستغفر الله العظيم من كل ذنب أثيم .. جاحد وسابقى جاحد في حقك .. هل سأحلم بعودتك .. وجثمانك شاهد على فظاعة جُرمي وكل من يقرأ الان يقول لعلها ماتت لأنها مريضة أو بسبب حادث ما أصابها وسأقول بكل ثقة نعم نعم ..هكذا ماتت ..ولكنهم سيصدقون كلامي وكيف لي بان اصدق نفسي وأنا الكاذب ..لأنني أعلم علم اليقين بأنها ماتت من فظاعة قسوتي وجفوتي ومعاملتي السيئة لها .. مع انها كتبت في وصيتها كلمات ارجو أن لا تقرئوها فتكرهونني ولن تعودوا تقرأو لي من جديد كتبت { عشت سعيدة بسببه ومت سعيدة به هو حياتي وحرفه اليوم كفني } هل تصدقون بأن هناك انثى في هذا الكون مثلها هل تصدقون بأنها ستتكرر في يوم ما .. وإذا ما تكررت فسأكون أول من يحفر قبره قبل أن تتعرف عليه ..يكفيني موت الأولى لا أرغب في موت أخرى .. لا أرغب في موت أخرى لا ارغب في شئ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • رفقا رفقا أيا ورود
      وكأني بحرفك يأخذ منحنا غير المعهود
      بالرغم من قوة استعراضك
      هاهي كاملة أدوات لوحتك
      لم تبخس أبداً حق نفسك
      فأنت تعترف بتسلطك وجلافتك
      وبأنك سبب بكائها ومرارة الأنين
      لم تحتفي برقتها ولم تقابل ودها بالود
      أنما كنت القادم من عهد الكهوف والتنانين
      تأمر وتنهى تسلب وتبطش
      لتسيل دمائها ويتكسر الضعيف قلبها
      وتبقى رابضة بين يديك تستميحك العذر
      وتمسح بنعومة يدها قطرات عرقك
      المتصبب من جسدك والجبين
      بعد حرارة حوارك وتساقط سياطك
      لترسمها كأنها القادمة من أرض الحور
      تُضرب فتسامح
      تُشتم فتصالح
      تُهدد فتهادن
      لعلها تحظى بقلبك النبيل
      ملائكية كانت
      شوهت ملامح حضورك
      فكانت تتحامل وتتجاسر لتجملك
      لتكون فارسها
      ودائما ملاذها
      فأنت قبلتها
      وأنت سر ميلادها
      تطالبها بقراءتك جيدا
      علها تحظى بدرجات عُلا
      في أبجديات حروفك
      أو لعلها ترتعب فتخافك
      وتظل ذليلة في معبد أبياتك
      أنسيت أم تناسيت
      القائل رفقا بالقوارير
      فلا قول يعلى على قوله
      ولا دليل يسمو فوق دليله
      فارجوا منك أن تستفيق
      فقد تقابل ما لا تطيق..!
      إذا رفقا بالقوارير.

      وعذرا أن لم نلتمس الحقيقة هنا
      ونأينا عنها بعيداً
      يبقى الجمال فيما سكبت وأرتئيت.
      تقبل تواجدي.
    • انيني كتب:


      رفقا رفقا أيا ورود
      وكأني بحرفك يأخذ منحنا غير المعهود
      بالرغم من قوة استعراضك
      هاهي كاملة أدوات لوحتك
      لم تبخس أبداً حق نفسك
      فأنت تعترف بتسلطك وجلافتك
      وبأنك سبب بكائها ومرارة الأنين
      لم تحتفي برقتها ولم تقابل ودها بالود
      أنما كنت القادم من عهد الكهوف والتنانين
      تأمر وتنهى تسلب وتبطش
      لتسيل دمائها ويتكسر الضعيف قلبها
      وتبقى رابضة بين يديك تستميحك العذر
      وتمسح بنعومة يدها قطرات عرقك
      المتصبب من جسدك والجبين
      بعد حرارة حوارك وتساقط سياطك
      لترسمها كأنها القادمة من أرض الحور
      تُضرب فتسامح
      تُشتم فتصالح
      تُهدد فتهادن
      لعلها تحظى بقلبك النبيل
      ملائكية كانت
      شوهت ملامح حضورك
      فكانت تتحامل وتتجاسر لتجملك
      لتكون فارسها
      ودائما ملاذها
      فأنت قبلتها
      وأنت سر ميلادها
      تطالبها بقراءتك جيدا
      علها تحظى بدرجات عُلا
      في أبجديات حروفك
      أو لعلها ترتعب فتخافك
      وتظل ذليلة في معبد أبياتك
      أنسيت أم تناسيت
      القائل رفقا بالقوارير
      فلا قول يعلى على قوله
      ولا دليل يسمو فوق دليله
      فارجوا منك أن تستفيق
      فقد تقابل ما لا تطيق..!
      إذا رفقا بالقوارير.



      وعذرا أن لم نلتمس الحقيقة هنا
      ونأينا عنها بعيداً
      يبقى الجمال فيما سكبت وأرتئيت.
      تقبل تواجدي.




      مدحتها لأذم نفسي .. أعليت مكانتها لأقلل من شأني .. رسمتها مثالاً للتضحية والعطاء ..و رسمت نفسي أو رسمت من كان في خاطرتي مثالاً للتسلط والجفاء .. حاولت أن أن أبين ما هي عليه وما هُم عليه .. فأي خطأ أرتكبت هذه المرة أيضاً .. أردتها أن تكون ملائكية فكانت في نقاوتها وطهارتها وأخلاقها وطيبتها وتضحيتها وصورته بالمقابل عكس ما هي عليه .. فأي خطا أرتكبت .. وتبقى في النهاية حروف .. نسيج من خيال قد يلاقي إستحسان الجمهور وقد يلاقي رفضهم ..هو قلم كتب .. ومدادٌ صُب .. وخيالاً واسع هب .. هي سطور عانقت كلمات ..وكلمات أمتزجت بالمشاعر فوصلت إلى شغاف القلوب ..وكل يقرأ فيحلل .. فيكون مناسب لبعض وغير مناسب لبعض ..كان لقاء مع حروف .. وحروف كان بسببها لقاء ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      أخي الفاضل ورود هو أفضل الأشياء التي تفعلها
      أن تُشكل حرفك وإن كان من نسج الخيال
      فلا تعلم كم هي الخيالات أحياناً تُقارب الصحة

      سُعدت بما قرأت
      تقديري
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      أخي الفاضل ورود هو أفضل الأشياء التي تفعلها
      أن تُشكل حرفك وإن كان من نسج الخيال
      فلا تعلم كم هي الخيالات أحياناً تُقارب الصحة

      سُعدت بما قرأت
      تقديري


      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... هكذا هي الحروف أختاهـ تتشكل حسبما تأتي وتسبح مع الخيال الرحب الواسع .. ربما تحكمنا فيها أحياناً ولكن في أحياناً كثيرة أخرى تأتي كيفما أرادت ..بارك الله فيك .. تختلف القراءات كما تختلف الكتابات ..و ليس شرطاً أن ياتي التفسير موافقاً مع الجميع ولا أن يأتي التحليل متُشابهاً .. تقديري الخالص لك .. ممتن لردك الذي جاء كرد تلك الخيالية التي أكتبها ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      مدحتها لأذم نفسي .. أعليت مكانتها لأقلل من شأني .. رسمتها مثالاً للتضحية والعطاء ..و رسمت نفسي أو رسمت من كان في خاطرتي مثالاً للتسلط والجفاء .. حاولت أن أن أبين ما هي عليه وما هُم عليه .. فأي خطأ أرتكبت هذه المرة أيضاً .. أردتها أن تكون ملائكية فكانت في نقاوتها وطهارتها وأخلاقها وطيبتها وتضحيتها وصورته بالمقابل عكس ما هي عليه .. فأي خطا أرتكبت .. وتبقى في النهاية حروف .. نسيج من خيال قد يلاقي إستحسان الجمهور وقد يلاقي رفضهم ..هو قلم كتب .. ومدادٌ صُب .. وخيالاً واسع هب .. هي سطور عانقت كلمات ..وكلمات أمتزجت بالمشاعر فوصلت إلى شغاف القلوب ..وكل يقرأ فيحلل .. فيكون مناسب لبعض وغير مناسب لبعض ..كان لقاء مع حروف .. وحروف كان بسببها لقاء ..


      لا خلاف وأن كان هنا اختلاف
      فتعدد القراءات يجعل للنص بعدا آخر
      لا يجب أن تتطابق الأقاويل
      أو يعتبر الرد تفسير وتأويل
      فما تعنيه يخصك أنت
      نسج وأشخاص وقالب
      ولكن لا ينفي محاولتي للقراءة
      وان لم أصب فقد ألمس جزء من كل
      أو كل قد يجزئ لأجزاء
      حقك أن ترسمها ملائكية الطباع
      تؤمر فتطيع تُضحي ولا تطاع
      وقد بدأت حواري معك بالاستعجاب
      فقد نهجت نهج جديداً فبدا علي الاستغراب
      لذلك عذرا أن رأيت بأن حرفي تطاول
      فأنت لم تخطئ لتتساءل
      نسج من حروف وخيال
      سكبته هنا لنقرأه بجور أو اعتدال
      فللمارين حرية القول
      بأنك أجدت تصويرها
      وبرعت في رسم ملامحها
      فحرفك يقيناً ليس فيه جدال
      إنما أن رأيت النص من زاويتي
      وأعدت صياغته بلغتي
      فهذا حق مشروع
      لك ما فكرت فيه وعنيت
      ولي ما قرأت ورأيت
      حروف ونقطة التقاء
      أو كلمات ولحظة لقاء
      إذا.. لا خلاف أنما هي زاوية اختلاف


      وليتسع لي كريم خُلقك
      فائق تقديري

    • أحبها من أعماق قلبه صادقاً .. اراد أن يجعل لها الحياة حديقة ورود .. فكان الجنائني الذي يهديها باقات ورد سقاها من حبه .. يوم أن كان أميراً أراد أن يكون لها خادِماً يؤمر فيطاع وينادى فيستجاب ..كان همه الوحيد البحث عن إبتسامة يدخلها عليها .. كان شغله الشاغل أن يجعلها سعيدة .. فكان يتحمل عنها الأسى ولا يكدر عليها صفوها بخبر فيه جفاء ..كانت تستيقظ فإذا بالممر قد فُرش وروداً جميلة حتى الطيور شاركته همه فكانت تُغرد كل صبح ومساء .. بدأت القصة عندما رأته يتلو الشِعر يخاطب محبوبة قلبه ..ولم يكن حينها في قلبه سوى كلمات صف فيها حروفه ..عشقته أرادته كما هو أمير للحُب والكلمات فكان لها كما تُريد ..ولكن كرمه فاق كل تصور وحبه طغى على أي حب أخر ..لينذر نفسه لها فيكون أخاها وحبيبها وزوجها وأباها وخادمها المطيع ..أراد أن ينظر بعينيها وأن يسمع بأذنيها وأن يتكلم بلسانها .. اراد الكثير يوم أن خسر من أحلامه الوردية الكثير .. أخطأ حين ظن انه اصاب .. كان يظن بأنه إذا فرش لها الطريق ورداً وأحتضن ودها ليكون لها سنداً وفخراً .. ستكون له قلباً خازناً وحباً ابدياً .. ظن بأنها ستكون الحبيبة والزوجة والأم والأخت والأبنة ..ولكن هي طبيعة بشرية لا يمكن أن تتغير في البعض .. يُريد الشئ بشغف ويجتهد للحصول عليه .. وفي يقين تام بأنه سيحافظ عليه .. كالكنز ككل شئ أخر ثمين ..ولكن أليست النتيجة تأتي عكسية أحياناً .. للاسف فقد كانت عليه .. يوم أن تغيرت نظرتها له من أمير وفارس وشاعر .. إلى مجرد خادم أستخدم لتبلية رغبات الأميرة ..بعد إن كان شِعره يلامس أفق السماء وكان يزهو كطاؤوس يمشي بكبرياء ..لا كبرياء أستعلاء ولكن كبرياء عزة وأنفة .. فإذا به بعد ذلك يطأطا راسه ..تتساقط دموعه .. يختنق صوته .. يكاد لا يتنفس إلا الهم ولا يلتحف إلا الحزُن .. فتلك الأميرة المزعومة أستبدلت حرفه بحرف .. ولم يعد قلبها يتسع له ..كل من كان حاضراً ظن بان الخطا خطأه .. قالوا لم يكن من المفروض أن يعاملها بتلك الطريقة .. يحبها لا بأس ..يريد إسعادها فليفعل .. ولكن أن يرفعها مكانة لتنظر إليه من الأعلى .. فذلك الخطأ الفادح الذي أرتكبه ..خالفه الكثير ..ولكنه أصر على أنها أميرته ومن الواجب عليه أن يكون هو كل شئ في حياتها .. يوم أن وقف على شُرفة قصره ..حطت حمامة بيضاء إلى جانبه وتحدثت معه بصوت خافت وكأنها تُريد أن توقظه من سُباته وكأنه كان نائماً بل كان سكران فهو لم يُفق من سكرات الحُب ..قالت له أيها الأمير ..أمرضك عشقها .. وسيقتلك حبها .. ولكن أين هي منك ..لماذا ابتعدت عنك ..هجرت فراشك .. لم تُعد تابه لمُصابك ..وكأنك مريض تخاف أن تُصيبها بشئ من مرضك ..هل تخاف من تنتقل العدوى إليها ..أيها الأمير .. أيها الأمير .. أنتبه .. استيقظ ..حين أدرك الأمير بأن هناك من يخاطبه ..نظر إليها وكأنه كان نائماً فاستيقظ ..قال لها أجئت ِ لتفتنيني أيتها الحمامة .. قالت : بل جئت طبيبة وناصحة أمينة .. فحالك لا يُسر عدواً ولا صديق ..قال لها ولكنني في افضل حالاتي .. انا سعيد سعيد جداً .. قالت : من تخدع أيها الأمير فأنت حزين وعلامات الحزن بادية عليك ..قال له صه اصمتي لا توقظي الأميرة فهي نائمة .. قالت له : أيها الأمير المسكين .. الأميرة غادرتك منذ زمن ..غادرت قلبك خرجت من حياتك ..وها هي الأن تغازل غيرك وتضاحك غيرك .. سقط الأمير على ركبتيه .. ودموعه تتساقط على ارضية القصر .. وهو يقول : يا له من حُلم مزعج ..ظن بأنه يحُلم واراد أن يستفيق ليرى بأن الحمامة البيضاء قد رحلت وبأن الأميرة لا تزال نائمة إلى جنبه .. فيقبل وجنتيها كما كان يفعل كل صباح ومساء .. ويغطيها بالورود الجميلة .. ثم ينتظرها لتستيقظ فيتلو عليها أشعاره .. ولكن وللأسف كانت الحمامة البيضاء موجودة بعكس الاميرة وأنتم تقرءون ماذا تظنون سيحصل بعد ذلك بعد ان عِلم بأنه لم يكن يحُلم بل كانت الحقيقة بعد إن [ كانت حرفه الأخير ] فهو لم يكتب بعدها أي حرف ظناً منه بأنها لن تعشق شاعراً سواه..ولن تحب أحداً غيره .. لن أكمل لأنني سأترك الإجابة لكم .........................................>
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أتعبتكَ آلّآم اَلّدنيآ فلآ تحزن ٌ ..
      فرُبمآ إشتَآقََ اَللّهٌ لِسمَآعٌ صَوتِكٌ وَ أنتَ تدّعوهٌ ..
      لآ تنتَظرٌ اَلّسعَآدةٌ حتّى تبتَسِمْ ,
      وَ لَكَنْ إبتَسِمْ حتّى تَكَونٌ سَعيدٌ ..
      لّمإذآ تُدّمن اَلّتفكَير وَ اَللّهٌ وليّ اَلّتدّبير ,
      وَ لّمإذآ اَلّقَلقْ مِنْ اَلّمجهولٌ وَ كُلٌ شئٌ عِندَ اَللّهٌ معلُومٌ !
      لِذَلكٌ إطْمئِنْ فَأنْتَ فِيْ عَينٌ اَللّهٌ اَلّحَفيظْ

    • كُلْ آلجُروٍحْ لهًآإ دَوَى’ غَيرْ جرحَينْ .."
      ضَيقْ آلزمًـآإنْ

      . .... .... وً
      ~ بُعَدْ شَخصْ تحَبّـه..!
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • لا يزال المخزون كما هو .. ولا تزال تُصارع أحاسيسي ..ولا تزال الكلمات صامدة .. والقليل مما ذُكر لا يُعد شيئاً امام الآتي ..ورغم كل تلك الخسارات هناك دائماً فرصة للعودة من جديد .. هو ليس مقالاً يكتُب ولا حتى كلاماً يقال ..إنما هي حقائق ووقائع ..المهم ان تعرف ماذا تقرأ لتفهم ماذا تُريد حاول فرز ما تقرأ دائماً وأعتبره طريقاً لرسم بعض من الحدود .. لون البعض وأترك البعض .. ثم أنظر لبعض من المتغيرات التي قد تطرأ على مشاعرك وفكرك وهناك ستجد بأنك تقرأ كلاماً غير منطقي وليس بمفهوم وللعاقلين حتى غير معلوم .. حاول أن تصدق نفسك وتكذب الآخرين ..وحاول أن تستوعب الفكرة مهما رفضها عقلك ..وستخرج بشيئين اثنين .. احدهما للعقل والثاني للقلب .. لا يهم أن يكون تصديق أو تكذيب ..لا يهم أن تنظر إليه بمصداقية أو بسخرية ولكن الاهم من ذلك أنك وجدت نفسك في معمعة ..وفوضى ..ورغم كل ذلك خرجت سليماً معافى . :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كُلنا مُعيبُون ۈ خطائون , كُلنا مَليئُون بالعِبر ۈ الحكايا التي لا تُذكر أبداً , غير أن أفضلنا الذي أدرك أنه مُعيباً ﻓ'أصلح''
      سوف يأتي اليوم الذي كنت تحلم به
    • إعتبرني مدينه جيتها وإسترحت ♡
      قبل تملا عيونك بالسحاب وتسيل

      إعتبرني دموعٍ في عيونك وسحت ♡
      وأعظم الجود ، دمعه من عيون البخيل
      سوف يأتي اليوم الذي كنت تحلم به
    • " كل انسآن .. سيكون يومآ ما
      مجرد ذكرى .! "
      أمنيتي أن أكون ذكرى بيضاء
      في قلوبكم ..!!

      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f


    • تبســــم فإن الله ماأشقاك إلا ليسعدك
      ومــاأخذ منك إلا ليعطيك
      ومــاأبــكاك إلا ليضحكك
      وماحرمك إلا ليتفضل عليك ومــاابتلاك إلا لأنه يحبـك
      فقل لا اله الا الله سبحانه وبحمده