السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و إكرامه و فضله و غفرانه
كنت أقرأ في كتاب عن ذكر الموت و الفضل الكبير الذي يجنيه ذاكره .. و هلاك من لا يذكره .. و عن القبر و عذابه ... إلخ
فوجدت الآتي :
روي عن الرسول - صلوات ربي و سلامه عليه - : ( لو نجا أحد من عذاب القبر لنجا منه سعد ابن معاذ ، و لقد ضغطه ضغطة اختلفت منها أضلاعه )
و قال في ابنته زينب : ( إن الله قد خفف عنها - طبعاً بعد دعائه لها - و لقد ضغطت ضغطة سمع صوتها ما بين الخافقين )
و الله تعالى نسأله السلامة .........
ارتعشت أوصالي لمثل هذا .. فقلت ما بالنا نحن الذين ملئنا الأرض ذنوباً و كبائر حتى وصلت لعنان السماوات .. ؟
أحببت أن أكتب لكم ذلك للذكرى .. فإن الذكرى تنفع المؤمنين ...
عـلاّ و عسى نجدد عهدنا مع الله و نتوب إليه .... و نبيع الدنيا من أجل الآخرة .. و نتضرع إليه و نحبه حباً صادقاً - و ليس إدعاءً - و نتقرب إليه بالنوافل و الطاعات و الذكر و الصوم - و كل ذلك تقصير في حق نعمته علينا - لعله يتوب علينا .. إنه تواب غفور رحيم
فلنشمر للجنة .. علنا نحشر في زمرة الأنبياء .. آمين
ألا تحبون أن ترو رسول الله و أنبياء الله و الصحابة و غيرهم ؟
إذاً .. فلنبدء مشوار حياتنا الجديدة .. و لنهب أنفسنا لله تعالى و لرضائه و لرضى رسوله
و لنضع دائماً نصب أعيننا ... ( الدنيا دنيّة و حقيرة و لا تساوي شيئاً )
في أمان الله
كنت أقرأ في كتاب عن ذكر الموت و الفضل الكبير الذي يجنيه ذاكره .. و هلاك من لا يذكره .. و عن القبر و عذابه ... إلخ
فوجدت الآتي :
روي عن الرسول - صلوات ربي و سلامه عليه - : ( لو نجا أحد من عذاب القبر لنجا منه سعد ابن معاذ ، و لقد ضغطه ضغطة اختلفت منها أضلاعه )
و قال في ابنته زينب : ( إن الله قد خفف عنها - طبعاً بعد دعائه لها - و لقد ضغطت ضغطة سمع صوتها ما بين الخافقين )
و الله تعالى نسأله السلامة .........
ارتعشت أوصالي لمثل هذا .. فقلت ما بالنا نحن الذين ملئنا الأرض ذنوباً و كبائر حتى وصلت لعنان السماوات .. ؟
أحببت أن أكتب لكم ذلك للذكرى .. فإن الذكرى تنفع المؤمنين ...
عـلاّ و عسى نجدد عهدنا مع الله و نتوب إليه .... و نبيع الدنيا من أجل الآخرة .. و نتضرع إليه و نحبه حباً صادقاً - و ليس إدعاءً - و نتقرب إليه بالنوافل و الطاعات و الذكر و الصوم - و كل ذلك تقصير في حق نعمته علينا - لعله يتوب علينا .. إنه تواب غفور رحيم
فلنشمر للجنة .. علنا نحشر في زمرة الأنبياء .. آمين
ألا تحبون أن ترو رسول الله و أنبياء الله و الصحابة و غيرهم ؟
إذاً .. فلنبدء مشوار حياتنا الجديدة .. و لنهب أنفسنا لله تعالى و لرضائه و لرضى رسوله
و لنضع دائماً نصب أعيننا ... ( الدنيا دنيّة و حقيرة و لا تساوي شيئاً )
في أمان الله