[h=5]في صباح يوم عآدي ... قررت إدارة مدرسة
بذهاب برحلة الى معرض الكتاب
وبحلول الساعة 9 صباحا تقريبا توجهنا الى معرض المعرفة ...
وعند وصولنا الى المعرض و برفقت أصحابي توجهنا من غير إرادتنا الى الجناح السوري من المعرض ...
وعندها أتت ف بالي فكرة أن أسأل عن
كتاب " السيرة الذاتية لبشار الأسد "
فقلت بصووت عالي لكي يسمعني
صاحب المكتبة هل يوجد لديكم كتاب
" السيرة الذاتية لبشار الأسد "
فسمعني صاحب المكتبة و ناداني وقال :
أنت يا ولد تعآل ... فذهبت أليه بنية أستفزاز البائع و قلت له مره ثانية
هل يوجد لديك كتاب " السيرة الذاتية لبشار الأسد " ؟؟؟
فنظر و قال أن هذا الكلب لم نكتب له كتاب ... فقلت في نفسي ... كيف يقول لرئيس بلده بأنه كلب ؟؟؟
وهو الذي حكم الجمهورية السورية
لعدة سنوات ؟؟؟
فسألته لماذا تقول لرئيس بلدك بأنه كلب ؟؟!
فقال : أن الكلب " الأسد " لا يخلف ألا كلاب " بشار الأسد "
أدركت ساعتها أن الأوضاع ف سوريا هي
أمور تراكمية منذ سنوات
فقلت له هل تريد أن تقتل بشار الأسد ؟!
فقال : لا
وبعدها ظهرت علامات التعجب ف وجهي !!!
فقلت : لماذا لا تريد أن تقتله ؟؟؟
فقال : إذا قتلته سوف أريحه من الدنيا
فقلت : إذا ماذا تريد أن تفعل به ؟؟؟
فقال : أريد أن أعطيه أقصى وأشد أنوع العذاب !!!
فقلت : كيف يكوون هذا العذاب يا عم ؟؟
فقال : أريد أن أجره في كل أنحاء دمشق وأن يكوون عاريا مثل ما خلقه ربه وأن يتبوول فيه معضم المعارضين
فقلت ف نفسي بالفعل ان الكلاب هكذا تعامل
فقلت له كم يبلغ عدد سكان سوريا
فقال : 15 مليوون نسمة تقريبا
فقالت هل بأمكان 15 مليون نسمه أن يتفقوا ع قرار واحد ؟؟؟
فقال نعم
فقلت له : لا أتوقع ذلك ... لأن اليمن و مصر وليبيا سبقت سوريا هذه التجربة ... والى اليووم لم يتفقوا على قرار واحد
فقال : البيت القديم عندما تسكنه ... يحتاج أن ترممه و تعدله حتى يستقر في المنزل ... وهكذا هو الحال في سوريا !!!
أدركت ساعتها أن الوضع في سوريا وضع خطير جدا والأزمة تحتاج الكثير من الوقت لأن بشار الأسد يشد الحبل من جهة و المعارضة تشد الحبل من جهة
وقلت له أن الوضع في سوريا لا يرضينا كعمانين و مسلمين وأننا نتمنى لكم الأستقراء والأمان بأسرع وقت ...
يارب أنصر المسلمين في كل مكان
يارب أنصر المسلمين في كل مكان
يارب أنصر المسلمين في كل مكان[/h]
بذهاب برحلة الى معرض الكتاب
وبحلول الساعة 9 صباحا تقريبا توجهنا الى معرض المعرفة ...
وعند وصولنا الى المعرض و برفقت أصحابي توجهنا من غير إرادتنا الى الجناح السوري من المعرض ...
وعندها أتت ف بالي فكرة أن أسأل عن
كتاب " السيرة الذاتية لبشار الأسد "
فقلت بصووت عالي لكي يسمعني
صاحب المكتبة هل يوجد لديكم كتاب
" السيرة الذاتية لبشار الأسد "
فسمعني صاحب المكتبة و ناداني وقال :
أنت يا ولد تعآل ... فذهبت أليه بنية أستفزاز البائع و قلت له مره ثانية
هل يوجد لديك كتاب " السيرة الذاتية لبشار الأسد " ؟؟؟
فنظر و قال أن هذا الكلب لم نكتب له كتاب ... فقلت في نفسي ... كيف يقول لرئيس بلده بأنه كلب ؟؟؟
وهو الذي حكم الجمهورية السورية
لعدة سنوات ؟؟؟
فسألته لماذا تقول لرئيس بلدك بأنه كلب ؟؟!
فقال : أن الكلب " الأسد " لا يخلف ألا كلاب " بشار الأسد "
أدركت ساعتها أن الأوضاع ف سوريا هي
أمور تراكمية منذ سنوات
فقلت له هل تريد أن تقتل بشار الأسد ؟!
فقال : لا
وبعدها ظهرت علامات التعجب ف وجهي !!!
فقلت : لماذا لا تريد أن تقتله ؟؟؟
فقال : إذا قتلته سوف أريحه من الدنيا
فقلت : إذا ماذا تريد أن تفعل به ؟؟؟
فقال : أريد أن أعطيه أقصى وأشد أنوع العذاب !!!
فقلت : كيف يكوون هذا العذاب يا عم ؟؟
فقال : أريد أن أجره في كل أنحاء دمشق وأن يكوون عاريا مثل ما خلقه ربه وأن يتبوول فيه معضم المعارضين
فقلت ف نفسي بالفعل ان الكلاب هكذا تعامل
فقلت له كم يبلغ عدد سكان سوريا
فقال : 15 مليوون نسمة تقريبا
فقالت هل بأمكان 15 مليون نسمه أن يتفقوا ع قرار واحد ؟؟؟
فقال نعم
فقلت له : لا أتوقع ذلك ... لأن اليمن و مصر وليبيا سبقت سوريا هذه التجربة ... والى اليووم لم يتفقوا على قرار واحد
فقال : البيت القديم عندما تسكنه ... يحتاج أن ترممه و تعدله حتى يستقر في المنزل ... وهكذا هو الحال في سوريا !!!
أدركت ساعتها أن الوضع في سوريا وضع خطير جدا والأزمة تحتاج الكثير من الوقت لأن بشار الأسد يشد الحبل من جهة و المعارضة تشد الحبل من جهة
وقلت له أن الوضع في سوريا لا يرضينا كعمانين و مسلمين وأننا نتمنى لكم الأستقراء والأمان بأسرع وقت ...
يارب أنصر المسلمين في كل مكان
يارب أنصر المسلمين في كل مكان
يارب أنصر المسلمين في كل مكان[/h]