[grade='FF4500 4B0082 0000FF 000000 F4A460']
* قال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله:
ان خصلتين خيرهما الكذب لخصلتي سوء ؛ يريد الرجل يكذب ثم يعتذر من فعله.
أي ( عذره أشد من ذنبه )..
* قالوا:
لايغلبن جهلُ غيرك علمك بتفسك..
* قال ابن حعدة:
كان يقال: اعمل وأنت مُشفقُ ودَعٍ العمل وأنت تحبُّه ، عملٌ قليلٌ ما يُداوَمُ عليه..
* قالوا:
التزم الأدب ظاهرا وباطنا ؛ فما أساء أحد الأدب في الظاهر إلا عوقب ظاهرا وما أساء أحد الأدب باطنا إلا عوقب باطنا..
* قال ابن القيم رحمه الله:
يكمًل غٍنى القلب بغنىً آخر ، هو غنىالنفس وآيته: سلامتها من الحظوظ ، وبراءتها من المُراءاة..
* قالوا:
المُشاورة راحة لك ، وتعبٌ على غيرك..
* قال الحسن رحمه الله:
ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني ، ولكن ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال..
* قالوا:
أقـــل الأعتذار موجب للقبول وكثرته ريبة..
* قال الإمام الشافعي رحمه الله:
أحب الصالحين ولست منهم .. لعلّي أن أنال بهم شفاعة..
وأكره من تجارتُــه المـعاصي .. ولو كنا سـواء في البضاعة..
* قالوا:
الأدب يُذهب عن العاقل السكر ، ويزيد الأحمق سُكراً ، كما أن النهار يزيد كل ذي بصر بصراً ويزيد الخفاش سوء البصر..
(( منقووول للفائدة ))[/grade]
* قال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله:
ان خصلتين خيرهما الكذب لخصلتي سوء ؛ يريد الرجل يكذب ثم يعتذر من فعله.
أي ( عذره أشد من ذنبه )..
* قالوا:
لايغلبن جهلُ غيرك علمك بتفسك..
* قال ابن حعدة:
كان يقال: اعمل وأنت مُشفقُ ودَعٍ العمل وأنت تحبُّه ، عملٌ قليلٌ ما يُداوَمُ عليه..
* قالوا:
التزم الأدب ظاهرا وباطنا ؛ فما أساء أحد الأدب في الظاهر إلا عوقب ظاهرا وما أساء أحد الأدب باطنا إلا عوقب باطنا..
* قال ابن القيم رحمه الله:
يكمًل غٍنى القلب بغنىً آخر ، هو غنىالنفس وآيته: سلامتها من الحظوظ ، وبراءتها من المُراءاة..
* قالوا:
المُشاورة راحة لك ، وتعبٌ على غيرك..
* قال الحسن رحمه الله:
ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني ، ولكن ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال..
* قالوا:
أقـــل الأعتذار موجب للقبول وكثرته ريبة..
* قال الإمام الشافعي رحمه الله:
أحب الصالحين ولست منهم .. لعلّي أن أنال بهم شفاعة..
وأكره من تجارتُــه المـعاصي .. ولو كنا سـواء في البضاعة..
* قالوا:
الأدب يُذهب عن العاقل السكر ، ويزيد الأحمق سُكراً ، كما أن النهار يزيد كل ذي بصر بصراً ويزيد الخفاش سوء البصر..
(( منقووول للفائدة ))[/grade]