السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدأت الدراسة وبدأ الطالب بالمداومة والمحافظة على الصلاة في جماعه حيث لا تفوته فريضة ولا يتخلف عن الجماعة فهو بحاجة إلى توفيق من الله تعالى بأن يوفقه في دراسته وفي مرحلته الأخيرة من الدراسة الثانوية ونراه يدعو ويلح في الدعاء وبعد مضي تلك السنة على خير وبتوفيق من الله توفق ذلك الطالب وأتى بمجموع ونسبة طيبة تؤهله للدخول حيث كانت رغبته وأمنيته وبعدها ماذا حدث لتلك المحافظة والمداومة على الصلاة ! بدأ المسجد يفتقده وكذالك المصلين نسي نعمة الله عليه وتوفيقه له , فهو أخذ ماكان يتمناه ووفقه الله في ذلك ولكن
هل يقابل تلك النعمة بنسيان الله عز وجل والتواني والكسل في تأدية الفرائض والصلوات,وابتعد عن منهج الله لأنه في تفكيره بأنه لا حاجة إلى العبادة بعدما تحققت أمنيته والعياذ بالله.
هذه هي حقيقة بعض الطلبة هداهم الله نراهم يهتمون بالصلاة أثناء المرحلة الثانوية وبخصوص السنة المصيرية كما تسمى , وبعدما يوفقهم الله ويأتون بنسب ومجموع ممتاز يتناسون فضل الله عليهم ويبدأو بالتقاعس عن أداء الصلاة ونسيان ذكر الله , لماذا يا أخي هذا البعد , فإلى متى سيظل تفكيرك قاصرا فكل ذلك زائل فمن كان مع الله كان الله معه فعلينا أن نشكر الله تعالى في الشدة والرخاء , وهل يعني تفوقك في الدراسة يجعلك بأن تتكبر وتبتعد فذلك ليس كل شيء وتأكد أن الله تعالى يختبرك وكيف تقابل تلك النعم التي أنعم عليك.
أخواني هذه حقيقة نعيشها في مجتمعاتنا , فهذه نصيحة مني لجميع الطلبة لا تنسوا حق الله عليكم أثناء الدراسة وبعدها واشكروه على جميع النعم ولا تغرنكم الحياة الدنيا وزخرفها الفاني فالتفوق الحقيقي هو مرضاة الله والفوز بالجنان بالاجتهاد والمثابرة والحرص على العبادة ونشر الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وفقنا جميعا لما يحبه ويرضى ,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدأت الدراسة وبدأ الطالب بالمداومة والمحافظة على الصلاة في جماعه حيث لا تفوته فريضة ولا يتخلف عن الجماعة فهو بحاجة إلى توفيق من الله تعالى بأن يوفقه في دراسته وفي مرحلته الأخيرة من الدراسة الثانوية ونراه يدعو ويلح في الدعاء وبعد مضي تلك السنة على خير وبتوفيق من الله توفق ذلك الطالب وأتى بمجموع ونسبة طيبة تؤهله للدخول حيث كانت رغبته وأمنيته وبعدها ماذا حدث لتلك المحافظة والمداومة على الصلاة ! بدأ المسجد يفتقده وكذالك المصلين نسي نعمة الله عليه وتوفيقه له , فهو أخذ ماكان يتمناه ووفقه الله في ذلك ولكن
هل يقابل تلك النعمة بنسيان الله عز وجل والتواني والكسل في تأدية الفرائض والصلوات,وابتعد عن منهج الله لأنه في تفكيره بأنه لا حاجة إلى العبادة بعدما تحققت أمنيته والعياذ بالله.
هذه هي حقيقة بعض الطلبة هداهم الله نراهم يهتمون بالصلاة أثناء المرحلة الثانوية وبخصوص السنة المصيرية كما تسمى , وبعدما يوفقهم الله ويأتون بنسب ومجموع ممتاز يتناسون فضل الله عليهم ويبدأو بالتقاعس عن أداء الصلاة ونسيان ذكر الله , لماذا يا أخي هذا البعد , فإلى متى سيظل تفكيرك قاصرا فكل ذلك زائل فمن كان مع الله كان الله معه فعلينا أن نشكر الله تعالى في الشدة والرخاء , وهل يعني تفوقك في الدراسة يجعلك بأن تتكبر وتبتعد فذلك ليس كل شيء وتأكد أن الله تعالى يختبرك وكيف تقابل تلك النعم التي أنعم عليك.
أخواني هذه حقيقة نعيشها في مجتمعاتنا , فهذه نصيحة مني لجميع الطلبة لا تنسوا حق الله عليكم أثناء الدراسة وبعدها واشكروه على جميع النعم ولا تغرنكم الحياة الدنيا وزخرفها الفاني فالتفوق الحقيقي هو مرضاة الله والفوز بالجنان بالاجتهاد والمثابرة والحرص على العبادة ونشر الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وفقنا جميعا لما يحبه ويرضى ,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته