مقال التربية بين الترهيب والترغيب|| المُشارك في مسابقة نجوم العامة||

    • مسآء الخيــــــــــــر ....

      موضوع شيق ويلامس الواقع ,,,,,,,



      حقيقة يعتبر الضرب وسيلة قديمة من الوسائل المتخذه في تربية النشئ ولست فعالة بشكل المطلوب

      فاجدادنا اتخذوا هذه الوسيلة لعدم توفر العلم في تلك الفترة


      فالضرب سلبياته اكثر من ايجابياته خصوصااا في عصرنااا هذا ,,,,,,,,


      وأراه يولد فالطفل او الابن العديد من الاشياء السلبية اللي غالبآآ يكون لهاا تاثيراً عليه فالمسقبل .....

      فمنهاا يتولد لديه العنآآآآد والعقد النفسية كعدم حبه فالاندمااج فالاسرة والعزلة .....


      والتشتت وعدم قدرته علي اتخاااذ قرارته بنفسه وغالبااا عدم معرفة اتخاااذ القرار

      نااتج عن كثرة التوبيخ (كـــ لا تفعل هذا وافعل هذا وامشي هنا ولا تمشي هنااك ع كل صغيرة وكبيرة )......

      لدرجة عقله يتبرمج علي هذا المنوال ......وبالتالي يؤثر عليه مستقبلا فنجده متردد ومتشتت ولا يدري ماذا يفعل

      اذا م وقع في مازق او اذا م اراد ان يتأخذ قراراً في امراً ما ......

      فحلو الوالدين يتجاهلوا او يغضوا نظرهم عن الاشياء اللي يقوم بهاا الابن ......

      ويخلوه ياخذ قراراته بنفسه .......

      والحلو الاب يحمل ابنه اينماا ذهب ساضرب مثالين .....(مثلا يرغب الاب الذهاب الي التسوق يصطحب


      ابنه معه ويكون لدي الاب قائمتين بالمشتريات علي اساس يعطي الاخري الابن ليقوم بشراء المستلزمات الضروريه الاخري )

      هالشي يعلم الابن حسن التصرف ......

      والمثال الاخر مثلا الاسرة تكون فالمطار علي سبيل المثال....مثلا الاب حلو يخلي الولد يكلم الرسيبشن (الاستقبال) ويعطيهم

      المستلزمات اللي يطلبوها منهم.....

      وعليه نقيس ع هالمثالين الكثير من الاشياء......

      ⁦❤️⁩
    • Sorrowful Man2 كتب:

      صباح الخيرات

      هنا أتفق معك الوسطية في التربية..

      هل يحتاج الأب إلى القراءة عن التربية أو عليه أن يتبع منهج أبائه السابقين؟؟


      القراءة مهمة بلا شك وتثري الإنسان وتفتح عقله وفكره للكثير من الأمور
      ولكن معرفه الأساليب الحديثة في التربية لا يعني بالضرورة تطبيقها
      وأساليب الأباء ليست خاطئة بمجملها فالشدة مطلوبه أحياناً في التربية
      لذا أجد أن كل مربي عليه إتباع إسلوبه هو
      والذي يتناسب مع شخصية أبنائه ونوعية التربية التي يريد توفيرها لهم
      فالإسلوب الذي تتبعه مثلاً أنت مع أبنائك قد يختلف عن الإسلوب الذي يتبعه إخيك
      ولكن المحصلة واحده أبناء عليهم أخلاق وناجحين في حياتهم
      ما أردت توصيله هنا هو
      علينا أن لا نُلمع التربية الحديثة ونجعلها المثال الذي نقتدي به
      ونرفض التربية التقليدية التي نشأنا عليها من باب ان بها قسوة وغلظة
      ،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • best hope كتب:

      سأقف عند مثال واقعي وصعب جدا.....
      واتمنى انى ارى تحليلكم له... وما دوافع ذلك الابن لاستمراره على الخطأ؟

      شاب في صغرة كانت تنقلاته محدودة,,, وتحت اعين الوالدين
      وفي بداية سن 15 ومما لابد منه ان ينخرط ف الاطار الخارجي تم اعطاءه تلك الفرصة
      ف اذا اختلاطه بين هذا وذاك يقع بين فئة لا تصلح ... علم الوالد بذلك فمنعه من الخروج معهم
      ترك له فرصة الخروج مع مراعاة الضوابط وهي الفترة التي يمكنها ان يمكث خارج البيت مع نوعية الاصدقاء الذين لابد وان يمتنع عنهم
      او يرافقهم...... الامر اصبح واضحا... بعدها كرر خروجه مع الفئة الممنوع عن ملازمتها... تم نصحه مجددا
      وتكرر ايضا وبكل مرحلة مشكلة جديدة تظهر من قِبلهم.. تم ضربه حتى يتعظ...
      رغما ذلك عاد وكرر الامر

      بدأ ولي الامر بالحوار... المتابعة متواجدة... ترك له فرص...
      نصحه... ضربه...
      ومازال يكرر الخطأ

      اين الخلل هنا؟ وهل بحاجة الى استمرار الضرب فعلا؟
      ::
      مودتي



      الخلل واضــح هنا .. والفجوة تكمن وبدون شك في الاسلوب اللذي ينصح فيه ولي الامر إبنه ..
      ربما الابن لا يعجبه اسلوب والده وطريقة نصحه
      فـ يتعمد بتكرار الخطأ لانه تعود ان لا يتقبل ذلك ابــداً ،
      والدافع الثاني لتكرار الخطأ ربما شخصية ولي الامر نفسه فقد يكون مصاحب لأشخاص أو فئات لا تصلح ..
      وهنا مشكلة وقضية كبيرة لان الابن محال ان يسمع كلام والده
      وهو يرى ان ذلك الممنوع في الوالد نفسه .
      ومن جانب آخر لو لاحظنا ان الابن كلما تعرض للضرب كلما مرر الخطأ نفسه ..
      فالنتيحة هنا نفسها ، هنا يجب أن يفكر ولي الأمر أن الضرب لم يأتي بنتائج مرتضية بل العكس ،
      من المفترض لحل هذه المشكلة معرفة الأسباب اللتي تحبب الابن لمصاحبة فئة لا تصلح .
      سواء من المنظور الأجتماعي أو النفسي أو الأقتصادي .
      لابد من معرفة شخصية الطفل وطبيعة البيئة من حوله .
    • - السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاتة-
      أخي الفاضل
      -بداية الأمر أحيك لهذا الأنتقاء الرائع للموضوع ، وفقت الأختيار حقاََ
      - التربية بين الترهيب والترغيب-


      سألت نفسي لماذا يفعل ذلك معي هل أنا عدوه أو أبنه هل يثأر مني أو يهدني ويخاف علي؟؟؟؟
      رأيت أبن جارنا يضحك ويمزح مع أبيه وكأنه صديقه فلما أنا أخاف من أبي ولماذا يفصلني جدار الخوف عن مصارحة أبي؟؟؟


      - العنف لا يولد سوى العنف أخيـ الكريمـ ،إذ أن بعض أولياََ الأمور يعتقدون أن التربية الصحيحة ، وتكوين الفرد هي كيفية الشد عليهـ من خلال التعامل القاسي للاأبناء ،وأيضا شد الحبل لديهمـ بكل صغيرة وكبيرة.



      -فيتخذون الضرب المبرح كوسيلة لتكوين الطفل ، وجعلة شخص مطيع لهمـ ، لا يعلموا أن بهذا التصرف قد يولدواََ لدى أطفالهمـ الكراهية لهمـ ، وكذلك الخوف منهمـ وعدمـ مصارحتهمـ بأي شي إذا أحتاجوا لشي مااا.



      - لا يعلموا أن من خلال قسوتهمـ على أطفالهمـ ، قد تؤدي بحياة أبناءهمـ إالى هاويهـ الظلامـ والأبتعاد عن كل البعد عن الراحة
      قد يسلكون طريق خطأ (الضياع ، والمخدرات الخ،،،)


      -والعنف ضد الأطفال يولد لديهمـ عدة أمراض نفسية من بينها ، مرض التوحد، فالمااذا لانكون في الوسط ، عند تربية أبناء
      لا نقسوا عليهمـ كثيراََ وأنما نكون عادلين ..
      أحببت أن أشارككمـ بهذا المقطع


      وفقك الرحمن لكل خير
      أخي الفاضل
      ^_^


    • عصفـور الداخليه كتب:

      الخلل واضــح هنا .. والفجوة تكمن وبدون شك في الاسلوب اللذي ينصح فيه ولي الامر إبنه ..
      ربما الابن لا يعجبه اسلوب والده وطريقة نصحه
      فـ يتعمد بتكرار الخطأ لانه تعود ان لا يتقبل ذلك ابــداً ،
      ربما الاسلوب يوجد به نوع من الشدة.. ولو تفكرنا لقلنا احيانا نحتاج تلك
      الشدة بوجود قوة وقع الخطأ ونوعيته لاسيما وانه تكرر
      البداية لم تكن بتلك القسوة والشدة .. ولكن بالتكرار اصبح الامر طائلا اكثر ...
      اسلفت الابن الاخر الذي يقربه سنا وقع بنفس الخطأ
      كلاهما تم نصحهما بنفس الاسلوب والطريقة
      الاول كرر وتالثاني ارتدع,.

      والدافع الثاني لتكرار الخطأ ربما شخصية ولي الامر نفسه فقد يكون مصاحب لأشخاص أو فئات لا تصلح ..
      وهنا مشكلة وقضية كبيرة لان الابن محال ان يسمع كلام والده
      وهو يرى ان ذلك الممنوع في الوالد نفسه .
      هل تقارن بين والد يبلغ من العمر 60 عاما وبين ابن يبلغ 15 عاما بنوعية الفئة؟
      لا مجال للمقارنة اخي واخص بالذكر هنا مثالي اعلاه....

      ومن جانب آخر لو لاحظنا ان الابن كلما تعرض للضرب كلما مرر الخطأ نفسه ..
      فالنتيحة هنا نفسها ، هنا يجب أن يفكر ولي الأمر أن الضرب لم يأتي بنتائج مرتضية بل العكس ،
      من المفترض لحل هذه المشكلة معرفة الأسباب اللتي تحبب الابن لمصاحبة فئة لا تصلح .
      سواء من المنظور الأجتماعي أو النفسي أو الأقتصادي .
      لابد من معرفة شخصية الطفل وطبيعة البيئة من حوله .

      تكرار النصيحة لم تنفع وتكرار الضرب لم ينفع
      م الذي ينفع؟
      ::
      مودتي