(لحظة ضعف)
احبك…
فكم تبقى من عمري كي احبك
به؟
وكم تبقى من ليلى كي احلم بك
به؟
وكم تبقى من شموخي كي أكابر أمامك به؟
وكم تبقى من عنادي كي أتناساك به؟
احبك…
فكم سنة يجب أن أناديك كي تسمع ندائي؟
وكم سنه يجب أن اصرخ كي يصلك صوتي؟
وكم سنة يجب أن ابكي كي تدرك حجم ألمي؟
وكم سنة يجب أن انزف كي تدرك عمق جرحي؟
احبك....
فكم فارسا يجب أن اعشق كي أنساك؟
وكم حكاية حب يجب أن أعيشها كي أنساك؟
وكم مرة يجب أن احتضر وأموت كي أطويك وأنساك؟
احبك...
واعترف بأني في كل ليلة أجوب طرقات الحنين بحثا عنك
وبأني في كل ليله امتطى جواد الخيال بحثا عنك
وبأني في ليلة احفر أبار الذاكرة بحثا عنك.. ولا أجــــــــــــدك!!
احبك...
واعترف باني مازلت أتشمم أخبارك كالقطة الجائعة ومازلت أتتبع أخبارك كجواسيس الحرب
ومازلت استذكر ذكرياتك كتلميذه المجدة ومازلت ازور أطلالك كالغريب التائه الحزين
احبك...
ومازلت ارسم وجهك فوق الجدران
ومازلت اكتب اسمك في الدفاتر
ومازلت أخفى صورتك تحت الوسائد
احبك...
ومازلت ازرع الورد في طريقك كل ليلة وانتظرك
ومازلت احرق البخور في عالمي كل ليلة وانتظرك
ومازلت أشعل الشموع في دنياي كل ليلة ..وانتـــظرك
احبك...
ومازلت احتفظ بك كالسر في أعماقي ومازلت احتفظ بك كالأمنية في خاطري
ومازلت احتفظ بك كالجرح في داخلي
احبك...
ويرعبني آن يأتي الشتاء وأنت بعيد
ويرعبني أنت تغيب الشمس وأنت بعيد
ويرعبني أن تنتهي سنوات عمري وأنت لست معي..
احبك...
ويقتلني أن يقبل العيد وأنت بقربها
ويقتلني أن تمطر السماء وأنت بصحبتها
ويقتلني أن يهاجمني الليل وأنا وحدي... وأنت معها
احبك...
ويأخذني الحنين إلى وجهك... فأبكيك
ويأخذني الحنين إلى صوتك ..فأبكيك
وياخذنى الحنين إلى أيامك.. فأبكيك
احبك...
وأخاف أن اشتاقك يوما .. فلا أراك
وأخاف أن افتقد وجودك يوما.. فلا أراك
وأخاف أن احن إليك يوما..فلا أراك
احبك...
وأخاف أن اكبر ولأتكون بجانبي وأخاف أن ابكي ولأتكون بجانبي
واخاف إن امرض ولأتكون بجانبي
وأخاف أن أموت ولاتكون بجانبي
احبك...
وكل الأشياء بعدك فقدت طعمها
وكل الأشياء بعدك فقدت لونها
وكل الأشياء بعدك فقدت وجودها..
احبك...
ولا يدرك مقدار هذا الحب سواي
ولا يدرك حجم هذا الحنين سواي
ولا يدرك عمق هذا الجرح سواي
احبك ...
واعلم انك أخر من سيعلم
وانك أخر من سيدرك
وانك أخر من سيشعر
وانك أخر من سيأتي ويعــــــــــــــــــــــــــود
(احبك.. واعلم انك كالأمس لن تعود أبدا).!
احبك…
فكم تبقى من عمري كي احبك
به؟
وكم تبقى من ليلى كي احلم بك
به؟
وكم تبقى من شموخي كي أكابر أمامك به؟
وكم تبقى من عنادي كي أتناساك به؟
احبك…
فكم سنة يجب أن أناديك كي تسمع ندائي؟
وكم سنه يجب أن اصرخ كي يصلك صوتي؟
وكم سنة يجب أن ابكي كي تدرك حجم ألمي؟
وكم سنة يجب أن انزف كي تدرك عمق جرحي؟
احبك....
فكم فارسا يجب أن اعشق كي أنساك؟
وكم حكاية حب يجب أن أعيشها كي أنساك؟
وكم مرة يجب أن احتضر وأموت كي أطويك وأنساك؟
احبك...
واعترف بأني في كل ليلة أجوب طرقات الحنين بحثا عنك
وبأني في كل ليله امتطى جواد الخيال بحثا عنك
وبأني في ليلة احفر أبار الذاكرة بحثا عنك.. ولا أجــــــــــــدك!!
احبك...
واعترف باني مازلت أتشمم أخبارك كالقطة الجائعة ومازلت أتتبع أخبارك كجواسيس الحرب
ومازلت استذكر ذكرياتك كتلميذه المجدة ومازلت ازور أطلالك كالغريب التائه الحزين
احبك...
ومازلت ارسم وجهك فوق الجدران
ومازلت اكتب اسمك في الدفاتر
ومازلت أخفى صورتك تحت الوسائد
احبك...
ومازلت ازرع الورد في طريقك كل ليلة وانتظرك
ومازلت احرق البخور في عالمي كل ليلة وانتظرك
ومازلت أشعل الشموع في دنياي كل ليلة ..وانتـــظرك
احبك...
ومازلت احتفظ بك كالسر في أعماقي ومازلت احتفظ بك كالأمنية في خاطري
ومازلت احتفظ بك كالجرح في داخلي
احبك...
ويرعبني آن يأتي الشتاء وأنت بعيد
ويرعبني أنت تغيب الشمس وأنت بعيد
ويرعبني أن تنتهي سنوات عمري وأنت لست معي..
احبك...
ويقتلني أن يقبل العيد وأنت بقربها
ويقتلني أن تمطر السماء وأنت بصحبتها
ويقتلني أن يهاجمني الليل وأنا وحدي... وأنت معها
احبك...
ويأخذني الحنين إلى وجهك... فأبكيك
ويأخذني الحنين إلى صوتك ..فأبكيك
وياخذنى الحنين إلى أيامك.. فأبكيك
احبك...
وأخاف أن اشتاقك يوما .. فلا أراك
وأخاف أن افتقد وجودك يوما.. فلا أراك
وأخاف أن احن إليك يوما..فلا أراك
احبك...
وأخاف أن اكبر ولأتكون بجانبي وأخاف أن ابكي ولأتكون بجانبي
واخاف إن امرض ولأتكون بجانبي
وأخاف أن أموت ولاتكون بجانبي
احبك...
وكل الأشياء بعدك فقدت طعمها
وكل الأشياء بعدك فقدت لونها
وكل الأشياء بعدك فقدت وجودها..
احبك...
ولا يدرك مقدار هذا الحب سواي
ولا يدرك حجم هذا الحنين سواي
ولا يدرك عمق هذا الجرح سواي
احبك ...
واعلم انك أخر من سيعلم
وانك أخر من سيدرك
وانك أخر من سيشعر
وانك أخر من سيأتي ويعــــــــــــــــــــــــــود
(احبك.. واعلم انك كالأمس لن تعود أبدا).!