وجب أن أقول أدبيا : شكرا لتثبيت الطرح .. تقديرا لأقلام كل من شارك هنا ..
وكل التقدير لكل من يتابع بعمق ناقد .. ونحن منكم جميعا نتعلم ..!
وكل التقدير لكل من يتابع بعمق ناقد .. ونحن منكم جميعا نتعلم ..!
فراولة@ كتب:
اشكرك المتذوق على التعقيب
اجابة على استفسارك
بعض الذات قد نميل به في خدمة الذات والاخر
بان نغرس في نفوسنا الثقة بالنفس مع احترام حقوق الاخرين
لا اعلم ان قد وصلت للاجابة الشافية فالفكر متشتت قليلا مع زحمة الحياة
اعذرني
المتذوق كتب:
نحن هنا نضيف مهارات ٍ الى مهاراتنا ..
نحدثُ تسجيلات ٍ جديدة ً في أذهاننا ..
نمارس تأملا ولو بسيطا ..
ننظر من زوايا مختلفة ومشتركة ..
لكل ذلك فالحوار الراقي معكم ينير الدرب ..
نعم إنسان هذ الزمان .. لدينا مشكلة في المفاهيم والمصطلحات نظريا وحتى تطبيقيا
ليس فقط في حالاتنا لاجتماعية ونظرتنا الخاصة للأمور ..
وإنما أيضا في المصطلحات الدينية ... والفكرية ... والسياسية .. الخ ..
لربما كل ذلك التأمل سيحدث تنفيسا على المستوى الشخصي مع الزمن ..
لمن أراد فقط ..
لو سألنا عن مفهوم كيفية التعمل الذكائي مع زوجي ..
زوجي الذي تزوج علينا بعد أنتج أرقى فلم حب في كل حياتي ..
وشاركته البطولة النادرة ..
اثق ببطولتي
لدرجة أنه لايوجد أبدا بطل آخر سيؤدي فن النسخة الأصلية ..
مهما يكن تقييمه هو ..!
و لازلت لا أنساه ..
لكنه تزوج فتاة ثانية ..
فكيف ( لكرامتي لاتسمح ) ان تفَّعل هنا بطريقة تسمح لي ببقاء روحي مع روحي ..
ام أن روحي الآن ماتت ؟؟
لعلنا سنبحر لعوالم جديدة ..
إنسان في هذآ الزمان كتب:
صعب هذا الموقف لأي زوجة تقبل الأمر
سيكسرها الخبر قبل أن تُفكر بكرامتها هُناك أمور كثير تدور في ذهنها
وليس هذا هو الموضوع .. سيكون من ضمن الأفكار كرامتها
وهي تُفكر كيف سيتحدث الناس عنها .. نعم قد لا يكون تفكير حكيم
ولكن المرأة غير مُطالبة بأن تُفكر حينها بأسلوب معين لأنها إنسان .
ولكن موقع الكرامة لديها كما رسمتها قد يجعل حياة تستمر وقد يُنهيها
بإنتظار أفاقكم الجديدة .. وأفكاركم النيرة
المتذوق كتب:
شكرا لكل الاستشعار بالافتقاد الذي يحمل التقدير بلغة روحية ..
يارب زدنا وإياكم من عطاءات القدر ومضامين الجمال والنور ...
حقا ( أنا والحزن ) يمنعنا كل تلك اللغة التقديرية في غير محلها من التمسك والاحتفاظ بالأكثر قيمة ..
يفترض أن ننطلق من كل ممارسات نحو الاكثر قيمة ..
الاكثر قيمة هو أنني أحب فلانا لأن به من النور والصدق ما يوجب علي الاحتفاظ به ..
إذن فلتكن دائرة وخط التعامل أنه مهم بالنسبة لي ..
وكونه مهما فأنا أتتبع أرق=ى الأساليب للبقاء ..
أيضا لي خط ومسار أحب أن أواصله معه .. فليكن لي من لغات التسامح والتنازل ما يفئ بالقيمة ..
لربما هناك فنون وممارسات ستعجل الآخر بعدها يبكي وليس يعتذر ..
وإن لم يحدث فأنا أسهم في نجاح ما .. بنسبة ما .. بقدر ما ...
لا ادري هل أنا ضمن خط الارتكاز الحواري هنا ؟
المتذوق كتب:
مهارات التأثير والإقناع ... كم تلزمنا في موضوع التنازلات .. والتضحيات .. والمكتسبات ..!
كيف لنا ان نصنع جسرا من إمكانية البقاء في مستوى الإقناع ..؟
حتى نحافظ على كل الجسور .. والإشارات .. والحدود ..
من الذي يتسبب أصلا في انكسار بعض الحدود ..
هل للحدود بناء استغراقي منفصل ؟؟!!
!!
كيف للحدود أن تعود بكل التخطيط الأصلي ...!!!
هل اتفاقيات الحدود تشملنا فجأة ً .. ام بناء ً ..
ماذا نفعل لنجعلها مبنية ً ؟؟
المتذوق كتب:
بل نحن مطالبون باختيار الأفضل في كل مأزق
هذا مأزق بالنسبة لها ..
ولها في المأزق حسابات .. ولها في المأزق تضحيات .. ولها في المأزق ذكريات .. ولها في المأزق محيطات .. ولها في المأزق مكتسبات وخسائر مضافة ..
فكيف لشعاري ( كرامتي لاتمسح ) أن يسمح لي بحساب المسألة وفق أي نظام رياضي
سواء كان نظا م الاحتمالات .. أو نظام التفاضل .. أو نظام التكامل .. أو نظام المجموعات .. أو ظام التقاطع .. أو نظام الفواصل .. أو نظام التجاذب .. أو نظام التلازم .. أو نظام الصراع .. أو نظام التحدي ...أو نظام الديناميكية .. أو نظام أقل الخسائر . أو نظام الأصول .. أو نظام البقاء .. أو نظام الحياة مع وفاة .. أو نظام أو نظام الأصل الديني الذي يتم تأخيره على حساب مضامين ( الوفاء و الاخلاص ) أو نظام الإلغاء مصطلح الخيانة في غير موقعها ..
أو أي نظام ..
الأهم أن لاتكون كل المكتسبات صفرا .. بسبب المعركة الجديدة .. التي هي في الأصل يمكن أن تكون رحلة حياة ... ممتعة .. فيها محاسبة صامتة .. وإخلاص أصدق ..
ووفاء من لغة أخرى ..
إنسان هذ الزمان : مهما كتبت هنا فلست مناصرا على الإطلاق لذلك ..
لكنني لو كنت الأنثى فمهما خسرت المعركة .. لأسباب نفسية عاطفية .. فلست كاسبا !!!.
أليس كذلك ؟؟
ألا اكون أستخدمت الكرامة في غير مكانها الإعرابي ؟؟
كيف نصنع من المعاني لغة جديدة هي الأصل المخفي ؟
بانتظار عمق المعنى ...،،،وسر المبنى ..،، الذي يرفدني به حرفك
انا والحزن كتب:
أصــبت أخــي في قولك
فإستشــعارنا بقيمة من حولنا يدفعنا للإحتفاظ به والتغاضي عن نزواته وهفواته
فالخطأ عندما يرتكبه القريب في حقنا هو حتماً غير مقصود
هو لا يود إيذائنا ...لا يقصد جرحنا
ولكن الأمــور جرت بهذه الشاكله
وبالتالي إذا تمكنا من تجاوز هذه الاخطــاء والتغاضي عنها ...
ستصله رساله مفاها ..
(( أنت مهم عندي ...وما قمت به في حقي لن ينتقص من قدرك عندي ))
هذه الرسالــة ستؤلمه أكثر مما لو ثُــرت في وجهه وبادلته بالمثل
وسيعود من تلقاء نفسه
،،
ودمتم
المتذوق كتب:
بل نحن مطالبون باختيار الأفضل في كل مأزق
هذا مأزق بالنسبة لها ..
ولها في المأزق حسابات .. ولها في المأزق تضحيات .. ولها في المأزق ذكريات .. ولها في المأزق محيطات .. ولها في المأزق مكتسبات وخسائر مضافة ..
فكيف لشعاري ( كرامتي لاتمسح ) أن يسمح لي بحساب المسألة وفق أي نظام رياضي
سواء كان نظا م الاحتمالات .. أو نظام التفاضل .. أو نظام التكامل .. أو نظام المجموعات .. أو ظام التقاطع .. أو نظام الفواصل .. أو نظام التجاذب .. أو نظام التلازم .. أو نظام الصراع .. أو نظام التحدي ...أو نظام الديناميكية .. أو نظام أقل الخسائر . أو نظام الأصول .. أو نظام البقاء .. أو نظام الحياة مع وفاة .. أو نظام أو نظام الأصل الديني الذي يتم تأخيره على حساب مضامين ( الوفاء و الاخلاص ) أو نظام الإلغاء مصطلح الخيانة في غير موقعها ..
أو أي نظام ..
الأهم أن لاتكون كل المكتسبات صفرا .. بسبب المعركة الجديدة .. التي هي في الأصل يمكن أن تكون رحلة حياة ... ممتعة .. فيها محاسبة صامتة .. وإخلاص أصدق ..
ووفاء من لغة أخرى ..
إنسان هذ الزمان : مهما كتبت هنا فلست مناصرا على الإطلاق لذلك ..
لكنني لو كنت الأنثى فمهما خسرت المعركة .. لأسباب نفسية عاطفية .. فلست كاسبا !!!.
أليس كذلك ؟؟
ألا اكون أستخدمت الكرامة في غير مكانها الإعرابي ؟؟
كيف نصنع من المعاني لغة جديدة هي الأصل المخفي ؟
بانتظار عمق المعنى ...،،،وسر المبنى ..،، الذي يرفدني به حرفك
انا والحزن كتب:
أصــبت أخــي في قولك
فإستشــعارنا بقيمة من حولنا يدفعنا للإحتفاظ به والتغاضي عن نزواته وهفواته
فالخطأ عندما يرتكبه القريب في حقنا هو حتماً غير مقصود
هو لا يود إيذائنا ...لا يقصد جرحنا
ولكن الأمــور جرت بهذه الشاكله
وبالتالي إذا تمكنا من تجاوز هذه الاخطــاء والتغاضي عنها ...
ستصله رساله مفاها ..
(( أنت مهم عندي ...وما قمت به في حقي لن ينتقص من قدرك عندي ))
انا والحزن كتب:
ستصله رساله مفاها ..
(( أنت مهم عندي ...وما قمت به في حقي لن ينتقص من قدرك عندي ))
هذه الرسالــة ستؤلمه أكثر مما لو ثُــرت في وجهه وبادلته بالمثل
وسيعود من تلقاء نفسه
فأحياناً المخطــيء تكون فيه صفة العناد
هو يعلم أنه مخطيء ..وأنه جرح من حوله
ولكن ردات فعل من حوله الغاضبه تدفعه للإستمرار في الخطأ والتمادي فيه
فقوة الشد من الطرفين حتما ستؤدي لقطع الحبل
ولكــن التناوب بين الشد والجذب يجعل الأمور تمضي بسلاسة أكثر
هو تصرف يحتاج للكثير من التحمل والصبر ...ولكن صدق أو لاء
هناك أناس يمارسون هذا الدور
يخفون جراحاتهم ..ويرشون الملح على الجرح
فقط ليحتفظوا بأحبتهم
هل هم مُحقـــون في يقومــون به أم لاء ؟!!
،،
ودمتم
just_f كتب:
في الحقيقة افكار نيره
انه مرثون الحياة الجميع يريد المقدمة مهما لهث مع احقيقة التدافع الشريف الذي لا يخالف قانون المرثون الذي يلزم المشاركين بمقتضاه
أقصد هناك مؤشر تقاس به ذبذبات الحياة الزوجية في التارجح بين الحميميه والنفور .
ومن خلال ترمومتر العاطفه والقبول والتجدد تستطيع المراة أن تعمل على رفع معدل القابلية لدى زوجها
وأن تعطلت لديها هذة الاداة . فعليها القبول بما أمر به الله للرجل . في شرعية التعدد
عندها تصبح . كرامتي لا تسمح لي تجاوزآ شرعيآ
just_f
!هٍـآيٍـ♥ـديٍـے! كتب:
كرامتي لاآ تسمحعباآرة أقرب لصفة الكبرياآء ~ و لقد أتقنها الكثيرون / كرآمتي لاآ تسمح عبآرة أظن أنه ليس لها أي موضع تقاآل فيه ( هي من الأفضل أن تكون فقط بدآخلنا شعور في جعبتناآ بأن كرامتنا لا تسمح و نعرف في أي المواآقف هي منآسبة بدون أن ننطقها بل نستشعرها فقط ونبتعد عن كل ما قد يمس بهاآ) ~ لأن بنطقها للطرف الآخر توضح كبرياء الشخص نفسه وغروره و يبقى الأدب و الأخلاق وحسن انتقاآء كلمآت الحوآر ثوب الروح ولاآ أحد يستطيع أن يتخلى عن أناآقته / هي عبارة اقرب إلى الشرف وكلٌ منا يعرف أن يحافظ على شرفه بدون ( كرآمتي لا تسمح ) ..
المتذوقوفقت في الطرح ..
Ahmadalone كتب:
وهل يوجد بشر من هذا النوع ؟:)
إنسان في هذآ الزمان كتب:
قد لا تكون رؤيتها واضحة
وبأسباب الضغط لديها وهيجان الحياة في عينيها
تيقنت منها بعض الإستجابات
ولا ضرر .. فنحنُ يا أخي الفاضل بشر
وعليهِ أدركت موقع الخطاء في معنى الكرامة وأغلب المُصطلحات
هي أننا ننسبها بمنظورنا الخاص .. مع نكهتها الحقيقية
فوضعناها في مواقع رغبتنا .. فقد يكون ذلك أكبر خطر
وقد يأتي من ذلك أعظم قدر
صدى الأحساس كتب:
جميل هذا النقاش..
حقيقة اخي هذه العبارة ترسخت في الصغار نتيجة سماعهم من هم اكبر منهم سنا
اصبحت عبارة يتلفظ بها الجميع بدوون وعي ماذا تقصد
منظورهم لهذه العباة ومقصدها الذي هم يرون بما يتناسب بها
هو جعلهم يستخدموها كعبارة عابرة
ولك التحية اخي..
المتذوق كتب:
تحية لكل قلمك وهو يـتأمل أثناء طقس الكتابة وقبلها ....،،،،،،،،
كل ذلك مهم ..
وهم ربما المتركز
فكيف لنا أن نتعامل مع كل ممارساتنا من خلال ( المرتكز )
المرتكز أقصد به الأصول َ بالنسبة لي من خلال معتقدات الحياة المشتركة .. وليس الحياة بالنسبة لقاموس عاطفتي وذهني
...
وايضا أقصد به مكتسباتي ام خسائري ..
ردي : وكيف السبيل للفصل بينهما ؟؟
ففي النهاية قاموس حياتي هو نتاج لما اكتسبته من خبرات وتجارب
محصلة لتفكيري ومخزون عاطفتي
وترجمة لنظرتي للأمور وشعوري بها ...أليس كذلك ؟
لذا قلت بأن القدرة على إمتصاص أخطاء الغير والتغاضي عنها صفة نادرة
ومحظوظون هم من يمتلكوها
لأنهم في نظري إرتقوا بفكرهم ...سمو بعاطفتهم
ووجدوا في الخسائر مكتسبات بعيدة المدى
. الأهم بالدرجة الاولى .. المعاني الداخلية للقيم والحياةو ..
العمق الذي لايمحى بسهولة ..
االامر الذي لايمكن نكرانه والتضحية به مهما اخترقته أخطاء لاتنال منه في حدوده الحمراء ..
لكل ذلك فهو قد لايرتكب الخطأ احيانا وإنما يتركب امرا لا احبه أنا ..
لا أرغبه أنا
لا يجيزه قاموسي ..
لكن قاموس الحياة يجيزه ..
ومن هنا كان اولى بنا أن نبقى ضمن القاموس ارتقاء ً بالقاموس ومابعده من معان خاصة .. نتقنها في الدرس الداخلي ..
أليس كذلك أنا اولحزن ؟؟
المتذوق كتب:
اي نوع تقصد ؟؟؟؟؟؟
فقد ورد في تلك المداخلة نوعان ..
نوع لايقصد الخطأ ..
ونوع يتغاضى عن الخطا من لأجل الحياة الأسمى ..
لربما أجد أن كل النوع من كل البشر متوفر دونما حجز اوطلب .. !!
دوما تثرينا بروعة تساؤلاتك التي تمنحنا مداخلات وحوارا ..
وفقك ربي كل وقت وحين .
انا والحزن كتب:
هو ذاك بالرغم من صعوبة اتقانه
فنحن هنا نتعامل مع بشر بمشاعر وتفكيرات مختلفة
وحتماً كل واحد منهم ينظر لقاموسه على أنه قاموس حياة ويجب إتباعه واحترامه
وينظر لأي تجاوز له على أنه إنتهاك لا يجب غفرانه
،،
ودمتم
Ahmadalone كتب:
النوع الثاتي مقصدي فهو نادر الوجود بل غير موجود من الأساس
أين يوجد القلب الذي يغفر خطايا الغير ويستقبلها بتسامح وصفاء
العالم ليس مثاليا ونحن بشر نغضب ممن يجرحنا ونثور في وجه من يسبب لنا الآلم
طرحت السؤال على الأخت انا والحزن وكنت اطمع في معرفة رأيها حوله
وهل هي تعايش مثل هذه القلوب أم هي تملك هذا القلب:)
المتذوق كتب:
كون البشر في مزية التأثر والتأثير يعني إمكانية المرونة والتغيير ..
ولو بسقف ما .. يضمن بقاء الأصول الأولى
فالأصل هو أنني أرتبط بك
والأصل الآخر هو أنك تمثل شيئا كبيرا بالنسبة لي
والأصل الثالث أنني احبك قبل كل شئ
والأصل الرابع أنك مهما أخطأت فأنا أضع وزنا لمزاياك الكبرى
فقط كيف نحرص على المزايا الكبرى ؟
المتذوق كتب:
لربما هنا نختلف مضمون المثالية .. ومضمون فن التسامح والغفران ..
أبق ِ ماشئت في داخلك .. كإنسان .. وحوله وترجمه لمكتسبات مهما تكن بعض خساراتك ..
وفعلا صفاؤك يتحول لمكسب عندما تكون الأفضل تسامحا والأرقى غفرانا ..
نحن لسنا في المثالية أبدا ..
إنما في ( سماء التسامح ووزن الأشياء بأوزان توافق الرحلة التي نحن فيها .. !
أرى أن كل الأنواع البشرية تمتلئ بها ساحتنا
إجابتي على السؤال من طرفي يبقي الحق للأستاذة الكبيرة أنا أولحزن لتبيين وجهة نظرها ..
فأنا منكم جميعا أتعلم ..
أعتذر أن أجبت تفاعلا في غير طلب الإجباة من قلمي ....
[FONT]
انا والحزن كتب:
شعورنا بهم سيدفعنا دوماً لإستحضارها
فجديتنا في الإحتفاظ بهم ستدفعنا لإعادة شريط المزايا
والوقوف على إيجابيات من حولنا ...
مواقفهم معنا ..تفهمهم لنا ..تسامحهم
محبتهم لنا ..مساندتهم لنا
آياديهم التي إمتدت إلينا في وقت حاجتنا لهم
الراحة التي نشعر بها فقط لأنهم هنا
الأمان الذي يغمرنا فقط لقربهم منا
أمور كثيرة وتفاصيل صغيرة
يساعد إستحضارنا لها في التغاضي عن هفواتهم
والتمسك بهم
قد تخوننا الذاكرة ...ونعجز عن ذلك في البداية
ولكن الطريق يظل مفتوح ...
فالقلوب تستحق فرصة جديدة لجبر كسرها ولملمت شتاتها
،،،
ودمتم
just_f كتب:
حقيقة انها كالبحر الذي يقبل اطراف كوخي الهش صباح مساء
عندما اشعر بحاجتى ارمي ابعادي بين يديه حتى اتيقن من هدير صدره وما يكن
ورغم احساس بانه قد يقسوا ذات يوم على كوخي الذي استحسن منظرة المتحدي لغضب لا يقاس زفيره بالنفي فقط
وانما تكون هناك قبلة النهاية التي تحطم الحنايا . ثم تمتم بشي لا يسمع
just_f
المتذوق كتب:
جمال روحي يعبر عن شئ ..
وماذا بعد ؟؟
شكرا لكل حرفك