إنسان في هذآ الزمان كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أرى أن هذهِ ليست حكمة
أين الغيرة !
على الأقل غيرة على الدين

وهل حقاً هو صديقهُ
إذاً أين النصيحة حين علم أن الرجل يرافق إمرأه بعيداً عن شرع الله

الغيرة على الدين إن لم يكُن من أجلها يتضح بردت الفعل
ولا أجد بتاتاً أن ما قام بهِ حكمة !

يُنقل لساحة الأنسب

كُنتُ هُنا

البيلســان كتب:

أنا أرى بانه ليس من حق الزوج أن يطلق زوجته بحجه انها خاينه.. لأنه هو ايضا خاين وكان على نية أن يخونها مع امرأه اخرى ولكن كتب الله أن تكون امرأته مكان المرأة التي كان سيزني بها.. في كل الاحوال جميعهم خونه

mady12 كتب:

Just.f
مستحييييييل موقف زى دا يحصل
هدوء اى هدوء
دا موقف مش طبيعى ابدا.
اما الخيانة فهى مش محتاجة نقاش
مرفوضة جملة وتفصيلا وحتى ان كانت هناك
مبرارات من وجهة نظر الخائن قوية .
وممكن يكون الحل نترك طريقة التفكير السلبية
انا سعيد ولا ﻷ؟
طب هو بيحبنى ولا ﻷ؟
........ونفكر بايجابية
بدلا من ان تعطى الحب لطرف ثالث
غير شريك عمرك .حاول ان تعطى كل
الحب لشريك حياتك فان لم يتغير هو
ويجعلك سعيدا .فستجد رضا الله عليك
وسيجعلك هذا سعيدا.
اللهم احفظ بيوت المسلمين من شياطين
الانس والجن

إنسان في هذآ الزمان كتب:

حين أوضحت غيرة على الإسلام
فلم أكن أقصد بتاتاً هُنا الزوجة أو زميلة بل الخطأ عينه
كذلك أخي الفاضل هل ترى حقاً أنهُ عليه التغاضي عن الخطأ بمجرد أن زوجتهُ كانت المُخطئة
وهل حقاً تجد أن الصديق للأسف مسكين !
الأثنين مُخطئين الزوجة والصديق حتى وإن لم يكُن يعلم بأنها متزوجة وحتى إن كانت زوجة صديقهُ فهو مُخطئ

ولا أقصد القتل فيُلوث كتابهُ بالخطيئة !
ولكن سكوتهُ وهدوءهُ لم يكن يدل على غيرتهِ في الدين
وقد أجدها ردت فعل غير متوقعه !...
زوجتهُ وصديقهُ ! .. أين الحلال والحرام .. أين الخوف من رب العزة جلَّ شأنه !

أعوذ بالله من هكذا بشر .

أأمل أني قد إستطعت توصيل ما أُريد القول

تقديري

إنسان في هذآ الزمان كتب:

الموقف صعب والتفكير بهِ أصعب
لا أظن أن الزوج حتى وإن كان شارعاً للخيانة وأولها خيانة دينه وأخلاقة
يتقبل بهذهِ السهول ويصمت .. على الأقل ردت فعل أمام ما يُسمى صديقه !
الموقف صعب لأنهُ هو أيضاً كان ينوي المعصية العظيمة

لا أقصد ردت فعل وهي القتل وحين قُمت بربط الغيرة بالدين والموقف
لأني أجد إن كان يحملها سيثور تلقائياً ..ردت فعل مُباشرة دون تفكير

عليه أن يُطلقها بالتأكيد .. وأن يبتعد نهائياً عن البيئة التي كان بها
والتوبة على ما كان سيبدر منهُ وإن لم يكُن مُحاسباً على النية السوء .

بالتأكيد عدم فضحها ولكن إخبار والدها عن ما كانت زوجتهُ تقترف
وذلك أجدهُ في صالحها ولكن قبل الطلاق عليهِ إخبارهم .

بعد الطلاق فهي لا تحل لهُ وعليه الدعاء للجميع بالهداية والتوبه النصوح
إن الله توابٌ غفور ...
ولكن ليسَّ عليه النشر عنها فهي غيبة وهذا يدعوا إلى الإثم

هذا والله أعلم .. ولكنها ردت فعل لا أكثر
وعليه تختلف طبائع البشر .

عيون هند كتب:

أتوقع أنسب عقاب لكل منهما هي تلك الدقائق الفارقة التي انتظرها الزوج في غرفة صديقة والتي كان ينوي أن يخون زوجته فيها..
والحرج الذي كانت عليه المرأه عندما ترى رجل ثالث يدعوه صديقها الزاني ليتضح أنها أصبحت أقل من قيمة خائنة... عندما يكون هذا الرجل زوجها.

العقاب حدث في مثل هذه القصه، والتصرف جاء مناسب من رجل شريف وليس زوج خائن وغير نزيه،..

أعتقد أنه كان الأولى أن يمسك بيد امرأته،.. ويخرج بها إلى منزل أهلها.. ثم يصلي ويقرأ ويستخير حتى يتوصل إلى حل يرضي ضميره ويرضي الله.. وكذلك الزوجه تتوب وتستغفر.

ربما مثلما أسلفت أختي إنسان في هذا الزمان، عقاب للزوج لأنه يعلم بخطأ زميله في مواعدة سيدات متزوجات وعدم منعه بل على العكس يتركه ليقنعه بأن يخون زوجته، ليكتشف بأنها زوجته.

والله أعلم..

عيون هند كتب:

أعتقد أنه يستطيع العيش بأريحيه إذا امتنع المجتمع عن التدخل في أمور الغير، ولقد قرأت سابقاً موضوعاً يكاد يشبه هذا الموضوع وبعدما اكتشف كل من الفتاه والرجل

خطأهما،.. استطاع الرجل أن يتوب إلى الله توبة نصوحه، وأراد أن يبقيها زوجته.. ولكن حكم الشرع كان أن تتوب المرأة أيضاً توبة نصوحه ثم يخطبها الرجل ويتزوجها

أو ترفضه أو يرفضه أهلها وفيه أنه تقدم للخطبة وفقط..

ولا تنسى أن الرجل يتزوج من امرأه مطلقه سبق لها الزواج، أو أرمله ولها أبناء ويستطيع أن يعيش معها.. وليست الفكرة هنا في أن تكون له خاصه..

ولكن الفكره هي التربية وأن يأتمنها على أهله وماله وشرفه.. فإذا تابت وحسن دينها فلربما يكون لهما أن يجتمعا على عقد زواج في وقت لاحق.

ولكن نعم،.. أفترض أنه يتوجب أن يطلقها ويتوب وتتوب هي أيضاً .. ويبدؤون في حال رغبتهم بداية مختلفه.. أو أنه رأي شخصي.

إنسان في هذآ الزمان كتب:

أخي الفاضل أأمل بعد تواجد الردود أن لا تضيف لمضمون الموضوع فقد لا ننتبه لهُ
والإضافة تكون تتبعيه كمداخلة

وحقيقة أنا لا أُوافق على ما حصل ولا أعلم لما الإصرار على القتل
نحنُ مسلمين أخي الفاضل أن يكون أحد زاني فبالإسلام قصاصهم معروف
حسب الحالة سوء عزوبية أم زواج
وبالتأكيد جميعكم يعلم ما هو القصاص

إذاً هُناك طُرق دون طريقة القتل الموجودة في هذا الفيديو!

السبب في عدم إتمام القصاص أن الخمول كسره والقلوب باتت ضعيفة !

كُنتُ هُنا