في كل نهار كنت أروي حديقة الأمل التي منحتني ، في كل نهار كنت أعيش الحلم الذي أريتني
ولكنك فجأة غدوت بعيداً جداً عني ............ غدوت سراب كاذب بحياتي وأرغمتني على سماع صدى الحزن السابق من ألحاني لأعود لعذاب ذكرياتي ........
جعلتني أنظر حولي لألفى الواقع يمزقني وقهقهات القدر وليلها تسخر مني ، فيداك الملائكية بذات الخنجر طعنت صدري ، بذات الصرخات جعلته نحيبي وبكائي وبذات الأسلوب رجمتني ......
فأتركني قبل أن تتشوه صورتك أكثر بمقلتاي ......... فأنت من يستحق القبح وليس شخصي
أتركني لا أريدك أن تتحول إلى شيء عادي ... لا أريد أن تموت بك كلماتي وتحرق عنك صفحاتي ...
أريدك أن تبقى الشيء الجميل بأيامي .... الشيء الرقيق على فؤادي ..........
ليتك تركتني قبل أن تتفوه بحقيقة تدركها عواطفي
فكم أمسيت قاسي ....
كم أمسيت جاهل عن أموري ...............
كم أمسيت وحش شرس و أنت تدمي عيوني .........
فأعذرني لأنني لن أتقبل مرة أخرى غزلك الكاذب بي .....
أعذرني لأنني لن أحاول أن أتقبل معك بقائي بعد ذلك اليوم ........
بعد أن آلمتني ......... و أعذرني لأنني أفشل دوماً بــــــــــــــــــك
قــــــــــــــــراري ........!!!!!!
ولكنك فجأة غدوت بعيداً جداً عني ............ غدوت سراب كاذب بحياتي وأرغمتني على سماع صدى الحزن السابق من ألحاني لأعود لعذاب ذكرياتي ........
جعلتني أنظر حولي لألفى الواقع يمزقني وقهقهات القدر وليلها تسخر مني ، فيداك الملائكية بذات الخنجر طعنت صدري ، بذات الصرخات جعلته نحيبي وبكائي وبذات الأسلوب رجمتني ......
فأتركني قبل أن تتشوه صورتك أكثر بمقلتاي ......... فأنت من يستحق القبح وليس شخصي
أتركني لا أريدك أن تتحول إلى شيء عادي ... لا أريد أن تموت بك كلماتي وتحرق عنك صفحاتي ...
أريدك أن تبقى الشيء الجميل بأيامي .... الشيء الرقيق على فؤادي ..........
ليتك تركتني قبل أن تتفوه بحقيقة تدركها عواطفي
فكم أمسيت قاسي ....
كم أمسيت جاهل عن أموري ...............
كم أمسيت وحش شرس و أنت تدمي عيوني .........
فأعذرني لأنني لن أتقبل مرة أخرى غزلك الكاذب بي .....
أعذرني لأنني لن أحاول أن أتقبل معك بقائي بعد ذلك اليوم ........
بعد أن آلمتني ......... و أعذرني لأنني أفشل دوماً بــــــــــــــــــك
قــــــــــــــــراري ........!!!!!!
آه كم هو جميل أن نكتب لنخرج الحزن من داخلنا !!!!!!!!