جزاء الله خير كل من تفكر أو ساهم أو ساعد أو وقف أو كان سبب في تفريج هم أو غم أو كرب أو ضيق أو نكد أو دين ...
وهذه والله ثم والله ثم والله محبة الله للأنسان إذا أراد به الخير جعله ممن ينفسون كرب الناس ويسعون في قضاء حوائجهم وكفى بحديث النبي صل الله عليه وسلم .. أحب الناس ألى الله أنفعهم للناس ..
فهذا ممن سيمشي الله في حوائجه ويقضى ديونه وينجيه من افات ومشاكل الدنيا بل ويدفع عنه البلاء فالحمدلله رب العالمين .
اللهم أشفهم وأشفي مرضاهم وعافهم و عافي مبتلاهم أللهم أشفهم وأرحمهم وعافهم وأعف عنهم اللهم فرج كربهم وأذهب غمهم اللهم جازهم بالأحسان إحسانا" وبالتقصير مغفرة و رضوانا اللهم أجعلهم من عبادك المتقين المصطفين الأخيار البررة اللهم أصرف عنهم الوباء والبلاء والمحن والفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم أنصرهم على عدوك وعدوهم وأهدي من أراد ان يؤذيهم اللهم البسهم الحلل وجملهم بالمغفرة والتقوى وأبعدهم عن الزلل اللهم أجعل أخر كلامنا وكلامهم من الدنيا شهادة ان لا إله إلا الله وان محمدا" رسول الله صل الله عليه وسلم .
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
انا و أنت وفراغ ودائرة وكلام ليس بمفهوم ولغز يستعصى حله ..
كمسافة تبدأ بميل ولا تنتهى ..كضحكة جنون غريبة ليس لها سبب ..
أنا وأنت كنهاية محتمة .. وقصة غير مكتملة كقلم ليس له صاحب ويكتب بأعجوبة فتارة يجف مداده وتارة يسترسل لوحده ليس هناك من يحركه ..
نحن كشمعة تذوب دون أن تشعل وعين تبكي بلا دموع .. كحمامة تطير حتى تسقط ميتة والرسالة بفمها ..لم تبلغ المنزل المقصود..
نخاف من أن يقتلنا البرد .. فنتلحف بالثلج ..
ونخشى حرارة النار .. ونهرع إليها بلا إنتظار..
دقائقنا صارت ساعات ..وحقيقتنا نحن أموات
لا يستطيعونا فهمنا ..لأننا لا نفهم أنفسنا ..
لا نلقي باللوم عليهم ولا نعاتبهم ولا نغضب ..
فنحن من أخترنا أن نعيش هذه الحياة ...
تبقين تلك الطفلة الرضيعة التي أحببت أن أفطمها من شهد خواطري و ريق أنفاسي ..
المنبعثة بالحب و العشق و الوجد والحنان ..
لم تتخيلي أن أكون فارس أحلامك المنتظر ..
ولن تتخيلي أن تكوني أنت منقذتي من موت محقق لأحيا من جديد في عالم الحقيقة الذي لا تشوبه شائبة ولا تعكر صفوه مصيبة ولا تخالجه أحداث مريرة و لا تخالطه أكدار لأنك أنت من نفخت فيه روح الأمل ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
نسمع صدى همسهم ولا نجد مصدره ...
نمسك بايديهم فتختفى ..
وارى اطيافهم تسكنني ..
يقال بانهم لا يشبهونني .. لما يسكنوني اذا ..
يقال باني لا اشبههم لما اعشق اطيافهم اذا ..
أنا بنت هويت الشعر واستطرب
وأغني للمفارق لا بكت روحه
ربما لأن عقولهم قاصرة .. وقلوبهم صغيرة ..
ربما لأنهم لم يرون عذابنا . ولم يعيشوا مآساتنا..
ربما لأن روحهم لم تسكن .. و نبضهم لا يزال وليد ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
مرضى بكبريائهم .. مجانين بجمالهم .. مغرورين بانفسهم ..
تقتات الأنفة من تواضعهم .. وتشمئز الأرض من وقع أقدامهم..
صغار في التخيل .. عمالقة في التجمل .. أغبياء في التصور ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
أنا أريد وأنت تريد والله فعال لما يريد ...طبعا نحن نأخذ بالأسباب التي ترضي الله ...
عقل يفكر ، وقَلب يتوكل ...وجوارح تعمل .... والله كريم...
اللہم ارزُقنا ما يرضيك عنا وارزقنا راحة البال، ولباس العَافيه، وحسنَ الخاتمة.
طابت أوقاتكم بطاعة الله وتوفيقه.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
سكون الليل يلعن الظلام
زجاجات فارغه في كل مكان
صوته فقط من يتردد بداخلي
صوت همسه..
ضحكه ..
وحتى بكاءه ..
يوما ما سيقطع هذا السكون صوته الهادىء
ويكسر جميع الاغلال.. التي تلتف حول عنقي
..
..
أنا بنت هويت الشعر واستطرب
وأغني للمفارق لا بكت روحه
الخلاف في الرأي نتيجة طبيعية تبعاً :
١- لاختلاف الأفهام .
٢- تباين العقول .
٣- تمايز مستويات التفكير .
الأمر غير الطبيعي أن يكون خلافنا في الرأي :
١- بوابةً للخصومات .
٢- مفتاحاً للعداوات .
٣- شرارةً توقد نارَ القطيعة .
العقلاء ما زالوا يختلفون ويتحاورون في حدود [ العقل ] ، دون أن تصل آثار
خلافهم لحدود [ القلب ] .
فهم يدركون تمام الإدراك ، أن الناس لابد أن يختلفوا .
ويؤمنون بكل يقين أنه
﴿ ولَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَل َ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِين َ﴾ .
ألا نُحسن أن نكون [ إخواناً ] ؛
حتى لو لم نتفق؟
كما يقول الإمام الشافعي رحمه الله.
إن اختلافك معك لا يعني أنني أكرهك ، أو أحتقر عقلك ، أو أزدري رأيك .
أحبك ولو بقينا الدهر كله
[ مختلفين ] في الرأي .
واختلافي معك ...
١- لا يبيح [ عرضي ] ،
٢- ولا يحل [ غيبتي ] ،
٣- ولا يجيز [ قطيعتي ] .
ختاما :ً
عندما نحسن كيف نختلف .
سنحسن كيف نتطور .
بعضنا يتقن ( أدب الخلاف )
والبعض الآخر يهوى
( خلاف الأدب ) !!
اللهم ارزقنا الحلم وسعة الصدر والخلاص من التعصب وضيق الأفق إنك حليم كريم
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)