(رسائل على شاطيء البحر ) للكل هيا

تمتلك كل مشاعر العشاق
ولا تمتلك مفتاح قلبي
كفاك لا تتغنى بالحب

باب قلبك
يا حبيبتي ....
لم أستطع الولوج
إليه...
حاولت بشتى
مفاتيح عمري
ولكن للأسف....
مفاتيحي عجزت
عن فتح أبواب قلبك...
لماذا؟
لا أدري!!
ولكن تيقني
بأن قلبي يحتويك...
وسأظل أتغنى بك....
لا تظلميني ....
ولا تظلمي حرفي ....
فأنا مجرد ضجيج مشاعر...
أعترف لك بشيء؟
أعترف لك بأني أحب
كل النساء ....
كل ذات دلال ..
وجمال ...
وتمنع ...
وتصنع ..
أحب فوضى النساء ...
أحب ثغر النساء المبتسم..
ضحوك ....
لعوب ....
فوضى ما بعدها فوضى ..
ولكن أكره غضب النساء...
أكره حقد النساء ....
أكره امرأة تحمل قلب النساء
وما هي إلا مجرد جسد ...
لا يبت بصلة لحب النساء..
لرأفة وحنان النساء ....
فقط أحبك وكفى...

قلبي يحب كل الرجال
ويهاب كل الرجال
وهكذا انا كاي انثى اناقض نفسي
يكفيني حبك

حاولت نسيان شواطئ حبي هنا
والمكوث على رصيف الانتظار
كم امقت تردد روحي المستمر
وأتمنى تذوق طعم المجازفه
سأسافر معك
حيث تشاء
فقط
عدني بأن تحتويني كل لحظه
وعدني بأنك ستكون ملكي الى مالانهايه !

لا أستطيع يا حبيبتي
لا أستطيع....
لا أستطيع...

خذني إليك فقلبي أعلان انهياره
احتضني بعوارضك فكلي شغف لانفاسك
لاتقل احبك فقط افعلها
فقد سمعت الكثير ينادون بها

وكل مابي يعشق أنفاسك

ساترك لك الفسحة لتهتم بمعجباتك
بعيدا عني
سارحل

كم أنا محظوظ...
كم أنا محظوظ..
بأن قلبي مأسورٌ...
مأسور في قلب
النسااء..
لا أقول مغروروٌ..
لا .. بل كلي
فخر بذلك ....
لأن قلوب النساء
مداااائن عظيمة...
لا يلجها إلا الرجاااال..
أحبكِ...

في مساءاتي حكايات
عظيمة ..
كحكاية الإلياذة
والأوديسة...
سأمتطي فرسي
الأبيض وسأقطع
قفار روما من
أجل أن أنتشلكِ..
إلى عالمي
وأطهر وجنتيك من
دموعي السخينة..
سأحارب وأنتصر...
نعم سأحارب من أجلك
وسأحمل بيرق الحب
ونحلق أنا وأنت
في سماواتنا الجميلة...
أحبك بحجم المساء
والسمااااااء....

أمِيّرَتِيّ ،،،
أكّتُبِگ بِـ دَمّيّ عَلَى جُدّرَانّ قَلّبِي وَ سَـ يَبّقَىَ حُبِگ مَنّقُوًشٌ عَلَيّه أبَدّ الدَهّرّ ،،،

يعشق النساء
ويظن أنفاسه كأنفس بعض الرجال
هيهات هيهات
من انت لتعشقك النساء
ومن اوهمك بحب النساء

عجبي..
عجبي منكِ
أيتها الأميرة...
عجبي منك ..
ومن كبرياؤكِ....
هل تذكرين ؟
هل تذكرين لما كنت
أسيرتي ؟
وتحت وطاتي...
لا .. لا ..
لا تنكرين ...
فالمرأة لما
تكره..
تنكر الجميل....
لا .. لا ..
لا تنكرين ....

لم أكن يوماً لغيره
فكيف بالله أكون لك

ولنا لقاااء

وسط الصور
ضحكاتهم كانت مطر
وكنت الوحيد بـ ضحكتك
تبني مدن
تهدم مُدن
وأنده لك بصوت الحزن..!
تركتني بعدك لمن..؟

لم تكوني لغيره...
فلماذا إذن المناجاة؟
أين هو ؟!
أين الأمل ؟
أين الأنين
والألم؟
أين الجمال؟!
أين الهوى؟!
أين الحب
والشجن؟!

لعلك لاتعلم من أكون
ومن هو عشقي المحتوم
لم يرحل يوماً
ولم يهجرني
نحن روحاً خلقت لجسدين
فرقتنا الاعارف
وشتتنا مترفات الحياه
وبقيا حباً صامداً
لم ولن اعشقك يوماً
لم تكن سوى رجلاً كباقي الرجال
فكفاك غروراً بفحولتك
كي لا أثقل كاهل قلبي
وأكرهك أكثر

كالاطفال نحن
نحتاج من يحنو
علينا أغلب الاوقات

يااا من تدعي الحب...
كفاك غروراً...
أنا لن أكرهك....
أنا وأعترف لكِ
لن أكرهكِ...
لأنك مني
ولأنني منكِ...
صحيح أنني
لا أعرفك ..
ولا اعرف شخصك...
ولكن حرفكِ...
يتمازج مع حرفي...
ومثلما قيل:
رب أخ لك
لم تلده أمك....
فأنا أحببتك
حباً لا كما تظنينه أنتِ...
أحببتك حب الأخ لأخته...
لذا فأنا أحبك
حتى ولو أثقلت كاهلك
وكرهتينني ..
سأظل احبك....

وسط الصور
ضحكاتهم كانت مطر
وكنت الوحيد بـ ضحكتك
تبني مدن
تهدم مُدن
وأنده لك بصوت الحزن..!
تركتني بعدك لمن..؟

أشتاق لطفولتي

كنت أحب أن أرسم
حقووول من الازهار
وشمس واحده
وعصفور
وعلم بلادي
لوحة
فيها كثير من الامنياات
كنت أغني
أريد أن أكبر
وأكبر
لم أكن أعلم
ان شمس واحد في حياتي القادم لا تكفي
كي تبحث الفرح في حديقة أحزاني
زمن ضائع
وكنت أخطط
لخارطة حياة ممزقة
اتذكر فتخرج دمعة

أغني كل يوم
انشودة

أشتاق لطفولتي

خذني معك
*لـ وين?
مو مهم المكان..
لـ قلبك وإلا لـ روحك..
اختصر دربك ترا يمر هالزمان..
*طيب ما قلتي لي لـ وين?
يإآخخي قلت لك مو مهم المكان..؟
ظ²بي ظ²بقى معك
ظ²عيش بداخلك وظ²سكنك
ظ²شمك وظ²تنفسك
وإذا ما عليك ظ²مر ،،كل لحظة ظ²قرب منك.. (ظ²بوسك وظ²حضنك)

يأخذني الحنين إليك
واهيم بك قلماً يعجز احساسي
لا أكرهك حرفاً ولا رجلاً ولا قلباً
امقتك متعجرفاً
تمارس عشق الرجال
ببرود المرأه

اعلم بأن الايااااااااااام ستجمعنا ذات يووووم,,,

هيهات هيهات!!!

وأن الغد لناظره قريب!!!

صاحب المجد والكرامه كتب:

اعلم بأن الايااااااااااام ستجمعنا ذات يووووم,,,

هيهات هيهات!!!

وأن الغد لناظره قريب!!!

سنتجمع
فالقلوب لاتنسى
والحنين قاتل إن كُنت لاتعلم
فأنتظر فأنا بإنتظار

الله يجمع المرء مع من أحب

كُــــنا نلتقي خلسه
بين رمش وبسمه
كُـــانت أحلامنا طفله
بمهد الحب تتغنى
كُـــنا وكُـــــنا
وافترقنا ولم نعد كما كُــــنا

يااا غائبة عني....
يكفيك هجراً...
فما عدتُ انا
كما كنتُ....
أحرفي تناثرت...
والتوت كفي
على عصاااي...
وبدأ الدهر يغمرني
بغباره...
وما زلتِ أنت بعيدة
بعيدة عني ....
تمنيتك يا سيدتي
بأن تكوني لي
ثم لي ثم لي
ولكن للأسف
كلما تقدمت منكِ خطوة
ابتعدتِ عني خطوااات..
وأدرتِ لي بظهرك
وكأنك لا تعرفينني...
ونفختِ بكلتا كفيك
وجعلتينني هُباااءً...
وفي النهاية وللأسف
أصبحتِ له ثم له
ثم له ...
واليوم تريدينني بأن أحبك..
ومثل ما قيل :
في الصيف ضيعتِ اللبن ياااا
سيدتي العزيزة....