﴿إني أنا أخوك فلا تبتئس﴾
الأصل في الأخوة أن يُذهب الأخ عن أخيه البؤس ويبعث في نفسه الطمأنينة والأنس بالود والقرب ..
قال أحد العلماء رحمه الله :
(مثل الأخوة في الله كمثل اليد والعين فإذا دمعت العين مسحت اليد دمعها ، وإذا تألمت اليد بكت العين لأجلها ).
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
أحن إليكِ صبح مساء
وأتوق لحضنكِ ينتشلني من كل ضياع
أحبكِ أمي حباً لا يقال
واجن جنوناً حين اعود للمنزل
ولا اجدك كالمعتاد
بين الوسائد متكئه
وبإبتسامة الحب ترددين
اتيتيني يا فلانه
وامد يدي مصافحه
نعم ياقطعه السكر
قد اتيت
صباح به همسات الشمس البراقه
تدخل على نافذتي
وانا على فراش النوم
في سبات عميق
هل اصحو على همسه
ام اصحو عن انفاسه
التي تعيد الروح لنا قوتها وفتوتها
همسك صار وقود طاقتي
لا تغرك ضحكتي ولا أسلوبــــــــــــــــي
أعرف أعزاز النفوس من الرديـــــــــــه
كم وفوا لي ناس وكم ناس اغدروا بـــي
كم كسبت بطيب نيه سوء نيـــــــــــــــــه