لو كان للماضِي وجع ، باكر افراح
ولو للحبايب : ذاكره مانسُوني !!
- رشّيت من عطر التغاضي ولا فاح ،
إلا بعد ما اقفـوّا : ولا ودعُوني ؟!
ولو للحبايب : ذاكره مانسُوني !!
- رشّيت من عطر التغاضي ولا فاح ،
إلا بعد ما اقفـوّا : ولا ودعُوني ؟!
مايهز الوافيّ الا ضيم صدره لاعطى من كل قلبه وانصدم ،