فرقة موسيقية عراقية في المهجر تقاطع نشاط ثقافي احتجاجا على اشتراك عبد الباري عطوان – الصحفي الفلسطيني راعي الارهاب العالمي أليس لمكافحة الارهاب عدة وجوه وطرق ؟
Oct 31, 2004
بقلم: د.س. الحسيني
هولندا
أليس جميلا ان توضع النقاط على الحروف وتسمى الاشياء باسماءها ويعطى كل واحد حقه في التقييم – سلبا او ايجابا . هذا ما قامت به الفرقة العراقية في المهجر المسماة " فرقة وادي الرافدين " المتكونه من مجموعة خيرة من الشباب العراقيين وهم :
- ستار الساعدي - هولندا
- وسام ايوب - هولندا
- أنور أبو دراغ - بلجيكا
- علي حسن - الامارات
لقد قاطع هؤلاء الشباب العراقيون الخيرون مهرجانا ثقافيا يقام في مدينة اونتويربن البلجيكية يقوم به المركز الثقافي العربي في بلجيكا في يوم الاحد 31 اكتوبر 2004 .
سبب المقاطعة كان بكل بساطة هو ان عبد الباري دولار – اسف اقصد – عطوان كان لديه محاضرة يلقيها في هذا التجمع الثقافي . وعند معرفة الفرقة العراقية بوجود هذا الشخص الذي لم يلهج لسانه يوما بمحبة الشعب العراقي والذي هو لسان يرعى الارهاب العالمي متمثلا باسامة بن لادن والقاعدة, قامت الفرقة بمقاطعة النشاط الاجتماعي المذكور احتجاجا على وجوده.
أليس مثل هذا الموقف الرائع هو طريقة واسلوب اخر مبتكر لمحاربة الارهاب العالمي بكل اشكاله ولكل من يلهج بمدحه مثل ما يقوم به عبد الباري عطوان وغيره كثيرون.
أعتقد بان ما قامت به هذه الفرقة الشابة هو عين الصواب وهو رسالة واضحة مرسلة الى هذا المأجور صاحب كوبونات النفط والخائن لمهنته الشريفة – مهنة الصحافة - التي دنسها وكذلك كثيرون غيره. رسالة تقول له ولامثاله " كفوا السنتكم واقلامكم الوسخة عن شعب العراق العظيم – ان رأي الشعب العراقي بكم هو اللفظ والرفض ولن تكونوا احسن ممن سبقكم من الاجراء الرخيصون" .
تحياتنا لفرقة وادي الرافدين الموسيقية على هذا الموقف الرائع وليكن ما قامت به هذه الفرقة بادرة جديدة واسلوب مبتكر للجم الافواه الكريهة واعطاء كل واحد حقه سلبا او ايجابا.
د. س. الحسيني
هولندا
sotaliraq.com/newiraq/article_2004_10_31_2326.html
Oct 31, 2004
بقلم: د.س. الحسيني
هولندا
أليس جميلا ان توضع النقاط على الحروف وتسمى الاشياء باسماءها ويعطى كل واحد حقه في التقييم – سلبا او ايجابا . هذا ما قامت به الفرقة العراقية في المهجر المسماة " فرقة وادي الرافدين " المتكونه من مجموعة خيرة من الشباب العراقيين وهم :
- ستار الساعدي - هولندا
- وسام ايوب - هولندا
- أنور أبو دراغ - بلجيكا
- علي حسن - الامارات
لقد قاطع هؤلاء الشباب العراقيون الخيرون مهرجانا ثقافيا يقام في مدينة اونتويربن البلجيكية يقوم به المركز الثقافي العربي في بلجيكا في يوم الاحد 31 اكتوبر 2004 .
سبب المقاطعة كان بكل بساطة هو ان عبد الباري دولار – اسف اقصد – عطوان كان لديه محاضرة يلقيها في هذا التجمع الثقافي . وعند معرفة الفرقة العراقية بوجود هذا الشخص الذي لم يلهج لسانه يوما بمحبة الشعب العراقي والذي هو لسان يرعى الارهاب العالمي متمثلا باسامة بن لادن والقاعدة, قامت الفرقة بمقاطعة النشاط الاجتماعي المذكور احتجاجا على وجوده.
أليس مثل هذا الموقف الرائع هو طريقة واسلوب اخر مبتكر لمحاربة الارهاب العالمي بكل اشكاله ولكل من يلهج بمدحه مثل ما يقوم به عبد الباري عطوان وغيره كثيرون.
أعتقد بان ما قامت به هذه الفرقة الشابة هو عين الصواب وهو رسالة واضحة مرسلة الى هذا المأجور صاحب كوبونات النفط والخائن لمهنته الشريفة – مهنة الصحافة - التي دنسها وكذلك كثيرون غيره. رسالة تقول له ولامثاله " كفوا السنتكم واقلامكم الوسخة عن شعب العراق العظيم – ان رأي الشعب العراقي بكم هو اللفظ والرفض ولن تكونوا احسن ممن سبقكم من الاجراء الرخيصون" .
تحياتنا لفرقة وادي الرافدين الموسيقية على هذا الموقف الرائع وليكن ما قامت به هذه الفرقة بادرة جديدة واسلوب مبتكر للجم الافواه الكريهة واعطاء كل واحد حقه سلبا او ايجابا.
د. س. الحسيني
هولندا
sotaliraq.com/newiraq/article_2004_10_31_2326.html