بامكانك ضغط الرابط وتتعمق في الحروف
q8u.net/she3r/ram/moseqa7.ram

رســـــالــــــة ( ألــَـــــم )

على تابوت الموت....
أُجسد معاناتي.....
أحلمُ بأن لا تبتعد عن ملامحي.....
سطّرتُ اسمك في كل جُدران المدينة....
نقشتُ حروفكَ على خاتمي...
ودمَعتي هي نفسها تبكي!!....
لماذا أنت قاسٍ عليّ .....
ما ذنبُ عاشقة لكيانك؟.....
ما ذنب من غرِق في لججك الغامرة؟
أقسمتُ لك أني طفوت كالخشبة في بحرك....
لا أسطعُ أن أكون لقمةً سائغة المذاق.....
لم تتركني!!... ارحمني!!...

معزوفعلى نغم الملحنين.... على ةٍ من حنين...
على قطع من قلبي المتفرقة..... على بريق الأمل....
أنثر لك معاناتي...
لالا ... لا ... و
ولن أستغني عن حنانك الباذخ...
اسمعني فالدموع غمرت كل كياني....
يا أيها المعراج في ليلي....
يا أيها السبيل لوصولي....
مناشدة أخيرة... عزيزي الغالي....
لا تحاول أنت تثير زوبعةً مِن المصائب....
لا تحاول أن تثير غبرةً تحول بيننا...
لا تحاول فالقلب يختار...
والقلب مُحتار.... والروح تنهار....
فرفقاً بجُل عواطفي...
فلن تبقى سوى أشلائي بعد الجحيم...

فلا تُنسى ذكرياتنا مهما زاد البِعاد...
لا تنسى منذ أن بزغ فجر الصباح....
وأنا استيقظت على بوادر الارتياح...
هل تعي بأني الآن.....
بعد منتصف الليل ...
ليس لي سوى القلم يُنفس عن آلامي...
إنني حمامةٌ بيضاء.....
أُحلِق في شفق السماء.....
فلا تكٌن صقراً .... بل صِر رفيق دربي الأبدي
q8u.net/she3r/ram/moseqa7.ram

رســـــالــــــة ( ألــَـــــم )

على تابوت الموت....
أُجسد معاناتي.....
أحلمُ بأن لا تبتعد عن ملامحي.....
سطّرتُ اسمك في كل جُدران المدينة....
نقشتُ حروفكَ على خاتمي...
ودمَعتي هي نفسها تبكي!!....
لماذا أنت قاسٍ عليّ .....
ما ذنبُ عاشقة لكيانك؟.....
ما ذنب من غرِق في لججك الغامرة؟
أقسمتُ لك أني طفوت كالخشبة في بحرك....
لا أسطعُ أن أكون لقمةً سائغة المذاق.....
لم تتركني!!... ارحمني!!...

معزوفعلى نغم الملحنين.... على ةٍ من حنين...
على قطع من قلبي المتفرقة..... على بريق الأمل....
أنثر لك معاناتي...
لالا ... لا ... و
ولن أستغني عن حنانك الباذخ...
اسمعني فالدموع غمرت كل كياني....
يا أيها المعراج في ليلي....
يا أيها السبيل لوصولي....
مناشدة أخيرة... عزيزي الغالي....
لا تحاول أنت تثير زوبعةً مِن المصائب....
لا تحاول أن تثير غبرةً تحول بيننا...
لا تحاول فالقلب يختار...
والقلب مُحتار.... والروح تنهار....
فرفقاً بجُل عواطفي...
فلن تبقى سوى أشلائي بعد الجحيم...

فلا تُنسى ذكرياتنا مهما زاد البِعاد...
لا تنسى منذ أن بزغ فجر الصباح....
وأنا استيقظت على بوادر الارتياح...
هل تعي بأني الآن.....
بعد منتصف الليل ...
ليس لي سوى القلم يُنفس عن آلامي...
إنني حمامةٌ بيضاء.....
أُحلِق في شفق السماء.....
فلا تكٌن صقراً .... بل صِر رفيق دربي الأبدي