هل يوجد لدينا بناء لتأسيس مشروع ثقافي ؟؟ ولماذا ؟

    • هل يوجد لدينا بناء لتأسيس مشروع ثقافي ؟؟ ولماذا ؟

      المشاريع الفكرية والثقافية هي مشاريع مخطط له بعمق ...

      الغاية .. والرسالة .. والرؤية .. والمنهجية .. والامتداد ... والبرامج .. والطرق .. والأليات .. والتأثير .. والتقييم ...
      والتقويم .. والتوجيه الهادف ..
      ماتعريف المشروع الثقافي بمعناه الاستراتيجي ؟؟
      من أين يبدأ ؟؟
      وكيف لنا أن يبدأ ؟؟
      وأين يصل ليصدر الحكم عليه بأنه كذلك ؟؟
      هل هناك نماذج لأمثلة من مشاريع ثقافية تحستق التسيمة ؟؟
      عربيا أو وطنيا لدينا في سلطنتنا الغالية الحبيبة ؟؟
      من المناط به تأسيس المشروع الثقافي بطرق مباشرة ؟؟

      هكذا أحب قلمي أن يتأمل معكم .. وأنتم من يأخذ بيده لحبر وفكر أوسع ..
    • المشاريع الثقافية عديدة ومتنوعة ...

      كل بحسب تخصصه وفي مجال عمله .

      جهلنا بها لا يعني أنها غير موجودة..!!
      لعل المدارس الحكومية بمختلف الفئات والمراحل....هي الداعم الرئيس لها...

      فهناك مشاريع مثل... القاريء الصغير ..ومسابقات ثقافية تقام هنا وهناك على مستوى المدارس...
      وهناك النادي الثقافي وأمسيات شعرية ومعارض كتاب ...

      ولكننا نطمح للمزيد من العطاء وأن تكون هناك آليات من أجل تطويرها

      أخي المتذوق..

      هل برأيك الأفضل تكون هناك جهة واحدة تهتم بالموضوع أم أنه من الجيد أن ننوع في الجهات المهتمة بموضوع الثقافة في المجتمع أوالوطن بشكل عام ...؟؟؟
      سبحان الله وبحمد
    • صباح الخير
      ::
      الانسان بوضعه المستقل بنفسه مشروع ثقافي تفكيري بحت
      مجموعة من المعلومات.... الافكار,,, الممارسات... التحليل,,, القناعة,, التنفيذ او عدمه......
      تكوين الحياة الخاصة بالفرد بداية من المعلومة والتلقي ووصولا الى التنفيذ او التجنب بقناعة اعتبره مشروع ثقافي صعب ومكثف
      ف التضاربات التي تحدث والتناقضات والتغيرات تجعل الامور متشابكة
      فهم الحياة على النحو الاغلب وان صعب الاكتمال على شكل شخصية ثقافية مطلعة مرنة اعتبره اهم مشروع ثقافي......


      بالنسبة للحياة العلمية....
      توجد هناك هيئات مختصة بالثقافة .. ابتدأً من وزارة التربية ، التعليم العالي...وزارة الثقافة... مجلس البحث العلمي...الخ
      علينا تحديد الهدف والمسار ونمضي....
      :::
      مودتي

    • بنت قابوس كتب:

      المشاريع الثقافية عديدة ومتنوعة ...

      كل بحسب تخصصه وفي مجال عمله .

      جهلنا بها لا يعني أنها غير موجودة..!!
      لعل المدارس الحكومية بمختلف الفئات والمراحل....هي الداعم الرئيس لها...

      فهناك مشاريع مثل... القاريء الصغير ..ومسابقات ثقافية تقام هنا وهناك على مستوى المدارس...
      وهناك النادي الثقافي وأمسيات شعرية ومعارض كتاب ...

      ولكننا نطمح للمزيد من العطاء وأن تكون هناك آليات من أجل تطويرها

      أخي المتذوق..

      هل برأيك الأفضل تكون هناك جهة واحدة تهتم بالموضوع أم أنه من الجيد أن ننوع في الجهات المهتمة بموضوع الثقافة في المجتمع أوالوطن بشكل عام ...؟؟؟


      شكرا لكل فكركِ أختي بنت قابوس ..
      لربما لهذا سألت ..
      المشاريع المتسائل عنها هنا ليست المسابقات
      وليست المممارسات ِ والأنشطةَ في المدارس والجامعات ..
      فتلك كلها جهود مقدرة تسهم في تنشئة واستعداد وبناء وجاهزية الأفراد نحو التكوين الشخصي والخدمة المجتمعية
      ولا تسمى مشاريع .....بمصطلحها العميق .. مشاريع البناء الحضاري ..
      وإلا فإننا سنسمي المنهج والطرق التدريسية في المدرسة مشاريع ..
      وسنسميى المحاضرة الواحدة والمحاضرتين أو برنامج صيفي
      أو موسمي ما
      في بقعة ما من هيئة او جمعية اومشروعا ..
      هي جهود مقدرة وتسهم في التوعية والبناء ..
      لكن المشروع الحضاري هو ( لغة اخرى )
      هو ( تكامل مخطط له من الأصل حتى النهاية وبامتداد متجدد )
      هو رؤية لما يُرغب له أن يكون ..
      هو ( مجموعة من البرامج والمشاريع البنائية والمتداخلة بمنهجية علمية وعلمية وفق رؤية ورسالة ذات غاية لمنتجات ما متطلبة على مستويات ما محدد )
      بإشراف منهي رصين .. ودعامات متكاملة من مؤسسة او مؤسسات ذات علاقة وارتباط وغاية معلمومة .. ومنهجية مدروسة .. ومقاييس علمية مقننة ..
      مع دراسية أي انحراف عن المسار ..
      ..
      ربما أنا هنا ..
      الجهة الواحدة يمكن أن تكون .. والجهات التنسيقية مع الإشراف الدقيق يمكن أن يكون أيضا ..
      شكرا لكل حوارك الهادف .. وفن التأمل منك ِ

    • best hope كتب:

      صباح الخير
      ::
      الانسان بوضعه المستقل بنفسه مشروع ثقافي تفكيري بحت
      مجموعة من المعلومات.... الافكار,,, الممارسات... التحليل,,, القناعة,, التنفيذ او عدمه......
      تكوين الحياة الخاصة بالفرد بداية من المعلومة والتلقي ووصولا الى التنفيذ او التجنب بقناعة اعتبره مشروع ثقافي صعب ومكثف
      ف التضاربات التي تحدث والتناقضات والتغيرات تجعل الامور متشابكة
      فهم الحياة على النحو الاغلب وان صعب الاكتمال على شكل شخصية ثقافية مطلعة مرنة اعتبره اهم مشروع ثقافي......


      بالنسبة للحياة العلمية....
      توجد هناك هيئات مختصة بالثقافة .. ابتدأً من وزارة التربية ، التعليم العالي...وزارة الثقافة... مجلس البحث العلمي...الخ
      علينا تحديد الهدف والمسار ونمضي....
      :::
      مودتي



      رائع أيها الحرف الفكري المهذب والمتوازن دوما ..
      لا أختلف معك أبدا في قيمة الإنسان كفرد في توجيه قدراته وتنمية ذاته .. والتغلب على التحديات
      وكون وذلك مشروعا رائعا ..
      هذا تماما كالذي يتغلب على التوجهات السلبية في الحياة و فيتأثر بتوجيهات شيخ جليل وعالم متمكن ما في قناة ما او من خلال محاضرات وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الموقرة فيكون شخصا إيجابيا متلتزما ومتوجها نحو الخير
      ولكن الامر يختلف عندما يتعرض ذلك الفرد نفسه لتكوين والتكون عبر ( المشروع الحضاري المتكامل ) !!
      او أن تتبنى الوزارة ذاتنها مع وزارة اخرى ذات علاقة مشروعا رياديا في المجال نفسه ..
      المشروع الثقافي حو عمل يتجاوز الخطة والخدمة المقدمة من صميم عمل الوزارة المعينة ..
      وبالعكس كما أشار حرفك الراقي فنيا مع تأمله .. توجد تجاذبات وتداخلات عالمية ومحلية مختلفة ..
      وهذا يدعونا لتكثيف فنون تكوين الأفراد
      فنون تكوين الأفراد حول علم وعمل بشري ريادي مختلف في تصوري ..
      ولنا أن نتصوره اكثر عبر لغة ( المشروع المتكامل ) !!
      عمل المؤسسات التي أوردها حرفك كمثال في سياقك التاملي العطر هو شئ لايمكن لاحد أن ينكره ..
      لكن ربما يطمح معنا لتكاملية الغايات ونضوج الأفكار كمناذج عالمية صانعة للعطاء بشكل مختلف ..
      المثال من نفس أمثلتك يغني ربما ( مجلس البحث العلمي ) بدأ بلغة يحسب لها أن تقدم جديدا كبيرا في مجال البحث العلمي
      لأنه بدأ بلغة جديدة يعنونها جهده حسب تأملي الى ( لغة المشاريع ) بمعانها العلمي الرصين ..
      من حيث طرق الارتقاء بالتنفيذ كنمذوج عالمي أو ( مؤسسي محلي ) مكوِّن ..
      هل أنت معي في المسار هنا ؟
    • المتذوق كتب:

      رائع أيها الحرف الفكري المهذب والمتوازن دوما ..
      لا أختلف معك أبدا في قيمة الإنسان كفرد في توجيه قدراته وتنمية ذاته .. والتغلب على التحديات
      وكون وذلك مشروعا رائعا ..
      هذا تماما كالذي يتغلب على التوجهات السلبية في الحياة و فيتأثر بتوجيهات شيخ جليل وعالم متمكن ما في قناة ما او من خلال محاضرات وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الموقرة فيكون شخصا إيجابيا متلتزما ومتوجها نحو الخير
      ولكن الامر يختلف عندما يتعرض ذلك الفرد نفسه لتكوين والتكون عبر ( المشروع الحضاري المتكامل ) !!
      او أن تتبنى الوزارة ذاتنها مع وزارة اخرى ذات علاقة مشروعا رياديا في المجال نفسه ..
      المشروع الثقافي حو عمل يتجاوز الخطة والخدمة المقدمة من صميم عمل الوزارة المعينة ..
      وبالعكس كما أشار حرفك الراقي فنيا مع تأمله .. توجد تجاذبات وتداخلات عالمية ومحلية مختلفة ..
      وهذا يدعونا لتكثيف فنون تكوين الأفراد
      فنون تكوين الأفراد حول علم وعمل بشري ريادي مختلف في تصوري ..
      ولنا أن نتصوره اكثر عبر لغة ( المشروع المتكامل ) !!
      عمل المؤسسات التي أوردها حرفك كمثال في سياقك التاملي العطر هو شئ لايمكن لاحد أن ينكره ..
      لكن ربما يطمح معنا لتكاملية الغايات ونضوج الأفكار كمناذج عالمية صانعة للعطاء بشكل مختلف ..
      المثال من نفس أمثلتك يغني ربما ( مجلس البحث العلمي ) بدأ بلغة يحسب لها أن تقدم جديدا كبيرا في مجال البحث العلمي
      لأنه بدأ بلغة جديدة يعنونها جهده حسب تأملي الى ( لغة المشاريع ) بمعانها العلمي الرصين ..
      من حيث طرق الارتقاء بالتنفيذ كنمذوج عالمي أو ( مؤسسي محلي ) مكوِّن ..
      هل أنت معي في المسار هنا ؟

      معك تماما واتفق .. ف الشعاع الذي يسقطه الفكر والثقافة يتشعب ...
      الثقافة قبل ان تحول الى مشروعا ملموسا حسيا عبر ارض الواقع
      لابد وان يكون بالداخل وفي عمق الشخص ليسكبه على ارض تستقبله برحابة صدر
      الذي اود قوله هو: الاصل نمط حياة وفكر الانسان تحدد نسبة نجاح المشروع الثقافي ...
      التلقي واخذ المعلومة... وصياغتها وترويضها للواقع المتجدد بإستمرار لتتحول الى فكرة لتتطبق
      اعتبره جوهر الشيء... هنا التفاوت في المقدرة على ذلك يخلق تفاوتا في نجاح المشروع,,,,,,
      الزخم الهائل من الاستطلاعات والبحث يولد تشابكات وتعقيدا اكثر
      لكن بالتحليل الدقيق ينتج مشروعا ادق وذو فائدة قصوى,,,,,,,

      لو تلاحظ معي عدنا مجددا الى شخصية الفرد ومدى انعكاسها على المشاريع الثقافية
      ف الموارد البشرية ذات زخم وافر من الفكر والتحليل وذات مدارك واسعة
      يمكنها ان تجعل المشاريع الثقافية ناجحة بأبسط الطرق وانسبها
      :::
      مودتي
    • best hope كتب:

      معك تماما واتفق .. ف الشعاع الذي يسقطه الفكر والثقافة يتشعب ...
      الثقافة قبل ان تحول الى مشروعا ملموسا حسيا عبر ارض الواقع
      لابد وان يكون بالداخل وفي عمق الشخص ليسكبه على ارض تستقبله برحابة صدر
      الذي اود قوله هو: الاصل نمط حياة وفكر الانسان تحدد نسبة نجاح المشروع الثقافي ...
      التلقي واخذ المعلومة... وصياغتها وترويضها للواقع المتجدد بإستمرار لتتحول الى فكرة لتتطبق
      اعتبره جوهر الشيء... هنا التفاوت في المقدرة على ذلك يخلق تفاوتا في نجاح المشروع,,,,,,
      الزخم الهائل من الاستطلاعات والبحث يولد تشابكات وتعقيدا اكثر
      لكن بالتحليل الدقيق ينتج مشروعا ادق وذو فائدة قصوى,,,,,,,

      لو تلاحظ معي عدنا مجددا الى شخصية الفرد ومدى انعكاسها على المشاريع الثقافية
      ف الموارد البشرية ذات زخم وافر من الفكر والتحليل وذات مدارك واسعة
      يمكنها ان تجعل المشاريع الثقافية ناجحة بأبسط الطرق وانسبها
      :::
      مودتي



      كلي معك فيما يخص دور الفرد ودور الشخص ودور الشخصية الفريدة في التقبل والناطلاقة ..
      كل هذا لاينكر ..
      ودور الفرد الواحد في ذاته من حوله أيضا من خلال قناعاته وترقيتها .
      وأيضا كلي معك في الدور الذي يمكن ان يقوم به الفرد والمؤسسة في البناء والتغيير من خلال البرامج التنموية المختلفة ..
      كلنا معا ..
      كلنا معا ..
      الامر في نطاق الحديث أعلاه كيف يمكن اغتنام كل هذه المقدرات على مستوى الفرد ومستوى المؤسسة في انطلاق مشاريع بناء اوسو واكثر مدى ..
      وكل الأصل الذي ذكرتيه يخدم ولايعطل
      يحفز ولا يقلل من الدافعية نحو الاوسع ..
      وكما أشار حرفك ب( التحليل الدقيق )
      التحليل الدقيق هو رؤية الإنسان حول ذاته ونفسه
      وهو رؤية المؤسسة حول كل ماحولها من تقديم أفضل
      وفي توقعي أن مشاريع البناء يمكن لها في عرف ( التقدم الإنساني ) أن تكون اكثر عطاء ً
      وان تقدم مشاريع فكرية عملاقة بنائيا ....
      اكرر أنا معك في ان هناك من بنى قدراته منفردا مع أدوار المؤسسات فصار عالما شهيرا ومؤثرا كبيرا ..
      ولكن كل هذا لايعني أن المشروع الاوسع لايحقق نتاجات اوسع ..
      ربما نحن متفقون ..
      فكيف للمشروع البنائي المخطط له أن يتكون .. دون تداخلات مانعة للتكوين والنسيج الفكري المتزان والهادف .. !

    • فكيف للمشروع البنائي المخطط له أن يتكون .. دون تداخلات مانعة للتكوين والنسيج الفكري المتزان والهادف .. !


      ماذا تقصد بالمشروع البنائي بالضبط حتى تتنسنى لي الاجابة؟
      ::
      مودتي
    • best hope كتب:


      ماذا تقصد بالمشروع البنائي بالضبط حتى تتنسنى لي الاجابة؟
      ::
      مودتي

      أقصد به المشروع الحضاري المتكامل والمبني على أسس ترى ( المشهد كاملا )
      والغاية مترجمة
      المشروع المصنوع برؤية ثاقبة وشاملة .. في مجالات الثقافة والحضارة المختلفة .. .. .
      المشروع المفعَل لكل جوانب الحضارة والتقدم الفكري كما هو مصطلحها العلمي المتقدم ..

    • المتذوق كتب:

      أقصد به المشروع الحضاري المتكامل والمبني على أسس ترى ( المشهد كاملا )
      والغاية مترجمة
      المشروع المصنوع برؤية ثاقبة وشاملة .. في مجالات الثقافة والحضارة المختلفة .. .. .
      المشروع المفعَل لكل جوانب الحضارة والتقدم الفكري كما هو مصطلحها العلمي المتقدم ..


      لنكن على ارض الواقع
      لا يمكن لأي مشروع كان ان يكون مثاليا من كافة النواحي
      الشمولية من حيث المجالات والاختصاصات وغيرها يتطلب الاندماج والتعاون المشترك الجاد لكثير من الجهات والمؤسسات وغيرها
      حين نعمد على اعتماد مشروع شامل لكافة الجوانب سيضيع الهدف والتركيز حوله سيتلاشى ربما او يضعف الى حد ما
      كل مجال له مختصيه ...ومهتميه..
      دمج المشاريع مع بعضها يولد الشمولية
      لكن مشروع واحد لا يمكنه ان يغطي جميع المجالات وان حدث سيخفق في جانب معين
      ليس قصورا في انجازات البشر بل كطبيعة بشرية ناقصة الرؤيا تحتم ذلك

      اتمنى ان تكون الصورة اتضحت:)
      ::
      مودتي
    • best hope كتب:

      لنكن على ارض الواقع
      لا يمكن لأي مشروع كان ان يكون مثاليا من كافة النواحي
      الشمولية من حيث المجالات والاختصاصات وغيرها يتطلب الاندماج والتعاون المشترك الجاد لكثير من الجهات والمؤسسات وغيرها
      حين نعمد على اعتماد مشروع شامل لكافة الجوانب سيضيع الهدف والتركيز حوله سيتلاشى ربما او يضعف الى حد ما
      كل مجال له مختصيه ...ومهتميه..
      دمج المشاريع مع بعضها يولد الشمولية
      لكن مشروع واحد لا يمكنه ان يغطي جميع المجالات وان حدث سيخفق في جانب معين
      ليس قصورا في انجازات البشر بل كطبيعة بشرية ناقصة الرؤيا تحتم ذلك

      اتمنى ان تكون الصورة اتضحت:)
      ::
      مودتي



      المثالية ليست للبشر ..
      والمعيارية هي النمذوج البشري المخترع .. والمجرب ..
      والمشروع الواحد لا أقصد به إلغاء اختصاصات الأعمال والمناشط والفعاليات ..
      وإنما اقصد به المشروع الثقافي العام ..الذي يجمع جهودا .. ويرصن عقودا .. ويُعلي العطاء نوعا .. ..
      المثال على العطاء متنوع .. كجانب ارتقائي
      مثلا ( مركز السلطان قابوس العالي لو تجمعت جهوده الرائعة جدا عبر مشروع اندماجي في بعضه مع ( وزارة الأوقاف أوالشؤون الدينية .. + وزارة التراث والثقافة . + المركزا والمنارات الثقافية كالجامعات وغير .. فإن العطاء يختلف اتساعا وانتشارات .. و نوعيةً ..
      ولو انتظم التكتل الثقافي كمشروع نوعي كل 5 سنوات مثلا لاختلف النتاج أكثر ..
      مع الاختصاصات الفردية المؤسسية دون منازعة اوتنازع ..
      كل هذا لايدخلنا في المثالية الممتنعة .. ولايمنعنا من المعيارية الممكنة ..
      هكذا قصدي ولربما هنا نماذج عالمية قريبة ..
      ولربما أيضا نوع من العطاءات وإن لم تكن على هيئة مشاريع لكنها تتمثل كذلك في الصورة المصغرة لها ..
      كمرجانات الموسمية مهرجان مسقط . ومهرجان صلالة ..
      تعد من الرفد الثقافي لدى البعض ..
      وهي تشمل تجمعا مؤسسيا لكل المؤسسات المختلفة .. في مكان ما .. أوأماكن ممتددة .. مع جهات مشتركة .. ..
      لعلنا نقترب عبر حوارانا ؟

      كذلك المشروع التجاري الصناعي لو تمت لملمته في حضانة كل المؤسسات ذات الربط والارتباط المالي
      عبر دمج معياري ..ورؤية واحدة

    • المتذوق كتب:

      المثالية ليست للبشر ..
      والمعيارية هي النمذوج البشري المخترع .. والمجرب ..
      والمشروع الواحد لا أقصد به إلغاء اختصاصات الأعمال والمناشط والفعاليات ..
      وإنما اقصد به المشروع الثقافي العام ..الذي يجمع جهودا .. ويرصن عقودا .. ويُعلي العطاء نوعا .. ..
      المثال على العطاء متنوع .. كجانب ارتقائي
      مثلا ( مركز السلطان قابوس العالي لو تجمعت جهوده الرائعة جدا عبر مشروع اندماجي في بعضه مع ( وزارة الأوقاف أوالشؤون الدينية .. + وزارة التراث والثقافة . + المركزا والمنارات الثقافية كالجامعات وغير .. فإن العطاء يختلف اتساعا وانتشارات .. و نوعيةً ..
      ولو انتظم التكتل الثقافي كمشروع نوعي كل 5 سنوات مثلا لاختلف النتاج أكثر ..
      مع الاختصاصات الفردية المؤسسية دون منازعة اوتنازع ..
      كل هذا لايدخلنا في المثالية الممتنعة .. ولايمنعنا من المعيارية الممكنة ..
      هكذا قصدي ولربما هنا نماذج عالمية قريبة ..
      ولربما أيضا نوع من العطاءات وإن لم تكن على هيئة مشاريع لكنها تتمثل كذلك في الصورة المصغرة لها ..
      كمرجانات الموسمية مهرجان مسقط . ومهرجان صلالة ..
      تعد من الرفد الثقافي لدى البعض ..
      وهي تشمل تجمعا مؤسسيا لكل المؤسسات المختلفة .. في مكان ما .. أوأماكن ممتددة .. مع جهات مشتركة .. ..
      لعلنا نقترب عبر حوارانا ؟

      كذلك المشروع التجاري الصناعي لو تمت لملمته في حضانة كل المؤسسات ذات الربط والارتباط المالي
      عبر دمج معياري ..ورؤية واحدة


      الامر معتمد على الاهداف ونوعيتها سيدي
      لا يمكن ان ينجز مشروع دون اللجوء الى القطاعات والجهات الاخرى
      فهي مكملات لبعضها... لكن تنظيم وادارة جهة ما تختلف عن الاخرى.,,, ونقص بجانب قد يحدث خلل على المشروع .
      النشاطات والفعاليات المشتركة بين جهات عده تكون خصبة بالفائدة والقيم المطروحة
      لديك مثال غالبا ما تنظم جامعة السلطان قابوس مؤتمرات بشتى انواعها .. تشترك معها وزارة الصحة او التربية معتمد على ماهية المؤتمر.. تشترك وزارة الاعلام ووزارة الثقافة........الخ. هنا هل هدف الجامعة نفس هدف وزارة الثقافة ووزارة الاعلام...
      هي بالحقيقة اهداف عديدة تخت هدف جوهري واحد....
      لكن كل جهة ستركز على هدفها الاساسي...
      رؤيتك جدا جميلة... ولكن من الصعوبة وضع مشروع شامل دون وجود لجنة او جهة مختصة بهذا الشأن
      ف التزامات تلك الجهات مخصصة ومعتمدة على نوعية الخدمة التي تقدمها...
      ::
      مودتي


    • صباح الخير...
      أظن أنني فهمت قصدك أخي المتذوق...
      وأشعر أنه بالفعل ينقصنا كدولة ..مشروع ثقافي وفكري متكامل....
      وأننا بالفعل نحتاج لمن يصوغه لنا


      في السابق كان لنا مشروعا
      مع بداية النهضة .. لنأخذ مثلا التعليم ...كان التعليم بدائيا جدا في وقت وصل العالم فيه لدرجات وخطوات طويلة من العلم ...مع أن أجددانا وأسلافنا في وقت قوة امبراطورية عمان كان لهم باع كبير في العلم والبحث ...
      وشيئا فشيئا شهدت بلادنا نموا ملحوظا ومتسارعالأن الهدف والمشروع الكبير كان واضح المعالم بالرغم من صعوبته فتم افتتاح المدارسوبعدها المعاهد والجامعة ...
      ولكننا الآن وفي وجود كل معاول الهدم الخارجيالتي نتعرض لها ... وكل التحديات العصرية . علينا أن نشحذ الهمم أكثر وأكثر حتى نصل لبناء مشروع متكامل لرفع المستوى الثقافي والفكري لأبناء المجتمع بمختلف أطيافه ...
      سبحان الله وبحمد
    • best hope كتب:

      الامر معتمد على الاهداف ونوعيتها سيدي
      لا يمكن ان ينجز مشروع دون اللجوء الى القطاعات والجهات الاخرى
      فهي مكملات لبعضها... لكن تنظيم وادارة جهة ما تختلف عن الاخرى.,,, ونقص بجانب قد يحدث خلل على المشروع .
      النشاطات والفعاليات المشتركة بين جهات عده تكون خصبة بالفائدة والقيم المطروحة
      لديك مثال غالبا ما تنظم جامعة السلطان قابوس مؤتمرات بشتى انواعها .. تشترك معها وزارة الصحة او التربية معتمد على ماهية المؤتمر.. تشترك وزارة الاعلام ووزارة الثقافة........الخ. هنا هل هدف الجامعة نفس هدف وزارة الثقافة ووزارة الاعلام...
      هي بالحقيقة اهداف عديدة تخت هدف جوهري واحد....
      لكن كل جهة ستركز على هدفها الاساسي...
      رؤيتك جدا جميلة... ولكن من الصعوبة وضع مشروع شامل دون وجود لجنة او جهة مختصة بهذا الشأن
      ف التزامات تلك الجهات مخصصة ومعتمدة على نوعية الخدمة التي تقدمها...
      ::
      مودتي





      شكرا لحرفك الارتقائي حواريا والارتقائي تأمليا ..
      هنا بدأنا نصدر الحكم حول ( الصعوبة والسهولة )
      وهناك أيضا بدأنا نعطي بعضا من النماذج الناجحة كأمثلة يمكنها أن تكبر ..
      وه
      نا أيضا في مداخلتك بدأنا نشير إلى أهمية اللجان الاختصاصية ..أو الممثلين المختصين ذوي الرؤية الناظرة بتوسع
      لمنع التداخل .. وتحقيق التمازج .. وتعلية الانسجامية التناغمية بين الاختصاصات وفاعلية التنسيق والتنفيذ ..

      وها أيضا بدأنا نشير إلى هل هدفي كأوقاف كهدفك أنت ك ( صحة )
      وهل هدفي أنا ك ( ثقافة ) كهدفك أنت ك ( رياضة )
      وهل خبرتك أنت ك( إحصاء اجتماعي ) كمهامك أنت ( كشرطة ومتابعة في شؤون السلامة المرورية والجنائيات والمخالفات الدقيقة ..

      هل أهدافنا التخصصية المختلفة يمنع من تحقق ( ملحمة تلاحم اكثر قوة وترجمة ً وتركيزا )
      كل هذا وغيره مما أشار إليه حرفك يدخل في جوانب كيفية ( تحقيق التلاحم المؤسسي )
      مما يجعل من الاختصاص بين الوزارات تنسيقا تفاعليا لاتهربا تنسيقيا ..
      والوزارات في الأصل
      أعمال تخصصية مستقلة لكنها في الجوهر الحقيقي للداخل والتنفيذ أعمال تخصصية جدا متلاحمة في النهاية ..
      ويمكن للجوهر الحقيقي للتلاحم أن يكون مشروعا ..
      بل هو الحياة الحقيقية للمؤسسات ..
      ألا ترين أننا في الأزمات نسعى فورا لتحقيق تلاحم ذلك الجوهر ..
      مثلا أيام ( الانواء المناخية )
      وأيام (h1)
      لايمكن أن تترك وزارة الصحة تتابع منفردة ً
      لأنها لوبقيت لوحدها فلن تصل لعمق المراد .. وفي الوقت المناسب ..
      هكذا الجوهر حرّك نفسَه تلقائيا بقناعات ذهنية مباشرة !!
      هو كذلك في الحقيقة ينبغي أن يكون دون الطوارئ
      ودون الأزمات !
      ولكن الكيفية هي المهمة ..
      التكامل عبر مشروع .. حضاري
      والبقاء في روعة الأداء الاختصاصي .. .
      شكرا لكل حرف الأمل الأفضل
      الذي يرغب أن يؤكد لنا حقيقة القيمة الحوارية ..!
      مالمشترك .. ومالمنفرد .. والجامع بين بيينا والذي يجب أن ننطلق به لتحقيق ذلك التلاحم ؟؟
      وكيف للفكرة أن تكبر في كواليس المؤسسات الروحية ؟؟
      وماكواليس المؤسسات الروحية أصلا ؟
    • بنت قابوس كتب:

      صباح الخير...
      أظن أنني فهمت قصدك أخي المتذوق...
      وأشعر أنه بالفعل ينقصنا كدولة ..مشروع ثقافي وفكري متكامل....
      وأننا بالفعل نحتاج لمن يصوغه لنا


      في السابق كان لنا مشروعا
      مع بداية النهضة .. لنأخذ مثلا التعليم ...كان التعليم بدائيا جدا في وقت وصل العالم فيه لدرجات وخطوات طويلة من العلم ...مع أن أجددانا وأسلافنا في وقت قوة امبراطورية عمان كان لهم باع كبير في العلم والبحث ...
      وشيئا فشيئا شهدت بلادنا نموا ملحوظا ومتسارعالأن الهدف والمشروع الكبير كان واضح المعالم بالرغم من صعوبته فتم افتتاح المدارسوبعدها المعاهد والجامعة ...
      ولكننا الآن وفي وجود كل معاول الهدم الخارجيالتي نتعرض لها ... وكل التحديات العصرية . علينا أن نشحذ الهمم أكثر وأكثر حتى نصل لبناء مشروع متكامل لرفع المستوى الثقافي والفكري لأبناء المجتمع بمختلف أطيافه ...



      ولربما نحن في عمان كوّن لنا قائدنا المفدى -يحفظه الله -تعالى ويرعاه - أكبر مشورع
      مشروع كأنه منهج حياة ..
      مشروع مستلهم من مرتكزات الدين والنظم الكلية بداخله
      الكليات الأساسية للدين والحياة ..
      مشروع نفتخر بعه كل الوقت ..
      مشروع يمكننا أن نبني عليه وننطلق منه ..
      مشروع يدل على أهمية غرس المرتكزات
      مشروع

      يعطي أبعادا لحياة أجمل
      هو مشروع ( الأمن والسلام )
      مشروع ( حسن الجوار والعلاقات الإيجابية مع الدول و البشر )
      مشروع ( العفو عند المقدرة )
      مشروع ( التسامح مع الكون من حولنا )
      مشروع ( عدم التدخل في شؤون الآخرين مالم يكن تدخلا إيجابيا مفترضا .. بعد دراسة وبحكمة )
      مشروع السلام ..
      هو منهج يمكننا ، نبني عليه وننطلق منه لآفاق اوسع وإيجابية حياة ..
      مَن من الدول الآن تتحدث عن عداء مع سلطنة عمان ؟...!
      من الدول يمكننا أن نشير أليها بالبنان أنها تكره السلطنة ؟
      لكننا كما ذكرت ِ بنت قابوس .. يدعونا كل هذا للمزيد من التفكر والنطلاق في مشاريع حضارية تبني وبعمق وغايات تركيزية كل ذلك المشروع نمائيا وتنمويا في كل مسارات المؤسسات بالداخل
      و
      ثم بالخارج أيضا ..
      مشروع بناء العقليات وخلق الأفكار المسترسلة بمنهجية علمية من خلال كل المؤسسات مجتمعة َ ..
      كل هذا يمكن أن يتحقق لرفد كل ماتحقق من منجزات .
      لتكون العولمة قناة تأثير وتأثر إيجابيين . نحو مزيد من حياة أفضل ..
      ما
      رأيك ياعنوانا إشرافيا يمنحنا التامل والتفكر معهكم عبر إشراف مميز ..وفريد من نوعه ..
      دعما وتعزيزا روحيا .. وفكريا
      ..
      أنتِ جزء من المشروع ..
      هكذا أنتِ ..بكل نقائك وحرفك وفكرك وإشرافك الفريد
    • المتذوق كتب:

      شكرا لحرفك الارتقائي حواريا والارتقائي تأمليا ..
      هنا بدأنا نصدر الحكم حول ( الصعوبة والسهولة )
      وهناك أيضا بدأنا نعطي بعضا من النماذج الناجحة كأمثلة يمكنها أن تكبر ..
      وه
      نا أيضا في مداخلتك بدأنا نشير إلى أهمية اللجان الاختصاصية ..أو الممثلين المختصين ذوي الرؤية الناظرة بتوسع
      لمنع التداخل .. وتحقيق التمازج .. وتعلية الانسجامية التناغمية بين الاختصاصات وفاعلية التنسيق والتنفيذ ..

      وها أيضا بدأنا نشير إلى هل هدفي كأوقاف كهدفك أنت ك ( صحة )
      وهل هدفي أنا ك ( ثقافة ) كهدفك أنت ك ( رياضة )
      وهل خبرتك أنت ك( إحصاء اجتماعي ) كمهامك أنت ( كشرطة ومتابعة في شؤون السلامة المرورية والجنائيات والمخالفات الدقيقة ..

      هل أهدافنا التخصصية المختلفة يمنع من تحقق ( ملحمة تلاحم اكثر قوة وترجمة ً وتركيزا )
      كل هذا وغيره مما أشار إليه حرفك يدخل في جوانب كيفية ( تحقيق التلاحم المؤسسي )
      مما يجعل من الاختصاص بين الوزارات تنسيقا تفاعليا لاتهربا تنسيقيا ..
      والوزارات في الأصل
      أعمال تخصصية مستقلة لكنها في الجوهر الحقيقي للداخل والتنفيذ أعمال تخصصية جدا متلاحمة في النهاية ..
      ويمكن للجوهر الحقيقي للتلاحم أن يكون مشروعا ..
      بل هو الحياة الحقيقية للمؤسسات ..
      ألا ترين أننا في الأزمات نسعى فورا لتحقيق تلاحم ذلك الجوهر ..
      مثلا أيام ( الانواء المناخية )
      وأيام (h1)
      لايمكن أن تترك وزارة الصحة تتابع منفردة ً
      لأنها لوبقيت لوحدها فلن تصل لعمق المراد .. وفي الوقت المناسب ..
      هكذا الجوهر حرّك نفسَه تلقائيا بقناعات ذهنية مباشرة !!
      هو كذلك في الحقيقة ينبغي أن يكون دون الطوارئ
      ودون الأزمات !
      ولكن الكيفية هي المهمة ..
      التكامل عبر مشروع .. حضاري
      والبقاء في روعة الأداء الاختصاصي .. .
      شكرا لكل حرف الأمل الأفضل
      الذي يرغب أن يؤكد لنا حقيقة القيمة الحوارية ..!
      مالمشترك .. ومالمنفرد .. والجامع بين بيينا والذي يجب أن ننطلق به لتحقيق ذلك التلاحم ؟؟
      وكيف للفكرة أن تكبر في كواليس المؤسسات الروحية ؟؟
      وماكواليس المؤسسات الروحية أصلا ؟

      الاعمال الموكلة لكل جهة تختلف من حيث الاساس والخدمات ....الخ
      حين يكون العمل جزئي ومساند لجهات اخرى يختلف عنه عندما يكون كلي ومطابق للجهات الاخرى
      تخصيص لجنة بكل جهة لإبداء التلاحم والتعاون المشترك بين الجهات امر مفروغ منه من حيث الاهمية
      سواء كان على صعيد المشاريع ونجاحها... او تخصيص المهمات لتكون الامور رسمية نظامية واضحة وسهلة المسار
      وبعد تخصيص لجان بكل مؤسسة خدمية او غيرها تخصيص هيئة او مؤسسة مستقلة لدراسة الترابط الفكري بين تلك الجهات...
      وبذلك قد نخفف الثقل على الجهات و نسلط الضوء على المهام


      بالنسبة لمصطلح المؤسسات الروحية وكواليسها
      ليست لدي خلفية ولكن على حسب م اتوقعه فقط
      هي منظمات تعني بغرس المبادئ والقيم والعقيدة
      الى توطيد العلاقة بين الفرد والخالق ...
      انتظر منك الافصاح والتفسير

      :::
      مودتي

    • best hope كتب:

      الاعمال الموكلة لكل جهة تختلف من حيث الاساس والخدمات ....الخ
      حين يكون العمل جزئي ومساند لجهات اخرى يختلف عنه عندما يكون كلي ومطابق للجهات الاخرى
      تخصيص لجنة بكل جهة لإبداء التلاحم والتعاون المشترك بين الجهات امر مفروغ منه من حيث الاهمية
      سواء كان على صعيد المشاريع ونجاحها... او تخصيص المهمات لتكون الامور رسمية نظامية واضحة وسهلة المسار
      وبعد تخصيص لجان بكل مؤسسة خدمية او غيرها تخصيص هيئة او مؤسسة مستقلة لدراسة الترابط الفكري بين تلك الجهات...
      وبذلك قد نخفف الثقل على الجهات و نسلط الضوء على المهام


      بالنسبة لمصطلح المؤسسات الروحية وكواليسها
      ليست لدي خلفية ولكن على حسب م اتوقعه فقط
      هي منظمات تعني بغرس المبادئ والقيم والعقيدة
      الى توطيد العلاقة بين الفرد والخالق ...
      انتظر منك الافصاح والتفسير

      :::
      مودتي




      المؤسسات الروحية ربما هو ليس مصطلحا ً إداريا معتادا ..
      هو صناعة من قلمي قد يكون محلها الصواب
      جعلت المؤسسة كيانا ذا جسد وفكر وروح وقلب .. وقرّبته للروح كمركز صفاء ونقاء غالبا كما يراد له أن يكون ..
      وجعلته روحيا تحديدا حتى تكون مطمئة ولوامة .. لتصل أكثر من أي نفس اخرى ..

      مشروعنا الحضاري لاعلاقة لها بإلغاء مهام المؤسسات ..
      ولابتقديم الخدمات المعتادة ..
      ولا بضرورة تطابق المؤسسات او نزع أي من الصلاحيات ..
      إنما هو مشروع ( أب ) او مشروع ( ام ) ينبثق من كل المهام لكل مؤسسة مع رؤية عميقة امتدادية موجهة .. مركزة ..
      وكل أفكارك ِ الاقتراحية يمكن أن تكون ضمن مسارات التقييم والتقويم والتوجيه في حين لاقتناع
      وكم هي تلك المسارات كثيرة في عمليات الانطلاقة والبدء .. والتنفيذ والتفعيل .. والتقييم مع التغذية الراجعة ..
      لكن المكاسب حقا وفيرة
      عندما تكون كل الطائرة بجهازيتها الهيكلية .. وطواقمها الكاملة .. ورحلتها المحددة .. وميزانيتها المتطلبة .. وبرنامجها الحافل .... وربانها .. وفريق الاستضافة .. والتدريب المنعش ..
      فإن النتاج سيكون سيد التقرير الختامي ..!
      هكذا اجد .. ولعلي وأنتم مع روعة خيالاتكم نرسم مشروعات على رأس كل مؤسسة ..
      ولو المشروع الحضاري المركز لكل مؤسسة .. .. وكيف له أن يكون بصفات ارتكازية ..
      هذا على أقل تقدير وهو نجاح آخر
      أليس كذلك ؟
    • المتذوق كتب:

      المؤسسات الروحية ربما هو ليس مصطلحا ً إداريا معتادا ..
      هو صناعة من قلمي قد يكون محلها الصواب
      جعلت المؤسسة كيانا ذا جسد وفكر وروح وقلب .. وقرّبته للروح كمركز صفاء ونقاء غالبا كما يراد له أن يكون ..
      وجعلته روحيا تحديدا حتى تكون مطمئة ولوامة .. لتصل أكثر من أي نفس اخرى ..

      مشروعنا الحضاري لاعلاقة لها بإلغاء مهام المؤسسات ..
      ولابتقديم الخدمات المعتادة ..
      ولا بضرورة تطابق المؤسسات او نزع أي من الصلاحيات ..
      إنما هو مشروع ( أب ) او مشروع ( ام ) ينبثق من كل المهام لكل مؤسسة مع رؤية عميقة امتدادية موجهة .. مركزة ..
      وكل أفكارك ِ الاقتراحية يمكن أن تكون ضمن مسارات التقييم والتقويم والتوجيه في حين لاقتناع
      وكم هي تلك المسارات كثيرة في عمليات الانطلاقة والبدء .. والتنفيذ والتفعيل .. والتقييم مع التغذية الراجعة ..
      لكن المكاسب حقا وفيرة
      عندما تكون كل الطائرة بجهازيتها الهيكلية .. وطواقمها الكاملة .. ورحلتها المحددة .. وميزانيتها المتطلبة .. وبرنامجها الحافل .... وربانها .. وفريق الاستضافة .. والتدريب المنعش ..
      فإن النتاج سيكون سيد التقرير الختامي ..!
      هكذا اجد .. ولعلي وأنتم مع روعة خيالاتكم نرسم مشروعات على رأس كل مؤسسة ..
      ولو المشروع الحضاري المركز لكل مؤسسة .. .. وكيف له أن يكون بصفات ارتكازية ..
      هذا على أقل تقدير وهو نجاح آخر
      أليس كذلك ؟


      لسنا مطالبين بتغير المهام او الخدمات او المسارات
      لكن تخصيص جهات معنية خاصة بكل مجال يعطي فسحة اكبر لنتيجة بجودة اعلى
      ف تشابك المسارات يفقد الدقة والجودة ....
      حين تطلب من جهة صحية تقديم حملة اعلامية هل سيكون بنفس الجودة التي تقدمها الجهة المعنية بالاعلام؟!
      الحياة تجارب وبحوث واستطلاعات وكل يجري بمسلك وجميعها تشترك بالنهاية
      وجود لجنة بمؤسسة تلقي كامل الاهتمام بتوافق المشاريع مع بعضها
      ودراسة الربط لتغطى اكبر شريحة ممكنه افضل بكثير عن الوضع الحالي....
      كل جزء مكمل للاخر
      لكن الاخفاق بجزء معين سيحتاج الى دراسة من نوع اخر
      القضية ليست سهلة.. المشاريع المتكاملة غالبا ما تستنفذ وقت طويل جدا
      ولعل اكبر مشروع هو مشروع النهضة التي احياها صاحب الجلالة في ربوع السلطنة
      :::
      مودتي
    • best hope كتب:

      لسنا مطالبين بتغير المهام او الخدمات او المسارات
      لكن تخصيص جهات معنية خاصة بكل مجال يعطي فسحة اكبر لنتيجة بجودة اعلى
      ف تشابك المسارات يفقد الدقة والجودة ....
      حين تطلب من جهة صحية تقديم حملة اعلامية هل سيكون بنفس الجودة التي تقدمها الجهة المعنية بالاعلام؟!
      الحياة تجارب وبحوث واستطلاعات وكل يجري بمسلك وجميعها تشترك بالنهاية
      وجود لجنة بمؤسسة تلقي كامل الاهتمام بتوافق المشاريع مع بعضها
      ودراسة الربط لتغطى اكبر شريحة ممكنه افضل بكثير عن الوضع الحالي....
      كل جزء مكمل للاخر
      لكن الاخفاق بجزء معين سيحتاج الى دراسة من نوع اخر
      القضية ليست سهلة.. المشاريع المتكاملة غالبا ما تستنفذ وقت طويل جدا
      ولعل اكبر مشروع هو مشروع النهضة التي احياها صاحب الجلالة في ربوع السلطنة
      :::
      مودتي



      ولاحديث حول تغيير المهام والصلاحيات ..للمؤسسات
      إذِ العقل لايقبل ذلك إلا من وجهة التحسين والتجويد والتطوير لكل مؤسسة إن كان لذلك لزام وحاجة وتصحيح
      لسنا هنا حول هذا أبدا ..
      التشابك للمسارات يختلف عن التكامل للمسارات
      والتشابك الفني بلغته المؤسسية يعطينا عمقا أدق .. ومرونة ً أوفر
      فقط نبتعد به عن التشابك بمفهومه السطحي العام ..
      فالحملة الصحية عندما تكون بلغة ( الإعلام ) وووضوح الغاية ( الصحية ) وتدافع ( الجهات المالية ) وتعاون ( الجمعيات الخيرية ) وتلاحم ( جمعيات وأدوار المرأة ) وتناغم ( أدوار منابر المساجد وخطباء الجوامع .. وجاهزية ( الدور التربوي للتوعية ) .. وتفهم المناط ب ( أدوار الولاة و المشايخ ) وتتتبع الولايات والتقييم من خلال منبري ( مجلس عمان ) ...... الخ وفق خطة ادوار فنية تلاحمية .. ستكون مختلفة ..
      مختلفة بمعنى مقياسي تطبيقي مؤسسي ..

      أشاركك الرأي فيما يخص تبني فكرة ( الهئية المستقلة ا والرابطة لكل ذلك )
      او اللجنة العامة المتابعة ..
      الأهم أن ذلك تفصيل لاحق للكيفية المنتقاة .. لضمان الآلية المتوخاة ..والحتمية التأثيرية المشنودة ..
      والتجارب كما أشرت ِ والخبرات والبحوث والنأملات والمرونة النقدية والتقييمات المؤسسة كل ذلك سيمنح الجودة مجالا واسع مع الزمن ..

      لاريب في أن كل بوح القلوب والعقول في أن مشروع النهضة بقيادة قائدنا المفدى -يحفحظعه الله -تعالى ويرعاه -
      هو مشروع حضاري قيمي سنفتخر به كل الزمن ..
      ولكنه ينطق حرصا كما ينطق دوما ( صوت للنهضة نادى .. هبوا جمعا وفرادى .. )
      وهذا النداء بلغة المشروع الطموح ممتد ..
      والمشاريع بداخله عميقة .. لإنجازات اوفر وطموحات اكثر ..
      . أليس كذلك أيها الأمل الأفضل ؟
    • المتذوق كتب:

      ولاحديث حول تغيير المهام والصلاحيات ..للمؤسسات
      إذِ العقل لايقبل ذلك إلا من وجهة التحسين والتجويد والتطوير لكل مؤسسة إن كان لذلك لزام وحاجة وتصحيح
      لسنا هنا حول هذا أبدا ..
      التشابك للمسارات يختلف عن التكامل للمسارات
      والتشابك الفني بلغته المؤسسية يعطينا عمقا أدق .. ومرونة ً أوفر
      فقط نبتعد به عن التشابك بمفهومه السطحي العام ..
      فالحملة الصحية عندما تكون بلغة ( الإعلام ) وووضوح الغاية ( الصحية ) وتدافع ( الجهات المالية ) وتعاون ( الجمعيات الخيرية ) وتلاحم ( جمعيات وأدوار المرأة ) وتناغم ( أدوار منابر المساجد وخطباء الجوامع .. وجاهزية ( الدور التربوي للتوعية ) .. وتفهم المناط ب ( أدوار الولاة و المشايخ ) وتتتبع الولايات والتقييم من خلال منبري ( مجلس عمان ) ...... الخ وفق خطة ادوار فنية تلاحمية .. ستكون مختلفة ..
      مختلفة بمعنى مقياسي تطبيقي مؤسسي ..

      أشاركك الرأي فيما يخص تبني فكرة ( الهئية المستقلة ا والرابطة لكل ذلك )
      او اللجنة العامة المتابعة ..
      الأهم أن ذلك تفصيل لاحق للكيفية المنتقاة .. لضمان الآلية المتوخاة ..والحتمية التأثيرية المشنودة ..
      والتجارب كما أشرت ِ والخبرات والبحوث والنأملات والمرونة النقدية والتقييمات المؤسسة كل ذلك سيمنح الجودة مجالا واسع مع الزمن ..

      لاريب في أن كل بوح القلوب والعقول في أن مشروع النهضة بقيادة قائدنا المفدى -يحفحظعه الله -تعالى ويرعاه -
      هو مشروع حضاري قيمي سنفتخر به كل الزمن ..
      ولكنه ينطق حرصا كما ينطق دوما ( صوت للنهضة نادى .. هبوا جمعا وفرادى .. )
      وهذا النداء بلغة المشروع الطموح ممتد ..
      والمشاريع بداخله عميقة .. لإنجازات اوفر وطموحات اكثر ..
      . أليس كذلك أيها الأمل الأفضل ؟

      التشابك قد يقصد به التلاحم والدمج احيانا
      فلولا التشابك بين مسار ومسار لم احدث مسار جديد
      والتشابك يعني التداخل ببعض المصطلحات........

      المشاريع الفعلية التي اتحدث عنها لا تقتصر على الحديث فقط
      بل على الواقع اكثر...
      ف العمل الجماعي يقرب وجهات النظر ويعطي افاق واسعة للرؤى الصائبة
      ف التفاصيل الجزئية تحتاج الى مختصين ...
      ::
      مودتي
    • best hope كتب:

      التشابك قد يقصد به التلاحم والدمج احيانا
      فلولا التشابك بين مسار ومسار لم احدث مسار جديد
      والتشابك يعني التداخل ببعض المصطلحات........

      المشاريع الفعلية التي اتحدث عنها لا تقتصر على الحديث فقط
      بل على الواقع اكثر...
      ف العمل الجماعي يقرب وجهات النظر ويعطي افاق واسعة للرؤى الصائبة
      ف التفاصيل الجزئية تحتاج الى مختصين ...
      ::
      مودتي


      أتفق معك ِ تماما ..
      والتشابك بلغته العلمية هو كذلك .. .
      والارتقاء بغايات التشابك التي خلق من أجلها هو مناط بالمؤسسات بمنهجية أصيلة ..
      والمنهجية تخلق فنونا ومهارات ٍ في أصل انبثاق المشاريع ..
      يتم من خلاله اعتناق النظر الدقيق للتفاصي الدقيقة من خلال التشابك الدقيق
      لملحمة العمل المتجزئة ..
      وفن التغذية الراجعة ..
      والملاحظة والترقب .. ..
      والمشروع المؤسسي يولد .. ويسمى قبل نهاية اليوم السابع ..
      يولد ويعلن الآذان الحقيقي للانطلاقة من أبرك الأسرة عطاء ً وخبرة ً ودراية ً
      يولد وتكون عقيقته الاهتداء ..
      يولد ونزنه بقيمته الذهبية العائدة على الجميع بالعطايا ..
      لايولد مختونا .. !
      لذلك فلابد من الختانة .. !
      يولد وهو يعرف الطريق .. بعد الفطرة المحددة ..
      يولد وليس في فمه ذهب ولا ألماس ..
      لكن في فمه قراءة للجواب : لماذا ولد ؟؟

      تجتمع الأسرة من حوله ..
      واجتماعها بناء ..

      مارأيك يامدرسة الحروف الزاهية ؟
      والسياقات الزاكية ؟

    • المتذوق كتب:

      أتفق معك ِ تماما ..
      والتشابك بلغته العلمية هو كذلك .. .
      والارتقاء بغايات التشابك التي خلق من أجلها هو مناط بالمؤسسات بمنهجية أصيلة ..
      والمنهجية تخلق فنونا ومهارات ٍ في أصل انبثاق المشاريع ..
      يتم من خلاله اعتناق النظر الدقيق للتفاصي الدقيقة من خلال التشابك الدقيق
      لملحمة العمل المتجزئة ..
      وفن التغذية الراجعة ..
      والملاحظة والترقب .. ..
      والمشروع المؤسسي يولد .. ويسمى قبل نهاية اليوم السابع ..
      يولد ويعلن الآذان الحقيقي للانطلاقة من أبرك الأسرة عطاء ً وخبرة ً ودراية ً
      يولد وتكون عقيقته الاهتداء ..
      يولد ونزنه بقيمته الذهبية العائدة على الجميع بالعطايا ..
      لايولد مختونا .. !
      لذلك فلابد من الختانة .. !
      يولد وهو يعرف الطريق .. بعد الفطرة المحددة ..
      يولد وليس في فمه ذهب ولا ألماس ..
      لكن في فمه قراءة للجواب : لماذا ولد ؟؟

      تجتمع الأسرة من حوله ..
      واجتماعها بناء ..

      مارأيك يامدرسة الحروف الزاهية ؟
      والسياقات الزاكية ؟


      بعد فطنته واستكمال عقله سيدرك لما انولد
      ف المشروع المؤسسي يجد اجابته للخدمة التي يقدمها
      او الغاية التي رسم من اجلها...بعد الانتهاء من عالم التخطيط الى التطبيق والتقديم
      حينها يستطيع ان يرى ويشاهد بعينه لما ولد ولما هو في قبس الاهتمام....

      هكذا تراها حروفي البسيطة ...
      ::
      مودتي