لَهاّ مَع الجُرَح حَكاّيةْ ،
تَبَدأ تَفاّصِلهاّ بَألَم ،
وَتَنتَهيْ بأحَتظاّر رُوَح ،
وَ
مُوتْ
جَسَـدْ
!
هَي أنَثىْ أسَتغَل ،
الزَمنْ ضُعَفهاّ
!
مَعْ أحَلاّمِيْ المَجُنونَـةْ
وأماّنَيْ بَعِيدةْ عَنْ الواّقَعْ
وَذكَرياّتْ تَخُنَقنيْ مَنْ الداّخِلْ
أصَبَحتْ أَنًثَىْ تَعِيشْ فَيْ عَاّلِمْ منْ السَراّبْ