السلام عليكم
في الحقيقة
احببت ان اطرح هذا الموضوع الذي يحمل سؤالآ عاديآ جدآ
لماذا نجد المجاهدين قد تدفقوا ا لى الكثير من الدول الاسلامية التي يوجد بها صراعات مع حكامها
ولكننا لم نجد لهم اي حضور حقيقي على ارض فلسطين من اجل الجهاد لتحرير الاقصى الذي يصرخ منذوا 60 سنة يا مسلمين حرروني من دنس الصهاينة
ولكن لم يجد ذلك النداء اي اجابة
بل يسمع شعارات تتردد هنا وهناك لا تسمن ولا تغنى من جوع
هل هذا الصمت الاسلامي نابع عن ضعف ام انها مؤامرة مشتركة قد ساهمت في تعطيل فرض الجهاد على كل مسلم
وهل الانتصار للمستضعفين من المسلمين اصبح امره بيد الحاكم الذي هوعلى استعداد ان يفني وطن باكملة من اجل حياة اجنبي
هل هم يقولوا في انفسهم أن للمسجد الاقصى ربآ يحمية . وهم ارباب ما يملكوا
وهل اختلف الزمان واصبحنا نحن المسلمين نقوم بدفع الجزية بعد ان كانت تدفع لنا
وما هي ماهية الشعارات المعادية لاعداء المسلمين التي اصبح المسلمين انفسهم يصفوا بعضعم البعض من اجل بقاء او اندثار هذة الشعارات
وهل يحق لنا ان نعتبرها نوعآ جديدآ من التجارة السياسية تجارة اللعب على عواطف العامة من الناس
لماذا لا يحق لنا كمسلمين من خارج فلسطين ان نذهب الى فلسطين وان نصلي في المسجد الاقصى ؟
والسؤال الاخير
هل يجب على الشعوب الاسلامية ان تقوم بابعاد اسباب تعطيل الجهاد من جسدها حتى تستطيع احياء هذة الفرض
وبالتالي التحرك بارادة اسلامية مؤمنة بان تحرير الاقصى هو تحرير لكرامة المسلمين في شتى بقاع الارض
وهل هناك منطق يقول ان سبعة مليون اسرائيلي هم اقوى من مليااااااااار مسلم بما يملكوا من ايمان وعتاد
واذا قال قائل ان امر الجهاد بيد ولي الامر
اذا هل ولي الامر لا يريد تحرير المسجد الاقصى لذلك لا يجيز الزحف الى الاقصى من اجل تحريره
ولماذا كل حاكم مطبق على حدود بلده الجوية والبرية والبحرية بعدم السماح بالدخول الى اسرائيل
وقبل تحرير الاقصى ان الارواح تموت ولا احد يستطيع ان يدخل اي مساعدة بدون اذن اسرائيل
وان حصل تحدي لقرار المنع الاسرائيلي فان الامور تصبح على كف عفريت
هل الدبلماسية اصبحت خيارآ انسانيآ لحل النزاعات ورفع الاستعمار والذل والهوان عن البشر بدل شرع الله
لاننا عندما نسمع خطب علماء المسلمين جميعهم يدعون الى الجهاد من اجل تحرير المسجد الاقصى الشريف المغتصب منذوا 60 سنة
بينما نسمع الحكومات تقول ان المفاوضات مع المحتل المغتصب هي الافضل من اجل السلام والسلم العالمي ؟
أذآ هل يحق لنا القول بان علماء الامة الاسلامية تسبح في فلك والحكومات الاسلامية ان صح القول عليها في فلك اخر ؟
هل الاعداء استطاعوا تكوين دفاعات داخلية تمنع انطلاق المجاهدين من بلدانهم مباشرة الى اسرائيل
ولكن لا مانع اذا كان الجهاد في اماكن غير اسرائيل ؟
وهل الاعداء استطاعوا ان يجدوا الحل الامثل لدمار المسلمين بينهم البين
من خلال تأجيج صراع المذاهب الاسلامية بينهم ؟
وبهذا يكون قد ملكوا الوقت من اجل العمل للمستقبل
بأنتظار اقلامكم الجريئة لطرح رأيها
just_f
في الحقيقة
احببت ان اطرح هذا الموضوع الذي يحمل سؤالآ عاديآ جدآ
لماذا نجد المجاهدين قد تدفقوا ا لى الكثير من الدول الاسلامية التي يوجد بها صراعات مع حكامها
ولكننا لم نجد لهم اي حضور حقيقي على ارض فلسطين من اجل الجهاد لتحرير الاقصى الذي يصرخ منذوا 60 سنة يا مسلمين حرروني من دنس الصهاينة
ولكن لم يجد ذلك النداء اي اجابة
بل يسمع شعارات تتردد هنا وهناك لا تسمن ولا تغنى من جوع
هل هذا الصمت الاسلامي نابع عن ضعف ام انها مؤامرة مشتركة قد ساهمت في تعطيل فرض الجهاد على كل مسلم
وهل الانتصار للمستضعفين من المسلمين اصبح امره بيد الحاكم الذي هوعلى استعداد ان يفني وطن باكملة من اجل حياة اجنبي
هل هم يقولوا في انفسهم أن للمسجد الاقصى ربآ يحمية . وهم ارباب ما يملكوا
وهل اختلف الزمان واصبحنا نحن المسلمين نقوم بدفع الجزية بعد ان كانت تدفع لنا
وما هي ماهية الشعارات المعادية لاعداء المسلمين التي اصبح المسلمين انفسهم يصفوا بعضعم البعض من اجل بقاء او اندثار هذة الشعارات
وهل يحق لنا ان نعتبرها نوعآ جديدآ من التجارة السياسية تجارة اللعب على عواطف العامة من الناس
لماذا لا يحق لنا كمسلمين من خارج فلسطين ان نذهب الى فلسطين وان نصلي في المسجد الاقصى ؟
والسؤال الاخير
هل يجب على الشعوب الاسلامية ان تقوم بابعاد اسباب تعطيل الجهاد من جسدها حتى تستطيع احياء هذة الفرض
وبالتالي التحرك بارادة اسلامية مؤمنة بان تحرير الاقصى هو تحرير لكرامة المسلمين في شتى بقاع الارض
وهل هناك منطق يقول ان سبعة مليون اسرائيلي هم اقوى من مليااااااااار مسلم بما يملكوا من ايمان وعتاد
واذا قال قائل ان امر الجهاد بيد ولي الامر
اذا هل ولي الامر لا يريد تحرير المسجد الاقصى لذلك لا يجيز الزحف الى الاقصى من اجل تحريره
ولماذا كل حاكم مطبق على حدود بلده الجوية والبرية والبحرية بعدم السماح بالدخول الى اسرائيل
وقبل تحرير الاقصى ان الارواح تموت ولا احد يستطيع ان يدخل اي مساعدة بدون اذن اسرائيل
وان حصل تحدي لقرار المنع الاسرائيلي فان الامور تصبح على كف عفريت
هل الدبلماسية اصبحت خيارآ انسانيآ لحل النزاعات ورفع الاستعمار والذل والهوان عن البشر بدل شرع الله
لاننا عندما نسمع خطب علماء المسلمين جميعهم يدعون الى الجهاد من اجل تحرير المسجد الاقصى الشريف المغتصب منذوا 60 سنة
بينما نسمع الحكومات تقول ان المفاوضات مع المحتل المغتصب هي الافضل من اجل السلام والسلم العالمي ؟
أذآ هل يحق لنا القول بان علماء الامة الاسلامية تسبح في فلك والحكومات الاسلامية ان صح القول عليها في فلك اخر ؟
هل الاعداء استطاعوا تكوين دفاعات داخلية تمنع انطلاق المجاهدين من بلدانهم مباشرة الى اسرائيل
ولكن لا مانع اذا كان الجهاد في اماكن غير اسرائيل ؟
وهل الاعداء استطاعوا ان يجدوا الحل الامثل لدمار المسلمين بينهم البين
من خلال تأجيج صراع المذاهب الاسلامية بينهم ؟
وبهذا يكون قد ملكوا الوقت من اجل العمل للمستقبل
بأنتظار اقلامكم الجريئة لطرح رأيها
just_f