مجلس وفانوس ...

    • مجلس وفانوس ...



      كُل عام وأنتم بخير
      كُل عام وأنتم إلى الله أقرب بمناسبة قُرب حلول الشهر المبارك
      نسأل الله أن يبلغنا إياهُ لا فاقدين ولا مفقودين

      كُل سنة وباقتراب الشهر الكريم نُجدد النية لاِستقبال الشهر
      ومن هُنا علينا معرفة كيف لنا من بعد اِنتظار سنة
      أن نُجدد الاِستقبال
      بدايتها نية ويتلوها أعمال



      دعوى لتجديد نيتكم
      لا .. بالإسراف والتفكير بالطعام وأنواعه
      بل ماذا سأقوم في الشهر الكريم
      رتب وقتك وفكرك في الاستغلال الحكيم فهو شهر فقط من السنة
      قد ودعنا الكثير قبل الشهر الكريم وأنت مُنعم لكي تستقبلهُ

      فمن هو الناجح في نهاية الشهر

      مجلس وفانوس مفتوح للجميع .. قصة للوعظ
      مُلاحظات وتنبيهات .. بأسلوبكم وبدون أي تكليف

      هُنا دائماً


      [INDENT=3]
      [/INDENT]
      [INDENT=8]معكم / إنسان في هذآ الزمان [/INDENT]

    • قـــــــــــــصة رااقت لي..

      تجمعنا على صوت جدتي وهي تنادي وتقول: يا أحفادي اقتربوا؛ كي احكي لكم حكاية صغيره عن رمضان.فتجمعنا كلنا حولها، وكان أولادها يجلسون بجانبها، ونحن من حولها على الأرض، وإذا بدأت بتحريك شفتيها..بدأت تتكلم..يا أيها الأولاد، في إحدى السنين حيث كنتُ صغيرةً في عمر الخامسة عشرة جلستُ مثل هذه الجلسة، وكانت جدتي تحكي لي حكاية رمضان، وسوف احكيها لكم اليوم.كانت جدتي تقول: مرتْ سنة وعاد رمضان وهو طالب منا هدية، ويجب أن نُهدِيه إياها، وإلاَّ سوف يذهب وهو غاضب، وسوف يأتي بوقتٍ لا نستطيع أن نهديه هذه الهدية فيه.فنظرت إلى جدتي وسألتها.. ما هي الهدية؟أجابت: الصيام.فقالت: نَعَمْ، الصيام هو الهدية التي يجب أن نقدِّمها لرمضان، فيجب علينا أن نصوم كي يذهب وهو فرحان منا. ولا تنسوا أيضًا -يا أولادي- أن زيارة الأرحام والأقارب هو واجب يجب فعله في شهر رمضان.وذكَّرَتْنا جدتي بحكمةٍ عن شهر رمضان (أن نتحمل الصيام، وأن نُخرِج من الجيوب المملوء للجيوب الفارغة؛ لكي يكون ثوابنا عند الله كبير).وطبعًا.. آخر كلمه أقولها لكم يا أهل قريتي الأحِبَّاء:كل عام وأنتم بخير وصيام مقبول.. وإفطار شهيّ. وأتمنى أن تبقى بسمتنا على وجوهنا؛ لكي تدوم المحبة والسعادة.
      و صــآرت النــــآس تقفي بعــد م تـــآخذ غرضهــآ~

    • كُل الشُكر لكِ أُختي الفاضلة على المُشاركة الطيبة

      لمن يمر هُنا ...
      ما هو الموقف الذي حصل لك في رمضان
      أخذتَّ منهُ درساً وإستفاده وتتذكرهُ حتى الأن ؟

    • أول شيء أشكرك على التنبيه البسيط ذو المغزى الكبير..

      وأما بخصوص الموقف بصراحة يحتاج إرجع الذاكرة لانه ذاكرتي ولابد يعني$$t

      شكرا لك انسان

    • ‘‘‘ لُآ شُيَ آسۆآآ من خـيَآنہ آلُقلُم ‘‘ ‘‘ فَرٍصآص آلُغآدِرٍ يَقتلُ فَرٍدِآآ ‘‘ ۆآلُقلُم آلُخـآئن ’’’ قدِ يَقتلُ شُعٍۆب ۆآممآآآآ~~ ☆★ ღE̷B̷N̷ ➹ M̷S̷Q̷T̷ ❀ღ ☆★

    • Sorrowful Man2 كتب:

      أول شيء أشكرك على التنبيه البسيط ذو المغزى الكبير..

      وأما بخصوص الموقف بصراحة يحتاج إرجع الذاكرة لانه ذاكرتي ولابد يعني$$t

      شكرا لك انسان

      جميل عصر الذاكره لنستفيد جميعاً :)

      شاكرة مروركم أخي الكريم

    • قصة واقعية عجوز اردنية لم تعلم بدخول رمضان الا بعد اسبوع




      السبعينية الأردنية أم محمود والتي تسكن لوحدها وفي غرفتها التي تقضي فيها معظم أيامها ليلا ونهارا
      لم تعلم بدخول شهر رمضان حتى زارها أحد جيرانها.

      أبناء الحاجة أم محمود بعضهم مسافر والبعض الآخر يسكن بعيدا عنها بسبب العمل ولا يقوم أبناؤها بزيارتها الا في فترات متباعدة.

      وأكد جيران الحاجة ام محمود انها تقضي يومها في غرفتها، ولا تغادرها الا نادرا،
      اذ تخرج لإحضار المؤونة ولكنها تأتي بما يسد حاجتها لمدة شهر، وهو ما يجعلها لا تعلم بما يدور حولها.

      وفي اليوم السابع من رمضان قام أحد الجيران بزيارة الحاجة قبيل المغرب ليقدم لها بعض الطعام لتتناوله على الإفطار،
      ولكن أم محمود تعجبت واستفسرت عن سبب هذا الطعام فأجابها جارها 'بأننا في شهر رمضان ويريد الأجر وهذا لكي تفطري عليه'،
      فما كان من الحاجة ام محمود الا ان صاحت مستغربة، ومؤكدة بأنها لا تعلم بدخول الشهر الفضيل.

      وبكت الحاجة أم محمود، حزينة على الأيام التي لم تصمها من رمضان،
      فاجتمعت عندها بعض نساء الحي ليقمن بمواساتها وطمأنتها ولكنها استمرت حزينة متحسرة على تلك الأيام!

      هُنا أكثر من عبرة .. نقلتُها لكم للفائدة .

    • أطيب الله أوقااتكم جميعاا
      وأنتي بخير وأسأل المولى أن يبلغنا جميعا الشهر ونحن في أتم الصحة والعافية
      أشكرك جزيل الشكر أختي الكريمة على طرحك الراائع هناا
      أما عن الموقف فكثيرة هي الموااقف منهاا
      قبل سنواات كنت أتابع برامج رمضانية ومسلسلات متنوعة من بداية رمضاان
      وعند أقترااب أواخر الشهر الفضيل أنتابني شعور غريب مملؤء بالندم
      على الوضع الذي أستغليت رمضان به وما أحزنني أن تم أعادة كل ما شاهدته بعد رمضان مباشره
      فقطعت عهدا بأن لا أشاهد الأ ما ينفعني من برامج دينية حتى لا أندم في أواخر رمضان
      لهذا كل شهر من رمضان أتذكر هذا لتزيد الهمة لأستغلال الشهر بالصوره المثلى
      فكم هو جميل أن نستقبل هدية الرحمن -عيد الفطر- بعد مجهود عظيم في العبادة
      ففرحة أستقباله تختلف على حسب كيفية أستغلالنا للشهر الكريم

      وفقك المولى ..

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
      دائماا أختي       (إنسان في هذا الزمان ) مبدعه في كتاباتها ومواااضيعها
      طبعاا يوجد العديد من المواقف التي تحدث لنا في رمضان منها الحزينه ومنهاا القااسيه ومنهااا تعلمنااا درووس في حياتناا
      كثيرا مااتصادفني المواقف الجميله ومن هذه المواقف قمنا أنا وزميلاتي بترتيب المصلئ وتجميع المصاحف والسجاداات
      وقمنا بووضع صنااديق خاصه للمصاحف وخاصه للكتيباات الدينيه وخااصه بالسجااداات صحيح كان ذلك متعب ولكن في نفس الوقت
      كاان ممتع حيث رئيناااا وجووه الطالباات وهن منبهراات من المصلئ هذه كاانت النتيجه من ترتبناا للمصلئ رؤية هذه الوجووه سعيده بماا قمنا بفعله
      الوحيده اللي تستاهل عبارة "انا من بعدك اضيع" هي أمي والباقي بحفظ الله"..♡"M"

    • شموخ سمائلية كتب:

      أطيب الله أوقااتكم جميعاا
      وأنتي بخير وأسأل المولى أن يبلغنا جميعا الشهر ونحن في أتم الصحة والعافية
      أشكرك جزيل الشكر أختي الكريمة على طرحك الراائع هناا
      أما عن الموقف فكثيرة هي الموااقف منهاا
      قبل سنواات كنت أتابع برامج رمضانية ومسلسلات متنوعة من بداية رمضاان
      وعند أقترااب أواخر الشهر الفضيل أنتابني شعور غريب مملؤء بالندم
      على الوضع الذي أستغليت رمضان به وما أحزنني أن تم أعادة كل ما شاهدته بعد رمضان مباشره
      فقطعت عهدا بأن لا أشاهد الأ ما ينفعني من برامج دينية حتى لا أندم في أواخر رمضان
      لهذا كل شهر من رمضان أتذكر هذا لتزيد الهمة لأستغلال الشهر بالصوره المثلى
      فكم هو جميل أن نستقبل هدية الرحمن -عيد الفطر- بعد مجهود عظيم في العبادة
      ففرحة أستقباله تختلف على حسب كيفية أستغلالنا للشهر الكريم

      وفقك المولى ..


      صفة من صفات الإنسان النقص
      فالكمال لله جلَّ وعلا

      لكن الإنسان مُخير لا مُسير
      فحينَّ يُخطئ يُصحح الخطأ لأنهُ يتعلم

      فعلاً نحنُ نشتاق لرمضان لأننا عطشا لهُ
      وحين نستقبل عيد الفطر نستقبلهُ للهفه
      فعلاً كأنهُ هدية لنا بعد جُهدٍ عظيم

      مثلما أسلفتي أُختاه أستقبالهِ تختلف بحسب أستغلال الشهر الكريم

      إضاءة طيبة منكِ أُختاه
      كُل الشُكر

    • عاشقة الهدوء كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
      دائماا أختي       (إنسان في هذا الزمان ) مبدعه في كتاباتها ومواااضيعها
      طبعاا يوجد العديد من المواقف التي تحدث لنا في رمضان منها الحزينه ومنهاا القااسيه ومنهااا تعلمنااا درووس في حياتناا
      كثيرا مااتصادفني المواقف الجميله ومن هذه المواقف قمنا أنا وزميلاتي بترتيب المصلئ وتجميع المصاحف والسجاداات
      وقمنا بووضع صنااديق خاصه للمصاحف وخاصه للكتيباات الدينيه وخااصه بالسجااداات صحيح كان ذلك متعب ولكن في نفس الوقت
      كاان ممتع حيث رئيناااا وجووه الطالباات وهن منبهراات من المصلئ هذه كاانت النتيجه من ترتبناا للمصلئ رؤية هذه الوجووه سعيده بماا قمنا بفعله


      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكِ بالخير أُختاه

      شاكرة ثنائكِ الطيب هُنا

      حقيقة موقف أسعدني خصوصاً أنكُنَّ إستغليتُنَّ فترة الصيام
      بهذا العمل السامي

      فعلاً هي أعمال الخير تُعطي السعادة لفاعلها
      إنجاز .. حُب .. سعادة

      كُل الشُكر لمشاركتنا هذا الموقف بل الفكرة
      التي يستطيع الأخرين تبنيها لهذا الشهر

      وفقتم


    • سبحان الله قصة قيمة ولكن من هنا الملائم هل الحاجة أم محمود بسبب أعتزالها الناس أما أبنائه بسبب بعدهم عنها؟؟

      في رمضان تكثر الايمانيات ويكون القلب رقيق وعاطفي نوعا ما :)

    • Sorrowful Man2 كتب:


      سبحان الله قصة قيمة ولكن من هنا الملائم هل الحاجة أم محمود بسبب أعتزالها الناس أما أبنائه بسبب بعدهم عنها؟؟

      في رمضان تكثر الايمانيات ويكون القلب رقيق وعاطفي نوعا ما :)


      إن راجعنا سنجدها إمرأة سبعينية تعيش وحيده بعيداً عن أبناءها
      كان المغزى أن رمضان شهر العبادة والتقرب إلى الله
      مثلما فعل الجار أن يُعطي جارتهُ بعضاً من الفطور

      ولكن أيضاً هو شهر لزيارت المحارم والأهل
      فكيف لأبناء لم يتكلفوا بالسؤال عن أمهم
      على الأقل مباركتها لبلوغها رمضان الكريم !