روؤيا كتب:

أبتسم وخل الهم ينزاح مالك حق تجمع على االقلب همين
أبتسم وخل شروق الفرح يهل من ثنايا ثغرك
أبتسم وياتبشير الخير هلي ماني على الهم باكي
أبتسم وخليهم يشوفوا الفرح بعيونهم هم وكدر
أبتسم وترتسم لك الحياه بكنوز وفنون
أبتسم وأكسب أجر الملايين يازينك وأنت مبتسم
ثواب ونعيم وبشاشه ياهوووووووو محسود عليها
كييييييييف هذي تبتسم؟؟؟؟؟ وهي بالهم مدفونه !!!
تعلمت أبتسم لأني أنسى همومي من أشوفكم ترتسم بسمتي .
ويازيني بالحيل محسوده عداد عمري واقف وكأني بنوته
شعر غيري شيب وبالنار ولع وأنا بسمتي بلسم وغطى ودارى محاذير العمر.
وسلامتكم .

::::

حبيت اشارك بهذه الخاطره أتمنى تعجبكم
,اقول لكم
:::
أبتسم

صمت الزهور كتب:

أشكرك عزيزتي على مشاركتك لهذه الخاطره الجميله

ماهو ردك على سؤال زميلتي إنسان
[B][B]كيف على المرأة في العمل أن تفصل بين كونها إنسان وبين كونها موظفة
[/B][/B]
[B][B] وذلك من خلال ردات فعلها التلقائية ؟[/B][/B]

just_f كتب:

السلام عليكم

في الحقيقة
اعذروني لم استوعب التنسيق في الاجابات بين 1و2
ولكن سارد على هذا السؤال
حسب الراي الشخصي
ان المرأة تحمل جميع الصفات الانسانية وتتأثر وتتفاعل معها . فهي تفرح وتحزن وتضحك بصوت عالي وتبكي بحرقه
وتقدم بتضحية لمن تحب وتدافع بشراسه عن حقوقها وكرامتها وحقوق وكرامة من هم في ذمتها ان اقتضى الحال
والابتسامه لا تمثل الا جزء بسيط من ممارسات المرأة الحياتية الواسعة . لانها شريك الرجل في الحياة بامتدادها وهي بطل مناصف في الحياة الانسانية
واجد السؤال . يسال عن ابتسامها في اماكن تواجدها مع الرجال . يعني مع زملائها في العمل .
فان الثقة بينهم هي التي تحدد نوع الابتسامه . هل الزميل يتقبلها بنيه اخوية ام انه سوف ييني عليها توهمات اخرى ؟
ولكن اذا كانت المراة تبتسم او تضحك بين زميلاتها فهذا شي طبيعي . لا يوجد عليه اي تحفظ
كذلك الرجل هل يحق له ان يبتسم بين زميلاته في العمل . وكيف سينظرن اليه ايضأ ؟
والاكيد كما قلنا ان الثقة هي التي تحدد كيفية فهم الابتسامه
والاكيد ايضآ بان النساء يتمتعوا بدبلوماسية عالية في التعامل مع الاخرين وخاصه في العمل
ويبقى هناك الاحتفاظ بالرسمية واجب على كل مسؤول سواء كان رجل او امرأة . من اجل تجنب الخلط بين الجد والهزل
لانه من الصعب ان يعاقب المسؤول اي موظف مقصر في عمله . وهو مبتسم



تقديري


just_f

ali3tibar كتب:

تبسمك في وجه أخيك صدقة ]
الإبتسامه هي صدقة جارية يمكن أن يقدمها الشخص لأخرين
دون عنا يذكر ، فهي تدخل الفرح والسرور إلى القلوب ، ولاننسى عندما نبتسم
فإننا نـأجر على تلك الإبتسـامه عند موتنا
:)
شكرًا لكم على الطرح المميز "

الخليل كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع قيم لهدف نبيل جداً جزاكن الله خيراً عليه وبارك الله بكن وجعله في ميزان حسناتكن .

حكمة من الله أن جعل ماهية المرأة كشيء ثمين يجب أن يصان وأن لا يظهر إلا لمن يمتلكه .

الابتسامة حددها الرسول عليه الصلاة والسلام بقوله ( تبسمك بوجه أخيك صدقه ) والمؤمنون كلهم أخوة لكن حسب الجنس . وإبتسامة المرأة لها حدود شرعية .

ولكي تتضح المسألة بعمق وبعد أكبر أريد أن أوضح أن جاذبية المرأة بأبتسامتها وإبتسامة المرأة ساحرة وملفته دائماً وإن كانت تلك الابتسامة بريئة وعفويه يكون سحرها أعمق وتأثيرها أكبر .

وللعلم لم يرد أي نص شرعي صريح واضح يذكر إبتسامة المرأة ولكن هناك نصوص شرعية صريحة وواضحة تأمر بغض البصر وبما أن العيون هي اللي تشاهد وبالمشاهدة تثار الجوارح . من الصعب جداً أن نمنع المرأة من التبسم بالذات حين تذهب إلى السوق لشراء حاجياتها وبوجود محرمها في أغلب الاحيان . فمع الاخذ والعطاء مع البائع وبحسن نية تظهر إبتسامتها عفوية . كذلك في العمل بين زملائها وللأمانه لا أحد يستطيع منع إبتسامتها العفوية .

قال الله تعالى: فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً [الأحزاب:32].

ولكي لا أطيل بالكلام أنظروا لأمر الله وإلى حقيقة الامر /

يقول الله تعالى: ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين، وكان الله غفورا رحيما) . [الأحزاب: 58]

أختلف اللغويين في تعريف الجلباب ولكن المعروف أنه يغطي الجسم كامل حتى الوجه ولا يظهر من المرأة سوى عين واحده .
وفي الآية الكريمة لفظ ( ذلك أدنى أن يعرفن ) بمعنى حتى لا يعرفهن أحد كي لا يؤذيهن .

وحقيقة في أيام رسول الله عليه الصلاة والسلام أن التي كانت تكشف وجهها هي الجارية ولقد أنزل الله تعالى هذه الاية من أجل الحرائر من النساء أن لا يلبسن كالائمه ( الجارية ) حتى لا يتم إيذائهن كالجاريات ( ملك اليمين ) كانت المملوكة إذا مرت تناولوها بالإيذاء ، فنهى الله الحرائر أن يتشبهن بالإماء .

إذاً المرأة التي سمح الله لها بكشف وجهها هي الائمه ( الجارية المملوكة ) وحرم على المرأة الحرة كشف وجهها . وأخر الآيه في تفسيرها أن الله غفور رحيم لما سبق ولما سلف منهن من تركهن الجلابيب .

إذا المسألة تقاس هكذا لسبب واحد وهو عندما تخرج المرأة إلى أي مكان وهي كاشفة وجهها ستتأذى من المتسكعين ، حتى لو لم تبتسم .

لأن الآيه نزلت حين كان هناك رجال يقعدون على الطريق للغزل ولقد أنزل الله هذه الايه حتي يتعرف الرجال على الحرة من الأمه ( المملوكة)

وأخيراً وضع الله ضوابط تمنع الرجال و النساء حتى من مجرد النظر .

فتكلموا معهن من وراء الحجاب أطهر لقلوبكم وقلوبهن .

وأستغفر الله العلي العظيم .

وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحابته أجمعين .


محبتي الاخوية واحترامي