آخر شيء كتبته في شهر نوفمبر أتمنى أن يعجبكم ...............
[frame='9 80'][
في هذه الليلة الباردة تبكي عيوني و يزداد لك عتابي ، فما الذي تظن و أنت تأبى الإفصاح عما يبتغيه هيامي و ينتظره كبريائي ، فإحساسي وحده دون حروف مفهومة لن يكفي ، أو تخدم بأسلوبك فؤادك، أم المقصود يا عزيزي
هو خدمتي فكم أخاف أن تفقد بأسلوبك وجودي لكنك لن تٌفقد يوماً من قلبي
و لن أتناسى كم كبرت أمنياتي لتكن بكل ما تحمله من معاني كلمة حبيبي ..
هذه الكلمة تجحعلني ساردة في عالم وردي و كم يطول الوقت لا أدري ؟؟
ذاك أنني أتجول بين مشاهد ربما تمزج بلقائك يا حبيبي ....
تعلم لماذا يوجد ربما ؟؟ لأنك بذلك الخيال تكون مٌضرم بشوقك لي ـ تكون
قد رحمت من الموت حجرجا أنفاسي ، فالحب من طرف واحد قاتل يا صديقي
الحب مع شموخ أصعب من أي تحدي بداخلي ، و لكنك تتجاوز هذه المصاعب
فقط عندما أحلم بأن ربما موجودة بأحلامي .... و أنت مع ربما حصن منيع يحميني
أنت معها تغار من حديث النجوم إلي و من تخللها أشعة الشمس لضفيرتي .. لأنك
معها تخشى من فراقك عني .. تخشى من كلام القمر إن أبصرك و أنت تقبلني ...
و لكن و أسفاه كم تبعد أنت عن أمنياتي .. إلا أنني سأبقى أتخيلك لآخر عمري سأبقى أناديك
دون زهدي ، ربما في وقت ما ستسمعني ...
تعلم لماذا يوجد ربما ؟؟؟ لأنك لن تفهم روحي التي فضلت لو أنها على صوتك و كلماتك تنتشي
روحي التي بعد رؤياك .. الحياة غدت بها تجري .........
أنت لن تفهمها إلا بعد أن تجرحها و تخفي رونقها ... أعلمت لماذا يوجد ربما ؟؟؟
لأنك لن تدرك حبي الذي أنبت غابات في صحراء من الأراضي ..
حبي الذي وصلت منك حتى السموات صرخاته ، حبي الذي دونت ذكرياته تحت جلدي ...
لن تدرك حبي و كم هو الأمر قاسي إن جافيتني و كم تدمع من جلافتك رقتي
وكم يسبب تجاهلك الحزن و الألم لألحاني .... أنت لن تدرك حبي يا صديقي إلا بعد أن
يفوت محطتك قطاري !!!!
ذاك أنك تبعد كثيراً عما سبق من أمنياتي .............
فهل أيقنت لماذا يوجد ربما بسطوري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
][/frame] هو خدمتي فكم أخاف أن تفقد بأسلوبك وجودي لكنك لن تٌفقد يوماً من قلبي
و لن أتناسى كم كبرت أمنياتي لتكن بكل ما تحمله من معاني كلمة حبيبي ..
هذه الكلمة تجحعلني ساردة في عالم وردي و كم يطول الوقت لا أدري ؟؟
ذاك أنني أتجول بين مشاهد ربما تمزج بلقائك يا حبيبي ....
تعلم لماذا يوجد ربما ؟؟ لأنك بذلك الخيال تكون مٌضرم بشوقك لي ـ تكون
قد رحمت من الموت حجرجا أنفاسي ، فالحب من طرف واحد قاتل يا صديقي
الحب مع شموخ أصعب من أي تحدي بداخلي ، و لكنك تتجاوز هذه المصاعب
فقط عندما أحلم بأن ربما موجودة بأحلامي .... و أنت مع ربما حصن منيع يحميني
أنت معها تغار من حديث النجوم إلي و من تخللها أشعة الشمس لضفيرتي .. لأنك
معها تخشى من فراقك عني .. تخشى من كلام القمر إن أبصرك و أنت تقبلني ...
و لكن و أسفاه كم تبعد أنت عن أمنياتي .. إلا أنني سأبقى أتخيلك لآخر عمري سأبقى أناديك
دون زهدي ، ربما في وقت ما ستسمعني ...
تعلم لماذا يوجد ربما ؟؟؟ لأنك لن تفهم روحي التي فضلت لو أنها على صوتك و كلماتك تنتشي
روحي التي بعد رؤياك .. الحياة غدت بها تجري .........
أنت لن تفهمها إلا بعد أن تجرحها و تخفي رونقها ... أعلمت لماذا يوجد ربما ؟؟؟
لأنك لن تدرك حبي الذي أنبت غابات في صحراء من الأراضي ..
حبي الذي وصلت منك حتى السموات صرخاته ، حبي الذي دونت ذكرياته تحت جلدي ...
لن تدرك حبي و كم هو الأمر قاسي إن جافيتني و كم تدمع من جلافتك رقتي
وكم يسبب تجاهلك الحزن و الألم لألحاني .... أنت لن تدرك حبي يا صديقي إلا بعد أن
يفوت محطتك قطاري !!!!
ذاك أنك تبعد كثيراً عما سبق من أمنياتي .............
فهل أيقنت لماذا يوجد ربما بسطوري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟