[frame='9 80']أحبتي .. اسمحوا لي بأن أزعج البعض بهكذا خواطر
لا أكتبها .. سوى لوضع بعض النقاط على الحروف..
فزمننا هذا بات فيه كل شيء معقول ..ولاتستطيع أن تفرق بين الرجل والمرأه
في الأسلوب فمابالك بالشكل الخارجي
نحن هنا مالنا سوى الأسلوب فل نتابع ..تلك الأنثى المسترجلة
******
الى من توهم نفسها وتوهم ضعفاء القلوب بأنها أنثى ..
أو بأنها الفرس الجامح ..
الى من تظن نفسهاأكاليل من الورود وهي بعيدة كل البعد حتى عن شوك الورود فما بالكم بعبيره
كان خطيئتي الكبرى أيها السيدات والسادة بأنني لم أرسم خارطة لعودتي من حواري معها
لم أحمل معي الماء وأنا متجه للصحراء
كانت تلك من الدهاء..تقنعني بإسلوبها فتشربت روحي لشخصها
وكان غباء مني حين فرشت لها قلبي ببساط شخصيتي والتي درستها على مهل وعرفت منافذها
ودست صورتها في خواطري ..ومسحت بأناملها على جدار خواطري حتى أنعشتها
وأعادت لها أكسير الحياة
واختلط قلمي بعباراتها فأدمّنتها
ياللأسف !! لم أعلم بأنها خير من ينمق دون أحاسيس
اكتشفت بأنها صورة مهملة في الحياة
وكانت تود الظهور وفرض نفسها ومقارعة الكبار
وتتصنع الأنوثة وهي بعيده عنها كل البعد!!
كنت أظنها معنى عميق ..فسقط القناع..وظهرت البشاعه في الروح
كانت مشكلتها معي أنني أشعر بدوري في مخاطبة الأنثى ..ويتضح ذلك من خلال خواطري وردودي
ولاأتصنع ..ولا أنمق ..ولاأتكبر على أحد بل أعرف حدودي جيداً..وكنت أعمل بأصلي وتربيتي ..
من صدق وبساطه .. والرجوع عن الخطأ سواء كان مقصود أم غير مقصود..
اليك..
يامن تريدين الكل يبهر بك ..يامن عصمت عن الأخطاء
أعترف بأنك نجحت مع البعض من المغفلين ..
وكنت سألحق بهم ..لولا أنني اكتشفت ذلك مبكراً
وذلك لنقائي وصفاء نيتي اتجاهك واتجاه الجميع
أما الآن وقد فشلت معي أيتها الوردة الذابله ..
ففتشي عن غيري ..أو استمري على بقايا الرجال
أما أنا فقد اكتشفت مكامن ضعفك ..وهذا سر عذابك..ومعاناتك معي ...
يامن شاخت وفاتها قطار العمر
أصارحك بأنني أرفض أن أدفن رجولتي ..تحت أنقاض غرورك الأنثوي
أو أن ينزف قلمي ليرويك من جديد..
سأتركك تعيشي وهمك ومملكتك التي بنيت من مشاعر زائفة!!
أما أنا فسأبقى هناك فوق هامات الصراحه والوضوح كما أنا وليس كما تبغين أنت
وسأترك غيري يعيش على بقايا أمرأه أو من تدعي أنها أنثى
ونصيحتي لك بأن لاتدعي المثاليه ..
ختام خاطرتي تلك أبلغتك مراراً بأن قلبي من زجاج ..
ولكني لم أكن أعلم بأن غيري علمك رمي الحجارة!!؟
**********
لا أعتذر للإناث عن خاطرتي تلك لأنهن أناث بالفعل ويحملن صفات الرقه وخفة الروح وحسن التعامل
فلا يدخلهن الشك في نفوسهن ..فمنهن الأم والأخت والحبيبه والزوجه الخ
ورسالتي قدمتها لمن تدعي أنها أنثى وهي ليست كذلك..[/frame]
ويـــــ هلا ــــــا
لا أكتبها .. سوى لوضع بعض النقاط على الحروف..
فزمننا هذا بات فيه كل شيء معقول ..ولاتستطيع أن تفرق بين الرجل والمرأه
في الأسلوب فمابالك بالشكل الخارجي
نحن هنا مالنا سوى الأسلوب فل نتابع ..تلك الأنثى المسترجلة
******
الى من توهم نفسها وتوهم ضعفاء القلوب بأنها أنثى ..
أو بأنها الفرس الجامح ..
الى من تظن نفسهاأكاليل من الورود وهي بعيدة كل البعد حتى عن شوك الورود فما بالكم بعبيره
كان خطيئتي الكبرى أيها السيدات والسادة بأنني لم أرسم خارطة لعودتي من حواري معها
لم أحمل معي الماء وأنا متجه للصحراء
كانت تلك من الدهاء..تقنعني بإسلوبها فتشربت روحي لشخصها
وكان غباء مني حين فرشت لها قلبي ببساط شخصيتي والتي درستها على مهل وعرفت منافذها
ودست صورتها في خواطري ..ومسحت بأناملها على جدار خواطري حتى أنعشتها
وأعادت لها أكسير الحياة
واختلط قلمي بعباراتها فأدمّنتها
ياللأسف !! لم أعلم بأنها خير من ينمق دون أحاسيس
اكتشفت بأنها صورة مهملة في الحياة
وكانت تود الظهور وفرض نفسها ومقارعة الكبار
وتتصنع الأنوثة وهي بعيده عنها كل البعد!!
كنت أظنها معنى عميق ..فسقط القناع..وظهرت البشاعه في الروح
كانت مشكلتها معي أنني أشعر بدوري في مخاطبة الأنثى ..ويتضح ذلك من خلال خواطري وردودي
ولاأتصنع ..ولا أنمق ..ولاأتكبر على أحد بل أعرف حدودي جيداً..وكنت أعمل بأصلي وتربيتي ..
من صدق وبساطه .. والرجوع عن الخطأ سواء كان مقصود أم غير مقصود..
اليك..
يامن تريدين الكل يبهر بك ..يامن عصمت عن الأخطاء
أعترف بأنك نجحت مع البعض من المغفلين ..
وكنت سألحق بهم ..لولا أنني اكتشفت ذلك مبكراً
وذلك لنقائي وصفاء نيتي اتجاهك واتجاه الجميع
أما الآن وقد فشلت معي أيتها الوردة الذابله ..
ففتشي عن غيري ..أو استمري على بقايا الرجال
أما أنا فقد اكتشفت مكامن ضعفك ..وهذا سر عذابك..ومعاناتك معي ...
يامن شاخت وفاتها قطار العمر
أصارحك بأنني أرفض أن أدفن رجولتي ..تحت أنقاض غرورك الأنثوي
أو أن ينزف قلمي ليرويك من جديد..
سأتركك تعيشي وهمك ومملكتك التي بنيت من مشاعر زائفة!!
أما أنا فسأبقى هناك فوق هامات الصراحه والوضوح كما أنا وليس كما تبغين أنت
وسأترك غيري يعيش على بقايا أمرأه أو من تدعي أنها أنثى
ونصيحتي لك بأن لاتدعي المثاليه ..
ختام خاطرتي تلك أبلغتك مراراً بأن قلبي من زجاج ..
ولكني لم أكن أعلم بأن غيري علمك رمي الحجارة!!؟
**********
لا أعتذر للإناث عن خاطرتي تلك لأنهن أناث بالفعل ويحملن صفات الرقه وخفة الروح وحسن التعامل
فلا يدخلهن الشك في نفوسهن ..فمنهن الأم والأخت والحبيبه والزوجه الخ
ورسالتي قدمتها لمن تدعي أنها أنثى وهي ليست كذلك..[/frame]
ويـــــ هلا ــــــا