ابتسم : لأنك بأمان .. وغيرك يتمناه !
ابتسم : لأنك حي ترزق .. فالأموات يتمنون الحياة ليعملوا صالحاً !
ابتسم : عندما تذهب إلى عملك .. فالكثير ما زال يبحث عن وظيفة !
ابتسم : لأنك بصحة وعافية ..فهناك من المرضى من يتمنى أن يشتريها بأغلى الأثمان !
زوج . .
خرج من بيته وقد أغضبته زوجته . .
وكانت ( قبلة الصباح ) كفيلة بأن تذيب جليد هذا الغضب . . !
كرامتها أبت عليها ( قبلة الصباح ) !
وقالت . . أخبئها له حين يعود !!
...لكنه .. خرج ولم يعد !!
زوجة . .
تركها زوجها بين جدران بيتها تموت كمداً وظلماً . .
خرج . . وعناده يؤزه إلا يطيب خاطرها هو عند عتبة الباب . .
كان يخبئ لها ( وردة مخملية ) وهو عائد إليها . .
لكنه . . دخل فوجدها مسجاة على فراش الموت !!
ابن . .
يجر باب البيت بقوة ومن خلفه أم تبكي أو اب يندب حسرة . . !
لهاثه وراءة رغباته الصحبة والرفقة . .
جعله يؤجل إن ينطرح عند قدميهما يقبلهما إرضاءً واعتذاراً . .
أغلق الباب وهو يحدث نفسه ..
حينما أعود . . أرضيهما !
لم يعد .. إلا بصوت هاتف يهاتفه ( عظم الله أجرك ) فيهما !!
همسسہ ..
لي . . ولك . . ولكل إنسان
يحمل بين جنبيه قلب ( إنسان ) !
تذكر دائماً . . .
لا تُغضب غالياً . . ثم تؤجل إرضاءه إلى غد !!
أعمآارنا بيد علآأم الغيوؤوبٌ
لولا محبتكم ما جيت من بلدي ولا تغربت من ناس الى ناسي
ولا شربت زلال الماء عن عطش الا وجدت خيالا منك بالكاس
ولا جلست مع قوم احدثهم الا وجدتك حديثي بين جلاسي
بعد ان تصلي الصلاهہ التي فاتتك صلِّ بعدها ركعتين !
لأن الشيطان لا يُجلد بالعصا بل يُجلد بالطاعہ فإن استمريت على هذهہ الطريقہ فإن الشيطان سَ يمنعك من النوم و التكاسل عن الصلاهہ لأنہ يخاف الركعتين !
' لا خير في قوم ليسوآ بنَاصحين '
ولا خير في قوم لايُحبون النصيحہ