هل هذا مجتمع عماني مسلم!!!!!!!!!(موضوع للنقاش)

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      بارك الله فيك على طرح الموضوع الذي يحمل لنا العديد من النقاط المهمه في مجتمعنا المسلم
      لطالما تحدثنا عنها كثيرا ولكن ما نراه أنه مازالت تنتشر في مجتمعنا بكثره
      أولا : انتشار مقاطع الفيديوا
      فعلا هالشي متنشر بكثره وهذا بسبب انتشار استخدام التقنيات الجديثه التلفونات الحديثه والايباد وغيرها
      واستخدام برامج الاتصال الفيس بوك والتويتر وغيرها وهم اطفال في بداية مراحل حياتهم عقولهم اصبحة متركزه على هالامور فقط
      والاهالي عادي يعطوا اولادهم الي يريدوه بدون مراقبه
      :slap:
      سبحان الله........ الله يرحم أيام زمان
      ثانيا : إنتشار الممنوعات
      عاد هالامور حدث ولا حرج خصوصا الي يسمونه ( أفضل) كل ما امشي فالشارع احصله على الأرض فأكثر من مكان
      $$t وهذا يدل على أنه الشعب ماشاء الله يداوله بكثره
      ثالثا: اللبس الفاضح أو التقليد الاعمى فأعتقادهم بهاللباس هم أكثر تحضر و رقي ولا يدرون أن اشكالهم مضحكه
      رابعا : سماع الموسيقى بصوت عالي فالسياره
      هذي النقطه فعلا تصير نرى الواحد ينظف سيارت مثلا وهو مشغل المسجل بأعلى صوت تقول أنه فقاعة أعراس
      :161:
      ياريت لو يشغل قرأن عالا قل يبعد الحسد عن سيارته
      سبحان الله الناس تستمتع بأشياء غريبه فحياتها
      وفي نقطه خامسه منتشره بكثره فالأونه الاخيره
      ركوب الدراجات حتى فالشوارع العامه
      الشي عندما ينتشر كانه وباء ينتشر بسرعه كبيره
      التربيه لاتعتمد على الاباء بالاخص وانما تعتمد على المدرسه والمجتمع لانتاج ابناء صالحين
    • في البداية أشكرك على طرحك الموضوع لأنه بالفعل نحتاج وقفة لو 5 دقائق نتأمل كيف كنّا ووين صرنا ؟؟ هالمقاطع صار يحملها الصغير قبل الكبير وطبعا الأسباااب كثيييرة ومختلفة بعد , لكن من وجهة نظري التكنولوجيا الحديثة هي سبب كل هالضيااااع اللي نعيشه اليوم .. أبسط مثال " قبل 10 سنوات كان عندنا في البيت يمكن شخص أو 2 عنده هاتف محمول وكان هالهجاز بالنسبة لنا ما حد يكون معه غير الكبير وبس .. واليوم الأهل صاروا هم يشتروا لأولادهم الهواتف وبعدهاا ما يسألوا عن شي أبدا والانترنت قبل ما كنا نعرفه غير ف المدرسة وحتى تقاريرنا كنا نروح المكاتب وندور ع كتب ونبحث والانترنت ما كنا نعرف حتى استخدامه .. واليوم إسأل طفل عمره 6 سنوات بيعطيك تقرير كامل عن الانترنت واللي فيه " شي حلو انه الطفل تكون عنده أفكار جديدة ويتعلم ويتعرف ع التكنولوجيا بس اللي ما حلو انه هالشي اللي يتعلمه ممكن يأثر في دينه و ف أخلاقه وشئ بعد شئ يكبر الطفل ع هالأمور " أنا ما أقول إنه تبعدوا أولادكم عن الانترنت وتحرمونهم من حقوقهم بس لازم تكونوا ع الأقل مراقبينهم تاخذوا تلفوناتهم تشوفوا اللي فيها " مثلا من البداية نزلوا لهم برامج مسابقات , ألعاب وووو .. لا تعطونهم الحرية الكاملة لأنهم في سن محتاجين للمراقبة " وأسأل الله أن يبعد أطفالنا وإخواننا عن الأمور السيئة اللي تضرنا وتخل بمجتمعنا وتقربهم يارب لطاعتك ومرضاتك .
    • صمت الزهور كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      بارك الله فيك على طرح الموضوع الذي يحمل لنا العديد من النقاط المهمه في مجتمعنا المسلم
      لطالما تحدثنا عنها كثيرا ولكن ما نراه أنه مازالت تنتشر في مجتمعنا بكثره
      أولا : انتشار مقاطع الفيديوا
      فعلا هالشي متنشر بكثره وهذا بسبب انتشار استخدام التقنيات الجديثه التلفونات الحديثه والايباد وغيرها
      واستخدام برامج الاتصال الفيس بوك والتويتر وغيرها وهم اطفال في بداية مراحل حياتهم عقولهم اصبحة متركزه على هالامور فقط
      والاهالي عادي يعطوا اولادهم الي يريدوه بدون مراقبه
      :slap:
      سبحان الله........ الله يرحم أيام زمان
      ثانيا : إنتشار الممنوعات
      عاد هالامور حدث ولا حرج خصوصا الي يسمونه ( أفضل) كل ما امشي فالشارع احصله على الأرض فأكثر من مكان
      $$t وهذا يدل على أنه الشعب ماشاء الله يداوله بكثره
      ثالثا: اللبس الفاضح أو التقليد الاعمى فأعتقادهم بهاللباس هم أكثر تحضر و رقي ولا يدرون أن اشكالهم مضحكه
      رابعا : سماع الموسيقى بصوت عالي فالسياره
      هذي النقطه فعلا تصير نرى الواحد ينظف سيارت مثلا وهو مشغل المسجل بأعلى صوت تقول أنه فقاعة أعراس
      :161:
      ياريت لو يشغل قرأن عالا قل يبعد الحسد عن سيارته
      سبحان الله الناس تستمتع بأشياء غريبه فحياتها
      وفي نقطه خامسه منتشره بكثره فالأونه الاخيره
      ركوب الدراجات حتى فالشوارع العامه
      الشي عندما ينتشر كانه وباء ينتشر بسرعه كبيره
      التربيه لاتعتمد على الاباء بالاخص وانما تعتمد على المدرسه والمجتمع لانتاج ابناء صالحين


      *الأفلام الجنسية:انتشرت بشكل كبير في مجتمعنا، كانتشار النار في الهشيم الأسباب كثير، وقد طرح معظمها من قبل الأعضاء الأفاضل ا
      لعلاج:أعتقد أن أولى مراحل العلاج قد بدأت من فترة ليست بالقصيرةفبعد أن قام المذيع خالد الزدجالي بطرح هذا الموضوع في برنامج"في دائرة الضوء"قامت الشركة العمانية للاتصالات بغلق أغلب المواقع الإلكترونية المتخصصة في نشر هكذا أفلام أضف أنه هناك قانون – على ما أعتقد – يمنع بيع وتداول هذه الأنواع من الأفلام في السوق المحليةإذا ماذا تبقى؟؟؟تبقى المراقبة الذاتيةفكل إنسان مسؤول عن تصرفاته أمام ربهيعلم الصواب من الخطأ وله الحرية في اختيار ما يتابع


      *الممنوعات:ويا لها من آفة خطيرة قد سيطرت على عقول شبابنا مواد أقل ما يقال عنها أنها فتاكة بالإنسان مواد لها آثار سلبية وأمراض لا تخفى على الجميع والأدهى والأمر من ذلك أنها لا تخفى حتى على متعاطيها الأمراض السرطانية وغيرها ومن هذه الممنوعات وأرخصها الأفضل، النشوق، الغليون، السجائر، ...وهلم جرا حتى تصل إلى المخدرات ربما في الفترة المقبلة سوف يظهر لنا ما هو أقوى من المخدرات من يعلم؟؟؟على كل حال،، أصبح القاصي والداني يعلم ماهيتها وأضرارها أكثر من فوائدها هذا إذا لها فوائد أصلا إذا،، لم الإصرار على تعاطيها كثير هم من ذهبوا ضحيتها، وكثير هم الآن من وصلوا حد الإدمان سيقولون لا نستطيع أن نتركها على حسب قولتهم "تعدل المزاج"سؤال للي يقول هالكلام:"إيش فيه مزاجك قبل ما تبدأ تتعاطيها؟؟"أعتقد أنه ما كان فيه شي..ومثل ما عشت قبل بدونها تستطيع أن تعيش بدونها الآن فقط الأمر يحتاج إلى صبر وعزيمة وإرادة قوية إضافة إلى توعية وإرشاد الأسرة، المدرسة، الجهات الحكومية، ... وغيرها الكثيرالمشكلة أن الأسرة إذا عرفت أن أحد أفرادها يتعاطى مثل هذي الأشياء تقوم القيامة وتقعدما يعرف ولي الأمر كيف يتصرف الحل الوحيد في نظره هو اللجوء إلى العنف والقسوة ما يعرف أنه العنف والقسوة يولد العناد يعني لو حكم عقله شوي وحاول يعلاج ولده بالطرق الحديثه بالتعاون مع الجهة المختصة – مستشفى مثلا –رح يحصل الخير بإذن الله لأن المتعاطي يعرف أن الشي اللي يتعاطيه مضر بس يريد حد يآخذ بيده ويوجهه إلى الطري

      اللباس
      أتفق في بعض ما ذهب إليه وأختلف معه في البعض الآخرلا نستطيع نكران أنه يوجد فئة معينه من الشباب قد هجرت اللباس العماني التقليدي واتجهت إلى جعل اللباس الغربي ــ إن صح التعبير ــ لباسهم الدائم ولكن أعتقد أن هذه الفئة قليلة مقارنة بالشباب الملتزم والمحترم للزي الوطني الرسمي شخصيا لا أرى ضير في ارتداء البنطلون والقميص عند الخروج إلى مكان معين ولكن بالتأكيد يعتمد على نوع المكان الذي سوف يقصده الشخص أو نوع المناسبة يعني ما يصير أروح عزاء أو عقد قران وأنا لابس بنطلون وقميص الواحد يحكم عقله بعد وأيضا يعتمد على نوع الملابس اللي رح ألبسهايعني ما أجري خلف الفوضة – عفوا قصدي الموضة – وأنا مغمض عينيما يصير أرتدي بنطلون مشقوق من الركبةأو أطلع مكان عام وأنا لابس شورت فوق الركبةبالتأكيد هذا مرفوما تحدثت عن لبس النساء لأن الحديث رح يطول ٲترك الحديث في هذا الجانب لأصحاب الشأن من بنات حواء*
    • صاحبة قلب السعادة كتب:

      في البداية أشكرك على طرحك الموضوع لأنه بالفعل نحتاج وقفة لو 5 دقائق نتأمل كيف كنّا ووين صرنا ؟؟ هالمقاطع صار يحملها الصغير قبل الكبير وطبعا الأسباااب كثيييرة ومختلفة بعد , لكن من وجهة نظري التكنولوجيا الحديثة هي سبب كل هالضيااااع اللي نعيشه اليوم .. أبسط مثال " قبل 10 سنوات كان عندنا في البيت يمكن شخص أو 2 عنده هاتف محمول وكان هالهجاز بالنسبة لنا ما حد يكون معه غير الكبير وبس .. واليوم الأهل صاروا هم يشتروا لأولادهم الهواتف وبعدهاا ما يسألوا عن شي أبدا والانترنت قبل ما كنا نعرفه غير ف المدرسة وحتى تقاريرنا كنا نروح المكاتب وندور ع كتب ونبحث والانترنت ما كنا نعرف حتى استخدامه .. واليوم إسأل طفل عمره 6 سنوات بيعطيك تقرير كامل عن الانترنت واللي فيه " شي حلو انه الطفل تكون عنده أفكار جديدة ويتعلم ويتعرف ع التكنولوجيا بس اللي ما حلو انه هالشي اللي يتعلمه ممكن يأثر في دينه و ف أخلاقه وشئ بعد شئ يكبر الطفل ع هالأمور " أنا ما أقول إنه تبعدوا أولادكم عن الانترنت وتحرمونهم من حقوقهم بس لازم تكونوا ع الأقل مراقبينهم تاخذوا تلفوناتهم تشوفوا اللي فيها " مثلا من البداية نزلوا لهم برامج مسابقات , ألعاب وووو .. لا تعطونهم الحرية الكاملة لأنهم في سن محتاجين للمراقبة " وأسأل الله أن يبعد أطفالنا وإخواننا عن الأمور السيئة اللي تضرنا وتخل بمجتمعنا وتقربهم يارب لطاعتك ومرضاتك .



      اذن نحن هكذا نعاني من مشكلة حقيقية
      كما قلت كل يوم يزيد اقتناعي من تاثير الصديق
      وكل يوم احزن اكثرالى اين نحن متجهون
      بوورك فيك اختي
    • أخي عشاق موضوعك يستحق النقــآش صحيح الحين خلآص صرنـآ ف زممن انه المواطن العمــآني يتجه الى عادات و تقاليد الغرب سوآء من ناحية الزي ام الكلام ام التصرفــآت و السلوكيات اللا أخلآقيـــه و نحن لآ نلقي اللوم على تربيــة الاهل ممكن هذا يكون بـآدر من الشخص نفسه من خلال مثلآ مصـآحبة رفقـآء السووء و هذا سبب قوي لكي تتغير تصرفات الشخص و اساليبــه خصوصا ف المدارس مثل ما ذكرت تعاطي الممنوعـآت و مشاهدة الافلآم الخليعــه ،’ الله يهدي الجمميع ان شاء الله ويردوا ع عقولهــم،’
    • سنا الورد كتب:

      أخي عشاق موضوعك يستحق النقــآش صحيح الحين خلآص صرنـآ ف زممن انه المواطن العمــآني يتجه الى عادات و تقاليد الغرب سوآء من ناحية الزي ام الكلام ام التصرفــآت و السلوكيات اللا أخلآقيـــه و نحن لآ نلقي اللوم على تربيــة الاهل ممكن هذا يكون بـآدر من الشخص نفسه من خلال مثلآ مصـآحبة رفقـآء السووء و هذا سبب قوي لكي تتغير تصرفات الشخص و اساليبــه خصوصا ف المدارس مثل ما ذكرت تعاطي الممنوعـآت و مشاهدة الافلآم الخليعــه ،’ الله يهدي الجمميع ان شاء الله ويردوا ع عقولهــم،’



      برأيي .. أهم الأسباب التي أدت لإنتشار هذه الظاهرة هي ضعف الرقابة من الأسرة .. رفقة السوء بلا شك .. و ضعف الإيمان و الوازع الديني بالمقام الأول ..*
    • رأيي الشخصي المجتمع لن ينفعك بصورة مباشرة قد يحاول ولكن ستبقى محاولة بعيدة يائسة
      الدولة كذلك تحاول وقد تكون المحاولة يائسة وبعيدة ولكن كلاً منا يجب أن يكون معنياً بتقويم
      أبناءه وأسرته ولا أقول بأن هذا الأمر ليس صعب لأن الأبناء يختلطوا بأبناء الأخرين في المدارس
      وفي غيرها من اللقاءات وأحياناً يتأثروا حتى من أقاربهم كأبناء الأخت وأبناء العم وغيرهم ممن
      ترك لهم أهلوهم حرية العيش كما يشاءون دون رقابة ولا تنبيه ولا تعليم ولا توجيه ومع هذا أقول
      كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته كما جاء في الحديث ..
      وفي الأية : قوا أنفسكم وأهليكم ناراً ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      رأيي الشخصي المجتمع لن ينفعك بصورة مباشرة قد يحاول ولكن ستبقى محاولة بعيدة يائسة
      الدولة كذلك تحاول وقد تكون المحاولة يائسة وبعيدة ولكن كلاً منا يجب أن يكون معنياً بتقويم
      أبناءه وأسرته ولا أقول بأن هذا الأمر ليس صعب لأن الأبناء يختلطوا بأبناء الأخرين في المدارس
      وفي غيرها من اللقاءات وأحياناً يتأثروا حتى من أقاربهم كأبناء الأخت وأبناء العم وغيرهم ممن
      ترك لهم أهلوهم حرية العيش كما يشاءون دون رقابة ولا تنبيه ولا تعليم ولا توجيه ومع هذا أقول
      كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته كما جاء في الحديث ..
      وفي الأية : قوا أنفسكم وأهليكم ناراً ..



      التناقض الموجود بين الاسرة والاطار الخارجي
      يولد ذبذبة واهتزاز في رصانة الممارسات سواء السلبية او الايجابية
      الشد والجذب دائما ما يزعزع قوة قوامة العمل او السلوكيات
      لكن صاحب البذرة والنشأة الطيبة يمكنه ان يعود اذا حكم عقله بعد تجربة ما قد يخوضها مع
      احدهم واتضح له ان على طريق مخالف
      ف الاصل لابد من تكثيف العمل على التنشئة الصالحة .....
      ::
      مودتي


    • best hope كتب:


      التناقض الموجود بين الاسرة والاطار الخارجي
      يولد ذبذبة واهتزاز في رصانة الممارسات سواء السلبية او الايجابية
      الشد والجذب دائما ما يزعزع قوة قوامة العمل او السلوكيات
      لكن صاحب البذرة والنشأة الطيبة يمكنه ان يعود اذا حكم عقله بعد تجربة ما قد يخوضها مع
      احدهم واتضح له ان على طريق مخالف
      ف الاصل لابد من تكثيف العمل على التنشئة الصالحة .....
      ::
      مودتي





      لنفكر قليلاً..!
      الآباء كانوا بالأمس ابناء
      تعلموا ودرسوا وتربو على اسس معينه
      اذاً ان لم يكن اساسهم سليم
      لن يكون نتاجهم سليم
      وهنا يتضح ان على الاسرة بناء شخصية ابناءها
      وعلاقاتهم مع اسرهم والمجتمع
      بطريقة سلسة وجميله
      لأنه اول قدوة للأبناء هم آبائهم
      فمنهم سيكتسبون اخلاقهم وقيمهم وطرق تربيتهم لأبنائهم فـ المستقبل
      فـ الكفة الثانيه يأتي دور المدرسة واضحا
      من حيث توضيح مفهوم الأسرة كيفيةبناءها
      واسسها وغيرها من المفاهيم التي تنميهم
      وللمجتمع نصيب كذلك*
      من حيث ابراز صور الأسر المحبه
      والتعاون ووو...الخ
    • عشاق الماضي كتب:

      لنفكر قليلاً..!
      الآباء كانوا بالأمس ابناء
      تعلموا ودرسوا وتربو على اسس معينه
      اذاً ان لم يكن اساسهم سليم
      لن يكون نتاجهم سليم
      وهنا يتضح ان على الاسرة بناء شخصية ابناءها
      وعلاقاتهم مع اسرهم والمجتمع
      بطريقة سلسة وجميله
      لأنه اول قدوة للأبناء هم آبائهم
      فمنهم سيكتسبون اخلاقهم وقيمهم وطرق تربيتهم لأبنائهم فـ المستقبل
      فـ الكفة الثانيه يأتي دور المدرسة واضحا
      من حيث توضيح مفهوم الأسرة كيفيةبناءها
      واسسها وغيرها من المفاهيم التي تنميهم
      وللمجتمع نصيب كذلك*
      من حيث ابراز صور الأسر المحبه
      والتعاون ووو...الخ

      اتفق معك اخي الكريم ولكن لا يمكننا ان نحدد ما اذا كان اصل الاباء كان سليم او لا
      الزمان الذي تربوا عليه مخالف تماما لما نحن عليه الان
      التربية كانت اسهل لوجود حواجز من الانفتاح .. اما الان الانفتاح فاتح ذراعيه
      لا يمكن للأباء ان يمانعوا تطور وتعلم ابناءهم لأحدث التقنيات والممارسات التقنية والاختلاط مع اصحاب الخبرة
      من الممكن ان يتركوا لهم الفرصة ولكن لابد من المتابعة عن بُعد ..
      والتغيرات قد تظهر على الابن/ الابنة سواء كانت ايجابية او سلبية

      وهنا يأتي الدور الجوهري والفوري لعلاج المشكلة....


      قد تكون الاسرة نشأتها قوية رصينة ويأتي الخلل ف المحيط الخارجي
      قد يكون العكس تماما... والمدرسة مزيج من عدة أُسر ويستحال ان تجد مستوى التربية مشابهة ومطابق
      المدرسة دورها تُعلم اكثر من ان تُربي ...

      ما رايك في نقاش حاد بين معلم وطالب بسبب سوء تصرف من الطالب
      وبالنهاية يأتي ولي الامر ليوبخ المعلم؟ هل فعلا المدرسة يمكنها ان تٌصلح هذا الامر...
      هذا هو الشد والجذب الذي يخلق مجتمع هش قابل للاندثار للأسف
      :::
      مودتي
    • ولكن اتعلمين أختي
      معظم الآباء عاشوا في زمن ما قبل النهضةوتربوا بطريقة مختلفةوعايشوا أوضاع تختلف أشد الاختلاف عما نعيشه الآنولذلك فهم اعتمدوا الطريقة التي تربوا عليهاحيث كان زمن العفة*زمن الإخاء زمن التمسك بتعاليم الدين والاتزام بهازمن لم يعرف مثل هذه المصائب والمشاكل ولكن نعلم أن زمننا اختلف وتغيرت الموازينوما عادت تلك الطريقة في التربيةوهنا جاء السبب في فشل التربيةفالأهل في غفلة عما يجتاح العصر من تغير وتطوروليس في حساباتهم أي شئ مما يحصل لأبنائهم وهنا تكمن المشكلة .

      اخي الفاضل اجدادنا هم من صنع التاريخ وغرس العادات والتقاليد والقليم التي نفخر بها في مجتمعنا.. فطرحك الموضوع . فهو اسبابه عدم تمسكنا بالدين الحنيف وليس اجدادنا.

    • اعذروني كتب:

      ولكن اتعلمين أختي
      معظم الآباء عاشوا في زمن ما قبل النهضةوتربوا بطريقة مختلفةوعايشوا أوضاع تختلف أشد الاختلاف عما نعيشه الآنولذلك فهم اعتمدوا الطريقة التي تربوا عليهاحيث كان زمن العفة*زمن الإخاء زمن التمسك بتعاليم الدين والاتزام بهازمن لم يعرف مثل هذه المصائب والمشاكل ولكن نعلم أن زمننا اختلف وتغيرت الموازينوما عادت تلك الطريقة في التربيةوهنا جاء السبب في فشل التربيةفالأهل في غفلة عما يجتاح العصر من تغير وتطوروليس في حساباتهم أي شئ مما يحصل لأبنائهم وهنا تكمن المشكلة .

      اخي الفاضل اجدادنا هم من صنع التاريخ وغرس العادات والتقاليد والقليم التي نفخر بها في مجتمعنا.. فطرحك الموضوع . فهو اسبابه عدم تمسكنا بالدين الحنيف وليس اجدادنا.


      الثقل لا يرمى للأهل والاجداد...
      بل على العكس تماما اجدادنا تربوا على عادات وتقاليد ودين حنيف وتمسكوا به
      ف مجتمعهم منغلق نوعا ما على بعضه ولا يوجد من يدس السم لهم ...
      لذلك ذكرت الاساس هو الانفتاح وعدم التحكم به ترك كل ذلك
      هذه النسبة الطاغية ...
      ولكن زمننا نحن يوجد اباء يعز علينا ان نقول لهم انهم مُربيّ أجيال
      ::
      مودتي


    • best hope كتب:

      اتفق معك اخي الكريم ولكن لا يمكننا ان نحدد ما اذا كان اصل الاباء كان سليم او لا
      الزمان الذي تربوا عليه مخالف تماما لما نحن عليه الان
      التربية كانت اسهل لوجود حواجز من الانفتاح .. اما الان الانفتاح فاتح ذراعيه
      لا يمكن للأباء ان يمانعوا تطور وتعلم ابناءهم لأحدث التقنيات والممارسات التقنية والاختلاط مع اصحاب الخبرة
      من الممكن ان يتركوا لهم الفرصة ولكن لابد من المتابعة عن بُعد ..
      والتغيرات قد تظهر على الابن/ الابنة سواء كانت ايجابية او سلبية

      وهنا يأتي الدور الجوهري والفوري لعلاج المشكلة....


      قد تكون الاسرة نشأتها قوية رصينة ويأتي الخلل ف المحيط الخارجي
      قد يكون العكس تماما... والمدرسة مزيج من عدة أُسر ويستحال ان تجد مستوى التربية مشابهة ومطابق
      المدرسة دورها تُعلم اكثر من ان تُربي ...

      ما رايك في نقاش حاد بين معلم وطالب بسبب سوء تصرف من الطالب
      وبالنهاية يأتي ولي الامر ليوبخ المعلم؟ هل فعلا المدرسة يمكنها ان تٌصلح هذا الامر...
      هذا هو الشد والجذب الذي يخلق مجتمع هش قابل للاندثار للأسف
      :::
      مودتي



      الامر يعود لتغافل الاهل لا ادري لماذا هذا التغافل هذا التغافل الذي يرنه بسيطايؤدي الى فساد اجيالا الى متى لماذا لا يحاول الاباء الاصلاح وليربوا ابناءهم التربية الصحيحةبعيدة عن التغافل الا يسعون ان يكون ابناءهم من افضل الابناءان كان كذلك فلماذا؟؟؟؟
    • عشاق الماضي كتب:

      الامر يعود لتغافل الاهل لا ادري لماذا هذا التغافل هذا التغافل الذي يرنه بسيطايؤدي الى فساد اجيالا الى متى لماذا لا يحاول الاباء الاصلاح وليربوا ابناءهم التربية الصحيحةبعيدة عن التغافل الا يسعون ان يكون ابناءهم من افضل الابناءان كان كذلك فلماذا؟؟؟؟
      قد تكون العاطفة طاغية للبعض...
      وقد يكون هناك من خاض تجربة كان اساسها خطأ من معلم ما
      ف التعامل مع الاشياء وفق خبرات سابقة يقلص الصورة احيانا دون ان يأخذ صاحبها أبعادها الاربع
      ومازلنا نبحث عن الاجابة ولذلك مازالت المشكلة قائمة
      ::
      مودتي
    • صباااح الخير...
      بالفعل الافلام الجنسية والكلام البدئ منتشر حدث ولا حرج
      تلك الافلام لها تاثيرات سلبية علي المراهق والشاب منها ينحرف
      ومنها ينظر للجنس الاخر بنظرة سلبية ويكره شي اسمه انثي ويفقد احترامه لها
      بسبب التخيلات والتراكمات حول عقله كدلك لها تاثير علي حياته الزوجية المستقبلية
      فينشئ شخص غير مرتاح في تلك الحياة الزوجية ....
      والحديث يطول في هدة النقطة ....
      اما من الناحية التهور في القيادة وتشغيل الموسيقي بصوت عالي وخصوصا
      لنركز هنا ان هدة الفئة لا تكتفي بالتهور فالطرقات بل يتعدي الامر الي البحث عن سكنات يقطنها طالبات وموظفات والقيام بما هو لا يرضاه اي فرد غيور علي اهله من رفع ع صوت الموسيقي وتأدية قاطنين تلك السكنات لساعات متاخرة من الليل ...
      المشكلة ليس في التربية لانه ياما وياما ناس ربت ابناءها علي الصواب وشددت عليهم
      وما فيه اسرة ما اتبعت التشدد الا ما رحم ربي ...
      هنا المشكلة من الشخص نفسه وقلة وازعه الديني وارتباطه بالله ....
      طرح قيم وقضية مهمة في ميزان حسناتك
      ⁦❤️⁩
    • علی من نلقی بااللوم هنا ؟
      الأسره ، المجتمع ، رفقاء السوء ، المدرسه ، سوء استخدام التگنولوجیا ، .......

      اطراف گثیره تؤثر فی فگر و معتقدات الطفل أو الشاب

      دائماً نقول الأساس هو الأسره فهي تبني شخصيه
      لمواجهة ما قد يواجه الشاب خارج إطار أسرته

      يتأثر الشاب غالبا بما يدور حوله سلبا أو إيجابا
      المتابعه المستمره و النقاش من قبل الأسره يحميه و يوسع مدارگه لما يحدث حوله
      ف التفگیر في گل خطوه يخطوها و ما يصل له من نتائج نتاج تصرفاته وسلوگیاته يوضح له گیف يتعامل مع المواقف بشگل يحميه ويتضح له الصح من الخطأ

      والاهم القدوه الحسنه من الوالدين

      أفلام و مشاهد و مخدرات بأنواعها ترمي بشبابنا إلى الهاويه هنا نحتاج لدور الإعلام لتثقيف و توعية الشباب
      من مخاطر و ما سيؤولون إليه

      ملابس و تسريحات و قصات ---> تقليد أعمى بدون تفگیر ، هل يتناسب مع ديننا و أخلاقنا و مجتمعنا؟؟؟؟
      يجب أن نگون غیورین علی بلدنا و شبابنا

      علیینا جمیعا التگاتف ل محاولة التصدي لهذه المشاكل و العقبات التي تبعد شبابنا عن الطريق الصحيح و لو بنصيحه

      اللهم اهدي شباب المسلمين
      اللهم ثبتنا على طاعتگ

      >> وذگر فإن الذگری تنفع المؤمنين


      بارگ الله فيك اخي ،،،
    • &هدوء الامواج& كتب:

      صباااح الخير...
      بالفعل الافلام الجنسية والكلام البدئ منتشر حدث ولا حرج
      تلك الافلام لها تاثيرات سلبية علي المراهق والشاب منها ينحرف
      ومنها ينظر للجنس الاخر بنظرة سلبية ويكره شي اسمه انثي ويفقد احترامه لها
      بسبب التخيلات والتراكمات حول عقله كدلك لها تاثير علي حياته الزوجية المستقبلية
      فينشئ شخص غير مرتاح في تلك الحياة الزوجية ....
      والحديث يطول في هدة النقطة ....
      اما من الناحية التهور في القيادة وتشغيل الموسيقي بصوت عالي وخصوصا
      لنركز هنا ان هدة الفئة لا تكتفي بالتهور فالطرقات بل يتعدي الامر الي البحث عن سكنات يقطنها طالبات وموظفات والقيام بما هو لا يرضاه اي فرد غيور علي اهله من رفع ع صوت الموسيقي وتأدية قاطنين تلك السكنات لساعات متاخرة من الليل ...
      المشكلة ليس في التربية لانه ياما وياما ناس ربت ابناءها علي الصواب وشددت عليهم
      وما فيه اسرة ما اتبعت التشدد الا ما رحم ربي ...
      هنا المشكلة من الشخص نفسه وقلة وازعه الديني وارتباطه بالله ....
      طرح قيم وقضية مهمة في ميزان حسناتك



      والله لان العين لتدمع عندما نسمع بهذا*والله اننا لا ندري ماذا نفعل تجاههم . استغفر الله*
    • ســمــ البنفسج ـــاء كتب:

      علی من نلقی بااللوم هنا ؟
      الأسره ، المجتمع ، رفقاء السوء ، المدرسه ، سوء استخدام التگنولوجیا ، .......

      اطراف گثیره تؤثر فی فگر و معتقدات الطفل أو الشاب

      دائماً نقول الأساس هو الأسره فهي تبني شخصيه
      لمواجهة ما قد يواجه الشاب خارج إطار أسرته

      يتأثر الشاب غالبا بما يدور حوله سلبا أو إيجابا
      المتابعه المستمره و النقاش من قبل الأسره يحميه و يوسع مدارگه لما يحدث حوله
      ف التفگیر في گل خطوه يخطوها و ما يصل له من نتائج نتاج تصرفاته وسلوگیاته يوضح له گیف يتعامل مع المواقف بشگل يحميه ويتضح له الصح من الخطأ

      والاهم القدوه الحسنه من الوالدين

      أفلام و مشاهد و مخدرات بأنواعها ترمي بشبابنا إلى الهاويه هنا نحتاج لدور الإعلام لتثقيف و توعية الشباب
      من مخاطر و ما سيؤولون إليه

      ملابس و تسريحات و قصات ---> تقليد أعمى بدون تفگیر ، هل يتناسب مع ديننا و أخلاقنا و مجتمعنا؟؟؟؟
      يجب أن نگون غیورین علی بلدنا و شبابنا

      علیینا جمیعا التگاتف ل محاولة التصدي لهذه المشاكل و العقبات التي تبعد شبابنا عن الطريق الصحيح و لو بنصيحه

      اللهم اهدي شباب المسلمين
      اللهم ثبتنا على طاعتگ

      >> وذگر فإن الذگری تنفع المؤمنين


      بارگ الله فيك اخي ،،،



      الأفلام الجنسية آفة هجمت وما زالت تهاجم وتحاول القضى على المجتمعاتنا وشبابنا إن هذه الأفلام بطريقة او بأخرى فإنها تدمر حياة مشاهدها على سبيل المثال فإنها تعتبر من الأشياء التي تزيد من احتمال ممارسة العادة السرية وذلك إستجابة لشهوته التي تزيد عندما يشاهد مثل تلك الأفلام الخليعه .
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      أعتذر لعدم إستطاعتي قراءة الحوار بأكمله
      ولكن قبل أن أدخل للموضوع أشكر الأخ الفاضل عشاق الماضي
      على طرحه الطيب والمتجدد بشكل مستمر

      سأدخل بالموضوع والذي يشمل القيم وبالتخصيص ما ذُكر أعلاه
      إن كان هُناك خلل فاليكُن المفاهيم التي تغيرت في أذهان الكثير
      ومنها كُل شيء يأتي من مفهوم " الحريه الشخصية "
      ويتبعها نمط العيش وحرية التفكير

      وتعريف الخط : هو عباره عن نقاط متشابكه
      إذاً بداية نقطة ... طريق !

      تقديري
    • -مساء الخير-
      أخـــوتــي/أخواتـــي
      نقاشاتَ مثرية جداََ
      ما شاء الله
      تسجيل دخول مبدئي ولــي عودة
      إذا سمح لــي الوقتَ
      وفقكم الرحمن لما يحبَ ويرضى
      $$9