مساء الخير
لا تخلوا الوتسب يكون سبب للأحزان..عندما نستخدمه أثناء السياقه..أبعدوا الأحزان عن يومكم ومستقبلكم..أستغلوه للفائده والمبادرات بدل الأشاعات
في عام 2009 قام الثنائي "براين أكتون" و "جان كووم" بأختراع نظام الرسائل بأستخدام الهواتف الذكيه. وبحلول 6 أغسطس 2013 بلغ عدد مستخدمي هذا النظام حوالي 300 مليون مستخدم فوري..حتى وصل عدد الرسائل المرسله يوميا عبر الوتسب 27 بليون رساله.
هذلا الشخصين اللي سوا حالنا مشاكل بهذا الأختراع..ياريتكم ما أخترعتوا شي..أنتو تضحكوا ونحن نصيح من حوادث السيارات بسبب الوتسب
لا تخلوا الوتسب يكون سبب للأحزان..عندما نستخدمه أثناء السياقه..أبعدوا الأحزان عن يومكم ومستقبلكم..أستغلوه للفائده والمبادرات بدل الأشاعات
في عام 2009 قام الثنائي "براين أكتون" و "جان كووم" بأختراع نظام الرسائل بأستخدام الهواتف الذكيه. وبحلول 6 أغسطس 2013 بلغ عدد مستخدمي هذا النظام حوالي 300 مليون مستخدم فوري..حتى وصل عدد الرسائل المرسله يوميا عبر الوتسب 27 بليون رساله.
هذلا الشخصين اللي سوا حالنا مشاكل بهذا الأختراع..ياريتكم ما أخترعتوا شي..أنتو تضحكوا ونحن نصيح من حوادث السيارات بسبب الوتسب



ما تمر في الشارع الا تحصل شاب يلعب بيده على الوتسب..ما تمر على أستراحه الا تحصل بنت جالسه تلعب بالوتسب..والكل مشغول..مخلي أشياء كثيره من القراءه مجله أو كتاب أو جريده..والكل مهموم.
من يوم عرفنا ذا الوتسب ونحن ما قادرين لا نام ولا قادرين نشتغل..واذا وصلت رساله أو أشاعه حولناها الى الجميع..وما نعرف أذا كان الأمر صحيح أو غلط.
وفي البيت..الزوج جال يلعب بالوتسب..والزوجه هي مشغوله أيضا...وأختفى بينهم الحوار والنقاش يا سبحان الله
أيش حصل للشباب والشابات؟
هل نحن أصبحنا أداه للتكنلوجيا؟
أم أن الفراغ أصبح قاتل وأصبحنا لا نعرف كيف نستثمر أوقاتنا بشي مفيد سوى أرسال رسائل أو أستقبالها بشكل مفرط وقد يكون قاتل أثناء تواجدنا في السياره وما نعرف نركز؟
الشعوب العربيه مهمومه بهذه الأمور وأصبحت غير منتجه..ومن النادر أن تجد وافد أو أجنبي يقضي أوقاته في هذه الأمور غيرنا نحن
يا ترى
ماذا جرى لنا؟
وكيف يمكن أن نستغل أوقاتنا في أشياء منتجه ونستثمرها في أشياء مثل الأختراعات والمبتكرات التي تعود لنا وأجيالنا القادمه؟
أرى..من وجهة نظر شخصيه..أن نركز على أشياء هامه..مثل حلاقات الدين والحوار والتوعيه الطبيه ومخاطر الأمراض وأيضا تنزيل كتب علميه أو أجراء البحوث العلميه أو التوجهه الى المكتبات
يا للعجب
دعونا نناقش في هذا الموضوع
كيف يمكن أن نستثمر أوقات فراغنا؟
كيف يمكن نكون مستثمرين ومنتجين؟
وكيف يمكن أن نزرع الأنتاجيه في جيلنا الحالي؟
هل الوتسب مفيد؟ أم مضر؟
تحياتي
من يوم عرفنا ذا الوتسب ونحن ما قادرين لا نام ولا قادرين نشتغل..واذا وصلت رساله أو أشاعه حولناها الى الجميع..وما نعرف أذا كان الأمر صحيح أو غلط.
وفي البيت..الزوج جال يلعب بالوتسب..والزوجه هي مشغوله أيضا...وأختفى بينهم الحوار والنقاش يا سبحان الله
أيش حصل للشباب والشابات؟
هل نحن أصبحنا أداه للتكنلوجيا؟
أم أن الفراغ أصبح قاتل وأصبحنا لا نعرف كيف نستثمر أوقاتنا بشي مفيد سوى أرسال رسائل أو أستقبالها بشكل مفرط وقد يكون قاتل أثناء تواجدنا في السياره وما نعرف نركز؟
الشعوب العربيه مهمومه بهذه الأمور وأصبحت غير منتجه..ومن النادر أن تجد وافد أو أجنبي يقضي أوقاته في هذه الأمور غيرنا نحن
يا ترى
ماذا جرى لنا؟
وكيف يمكن أن نستغل أوقاتنا في أشياء منتجه ونستثمرها في أشياء مثل الأختراعات والمبتكرات التي تعود لنا وأجيالنا القادمه؟
أرى..من وجهة نظر شخصيه..أن نركز على أشياء هامه..مثل حلاقات الدين والحوار والتوعيه الطبيه ومخاطر الأمراض وأيضا تنزيل كتب علميه أو أجراء البحوث العلميه أو التوجهه الى المكتبات
يا للعجب
دعونا نناقش في هذا الموضوع
كيف يمكن أن نستثمر أوقات فراغنا؟
كيف يمكن نكون مستثمرين ومنتجين؟
وكيف يمكن أن نزرع الأنتاجيه في جيلنا الحالي؟
هل الوتسب مفيد؟ أم مضر؟
تحياتي