ﻓﺮﻳﻖ ZAN ﺍﻟﺘﻄﻮﻋﻲ ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﻓﻴﺾ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ
ﺷﺎﺭﻙ ﻓﺮﻳﻖ ZAN ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻟﺘﻄﻮﻋﻲ ﻓﻲ ﻓﻌﺎﻟﻴﺔ اليوم الثقافي العلمي ﺑﻤﺪﺭﺳﺔ ﻓﻴﺾ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺑﺎﻟﻐﺒﺮﺓ، ﺣﻴﺚ ﻋﺮﻑ ﻣﻤﺜﻠﻮ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺑﺎﻟﻔﺮﻳﻖ ﻭﺍﻟﺤﻤﻠﺔ، ﻭﺃﺧﺬﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺗﻘهم إيصاﻝ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻄﻤﺢ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ المعاني السامية في الأعمال التطوعية لجميع ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺇﺷﺮﺍﻛﻬﻢ ﻓﻴﻪا، ﻭقد أوضح الفريق ﻣﺎ ﺗﺼﺒﻮ ﺇﻟﻴﻪ ﺣﻤﻠﺔ ﻋﻤﺎﻥ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ﻭأﻫﺪاﻓﻬﺎ التي تتجلى ﻓﻲ ﺗﺮﺳﻴﺦ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﺪﻭﻳﺮ ﻭﺃﻫﻤﻴة العمل به في أسرع وقت ممكن لتفادي مخاطر الملوثات التي باتت تهدد كيان البشرية، ﻭكما ﺃﻋطى ممثلو الفريق ﻧﺒﺬﺓ ﻣﺨﺘﺼﺮﺓ ﻋﻦ ﺍﻷﺭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﻮﻱ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺗﺴﺠﻴﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺳﻮﻋﺔ ﺟﻴﻨﻴﺲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ.
وقد توسع نطاق الحديت ليشمل الطرق المثالية للإستفادة من المخلفات البلاستيكية والخامات البيئية التي تم استهلاكها في صنع أشكال وخامات فنية جميلة، ﻭﺟﺎﺀﺕ ﺍﻟﻮﺭﺷﺔ ﻛﻤﺸﻬﺪ ﺣﻲ ﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺗﺪﻭﻳﺮ ﺍﻟﻤﺨﻠﻔﺎﺕ ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ إﻳﺠﺎﺑﻲ ﻏﻴﺮ ضار ﺑﺎﻟﺒﻴﺌﺔ، وقد أضافت ﻓﻘﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ نكهة خاصة ومميزة غلب فيها طابع المرح والإستفادة حيث ﺃﺛﻤﺮﺕ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺗﻔﺎﻋﻞ كبير وقيم ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻼﺏ،وﺍﻟﺬﻱ بدوره ﺃﻋﻄﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺩﻓﻌﺔ ﻣﻌﻨﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻣﺎ ﻳﻘﺪﻣﻪ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ ﺃﻥ ﻳﺼﻞ إلى جميع الفئات العمرية والتي من شأنها أن تعزز أهمية الحملة وتوسيع نطاق مدارك أبنائنا الطلبة في أهمية الحفاظ على البيئة والمشاركة في مكافحة المخلفات والملوثات البيئية.
ﻭﺍﻟﺠﺪﻳﺮ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺃﺛﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻗﺪﻣﻪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻗﻴﻤﺔ ﻋﺎﺯﻣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻣﻊ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺑﻤﺴﻤﺎﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺼﺪ ﺇﺷﺎﺩﺗﻬﻢ ﻣؤﻛﺪﻳﻦ ﺑأن "ﻋﻤﺎﻥ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ".
ﺷﺎﺭﻙ ﻓﺮﻳﻖ ZAN ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻟﺘﻄﻮﻋﻲ ﻓﻲ ﻓﻌﺎﻟﻴﺔ اليوم الثقافي العلمي ﺑﻤﺪﺭﺳﺔ ﻓﻴﺾ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺑﺎﻟﻐﺒﺮﺓ، ﺣﻴﺚ ﻋﺮﻑ ﻣﻤﺜﻠﻮ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺑﺎﻟﻔﺮﻳﻖ ﻭﺍﻟﺤﻤﻠﺔ، ﻭﺃﺧﺬﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺗﻘهم إيصاﻝ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻄﻤﺢ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ المعاني السامية في الأعمال التطوعية لجميع ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺇﺷﺮﺍﻛﻬﻢ ﻓﻴﻪا، ﻭقد أوضح الفريق ﻣﺎ ﺗﺼﺒﻮ ﺇﻟﻴﻪ ﺣﻤﻠﺔ ﻋﻤﺎﻥ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ﻭأﻫﺪاﻓﻬﺎ التي تتجلى ﻓﻲ ﺗﺮﺳﻴﺦ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﺪﻭﻳﺮ ﻭﺃﻫﻤﻴة العمل به في أسرع وقت ممكن لتفادي مخاطر الملوثات التي باتت تهدد كيان البشرية، ﻭكما ﺃﻋطى ممثلو الفريق ﻧﺒﺬﺓ ﻣﺨﺘﺼﺮﺓ ﻋﻦ ﺍﻷﺭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﻮﻱ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺗﺴﺠﻴﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺳﻮﻋﺔ ﺟﻴﻨﻴﺲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ.
وقد توسع نطاق الحديت ليشمل الطرق المثالية للإستفادة من المخلفات البلاستيكية والخامات البيئية التي تم استهلاكها في صنع أشكال وخامات فنية جميلة، ﻭﺟﺎﺀﺕ ﺍﻟﻮﺭﺷﺔ ﻛﻤﺸﻬﺪ ﺣﻲ ﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺗﺪﻭﻳﺮ ﺍﻟﻤﺨﻠﻔﺎﺕ ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ إﻳﺠﺎﺑﻲ ﻏﻴﺮ ضار ﺑﺎﻟﺒﻴﺌﺔ، وقد أضافت ﻓﻘﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ نكهة خاصة ومميزة غلب فيها طابع المرح والإستفادة حيث ﺃﺛﻤﺮﺕ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺗﻔﺎﻋﻞ كبير وقيم ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻼﺏ،وﺍﻟﺬﻱ بدوره ﺃﻋﻄﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺩﻓﻌﺔ ﻣﻌﻨﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻣﺎ ﻳﻘﺪﻣﻪ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ ﺃﻥ ﻳﺼﻞ إلى جميع الفئات العمرية والتي من شأنها أن تعزز أهمية الحملة وتوسيع نطاق مدارك أبنائنا الطلبة في أهمية الحفاظ على البيئة والمشاركة في مكافحة المخلفات والملوثات البيئية.
ﻭﺍﻟﺠﺪﻳﺮ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺃﺛﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻗﺪﻣﻪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻗﻴﻤﺔ ﻋﺎﺯﻣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻣﻊ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺑﻤﺴﻤﺎﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺼﺪ ﺇﺷﺎﺩﺗﻬﻢ ﻣؤﻛﺪﻳﻦ ﺑأن "ﻋﻤﺎﻥ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ".