متزوجات و لكن للأسف ما زلن مراهقات ..

    • سفاح رومانسي كتب:

      وعليكم من ربي السلام أختي..
      اجملتي الموضوع وما يشمل..
      وذكرتي نقطة مهمة يغفلها بعض البشر..
      بأن الفتاة دوما تخفي سنها لتبدو للناظر بأنها لاتزالت في بداية عمرها..
      ولكن ما هي حلولك أختي لؤلاء الفتياة ...؟؟؟

      تغيير المرأه عن كهذا سلوك يتطلب أن تكون القناعة والضمير متواجد لديها
      فالضمير عندما يكون حي يـزعجها لتتراجـع عـن أي فعل مشين تفعله
      بلا شك نصائح مزعجة بإسلوب خالي من الذوق لا نجدي فائدة منه سوى العناد
      وإذا ما قوبلنا المرأه بالنصح سيكون الرد من البعض لست أنا فقط فـ معظم النساء كذالك
      هنا يتبين بأن التقليد الأعمى لمجتمعات خارجية يلعب دوره
      وبجواره تزين الشيطان لطريقها مما يجعلها غافلة عن نظرة الناس لها
      بارك الرحمن فيك
      ،،
    • سفاح رومانسي كتب:

      وأثقلتي قلبي بكلماتك التي تفوق الإبداع بمكان..

      لا أنكر هذا.. بأن الرجل هو السبب أحيانا في جعل زوجته أو أخته أو أمه تتهاواها بين أيدي الشباب يمينا وشمالا..
      لا أنكر بأن هنا من قسوة الرجال ما جعل زوجته تكره أن يطلق عليها زوجة له..
      لا أنكر بأن هناك من قسوة الرجال ما جعل أخته تكره أن يطلق عليها أخت له..
      لا أنكر بأن هناك من قسوة الرجال ما جعل أمه تكره أن يطلق عليها أم له..


      مع هذا كله.. إن كان الرجل قاسيا بعض الشي فهل هذا عذر كافٍ لضياع الفتاة !؟؟؟

      أتناست تربية والديها لها..؟؟
      أتناست شرفها الذي يشار إليها بالبنان..؟
      أتناست دينها وما وصى به الصادق الأمين..؟
      أتناست سوء خاتمة ما تفعل..؟؟

      إذا ليس السبب في الرجل فقط.. ولو كان غليظ القلب..
      فشخصيتها هي من تحدد هنا.. اتثبت؟؟ أم تكون من الاهين؟؟..

      لك مني وافر شكري على بصمتك الإبداعية هنا..

      مودتي..


      أتفق معك فيما قمت شاكراً بطرحه ولكن تظل المرأه إنسان تُخطئ وتقع ويجب من يقف بجانبها ليردعها
      نعم عليها تذكر كل ماقمت بقوله من الدين للشرف للتربية للأخلاق للخاتمه
      ولكن حين تكون المرأه في وضع لايثحسد عليها احد ونجد من رفقاء السوء مايجعلها تنحرف حتى وإن كانت غير واعيه
      هنا لانستطيع أن نحمله هي فقط المسؤلية
      وانا لا اتهم الرجل
      ولكني اذكره بأن المرأه هذه من تكون في حياته وكيف يجب أن يتعامل معها حتى وإن كان أفسد الناس خُلقاً
      كلنا خطاؤن وخير الخطاؤن التوابون
      ولكننا للأسف نتعامل مع المخطئه على انها مخطئة إلى أن تفيض روحها للمولى عزوجل
      وهذا مايجعل المرأه تتمادى قد تكون مخطئه من راسها لقدميها
      ولكن من حولها يزيدون الجراح ملحاً ويتعمدون رمي وقذف الحمم حتى وإن كانت تجاهد لتُصلح خطئها نجدهم ينبذونبها ويقذفون بأبشع العبارات

      لا يوجد أحد كامل فالكمال لله المرأه كانت أم الرجل بحاجه لن يردع نفسهم فهي الاماره بالسوء
      والردع يأتي من الدين والنفس والمجتمع والمنزل
      لا أن ندعها تتخبط في سكك الحياة
      فالنهاية هي سمعتنا وشرفنا وهي جزء منا لانحيد عنه

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:

      أتفق معك فيما قمت شاكراً بطرحه ولكن تظل المرأه إنسان تُخطئ وتقع ويجب من يقف بجانبها ليردعها
      نعم عليها تذكر كل ماقمت بقوله من الدين للشرف للتربية للأخلاق للخاتمه
      ولكن حين تكون المرأه في وضع لايثحسد عليها احد ونجد من رفقاء السوء مايجعلها تنحرف حتى وإن كانت غير واعيه
      هنا لانستطيع أن نحمله هي فقط المسؤلية
      وانا لا اتهم الرجل
      ولكني اذكره بأن المرأه هذه من تكون في حياته وكيف يجب أن يتعامل معها حتى وإن كان أفسد الناس خُلقاً
      كلنا خطاؤن وخير الخطاؤن التوابون
      ولكننا للأسف نتعامل مع المخطئه على انها مخطئة إلى أن تفيض روحها للمولى عزوجل
      وهذا مايجعل المرأه تتمادى قد تكون مخطئه من راسها لقدميها
      ولكن من حولها يزيدون الجراح ملحاً ويتعمدون رمي وقذف الحمم حتى وإن كانت تجاهد لتُصلح خطئها نجدهم ينبذونبها ويقذفون بأبشع العبارات

      لا يوجد أحد كامل فالكمال لله المرأه كانت أم الرجل بحاجه لن يردع نفسهم فهي الاماره بالسوء
      والردع يأتي من الدين والنفس والمجتمع والمنزل
      لا أن ندعها تتخبط في سكك الحياة
      فالنهاية هي سمعتنا وشرفنا وهي جزء منا لانحيد عنه




      الكل منا يشد رحالة الى البحث عن الحب عن الامان عن الدفءفينما وجده عقل رحاله
    • لا نرمي الكره ف ملعب غيرنا
      فربما الانفتاح الذي دخل علينا هو سبب رئيسي
      في ايجاد فرص تتيح لكل فرد الانحراف
      وذلك بسبب عدم التوعيه والتثقيف في كيفية الالتزام
      ومرونة ف الاجرات العامة
      لا تغرك ضحكتي ولا أسلوبــــــــــــــــي أعرف أعزاز النفوس من الرديـــــــــــه كم وفوا لي ناس وكم ناس اغدروا بـــي كم كسبت بطيب نيه سوء نيـــــــــــــــــه
    • بنت عُمان كتب:

      أتفق معك فيما قمت شاكراً بطرحه ولكن تظل المرأه إنسان تُخطئ وتقع ويجب من يقف بجانبها ليردعها
      نعم عليها تذكر كل ماقمت بقوله من الدين للشرف للتربية للأخلاق للخاتمه
      ولكن حين تكون المرأه في وضع لايثحسد عليها احد ونجد من رفقاء السوء مايجعلها تنحرف حتى وإن كانت غير واعيه
      هنا لانستطيع أن نحمله هي فقط المسؤلية
      وانا لا اتهم الرجل
      ولكني اذكره بأن المرأه هذه من تكون في حياته وكيف يجب أن يتعامل معها حتى وإن كان أفسد الناس خُلقاً
      كلنا خطاؤن وخير الخطاؤن التوابون
      ولكننا للأسف نتعامل مع المخطئه على انها مخطئة إلى أن تفيض روحها للمولى عزوجل
      وهذا مايجعل المرأه تتمادى قد تكون مخطئه من راسها لقدميها
      ولكن من حولها يزيدون الجراح ملحاً ويتعمدون رمي وقذف الحمم حتى وإن كانت تجاهد لتُصلح خطئها نجدهم ينبذونبها ويقذفون بأبشع العبارات

      لا يوجد أحد كامل فالكمال لله المرأه كانت أم الرجل بحاجه لن يردع نفسهم فهي الاماره بالسوء
      والردع يأتي من الدين والنفس والمجتمع والمنزل
      لا أن ندعها تتخبط في سكك الحياة
      فالنهاية هي سمعتنا وشرفنا وهي جزء منا لانحيد عنه





      أهلا بك مجددا أختي..

      أتفق معك في بعض ما قلتيه ولكن ليس في جل عباراتك!!..

      فكيف لمرأة تفهم وتعي أن تجعل من قول البشر سببا لتماديها في المنكر وما حُرم؟؟
      فمثلما نعلم بأن كلامهم لا يضر بنا ولا يفيد.. فلم نضعه دوما محل إهتمامنا؟؟

      لك مني جل شكري وتقديري أختي..
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..
    • ظبي الجزيرة كتب:

      لا نرمي الكره ف ملعب غيرنا
      فربما الانفتاح الذي دخل علينا هو سبب رئيسي
      في ايجاد فرص تتيح لكل فرد الانحراف
      وذلك بسبب عدم التوعيه والتثقيف في كيفية الالتزام
      ومرونة ف الاجرات العامة



      طابت أيامك بالمسرات أخي.. ودمت ذخرا لوالديك..

      وهل أزاح هذا الإنفتاح جميع قيمنا وماربانا عليه محمد الصادق الأمين.؟؟
      لو كنا باقين على طريق الحق والهداية لما تزحزحنا ولو للحظة من الزمن..
      ولكن إعوجاجنا قليلا جعلنا كدمية يتصرف فينا الغرب كيفما يشاءون..

      والحل هنا يكمن في رجوعنا إلى ما كنا عليه من إستقامة..

      مودتي..
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..