تعال وتعالي .. ( نعرف ماما ) تعريفا روحيا .. !

    • تعال وتعالي .. ( نعرف ماما ) تعريفا روحيا .. !

      ماما ،،، امي ،، والدتي ،، والدتي .... انظر للأخير أكثر .. ،، المعاني عميقة جدا لو نفكر في الدلالات التكوينية للكلمة ،، وحتى الخلفية الخاصة بالكلمة ..ماما ...في القرآن الكريم .. وماما في التوجيه النبوي ،،،، وماما في كل الكفاح في الحياة .. من هي ( ماما ) .. هل نرفع الصوت قليلا .. !
    • الأم في حياتنا .. في زمن متغير .. الأم والروح المتألقة بنا .. الأم وماقدَّمت .. الأم والتضحيات . الأم والحنان .. الأم واللغة التي يجب أن نجددها سواء كانت حية ً أطال الله -تعالى بعمر الامهات . أو متوفاة ً رحم الله -تعالى كل أمهاتنا .. في الدارين .فلنتحدث عن الواجب الذي يجب منا مع امهاتنا من جديد ؟؟ من جديد ؟؟ بعمق مختلف .. حتى نعايش الحياة بلغة مختلفة ؟؟ ٍٍ .
    • بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
      أهلا وسهلا بك أخِ الكريم

      يقول المعري
      العيش ماض فأكـرم والديك به.... والأم أولى بإكـرام وإحسان
      وحسبها الحمل والإرضاع تدمنه...أمران بالفضل نالا كل إنسان

      فضائل الأم علينا كثيرة لا يمكننا حصرها أبدا , سواء في التربية أم الحمل وغيرها
      لذا يجب على كل أنسان أن يخفض للأم والأب جناح الرحمة لأن الجنة تحت أقدام الأمهات
      بارك الله فيك أخِ الكريم لفتة رائعة عن الأم
      تابع سأكون بجوارك

      يثبت لينال حقه في النقاش
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • ولد البـــدو كتب:

      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
      أهلا وسهلا بك أخِ الكريم

      يقول المعري
      العيش ماض فأكـرم والديك به.... والأم أولى بإكـرام وإحسان
      وحسبها الحمل والإرضاع تدمنه...أمران بالفضل نالا كل إنسان

      فضائل الأم علينا كثيرة لا يمكننا حصرها أبدا , سواء في التربية أم الحمل وغيرها
      لذا يجب على كل أنسان أن يخفض للأم والأب جناح الرحمة لأن الجنة تحت أقدام الأمهات
      بارك الله فيك أخِ الكريم لفتة رائعة عن الأم
      تابع سأكون بجوارك

      يثبت لينال حقه في النقاش

      a;va; ughl علام أشكرك .. ! ومن أي الجوانب .. تقييما .. أم تحليلا وإثراء ً .. أم تثبيتا وتسكينا .. أم دعوة ً ودعاء ً أم تنسيقا وتجذيرا للفكرة .. وقيمتها .. رغم أصلها الثابت فينا .. ! لكل ذلك ولكل شخصك ورقيك معا أهديك ( حزمة من الورد الذي يتحدث إلى كل أنت قائلا بهمس ٍ خاص : المتذوق يشكرك ويدعو لك .. وفقك ربي وأكرمك..،،،،،، أما بخصوص الأم فالرغبة هنا أن نصل الى التطبيقات الادبية الحديثة والقديمة ..حول كيفية منح أنفسنا مجالا أوسع للدقة في تقدير الأم .. الدقة في العطاء .. والدقة في الوفاء وفي اللفتة الحانية المتكررة ،، والدقة في الرعاية والعناية .. والدقة حتى في الإنصات بعمق ،، ألا نرغب أن ينصت الكل ويذعن .. ُ عمق التطبيقات الفنية والروحية ماهي .. بما يتناسب مع وتيرة العصر .. !أكرر تقديري لكل روعتك وتثبيتك للطرح الحواري .. ولد البدو ،،،،

    • ولماذا نعرف الأم ؟؟ ولماذا نعرف الأب ؟. ولماذا نعرف الزوجة .. والولد .. والصديق .. ً هل ينفعنا التعريف في انطلاقتنا .. هل يمنحنا كثافة ً حسية من نوع ما .. !؟؟
    • هل تجالس زوجتك واولادك بفارق كبير ومضاعف عن الأم .. هل تبتعد كثيرا بجلستك لتشعرَها بالوحشة دون أن تقصد ؟؟؟ هل يمكن تغيير البرنامج قليلا ؟؟ ليصبح أكثر قربا ووصلا ؟؟
    • هل تنصت لنداءات الآخرين وهي تناديك او تحدثك ؟؟ هل يمكنك إستصداد قرار جيد في هذا الشأن لتغير الحكاية والممارسة .. لتشعرها بأنها الأميرة والملكة والسيدة الأولى رغما عن الجميع أو برغبتهم ؟؟ .. ماذا لوفعلت ذلك ..
    • في الصباح الباكر وانت تذهب لعملك ،، هل تخرج دون أن تقبل رأس والدتك ؟؟ أو تسأل عن صباحها ؟؟ أليس لدينا بعض التطبيقات والممارسات البسيطة والتي تخلق رضا وسعادة واتصلا مع أروع كيان ،، كيان الأم الغالية ،،،!!!
    • الأم نعمه لا يدركها إلا من فقدها ف صغره ...
      ربي يحفظها لنا ويعطيها الصحه والعافيه يااا رب ويحفظ لي ابوي تاج راسي
      الأم بكل حالاتها ومهما قست عليك لن تكون ف النهايه إلا نعمه لك و من أجلك ..تفني عمرها وتأخذ م روحها من اجل ان تحيا انت في أعلى درجات السعاده والراحه..
      أمي أولى من أن اناديها ب "الوالده" كما يذكرها البعض ..هي لم تلدني فقط بل حوتني بين جناحيها ورعتني بكل جوارحها ..
      ولا يسعني الآن سوى أن أخفض لهما جناح الرحمه وأن لا أنطق لهما سوى اعذب و ارق الكلمات
    • ابتسامة الحياة كتب:

      الأم نعمه لا يدركها إلا من فقدها ف صغره ...
      ربي يحفظها لنا ويعطيها الصحه والعافيه يااا رب ويحفظ لي ابوي تاج راسي
      الأم بكل حالاتها ومهما قست عليك لن تكون ف النهايه إلا نعمه لك و من أجلك ..تفني عمرها وتأخذ م روحها من اجل ان تحيا انت في أعلى درجات السعاده والراحه..
      أمي أولى من أن اناديها ب "الوالده" كما يذكرها البعض ..هي لم تلدني فقط بل حوتني بين جناحيها ورعتني بكل جوارحها ..
      ولا يسعني الآن سوى أن أخفض لهما جناح الرحمه وأن لا أنطق لهما سوى اعذب و ارق الكلمات
      مشاركتك رائعة ،،كيف لاتكون كذلك وأنتِ ابتسامة الحياة ،، الحياة معك ولك تبتسم يارب ،،، وحرفكِ هنا يبتسم أيضا ،، الأم هي الحاضنة الأولى وفي كل الجسد من الداخل ،، والقلب من الداخل في الشغاف ،، نتعغذى من كل الجسد والقلب والروح ،،، بل هي الروح المرافقة ،، سبحان الله ،، ! لايوجد قلب يحب الآخر كقلبها ،،، لكن مسمى ( الوالدة ) لفظ قرآني ( وبالوالدين إحسانا ) والتأمل في معنى ( والدتي ) له معنى عميق ٌ ودقيق ٌ ورقيق ٌ وواسع ٌ جدا .. حتى في فن ولادة المشاعر ،، وولادة النماء والانتماء ،، ،، شكرا لكل مداخلتكم الرائعة ابتسامة الحياة ،، ،، كيف لنا أن نقدم ممارسات تجعل عنوان الحب مختلفا معها ؟

    • صباح رائع وجميل مفعم بذكر الله

      يوم جديد في حياتنا وها أنت أخي المتذوق لا زلت تواصل مشوارك للوصول لمكلة حياتنا
      أجد حبها فطري وواجب وليس مكتسب لما قدمته لنا من فضائل عظيمة تشهد لها أجسادنا
      يسعى الكثير منا لنيل رضاها بتنفيذ أوامرها وعدم عصيانها في شيء يرضيها ويرضي الله
      تعالى , لكن الواقع الذي نعيش فيه قد أمتلىء من النماذج التي يبيض شعر الرأس منها وتسأل
      نفسك أين ذهبت الفطرة وأين ذهب الإحسان الذي قدمته هذه الأمهات لهؤلاء الأبناء

      سأضع هذا الموقف لكم وأتمنى أن تطلعوني على آرائكم حوله :

      أعرف إمرأه صديقة لأمي لديها أبناء وبنات فكل ما تزوج واحد هجرها ولا يرجع لها رغم إحسانها
      لهم في الصغر وفي الكبر , زوجها وافته المنيه منذ زمن وحاولت العمل لكسب المال فهي تشتري
      أقمشة وملابس وتحملها على رأسها بين المنازل لتبيعها وتجد المال لفلذات كبدها , يوما بعد يوم
      وها هم اليوم شبان وشابات في كامل قواهم لا يسألون عنها ولا ينفقون عليها بل قأم أصغر واحد فيهم
      بعمل كسر ظهرها , ألح عليها بأنه يريد الزواج وهو عاطل عن العمل ولا أدري ماذا فعل لقنعها بتزويجه
      تدينت من الناس لكي يتزوج أبنها وحبيب قلبها , بعد الزواج هجرها وذهب بزوجته بعيدا وترجها غارقة
      في الديون , بعد زواجه حصل على وظيفة لكنه لا ينفق عليها , فالناس اليوم يطالبون بمالهم وهي لا تملك
      المال لكي تسد ديونها التي تدينتها على أبنائها

      برأيكم ألا توجد ذرة إحساس في هؤلاء الأبناء للجميل الذي قدمته لهم ؟
      أهانت عليهم أمهم وما أدراك ما الأم ؟
      وما رأيكم بالأسباب كون الأم لم تقصر في حقوقهم أين العيب برأيكم ؟
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • ولد البـــدو كتب:

      صباح رائع وجميل مفعم بذكر الله

      يوم جديد في حياتنا وها أنت أخي المتذوق لا زلت تواصل مشوارك للوصول لمكلة حياتنا
      أجد حبها فطري وواجب وليس مكتسب لما قدمته لنا من فضائل عظيمة تشهد لها أجسادنا
      يسعى الكثير منا لنيل رضاها بتنفيذ أوامرها وعدم عصيانها في شيء يرضيها ويرضي الله
      تعالى , لكن الواقع الذي نعيش فيه قد أمتلىء من النماذج التي يبيض شعر الرأس منها وتسأل
      نفسك أين ذهبت الفطرة وأين ذهب الإحسان الذي قدمته هذه الأمهات لهؤلاء الأبناء

      سأضع هذا الموقف لكم وأتمنى أن تطلعوني على آرائكم حوله :

      أعرف إمرأه صديقة لأمي لديها أبناء وبنات فكل ما تزوج واحد هجرها ولا يرجع لها رغم إحسانها
      لهم في الصغر وفي الكبر , زوجها وافته المنيه منذ زمن وحاولت العمل لكسب المال فهي تشتري
      أقمشة وملابس وتحملها على رأسها بين المنازل لتبيعها وتجد المال لفلذات كبدها , يوما بعد يوم
      وها هم اليوم شبان وشابات في كامل قواهم لا يسألون عنها ولا ينفقون عليها بل قأم أصغر واحد فيهم
      بعمل كسر ظهرها , ألح عليها بأنه يريد الزواج وهو عاطل عن العمل ولا أدري ماذا فعل لقنعها بتزويجه
      تدينت من الناس لكي يتزوج أبنها وحبيب قلبها , بعد الزواج هجرها وذهب بزوجته بعيدا وترجها غارقة
      في الديون , بعد زواجه حصل على وظيفة لكنه لا ينفق عليها , فالناس اليوم يطالبون بمالهم وهي لا تملك
      المال لكي تسد ديونها التي تدينتها على أبنائها

      برأيكم ألا توجد ذرة إحساس في هؤلاء الأبناء للجميل الذي قدمته لهم ؟
      أهانت عليهم أمهم وما أدراك ما الأم ؟
      وما رأيكم بالأسباب كون الأم لم تقصر في حقوقهم أين العيب برأيكم ؟



      ]سبحان الله ،، سبحان الله ،،، هل يصنف هذا ضمن الابتلاء .. دون الارتباط له بقضية التقصير في التربية ،، هل هو أيضا نتاج مؤثرات خارجية من الأقران وغيرهم .. وهل يعقل سبببا أنه كان يشمل جميعهم .. ، أيضا هل هو عائد للتأثير الإعلامي ،، لربما قد يكون شئ من ذلك مرتبطا بتلك القصة المحزنة جدا ،، ولكن أخي ولد البدو ربما هناك أسرار من منظومة ( القضاء والقدر )) ،، ربما ،، ألم يكن سيدنا نوح عليه السلام داعيا قومه بكل الطرق الدعوية ووالأساليب الجاذبة والمتعددة والتي عرصضتها لنا سورة نوح في الاقرآن الركيم ،، لكنه رغم كل ذلك ورغ مكل الفترة الطونمنية الطويلة ألف سنة إلا خمسيتن عاما .. إلا أن من أبرز من كفر به علنا وصرحة ً وموجهة ،، هو ( ابنه ) !!!!! ،، ولد البدو : أنت ترتقي بالنفوس هنا /// شكرا لكل روحك المتألقة ،،،، [/SI[/SIZE]ZE][/FONT]
    • المتذوق كتب:

      مشاركتك رائعة ،،كيف لاتكون كذلك وأنتِ ابتسامة الحياة ،، الحياة معك ولك تبتسم يارب ،،، وحرفكِ هنا يبتسم أيضا ،، الأم هي الحاضنة الأولى وفي كل الجسد من الداخل ،، والقلب من الداخل في الشغاف ،، نتعغذى من كل الجسد والقلب والروح ،،، بل هي الروح المرافقة ،، سبحان الله ،، ! لايوجد قلب يحب الآخر كقلبها ،،، لكن مسمى ( الوالدة ) لفظ قرآني ( وبالوالدين إحسانا ) والتأمل في معنى ( والدتي ) له معنى عميق ٌ ودقيق ٌ ورقيق ٌ وواسع ٌ جدا .. حتى في فن ولادة المشاعر ،، وولادة النماء والانتماء ،، ،، شكرا لكل مداخلتكم الرائعة ابتسامة الحياة ،، ،، كيف لنا أن نقدم ممارسات تجعل عنوان الحب مختلفا معها ؟



      اتفق معك بأن معنى "والدتي" له معنى واسع ومتشعب ,,,ولكن في عهدنا الحالي بعض الابناء باتو يتلفظون به في الاماكن العامه باعتباره مصطلح رسمي لا اكثر خجلا من قول "أمي" ,,,لا يعيرون اهتمام الى ما يحمل "الوالدة "من معاني,,فقط هو نوع من "البرستيج" كما يقال ...اضعكـ في حدود الواقع لا أكثر
    • ابتسامة الحياة كتب:

      اتفق معك بأن معنى "والدتي" له معنى واسع ومتشعب ,,,ولكن في عهدنا الحالي بعض الابناء باتو يتلفظون به في الاماكن العامه باعتباره مصطلح رسمي لا اكثر خجلا من قول "أمي" ,,,لا يعيرون اهتمام الى ما يحمل "الوالدة "من معاني,,فقط هو نوع من "البرستيج" كما يقال ...اضعكـ في حدود الواقع لا أكثر

      ولايمنع ف ((( الأم ))) أيضا عمق ٌ لفظي ٌ وفني ٌ ولغوي ٌ روحي ٌ يصور لنا مشاهدات ٍ من المعاني بلاحدود ... و ((ماما )) و ((أمي ))و ((والدتي )) كلها ألفاظ سامية ٌ ،، شكرا لكل بوح ابتسامتك ووضعنا في حدود الواقع وحدود الارتقاء معا .. قبل أن تفوت السنين ماذا يمكن أن نقدم أكثر ؟؟ كيف لنا أن نغتنم النطق والبوح والعطاء لأروع وانبل إنسانة في العالم علاقة ً بنا ؟؟ الهاتف وسهولته كيف يمكن أن يخدمنا في حالة السفر أو الفراق لسبب ما ،،.. مع الأم وسطور من بعض الممكن في عصر الانشغالات .. !
    • ،، ،، كيف لنا أن نقدم ممارسات تجعل عنوان الحب مختلفا معها ؟

      [/QUOTE]

      ارد لها الجميل الذي قدمته لي بنفس المستوى بل و أكثر قدر المستطاع...بألطف الكلمات والحلم عندما يغيب عنهم الادراك وتخونهم الذاكرة,,حفظ مكانتهم في القلب و بين زوايا المنزل قبل الزوجه او الزوج,,, الزوجة تعوض بأخرى والزوج يعوض بآخر ولكن الام لا يعيدها الزمن ولا تعوضها الايام ....جددو علاقتكم بأمهاتكم وادخلو عليها نوعا من الانتعاش بين فترة وأخرى
    • ابتسامة الحياة كتب:

      ،، ،، كيف لنا أن نقدم ممارسات تجعل عنوان الحب مختلفا معها ؟



      ارد لها الجميل الذي قدمته لي بنفس المستوى بل و أكثر قدر المستطاع...بألطف الكلمات والحلم عندما يغيب عنهم الادراك وتخونهم الذاكرة,,حفظ مكانتهم في القلب و بين زوايا المنزل قبل الزوجه او الزوج,,, الزوجة تعوض بأخرى والزوج يعوض بآخر ولكن الام لا يعيدها الزمن ولا تعوضها الايام ....جددو علاقتكم بأمهاتكم وادخلو عليها نوعا من الانتعاش بين فترة وأخرى[/QUOTE] فن الانتعاش ولو على حسابك الخاص ،،، أصدر شيكا بأوامر شراء لكل الألفاظ الحسية المتوافقة مع روعة عطائهم ،، فن الصمت أثناء حديثهم ، الإنصات لهم بعمق ،، الخدمة بأوسع معانيها ،، النداءات بألطف الألفاظ ،، التقدير لهم من كل الأبناء بغرس سابق لقيمتهم لدي أنا ،، ومن ثم غرس ذلك في قلوب الأبناء ،، لاينتهي مجال الفن هنا ،، ارسم بفرشاتك الروحية كل العاطفة في أروع مشاهدها ما استطعت ،، وابتسامة الحياة هي إشراقتنا نحوهم ،، شكرا لكل ابتسامة الحياة حرفا وتفاعلا ،،

    • كل يوم قبل النوم : حاسب نفسك على مقدار ماقدمت لأروع قلب ،، لم يكن يجعلك تنام إلا وهو مطئمن على كل أنت ،، أنت نائم وهو يكاد لايغمض عينيه ،،، حراسة ً وعناية ً ،،
    • المعنى ،،، يكون بسيطا في بدايات النطق الطبيعي ،، والمعنى يصبح عمقا بثقل كبير ،، يجعلنا نستحي من الأداء ،، عندما نتخيله على حقيقته ،،، ولكل كلمة وزن ومعنى مختلف في ذهنية وعاطفة كل واحد منا ،،، لذلك نختلف بعدا وقربا بحسب المعنى في الداخل ،، أليس كذلك ؟؟
    • خصص وقتا يوميا فقط لتراك لتنصت لحيدثها مهما لكن ارتكازيا ،، لتمنحها وجودَك بالقرب ،، لتحدثها ولو عن الأخبار اليومية ،، لتشعرها بقيمتها .. هل نمارس هذا كل يوم مادمنا في البلد وبالقرب من الدار ،، أو حتى بداخل الدار .. ؟ ماذا لوكنا بداخل الدار ولانجالسها ولا ربع ساعة كل يوم ... !!!!!!! ،،،،، !!!! أليست هي الوالدة .. و؟ وهي الأم ؟؟ وهي الحاضنة الروحية والجسدية .. وهي من كنت بداخل جسدها ،، هل سكنت في داخل جسد ِ أحد ٍ غيرها ؟؟؟؟؟؟ !!!! الجسد الوحيد الذي نمت بداخله دون استئذان ،، ودون إيجار ،، ودون دفوعات .. بل كل الخدمة مجانية .. والألم مجاني .. !! أفننسى .. !؟!!