السلام علييكم
خربشات ،،،،مشاركه باحد المسابقات للعيد الوطني
مبتدئه محتاجه رأيككم و انتقادكم:)
و لكل م يمر بصممه
،،،
بعد غياب كواكب الأسحار ومضي نسائم الفجر بدئت نسائم الصباح بالهبوب و بزغت أول خيوط أشعة الشمس,, إستيقظت كالعاده للذهاب للتعلم.أكلت مما حظر من طعام فكانت أغلب الأسر في بلادنا تعيش في فقر مدقع,شددت الرحال.إتجهت نحو باب منزلنا الذي تُغلقه أمي كل يوم بإحكام و حرس شديدين!.لعدم وجود أي أمن في هذا البلد ,بلدٌ الأمن فيه منحط و التعليم فيه سيء و الأغلبية من أهل بلادنا أُميون, مشيت و مشيت مسافة طويلـــة جدا ,.عند وصولي إلى عند المعلم الذي يعلمنا القرآن,فهمه,تجويده,حفظه و معانية كنا نجلس تحت شجرة وارفة الظل.عدد كبير من الناس بأعمار مختلفه و هناك كثير من الأطفال! الكثير الكثيـــــر,و معلم واحد يعلمنا و من لا يسمع المعلم عند قرائتة للآية لن يقدر على تدوين الايه و اتقان تجويدها و حفظها!.كان المكان يضج بأصوات الأطفال.حيث أنني لم أقدر على سماع شيء.رجعت إلى المنزل بعد أن اعطيت المعلم حصتة اليومية من المال.كانت الشمس مختفيتًا وراء الغيوم الكثيفة التي بدئت تخيم على المكان. و بدء المطر يهطل بقوة ,بقوة كبيرة جدا وصلت إلى المنزل و كنت مبلله و كان منزلنا الطيني قد بدأ بالتفكك و السقف الذي تمر من خلاله قطرات المطر المتدفقه بقوة و صوت المطر يزمجر!,,,,هدوء و خوف عم المكان.هكذا هي الحياه مستمرة.عم الليل وأشعلت امي النار في الفوانيس و قد ساعدتها.كم أعاني من اشعال الكثير منها في الليل. و لاكن منظرها في بيوت القريه ترسل أشعتها بين الظلام الحالك كان مشهدا لايوصف من شدة جماله .ليلٌ مرعب بشدة مليئ بأصوات الأمطار و طرق القطرات على الأوعيه التي وضعتها امي أسفل السقف!نمت ك العادة بخوف و في خيالي الكثير و الكثير فلا أمن و أمان في هذا البلد التعيس.!,,مع إشراقة شمس يوم آخر أشد تعاسه.يوم نذهب في للعمل صغارا و كبارا ثم نذهب للتسوق و نقطع مسافة كبيرة لكي نشتري ما حَصُل من طعام.ذهبنا لمزرعتنا مزرعة خضراء واسعة مليئة بأشجار النخيل الطويله وارفة الظلال التي يتدلى سعفها على طول الممر.!كم أعشق هذا المنظر,, و كم أكره العمل فيه..!عملنا و عملنا إلى أن انهكنا و انهارت قوانا.سنذهب للسوق الآن لكي نبيع مال أنتجته النخلة في السوق.الطلب عليها قليلٌ جدا و لكن هذه هي الحياة.بعد ربحنا لكمية بسيطة من المال إشترينا قليل من الطعام نقتات به ليومين تعيسين آخرين,,,تمضي الأيام هكذا رُوتين ممل يملئ هذه الحياة الشاقة.في الثامن عشر من نوفمبر ,مع إشراقة أشعة الشمس الجميلة,,كانت تلك الأشعة اللذيذة تشعر نفسي بالسعاة و تشبعها,,كنت أمشي في أرجاء المنزل و من ثم خرجت للتجوال في القرية. و كأن الأرض فرشت بالفرحة و البهجة.في ذلك اليوم,! ولد رجلٌ عظيم,ذا مكانة كبيرة في قلوبنا غير من حالنا و أحسسنا بجمال الحياة.مدارس مهيأة,مستشفيات متخصصة,نظام عادل,أمن و أمان ساد هذا المكان,ساد أرضنا عُمان,عند حُكمة لنا,,!قابوس بن سعيد حفظه الله لنا
،،
15/11/2013
القصه قصيييره بسبب ضيق الوقت
راايكمممم

خربشات ،،،،مشاركه باحد المسابقات للعيد الوطني
مبتدئه محتاجه رأيككم و انتقادكم:)
و لكل م يمر بصممه
،،،
بعد غياب كواكب الأسحار ومضي نسائم الفجر بدئت نسائم الصباح بالهبوب و بزغت أول خيوط أشعة الشمس,, إستيقظت كالعاده للذهاب للتعلم.أكلت مما حظر من طعام فكانت أغلب الأسر في بلادنا تعيش في فقر مدقع,شددت الرحال.إتجهت نحو باب منزلنا الذي تُغلقه أمي كل يوم بإحكام و حرس شديدين!.لعدم وجود أي أمن في هذا البلد ,بلدٌ الأمن فيه منحط و التعليم فيه سيء و الأغلبية من أهل بلادنا أُميون, مشيت و مشيت مسافة طويلـــة جدا ,.عند وصولي إلى عند المعلم الذي يعلمنا القرآن,فهمه,تجويده,حفظه و معانية كنا نجلس تحت شجرة وارفة الظل.عدد كبير من الناس بأعمار مختلفه و هناك كثير من الأطفال! الكثير الكثيـــــر,و معلم واحد يعلمنا و من لا يسمع المعلم عند قرائتة للآية لن يقدر على تدوين الايه و اتقان تجويدها و حفظها!.كان المكان يضج بأصوات الأطفال.حيث أنني لم أقدر على سماع شيء.رجعت إلى المنزل بعد أن اعطيت المعلم حصتة اليومية من المال.كانت الشمس مختفيتًا وراء الغيوم الكثيفة التي بدئت تخيم على المكان. و بدء المطر يهطل بقوة ,بقوة كبيرة جدا وصلت إلى المنزل و كنت مبلله و كان منزلنا الطيني قد بدأ بالتفكك و السقف الذي تمر من خلاله قطرات المطر المتدفقه بقوة و صوت المطر يزمجر!,,,,هدوء و خوف عم المكان.هكذا هي الحياه مستمرة.عم الليل وأشعلت امي النار في الفوانيس و قد ساعدتها.كم أعاني من اشعال الكثير منها في الليل. و لاكن منظرها في بيوت القريه ترسل أشعتها بين الظلام الحالك كان مشهدا لايوصف من شدة جماله .ليلٌ مرعب بشدة مليئ بأصوات الأمطار و طرق القطرات على الأوعيه التي وضعتها امي أسفل السقف!نمت ك العادة بخوف و في خيالي الكثير و الكثير فلا أمن و أمان في هذا البلد التعيس.!,,مع إشراقة شمس يوم آخر أشد تعاسه.يوم نذهب في للعمل صغارا و كبارا ثم نذهب للتسوق و نقطع مسافة كبيرة لكي نشتري ما حَصُل من طعام.ذهبنا لمزرعتنا مزرعة خضراء واسعة مليئة بأشجار النخيل الطويله وارفة الظلال التي يتدلى سعفها على طول الممر.!كم أعشق هذا المنظر,, و كم أكره العمل فيه..!عملنا و عملنا إلى أن انهكنا و انهارت قوانا.سنذهب للسوق الآن لكي نبيع مال أنتجته النخلة في السوق.الطلب عليها قليلٌ جدا و لكن هذه هي الحياة.بعد ربحنا لكمية بسيطة من المال إشترينا قليل من الطعام نقتات به ليومين تعيسين آخرين,,,تمضي الأيام هكذا رُوتين ممل يملئ هذه الحياة الشاقة.في الثامن عشر من نوفمبر ,مع إشراقة أشعة الشمس الجميلة,,كانت تلك الأشعة اللذيذة تشعر نفسي بالسعاة و تشبعها,,كنت أمشي في أرجاء المنزل و من ثم خرجت للتجوال في القرية. و كأن الأرض فرشت بالفرحة و البهجة.في ذلك اليوم,! ولد رجلٌ عظيم,ذا مكانة كبيرة في قلوبنا غير من حالنا و أحسسنا بجمال الحياة.مدارس مهيأة,مستشفيات متخصصة,نظام عادل,أمن و أمان ساد هذا المكان,ساد أرضنا عُمان,عند حُكمة لنا,,!قابوس بن سعيد حفظه الله لنا
،،
15/11/2013
القصه قصيييره بسبب ضيق الوقت
راايكمممم
