وفي زمني
الخطى تترنح مع نتوءات الثواني
يتردد السؤال : إلى أين أيتها النفس المتشضية
الخطى تترنح مع نتوءات الثواني
يتردد السؤال : إلى أين أيتها النفس المتشضية
[mark=3366FF]فالخطوة تتلوها النهاية
والشمس في إشراقها
تنذر بالأفول
فلا سبيل سوى الرجوع
أو لجم المسافات .. وطي المساحات
فلا سطور للكتابة
ولا كتابة على غلالة
وبين المسافة والمساحة
خواء لا لبس فيه ولا تشوبه شائبه
قال السؤال هذا
في حين يعلن الأسبوع أفوله
واليوم آخر الأسبوع
والعطاء كغثاء السيل
والأرض تتأرجح
تحت أقدامي وكأنها في مخاض
لكنها لن تلد شيئاً لا أعرفه
لن تلد شيئاً لا أعرفه[/mark]
والشمس في إشراقها
تنذر بالأفول
فلا سبيل سوى الرجوع
أو لجم المسافات .. وطي المساحات
فلا سطور للكتابة
ولا كتابة على غلالة
وبين المسافة والمساحة
خواء لا لبس فيه ولا تشوبه شائبه
قال السؤال هذا
في حين يعلن الأسبوع أفوله
واليوم آخر الأسبوع
والعطاء كغثاء السيل
والأرض تتأرجح
تحت أقدامي وكأنها في مخاض
لكنها لن تلد شيئاً لا أعرفه
لن تلد شيئاً لا أعرفه[/mark]