نجد زملائنا في العمل فيهم من ينافق وطعن خلفك وهم اصحاب نمية وغيبه.. فكيف تتصرف معاهم
ارجوا المشاركة
ارجوا المشاركة
كم انا مشتاقا اليك
بنت عُمان كتب:
بـــــــــــــــــــــــــرأي
عدم الإلتفات لذوي العقول التي لاتخاف ان يُنتهك لحمها حين تنهك لحوم الناس
وجاء نص الحديث صريحاً
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قآل : " أتدرون من الغيبة ؟
قالوا : الله و رسولوه أعلم ، قآل : " ذكرك اخاك بما يكره ، قيل أرأيت إن كان في اخي ما أقول ،
قال إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فقد بهته "
لذا يتطلب من كل مسلم غيور على لحمه ان لايلتفت لهذه الافواه لانها حين تحدثك عن فلان فهي حتماً تحدث فلان عنك
شموخ سمائلية كتب:
هذه الفئة من الناس تشمل الصغير والكبير وللأسف حتى المتعلم منهم
فالمكوث معهم والإندماج في حديثهم عن الناس بالسوء بالتأكيد يشجعهم في الإستمرارية في المكوث في وحل النميمة والغيبة
أن نذكر الله ونستغفر خلال تحدث ذلك الشخص عن الناس بالسوء قد يجلب نتيجة بالخجل من نغسه ..
وزيرة الملك هكسوس كتب:
عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان . رواه مسلم
هادئ كتب:
حاول تكون مصلح ولك الأجر والثواب
يعني حاول تغير مجرى الحديث وتجرهم لحديث افضل بطريقه لبقه بدون أي صدام
أعرف شخص راح يدرس في دولة أوروبية وتقرب من الشباب العمانيين هناك
كانو يشربو المحرمات ويرتكبو المعاصي وهو لم يدخل معهم في باب النصح مباشره
بل سحبهم إلى طريق الصواب شيئا فشيئا فبدأ يعرض عليهم الصلاة جماعه وهكذا حتى
تمكن من إنتشالهم من مستنقع المحرمات تماما