عند ما تسال عن تاريخ عمان و تبحث في أرقة وزوايا المتاحف و مدونات الكتب تجد نفسك غارق في تامل و أستذكار تاريخ يمتد عمره لكثر من مئات السنين
أن تاريخ العماني هو تاريخ حاضر و فارض نفسه وعند ما يحكى قصه أو روايه ستجد بان هناك دماء كثيره اريقة لصنع تاريخ و مجد لعمان
تشير الدراسات التاريخية إلى الصلات العديدة بين الحضارة العمانية وحضارة الشرق القديمة في الصين والهند وبلاد مابين النهرين
فضلا عن الصلات مع حضارات شرق البحر المتوسط ووادي النيل وشمال أفريقيا
وقد شكلت عمان على امتداد التاريخ مركزاً حضارياً نشطاً تفاعل منذ القدم مع مراكز الحضارة في العالم القديم.
وكانت واحدة من المراكز الحيوية على طريق الحرير بين الشرق والغرب،
حيث كانت من أكثر المراكز التجارية ازدهاره في المحيط الهندي حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر.
امتدت علاقاتها إلى مختلف القوى الدولية منذ وقت مبكر، وتفاعلت بقوة مع محيطها الخليجي والعربي والدولي باعتبارها مركزاً للتواصل الحضاري
مع الشعوب الأخرى.فقد برزة لعمان أسما و مسميات كثيره عرفت عمان في المراحل التاريخية المختلفة بأكثر من اسم
ومن أبرز أسمائها (مجان) و (مزون) و (عمان).
ولكن مع مرورا الوقت و في ظل الثوره التكنلوجيه العالميه و في ظل النمو المتسارع للاجيال الحديثه
و ما بين مغالطات التاريخ و فكرياته و ما بين الاخطار المحيطه و المتحدقه بتاريخ
و ما بين قراصنة التاريخ و بين سلب تاريخ و نسبه الى من لا تاريخ له
أذن كيف؟؟وماذا؟؟وأين؟؟وما الحل؟؟ لحماية تاريخ عمان!؟
قد تكون العوامل التاريخيه... الاثريه... التراثيه خير شاهد و خير بيان ع أرض الواقع
لتحكي قصة تاريخ سقى و غرس بدم طاهر و رجال صنعت مجد لتاريخ
متاحف..معارض..جمعيات..الاعلام المرئي ...المسموع...منهج دراسي تاريخي ....الخ
هذه عوامل قد تساعد و تساند في توضيح مقتطفات لتاريخ العماني
ولكن التاريخ العماني بحاجه ماسه الي تصديره و تعريفه الي الاخرين شرحه.. نشره.. أعلانه.
توثيقه في منظمات رسميه عالميه لها مصدقيتها و أعترافها بين مصاف الدول و شعوبها
ولكن .....؟؟؟
هل سلب تاريخ عمان ؟؟
أن تاريخ العماني هو تاريخ حاضر و فارض نفسه وعند ما يحكى قصه أو روايه ستجد بان هناك دماء كثيره اريقة لصنع تاريخ و مجد لعمان
تشير الدراسات التاريخية إلى الصلات العديدة بين الحضارة العمانية وحضارة الشرق القديمة في الصين والهند وبلاد مابين النهرين
فضلا عن الصلات مع حضارات شرق البحر المتوسط ووادي النيل وشمال أفريقيا
وقد شكلت عمان على امتداد التاريخ مركزاً حضارياً نشطاً تفاعل منذ القدم مع مراكز الحضارة في العالم القديم.
وكانت واحدة من المراكز الحيوية على طريق الحرير بين الشرق والغرب،
حيث كانت من أكثر المراكز التجارية ازدهاره في المحيط الهندي حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر.
امتدت علاقاتها إلى مختلف القوى الدولية منذ وقت مبكر، وتفاعلت بقوة مع محيطها الخليجي والعربي والدولي باعتبارها مركزاً للتواصل الحضاري
مع الشعوب الأخرى.فقد برزة لعمان أسما و مسميات كثيره عرفت عمان في المراحل التاريخية المختلفة بأكثر من اسم
ومن أبرز أسمائها (مجان) و (مزون) و (عمان).
ولكن مع مرورا الوقت و في ظل الثوره التكنلوجيه العالميه و في ظل النمو المتسارع للاجيال الحديثه
و ما بين مغالطات التاريخ و فكرياته و ما بين الاخطار المحيطه و المتحدقه بتاريخ
و ما بين قراصنة التاريخ و بين سلب تاريخ و نسبه الى من لا تاريخ له
أذن كيف؟؟وماذا؟؟وأين؟؟وما الحل؟؟ لحماية تاريخ عمان!؟
قد تكون العوامل التاريخيه... الاثريه... التراثيه خير شاهد و خير بيان ع أرض الواقع
لتحكي قصة تاريخ سقى و غرس بدم طاهر و رجال صنعت مجد لتاريخ
متاحف..معارض..جمعيات..الاعلام المرئي ...المسموع...منهج دراسي تاريخي ....الخ
هذه عوامل قد تساعد و تساند في توضيح مقتطفات لتاريخ العماني
ولكن التاريخ العماني بحاجه ماسه الي تصديره و تعريفه الي الاخرين شرحه.. نشره.. أعلانه.
توثيقه في منظمات رسميه عالميه لها مصدقيتها و أعترافها بين مصاف الدول و شعوبها
ولكن .....؟؟؟
هل سلب تاريخ عمان ؟؟