مقاله للدكتورة فوزية الدريع .. أحببت أن تشاركوني في قرأتها .. و انصح الجميع بذلك ..
ماذا لو فشلت في خلق التغيرات التي أريد أحداثها في حياتي؟
لو فشلت خطواتك في تحقيق ما تريد فلا يعنى ذلك نهاية الدنيا.. هناك مجال لان تعيد التفكير فيما اسميه مشاريع و خططا بسيطة .. كلنا قد نعاني من انعدام واقعية مشاريعنا لفترة ما في حياتنا، ووحدها التجربة تجعلنا نحكم على مدى إمكانية تحقيقها ثم لا تلم نفسك و انظر إلى الأمور الإيجابية التي حققتها في حياتك. بعد ذلك ضع مشاريع معقولة و لكم محدده لأجل بدء خطوات جديده، إن الحياة لعبه، أساسها وضع كم من المشاريع و اختبارها حتى تعرف حجم معطيات الحياة، كم منها سوف يتحقق و كم منها لن يتحقق.
يتبع..
ماذا لو فشلت في خلق التغيرات التي أريد أحداثها في حياتي؟
لو فشلت خطواتك في تحقيق ما تريد فلا يعنى ذلك نهاية الدنيا.. هناك مجال لان تعيد التفكير فيما اسميه مشاريع و خططا بسيطة .. كلنا قد نعاني من انعدام واقعية مشاريعنا لفترة ما في حياتنا، ووحدها التجربة تجعلنا نحكم على مدى إمكانية تحقيقها ثم لا تلم نفسك و انظر إلى الأمور الإيجابية التي حققتها في حياتك. بعد ذلك ضع مشاريع معقولة و لكم محدده لأجل بدء خطوات جديده، إن الحياة لعبه، أساسها وضع كم من المشاريع و اختبارها حتى تعرف حجم معطيات الحياة، كم منها سوف يتحقق و كم منها لن يتحقق.
يتبع..